شبكة ربيع الفردوس الاعلى  

   
 
العودة   شبكة ربيع الفردوس الاعلى > 3 > تفريغ المحاضرات و الدروس و الخطب ---------- مكتوبة
 
   

« آخـــر الــمــواضــيــع »
         :: ناشئ في رحاب القران القارئ عبدالعزيز البوارد ح760 (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: برنامج التفسير الفقهي من سورة المؤمنون من ايه 45 مع معالي الشيخ د سعد بن ناصر الشثري ح461 (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: ضيف حلقة وتواصوا بالحق الأحد 20-4-1447 (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: تغطية: تواصل مؤسسة المشاركة المجتمعية الأهلية تقديم مشاريعها وبرامجها للمجتمع (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: صور من حياة الصديق رضي الله عنه: مُرُوا أبَا بَكْرٍ فَلْيُصَلِّ بالنَّاسِ ح17 (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: اضاءات نظامية: حماية حقوق الفكرية ح17 (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: كما أنزل: تمهيد ح8 (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: برنامج مجالس الفقه سنن الصلاة ج2 ح151 (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: برنامج الرعيل الأول مع عبدالله الحنيشل ح16 (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: نور على الدرب مع معالي الشيخ عبدالسلام السليمان ح274 (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)      

 
   
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
المشاركة السابقة   المشاركة التالية

  #1  
قديم 10-28-2014, 03:51 PM
منتدى فرسان الحق منتدى فرسان الحق غير متواجد حالياً
مشرف
 
تاريخ التسجيل: Jun 2013
المشاركات: 7,826
افتراضي لماذا لا نتسامح

لماذا لا نتسامح



الشيخ عبدالله بن محمد البصري





أما بعدُ:
فأوصيكم - أيها الناس - ونفسي بتقوى الله - عز وجل -: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ تَتَّقُوا اللَّهَ يَجْعَلْ لَكُمْ فُرْقَانًا وَيُكَفِّرْ عَنْكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ وَاللَّهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ ﴾ [الأنفال: 29].

أيها المسلمون، وعطفًا على ما تقدَّم من حديثٍ عن التسامُح، ذلكم الخُلق الكريم والوصف النبيل، فإنَّ لنا أن نسألَ: لماذا لا نقدِر في أحيان كثيرة على التسامُح، ولا تجود به أنفسُنا؟! بل لنا أن نذهبَ أكثر من ذلك، فنبحث عن الأسباب التي تمنعنا من التخلُّق بعددٍ من الأخلاق الإسلاميَّة الكريمة، مع سماعنا النصوصَ التي تحثُّ عليها وترغب فيها؟

وجوابًا على ذلك فإنَّنا نذكِّرُ بشيءٍ مما جاء به طبيبُ القلوب - عليه الصلاة والسلام - حيث قال فيما أخرجه ابن ماجه: ((الخير عادة والشر لَجَاجة، ومن يُردِ الله به خيرًا، يُفَقِّهه في الدِّين))؛ حسَّنه الألباني، وقال - عليه الصلاة والسلام -: ((إنَّما العلم بالتعلُّم، والحِلم بالتحلُّم، ومن يتحرَّ الخير يُعْطَه، ومن يتوقَّ الشرَّ يُوقَه))؛ حسَّنه الألباني، وقال - صلى الله عليه وسلم -: ((ومن يستعْفِفْ يُعِفَّه الله، ومَن يستغنِ يُغْنِه الله، ومن يتصبَّر يصبِّرْه الله، وما أُعطِي أحدٌ عطاءً هو خير وأوسع من الصبر))؛ مُتفق عليه.

إنَّ في هذه الأحاديث الكريمة وأمثالها تبيانًا لِمَا يجبُ أن نجعلَه في هذا الشأن مُنطلقًا لنا وقاعدة نبني عليها أخلاقَنا، ألا وهو أنَّه مع العلم بفضْل كلِّ خُلق حَسن، أو خطورة أي خُلق سيِّئ، لا بد من التفقُّه الدقيق والتفهُّم العميق المؤدِّي للامتثال والتطبيق، وذلك بتعويد النفْس الخير وترويضها عليه، مع تَعْداد المحاولات وتَكرارها، وأخْذ النفْس بالعزيمة والصبر، والتسلُّح بالتصميم وعدم اليأس؛ حتى يُذَلل ما كان صعبًا، ويسهل ما كان حزنًا، ويُقْدَر على ما كان مستحيلاً، بل حتى يصير الخُلق الكريم صفة للنفْس لازمة، ويصبح الخير عادة لا تستنكرها ولا تأنف منها، وحتى يكون بينها وبين الشرِّ أمدٌ بعيد، وحاجز كثيفٌ يمنعها من الاسترسال في المساوئ.

وفي الأحاديث المتقدِّمة حثٌّ على الصبر، وبيان لدوره الكبير في تمكين النفوس من التحلِّي بحُسن الأخلاق، ومِن ثَمَّ فإنه ما استمرَّ أحدٌ على خُلق سيِّئ، ولا عجزَ عن التحلِّي بخُلق حَسن إلا من ضَجَره ومَلاله وعَجَلته، واستسلامه لنزعات نفْسه وانهزامه لهواها في كل مرة، وانسياقه لإغواء شياطين الإنس والجن حينًا بعد آخر، ومثل هذا حقيق بأن يظلَّ مُنحدرًا في أخلاقه من حفرة إلى أعمق منها، وأن يبقى مُنزلقًا إلى مهاوي التبغُّض إلى الآخرين؛ حتى يغدو لديهم شبحًا منبوذًا، وظلاًّ ثقيلاً، تمجُّه مجالسُهم، ولا تتسع له صدورُهم، ولو أنَّه صبَرَ وجاهَدَ نفْسَه على الخير، لتحقَّق له وعدُ الله لمن جاهَدَ نفْسَه؛ حيث قال - سبحانه -: ﴿ وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا وَإِنَّ اللَّهَ لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ ﴾ [العنكبوت: 69].

أيها المسلمون، إننا نجد أحدَنا وللأسف حين يُخطأ عليه أو يُعْتَدى على حقِّه، يفكِّر أوَّل ما يفكِّر في مقابلة الشرِّ بالشر، ويحسب كيف يردُّ على المخطِئ الصاع بصاعين، ويخطِّط للانتقام منه، وتعليمه درسًا لا ينساه، ومِن ثَمَّ فلا غرابة أن نراه بعد ذلك يحاول أن ينسى ما حدَثَ من أخيه ويسامحه، فيفاجَأ بدوافع الشرِّ التي غَرَسها في نفسه من قَبْلُ وسقاها مرة بعد مرة، وأشعلَ فَتيلَها، واجتذب إليها الوقودَ من كلِّ جانب، يفاجَأ بها تؤزُّه إلى الشرِّ أزًّا، وتدفعه إليه دفعًا، وتحول بينه وبين الخير، وتمنعه منه منعًا، ولو أنه عوَّد نفسَه الاستعاذة بالله من الشيطان الرجيم، وعلَّمها المسارعة إلى التسامُح بعد كلِّ خطأ، لَمَا وصلتْ به الحال إلى أن تحرِقَ نيران الغضب أواصرَ المحبَّة في قلبه، أو تقطع دوافعُ الانتقام علائقَ المودَّة بينه وبين إخوانه، ومِن ثَمَّ نتبيَّن أهميَّة إيجاد الحلِّ لكلِّ مشكلة بعد وقوعها مباشرة، وعدم تأخير ذلك إلى أن تتفاقَمَ وتكبُرَ آثارُها وتزداد تبعاتها، ويَصْعُب حَلُّها، وهذا ما جاء في كتاب الله وسُنة رسوله؛ قال - سبحانه -: ﴿ وَإِمَّا يَنْزَغَنَّكَ مِنَ الشَّيْطَانِ نَزْغٌ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ إِنَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ ﴾ [الأعراف: 200].

وفي المتَّفق عليه عن سليمان بن صُرَد - رضي الله عنه - قال: استبَّ رجلان عند النبي - صلى الله عليه وسلم - ونحن عنده جلوس، وأحدهما يسبُّ صاحبَه مُغضَبًا قد احمرَّ وجهُه، فقال النبي - صلى الله عليه وسلم - : ((إني لأعلم كلمة لو قالَها، لذهَبَ عنه ما يجد: أعوذ بالله من الشيطان الرجيم))، وخرَّج الإمام أحمد، وأبو داود، وصحَّحه الألباني أنه - صلى الله عليه وسلم - قال: ((إذا غَضِب أحدُكم وهو قائم فليجلس، فإن ذهبَ عنه الغضبُ، وإلاَّ فليضطجع)).

والسبب في هذا - أيها المسلمون - أنَّ القائم متهيِّئ للانتقام، مستعد للمبادرة به، فإذا جلس ضَعُف هَمُّه به، وكان أبعدَ عنه، وأما المضطجع، فهو أحرى ألا يفكِّرَ فيه مُطلقًا، ومِن ثَمَّ كانتْ حقيقة الأمر بالاضطجاع هي الأمر بالتباعُد عن الانتقام.

ألا فاتقوا الله - عباد الله - وقدِّموا النيَّة الحسنة، وابدؤوا بالتفكير الإيجابي دائمًا، واحذروا النيَّة السيِّئة، وابتعدوا عن التفكير السلبي؛ ليكنْ تفكيرُكم علويًّا سماويًّا، واحذروا أن يكون سُفْليًّا أرضيًّا، اطلبوا ما عند الله للمحسنين من أجْرٍ، وابتغوا ما أعدَّه من ثواب لمن حَسُن خُلقه؛ فإنكم في زمنٍ قلَّ فيه المحتسِب للأجْر في قضايا التعامُل، بل أصبحَ هَمُّ الكثيرين فيه الانتقام والانتصار للأنفس والتغلُّب على الآخرين، ولو فَقِه المتسامح أنه بتسامحه يتعامل مع ربِّه الكريم ويمتثل أمرَه؛ حيث قال: ﴿ ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ ﴾ [المؤمنون: 96]، لما سَلَك غير التسامح طريقًا، ولما طلبَ عنه خيارًا آخر، ولا ابتغى به بدلاً، ولو عَلِم المنتقم أنه مطيعٌ للشيطان الرجيم، منهزم أمام كيده الضعيف، لحقَّر نفسَه، واستصغر شأْنَه، ولأَزرَى على ذاته ومَقَتَ تصرُّفَه، لكنَّه توفيق جليل، وحَظٌّ عظيم لا يُؤْتاه إلا مَن عرَف مبدأ نفسه ومنتهاها، فأنزلها منزلتها، ولم يرفعْها فوق قَدْرها، وعوَّدها التفكير العميق في العواقب واستشراف المآلات، وألزمها النظر الصحيح قبل الإقدام، وسَبْر الأمور قبل الغوص في لجج الحياة، وخوض غمار المشكلات؛ أعوذ بالله من الشيطان الرجيم: ﴿ وَلَا تَسْتَوِي الْحَسَنَةُ وَلَا السَّيِّئَةُ ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ ﴾ [فصلت: 34]، ﴿ وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا الَّذِينَ صَبَرُوا وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا ذُو حَظٍّ عَظِيمٍ * وَإِمَّا يَنْزَغَنَّكَ مِنَ الشَّيْطَانِ نَزْغٌ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ ﴾ [فصلت: 35 - 36].


الخطبة الثانية


أمَّا بعدُ:
فاتقوا الله كما أمَرَكم، يُنجزْ لكم ما وعدَكم؛ ﴿ وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا ﴾ [الطلاق: 2].

أيها المسلمون، إن مما بُلِيَتْ به المجتمعات في زماننا أن قلَّ فيها المساعِد على التسامح، وندر الْمُعين عليه، وألا يكادَ المتخاصمان يَجِدان مَن يرغِّبهما في هذا الخُلق الكريم، بينما يذهب كثيرٌ من شياطين الناس إلى تذكير كلٍّ من المتخاصمين بعيوب صاحبه، وتنبيهه إلى ثَغراته ومواطن ضَعفه؛ ليؤذِيَه ويتغلَّبَ عليه، ولا يدري العاقل أي مصلحة لمن لا يصدق أن يجدَ خصومة إلا وأقْحَم نفسَه فيها وعمل على تعقيدها؟! أين هو من قوله - عليه الصلاة والسلام -: ((ومَن كان يؤمن بالله واليوم الآخر، فليقلْ خيرًا أو ليصمتْ))؟!

لكنَّه شُحُّ القلوب بالخير، وضِيق الصدور بالأجر، ودنو الهِمَّة وسطحيَّة التفكير، تتأزَّم بها الأمور وتزداد سوءًا، ويبقى الخِصام يعبث بالعلاقات ويقطع الأواصر، في ظلِّ قِلَّة ممن يأمرُ بتقوى الله، ويذكِّر بما عنده من جزاءٍ لِمَن أصلح وعَفَا، ألا فمتى نتَّقي الله - أيها المسلمون - ونخشاه؟! متى تعلو هِمَمُنا، فنرغب فيما عنده ونطمع في جزيل ثوابه؟! متى ينام الواحد منا وليس في قلبه على أحدٍ من المسلمين غلٌّ ولا حِقد ولا حسد، ولا نيَّة انتقام؟! متى نسارع بعد أيِّ جدالٍ أو خصام، فنَصُبَّ ماءَ التسامح على حرارة الغضب الشيطانية؛ لنخْمِدَ نار العداوات ونطفئها، فنعيش إخوة متحابِّين، متوادِّين كالجسد الواحد؟! إن الإغضاء عن الزَّلات وتجاوز الهفوات، والعطف على المخطئ والسماحة معه، إنَّه خُلق الكبار الأقوياء تجاه الصغار الضعفاء، إي والله، إنه لَخُلق الأقوياء الأشدَّاء الذين وهَبَهم الله القُدرة على قياد أنفسهم، وملَّكهم زمامَ عواطفهم بما وثقوا فيه من موعوده لِمَن عفَا وأصلح، ومِن ثَمَّ فقد كان القمة في ذلك هو الرؤوف الرحيم صاحب الخُلق العظيم - صلى الله عليه وسلم - ففي الصحيحين عن عائشة - رضي الله عنه - قالتْ: "ما خُيِّر رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بين أمرين قطُّ إلاَّ أخذَ أيسرَهما ما لم يكنْ إثْمًا، فإن كان إثْمًا، كان أبعدَ الناس منه، وما انتقمَ رسول الله - صلى الله عليه وسلم - لنفسه في شيء قطُّ إلاَّ أن تُنْتَهكَ حُرمة الله فينتقم لله بها"، وروى الترمذي، وصحَّحه الألباني عنها - رضي الله عنها - قالتْ: "لم يكنْ رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فاحشًا ولا مُتفحِّشًا، ولا صَخَّابًا في الأسواق، ولا يجزي بالسيئة السيِّئةَ، ولكن يعفو ويصفح".

ذلكم هو خُلقه؛ فأين المقتدون؟! وتلكم هي سماته؛ فأين المتأسُّون؟!

﴿ لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيرًا ﴾ [الأحزاب: 21].

﴿ وَإِنْ تُطِيعُوهُ تَهْتَدُوا وَمَا عَلَى الرَّسُولِ إِلَّا الْبَلَاغُ الْمُبِينُ ﴾ [النور: 54].

اللهم اهدنا لأحسن الأخلاق؛ لا يهدي لأحسنها إلاَّ أنت، واصرفْ عنَّا سيِّئها؛ لا يصرف سيِّئها إلاَّ أنت، اللهم جنِّبنا منكرات الأخلاق والأهواء، والأعمال والأدواء.







ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك

__________________
الاميل و الماسنجر

[email protected]


شبكة ربيع الفردوس الاعلى
نحتاج مشرفين سباقين للخيرات


اقدم لكم 16 هدايا ذهبية



الاولى كيف تحفظ القران بخاصية التكرار مع برنامج الريال بلاير الرهيب وتوضيح مزاياه الرهيبة مع تحميل القران مقسم ل ايات و سور و ارباع و اجزاء و احزاب و اثمان و صفحات مصحف مرتل و معلم و مجود
مع توضيح كيف تبحث في موقع ارشيف عن كل ذالك


والثانية
خطا شائع عند كثير من الناس في قراءة حفص بل في كل القراءات العشر
تسكين الباء في كلمة السبع في قوله تعالى ( وما اكل السبع ) سورة المائدة الاية 3
والصحيح ضمها لان المراد بها هنا حيوان السيع بخلاف السبع المراد بها العدد سبعة فان الباء تسكن كما في سورة المؤمنون الاية 86
- قل من رب السموات السبع ورب العرش العظيم - ولا تنسى قراءاة كتاب اسمه الاخطاء الشائعة في قراءة حفص وهذا رابطه لتحميله
https://ia701207.us.archive.org/34/i...ng-of-hafs/pdf

واسمع اليها في تلاوة عندليب الاسكندرية الخاشع الشيخ شعبان محمود عبد الله السورة رقم 5 المائدة ورقم 23 المؤمنون
حيث يقف الشيخ على كلمة السبع في سورة المائدة لتوضيح ضم الباء
http://archive.org/details/sha3baan-mahmood-quran



والهدية الثالثة

لاول مرة من شرائي ومن رفعي
رابط ل صفحة ارشيف تجد في اعلاها
مصحف الحصري معلم
تسجيلات الاذاعة
نسخة صوت القاهرة
النسخة الاصلية الشرعية
لانا معنا اذن من شركة صوت القاهرة بنشر كل مصاحفها بعد شرائه وتجد في نفس الصفحة كيفية الحصول على مصاحف اخرى نسخة صوت القاهرة



وحين تفتح لك الصفحة اقرا فيها كيفية الحصول على كل مصاحف صوت القاهرةبجودة رهيبة لا تصدق سي دي اوديو معدل الجودة 1411 ك ب
وايضا بجودة رهيبة ام بي ثري معدل الجودة 128 كيلو بايت

ايضا تجد في نفس الصفحة
رابط ل ملف مضغوط zip فيه روابط ل 696 مصحف مقسمين الى روابط تورنت ومباشرة وجودة فلاك مع الشرح كيف تكفر عن ذنوبك وتكسب ملايين الحسنات عن طريق التورنت
مع برنامج تورنت سريع وشرح كيفية عمله
مع هدايا اخرى ومفاجات
مع صوت ابي العذب بالقران

تجد ايضا في الملف المضغوط zip مقطع صغير لصوت ابي العذب بالقران
من اراد ان ياخذ ثواب البر بابيه وامه حتى بعد موتهما فليسمع صوت ابي العذب بالقران لان الدال على الخير كفاعله بالاضافة الى ان صوته العذب بالقران يستحق السماع
وحاول ان تزور هذه الصفحة دائما لتجد فيها
الجديد من الملفات المضغوطة zip
فيها الجديد من روابط المصاحف
والتي ستصل الى الف مصحف باذن الله
********************************
ولا ننسى نشر موضوع المصاحف وموضوع صوت ابي في المنتديات المختلفة ولا يشترط ان تقولو منقول بل انقلوه باسمكم فالمهم هو نشر الخير والدال على الخير كفاعله وجزاكم الله خيرااااااااااااااااا
اكتب في خانة البحث ل موقع صفحة ارشيف او في جوجل او يوتيوب
عبارة ( مصحف كامل برابط واحد) لتجد مصاحف هامة ونادرة كاملة كل مصحف برابط واحد صاروخي يستكمل التحميل والمصاحف تزيد باستمرار باذن الله

او اكتب عبارة (صوت القاهرة ) لتجد مصاحف اصلية نسخة صوت القاهرة

والهدية الرابعة

اسطوانة المنشاوي المعلم صوت و صورة نسخة جديدة 2013 نسخة اصلية من شركة رؤية مع مجموعة قيمة جدا من الاسطوانات التي تزيد يوما بعد يوم على نفس الصفحة


والهدية الخامسة

مصحف المنشاوي المعلم فيديو من قناة سمسم الفضائية

والهدية السادسة


مصحف المنشاوي المعلم صوتي النسخة الاصلية بجودة رهيبة 128 ك ب

والهدية السابعة

مصحف القران صوتي لاجمل الاصوات مقسم الى ايات و صفحات و ارباع و اجزاء و اثمان و سور كل مصحف برابط واحد صاروخي يستكمل التحميل



الهدية الثامنة

من باب الدال على الخير كفاعله انقلوا كل المواضيع فقط الخاصة بالشبكة والتي هي كتبت باسم المدير ربيع الفردوس الاعلى ولا يشترط ان تقولومنقول بل انقلوه باسمائكم الطاهرة المباركة



والهدية التاسعة


جميع ختمات قناة المجد المرئية بجودة خيالية صوت و كتابة مصحف القران مقسم اجزاء و احزاب اون لاين مباشر


الهدية العاشرة

اون لاين مباشر جميع تلاوات القران الخاشعة المبكية فيديو

الهدية 11

اون لاين مباشر جميع تلاوات القران الخاشعة المبكية اوديو



الهدية 12

جميع مصاحف الموبايل الجوال - القران كاملا بحجم صغير جدا و صوت نقي

الهدية13

برنامج الموبايل و الجوال صوت و كتابة لكل الاجهزة الجيل الثاني و الثالث و الخامس


الهدية14

الموسوعة الصوتية لاجمل السلاسل والاناشيد والدروس و الخطب لمعظم العلماء


الهدية 15

الموسوعة المرئية لاجمل الدروس و الخطب

16

برامج هامة كمبيوتر و نت
رد مع اقتباس
 
   
 

« الموضوع السابق | الموضوع التالي »

   
 
 
 
   

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

كود [IMG]متاحة
كود HTML معطلة



Facebook Comments by: ABDU_GO - شركة الإبداع الرقمية

الساعة الآن 06:39 PM


Powered by vBulletin™ Version 3.8.7
Copyright © 2025 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved. منتديات