شبكة ربيع الفردوس الاعلى  

   
 
العودة   شبكة ربيع الفردوس الاعلى > 4 > العلوم و التكنولوجيا --- كل جديد ---- في كل المجالات
 
   

« آخـــر الــمــواضــيــع »
         :: مصحف خالد محمد فتحي 14 سورة برابط واحد (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: مصحف سمير البشيري المنشد 3 سور الحجرات و التغابن و عبس برابط واحد (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: مصحف عبد الله السالم 4 سور برابط واحد (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: مصحف حسن قاري سورة السجدة (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: مصحف فيصل عبد الرحمن الشدي 11 سورة برابط واحد (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: مصحف القارئ الشيخ اسماعيل الشيخ 12 سورة مصحف مرتل رواية حفص عن عاصم برابط واحد (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: مصحف محمد المهنا 3 سور الرعد و ابراهيم و الحجر برابط واحد (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: مصحف ايمن شعبان الدروى 20 سورة برابط واحد (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: مصحف سلطان الذيابي 11 سورة برابط واحد (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: مصحف صالح العمري جزء تبارك كامل 11 سورة برابط واحد (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)      

إضافة رد
   
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع

  #1  
قديم 11-04-2014, 12:28 AM
منتدى فرسان الحق منتدى فرسان الحق غير متواجد حالياً
مشرف
 
تاريخ التسجيل: Jun 2013
المشاركات: 7,826
افتراضي وأرسلنا الرياح لواقح





وأرسلنا الرياح لواقح











د. عبدالمحسن صالح






كثير مِن آيات القرآن الكريم تُثير فينا دوافع الفِكر، وحبَّ التأمل في مَغزاها ومعناها، وهي رغم إيجازها، تضَع لنا النقط فوق الحروف، وتترك لنا حرية التدبُّر فيما انطوت عليه مِن دلالات لا يُدركها إلا قوم يعملون ويتفكَّرون، ومِن هذه الآيات العظيمة: ﴿ وَأَرْسَلْنَا الرِّيَاحَ لَوَاقِحَ فَأَنْزَلْنَا مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَسْقَيْنَاكُمُوهُ وَمَا أَنْتُمْ لَهُ بِخَازِنِينَ ﴾ [الحجر: 22].






لو أننا تعمَّقنا في المعاني التي تُشير إليها هذه الآية إيجازًا، لوجدْناها علومًا قائمة بذاتها، لكن تلك المعاني لم تتكشَّف على حقيقتها إلا من خلال الدراسات الكثيرة والمتشعِّبة التي قام بها علماء هذا الزمان عن طبيعة السُّحُب وما حملَت، وطبقات الهواء وما أخفّ، ودورة المياه في الطبيعة كيف دُبِّرت، وطاقة الشمس على البحار كيف استُغلَّت، والماء الذي تجرَّعناه كيف سار في أجسامنا ودارَ دون أن يكون لنا في أحكامه مِن خيار، ثم لا نستطيع له اختزانًا؛ فلقد جاء كل شيء بحساب ومِقدار؟!






على أن المعاني التي انطوت عليها هذه الآية والمُقتضبة قد اختَلَف في تفسيرها الأوائل والمُحدَثون؛ فمنهم من أخذ بظاهر المعنى دون باطنه، ومنهم من أخذ بالباطن دون الظاهر، ومنهم من مرَّ عليها مرَّ الكرام؛ ظنًّا منه أن المعنى واضِح.






والواقع أن كل مُفسِّر كان على حق وصواب فيما رأى، وهذا عطاء جَميل من القرآن الكريم؛ فبقدر ما يَعرف الإنسان بقدر ما ينهَل مِن تلك المعاني، إن سطحيةً فسطحيةٌ، وإن تعمُّقًا فتعمُّق، ولكلٍّ ما سعى!






دعنا إذًا نتعرَّض لما انطوَت عليه تلك الآية الكريمة من معانٍ أصيلة، ولنَتناولها بشيء من واقع علومنا الحديثة، فذلك يوضِّح - بلا شك - ما في القرآن من عطاء عظيم، رغم التلميح فيه دون التصريح، والإيجاز دون الإسهاب!






الرياح وما لقَّحت!


إن أول حقيقة عِلمية تُبرزها لنا الآية هي التي تتناول الرياح وكيف أُرسِلت أو سارت في غُلافنا الهوائي، صَحيح أننا لا نرى تياراته التي تَسري مِن مكان إلى مكان، ولا تياراته الصاعدة والهابطة، لكنَّنا نرى آثارها في ظواهر لا نَكاد نُحصيها عدًّا، لكن علينا أن نتعرَّض فقط لما له صلة بموضوعنا؛ فلولا الهواء ما كان السحُب، ولولا السُّحُب ما كان الماء العذب، ولولا اللواقح الدقيقة التي تتخلل الهواء لما كان المطر، ولولا المطر لما كانت حياتنا وحياة كل الكائنات التي تعيش على الأرض، ولولا... ولولا... إلخ.






أرأيت إذًا كيف أن هذه الحلقات ترابطَت في سلسلة من الأحداث والظواهِر، وكأنما كل حلقة منها تقود إلى الأخرى؛ لتُوضِّح لنا أن كل أمر قد دُبِّر بحكمة بالغة، وليتبيَّن لنا: ﴿ وَإِنْ مِنْ شَيْءٍ إِلَّا عِنْدَنَا خَزَائِنُهُ وَمَا نُنَزِّلُهُ إِلَّا بِقَدَرٍ مَعْلُومٍ ﴾ [الحجر: 21] ﴿ إِنَّا كُلَّ شَيْءٍ خَلَقْنَاهُ بِقَدَرٍ ﴾ [القمر: 49]، ولا شكَّ أن لهذا الهواء في الأرض دورة لا تتوقَّف أبدًا، ومِن وراء هذه الدورة طاقة حرارية جبّارة تأتي من الشمس، فتُحرِّكه في تيارات لها مَسارات قُدِّرت تقديرًا، وبحيث استطاع العلماء مَعرفة اتِّجاهاتها، والتنبُّؤ بمَواعيدها، وتمييزها بمُسمَّياتها، واحتمالات سقوط أمطارها أو بَردِها... إلخ، وطبيعي أننا لا نستطيع أن نُوفِّي هذا الموضوع حقَّه لضيق المجال، لكن يكفي أن نشير هنا إلى أن الله قدَّر الأمور من خلال شرائع ونواميس صاغها العلماء في مُعادلات ونظريات وقوانين، وبها أدركنا كيف يتصاعَد البُخار من البِحار، فيُصبح سحابًا، ليسقط أمطارًا، فتسيل به جداول وأنهار، بها عذوبة ولنا فيها حياة.






على أن طبيعة هذه الرياح، وحملها للسحاب، والاتجاه به إلى مناطق قد تجود بمائها عليها أو لا تجود، كل هذا وغيره يتبع ظروفًا جوية عبَّر القرآن الكريم عنها أوجزَ وأجملَ تعبير: ﴿ وَهُوَ الَّذِي يُرْسِلُ الرِّيَاحَ بُشْرًا بَيْنَ يَدَيْ رَحْمَتِهِ حَتَّى إِذَا أَقَلَّتْ سَحَابًا ثِقَالًا سُقْنَاهُ لِبَلَدٍ مَيِّتٍ فَأَنْزَلْنَا بِهِ الْمَاءَ فَأَخْرَجْنَا بِهِ مِنْ كُلِّ الثَّمَرَاتِ كَذَلِكَ نُخْرِجُ الْمَوْتَى لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ ﴾ [الأعراف: 57].






ولكلمة "لواقح" معنيان صالحان لتطبيقهما في مجالين مُختلفَين، أي: كأنَّما الآية قد تركَت لنا الحرية في اختيار ما نراه من معان؛ فالرياح قد تَحمل حبوب اللقاح مِن زهرة إلى زهرة من النوع ذاته، (مِن فعل لقَحَ؛ أي: أبر؛ أي: وضع طلع الذكور في الإناث كما في النخيل وسائر أنواع النباتات)، ولقد دُبِّرت الأمور هنا بحِكمة بالغة؛ إذ لا بد أن تُنتج الزهور بلايين فوق بلايين مِن حبوب اللقاح؛ حتى يكون احتمال التلقيح بالرياح مَضمونًا، ولا بد أن تكون هذه الحبوب ضئيلة الوزن والحجم جدًّا حتى تَنتثِر في الهواء، وتَحملها الرياح أو النسمات إلى مياسم الأزهار (الجزء المُستقبِل لحبوب اللقاح)، وعلى المياسم مادة لَزِجة، ولزوجتها تَصطاد لقاحاتها التي تؤدِّي إلى إخصابها.






وطبيعي أن ميسم الزهرة - وليكن مثلاً ميسم زهرة الباذنجان - قد يَستقبِل حبوب لقاح لأنواع أخرى كثيرة من نباتات لا تمتُّ لنوعه أو جنسِه بصِلة، ومع ذلك فقد دُبِّرت الأمور تدبيرًا مُتقنًا، بحيث لا يَسمح هذا الميسم لأية حبة لقاح من أي نوع بالإنبات والإخصاب، وكأنما هناك "كلمة سر" بين النوع والنوع، وعن طريقها يكون القبول، لكن هذه الشفرات أو اللغات التي تَستخدِمها النباتات كثيرة جدًّا، وعددها بعدد أنواع النباتات التي لا تحصيها عدًّا، لكن ذلك موضوع طويل ومتشعِّب ومُثير، وقد نُفرد له دراسة أخرى مُستقلَّة؛ لنعلم منها كم هي منظمة ومُتفاهمة هذه الكائنات التي لا ترى ولا تسمع ولا تَشمُّ... إلخ، ومع ذلك تستطيع أن تتعارَف بلغات خاصة، وكأنما هي أمم أمثالنا!






إذًا؛ فقبل أن تَنقل الرياح حبوب اللقاح التي تَنتشِر في كل متر مكعَّب من الهواء بالآلاف، خاصة في فصل الأزهار أو الربيع، كان لا بدَّ من وسيلة تمهِّد لحبة اللقاح معرفة النوع الذي تَنتمي إليه؛ حتى لا يَختلط على ميسم الزهرة الحابل بالنابل، وقد كان، فلا ينبغي لحبة لقاح النخيل أو القرع أو الطماطم أو أي نبات آخر أن تَنبت في غير موضعها... ﴿ حِكْمَةٌ بَالِغَةٌ ﴾ [القمر: 5]، ﴿ فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ ﴾ [القمر: 15].






لواقح السحاب:


المعنى الآخر الكامن في الآية الكريمة يُشير إلى أن تكوين السُّحُب، وما يَتبعه مِن تساقُط الأمطار، لا يتمُّ إلا إذا حملَت الرياح لواقحَها، هو أمر لم تَكشف عنه إلا البحوث العلمية الحديثة، لكن السبق في هذا المضمار كان للقرآن؛ إذ إن تسلسل الآية يشير إلى ذلك إشارة واضحة؛ لأن اللواقح في الرياح قد سبقت نزول الماء، أو ارتبطت به ارتباطًا صريحًا وواضحًا.






فما هي هذه اللواقح؟ وكيف تؤدِّي إلى تكوين السحُب والأمطار؟


الواقع أن عملية البخر من المحيطات والبحار تؤدِّي إلى تطاير جزيئات الماء إلى الهواء، لكن هذه الجزيئات قد تَبقى مُبعثَرة ومُشتَّتة في الجو على هيئة غاز، وطبيعي أن الهواء يحمل دائمًا نسبةً من الرطوبة أو جزيئات الماء، وهذه نُحدِّدها بمقاييس الرطوبة، فنقول مثلاً: إن الهواء مُشبَّع بالرطوبة، أو ما دون ذلك، فإذا تشبَّع فإنه لا يقبل بخرًا جديدًا، لكن هذا التشبُّع يَعتمِد على درجة الحرارة السائدة، فعلى سبيل المثال نقول: إن مائتي قدم مكعَّبة من الهواء تستطيع أن تستوعب كمية من بخار الماء تتراوَح ما بين 12 - 14 جرامًا عند درجة التجمُّد (الصفر المئوي)، لكن هذا الحجم ذاته قد يستوعب أكثر من 45 جرامًا عند درجة 20 مئوية، فإذا برد الهواء أقل مِن ذلك تخلَّص من حمله شيئًا فشيئًا على هيئة قطرات دقيقة للغاية (التكثيف الذي نراه مثلاً على كوب ماء مثلج، وهي دليلنا على البخار الذي يَنتشر في الهواء ولا يرى).






لكن ذلك لا يشرح لنا فكرة تكوين السحب والأمطار، صحيح أن السحُب تتكوَّن أساسًا من عمليات البخر، لكن البخر - في حد ذاته - لا يؤدِّي إلى تكوين السحاب، بل لا بد من وجود عامل أو وسيط أو نواة لتجمع الجزيئات الشاردة، وتؤلِّف بينها في قطراتٍ جد دقيقة من الماء، وهي التي تكوِّن السحاب بكل أشكاله وصوره وأنواعه.






ولكي نوضِّح أكثر نقول: إن السحابة تتكوَّن من أعداد لا حصر لها من قطرات صغيرة وخفيفة، ولهذا تحملها تيارات الهواء إلى أعلى، وهي لخفَّتها وضآلتها تبقى مُعلَّقة فوق رؤوسنا على هيئة تجمُّعات صغيرة أو ضخمة، وتُعطينا تكوينات سحابية مُختلفة، لكن لا بد من وجود اللواقح أو النَّوى الذي يُساعد على تكثيف جزيئات الماء في قطرات دقيقة، وهذه اللواقح تُوجد دائمًا في الهواء بصور مُتباينة؛ فقد تكون على هيئة سناج أو هبوب أو غبار أو بللورات ملح، أو مما تَتركه الشهُب أثناء احتراقها في طبقات الجو العليا، مُخلِّفة وراءها غبارًا دقيقًا... إلخ.






وطبيعي أننا لا نرى هذه اللواقح لدقَّتها؛ ففي الغلاف الهوائي الموجود فوق المدن الصناعية المُزدحِمة يوجد حوالي مليونَين ونصف مليون لاقحة في كل بوصة مكعبة من الهواء، وهذا يُنبئك بدقة أحجامها، أو إذا شئتها مقياسًا فإن قُطرَ اللاقحة أقل جزء من ألف جزء من الملليمتر، لو أنك جمعت 2500.000.000.000 لاقحة (أي: 2.5 مليون مليون)، فإنها بالكاد تزن جرامًا واحدًا، ومع هذه الدقة المتناهية، إلا أنها تقوم بدور أساسي في تجميع البخار على هيئة قطرات دقيقة تتراوح أقطارها ما بين عشر ملليمتر إلى جزء من ألف جزء من الملليمتر، أو قد نتصور ضآلة هذه القطرات لو علمنا أن قطرة ماء المطر المنهمِر والمتوسِّطة حجمًا قد تكوَّنت من تجمُّع حوالي مليون قطرة دقيقة.








يتبع



ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك

__________________
الاميل و الماسنجر

alfirdwsiy1433@ymail.com


شبكة ربيع الفردوس الاعلى
نحتاج مشرفين سباقين للخيرات


اقدم لكم 16 هدايا ذهبية



الاولى كيف تحفظ القران بخاصية التكرار مع برنامج الريال بلاير الرهيب وتوضيح مزاياه الرهيبة مع تحميل القران مقسم ل ايات و سور و ارباع و اجزاء و احزاب و اثمان و صفحات مصحف مرتل و معلم و مجود
مع توضيح كيف تبحث في موقع ارشيف عن كل ذالك


والثانية
خطا شائع عند كثير من الناس في قراءة حفص بل في كل القراءات العشر
تسكين الباء في كلمة السبع في قوله تعالى ( وما اكل السبع ) سورة المائدة الاية 3
والصحيح ضمها لان المراد بها هنا حيوان السيع بخلاف السبع المراد بها العدد سبعة فان الباء تسكن كما في سورة المؤمنون الاية 86
- قل من رب السموات السبع ورب العرش العظيم - ولا تنسى قراءاة كتاب اسمه الاخطاء الشائعة في قراءة حفص وهذا رابطه لتحميله
https://ia701207.us.archive.org/34/i...ng-of-hafs/pdf

واسمع اليها في تلاوة عندليب الاسكندرية الخاشع الشيخ شعبان محمود عبد الله السورة رقم 5 المائدة ورقم 23 المؤمنون
حيث يقف الشيخ على كلمة السبع في سورة المائدة لتوضيح ضم الباء
http://archive.org/details/sha3baan-mahmood-quran



والهدية الثالثة

لاول مرة من شرائي ومن رفعي
رابط ل صفحة ارشيف تجد في اعلاها
مصحف الحصري معلم
تسجيلات الاذاعة
نسخة صوت القاهرة
النسخة الاصلية الشرعية
لانا معنا اذن من شركة صوت القاهرة بنشر كل مصاحفها بعد شرائه وتجد في نفس الصفحة كيفية الحصول على مصاحف اخرى نسخة صوت القاهرة



وحين تفتح لك الصفحة اقرا فيها كيفية الحصول على كل مصاحف صوت القاهرةبجودة رهيبة لا تصدق سي دي اوديو معدل الجودة 1411 ك ب
وايضا بجودة رهيبة ام بي ثري معدل الجودة 128 كيلو بايت

ايضا تجد في نفس الصفحة
رابط ل ملف مضغوط zip فيه روابط ل 696 مصحف مقسمين الى روابط تورنت ومباشرة وجودة فلاك مع الشرح كيف تكفر عن ذنوبك وتكسب ملايين الحسنات عن طريق التورنت
مع برنامج تورنت سريع وشرح كيفية عمله
مع هدايا اخرى ومفاجات
مع صوت ابي العذب بالقران

تجد ايضا في الملف المضغوط zip مقطع صغير لصوت ابي العذب بالقران
من اراد ان ياخذ ثواب البر بابيه وامه حتى بعد موتهما فليسمع صوت ابي العذب بالقران لان الدال على الخير كفاعله بالاضافة الى ان صوته العذب بالقران يستحق السماع
وحاول ان تزور هذه الصفحة دائما لتجد فيها
الجديد من الملفات المضغوطة zip
فيها الجديد من روابط المصاحف
والتي ستصل الى الف مصحف باذن الله
********************************
ولا ننسى نشر موضوع المصاحف وموضوع صوت ابي في المنتديات المختلفة ولا يشترط ان تقولو منقول بل انقلوه باسمكم فالمهم هو نشر الخير والدال على الخير كفاعله وجزاكم الله خيرااااااااااااااااا
اكتب في خانة البحث ل موقع صفحة ارشيف او في جوجل او يوتيوب
عبارة ( مصحف كامل برابط واحد) لتجد مصاحف هامة ونادرة كاملة كل مصحف برابط واحد صاروخي يستكمل التحميل والمصاحف تزيد باستمرار باذن الله

او اكتب عبارة (صوت القاهرة ) لتجد مصاحف اصلية نسخة صوت القاهرة

والهدية الرابعة

اسطوانة المنشاوي المعلم صوت و صورة نسخة جديدة 2013 نسخة اصلية من شركة رؤية مع مجموعة قيمة جدا من الاسطوانات التي تزيد يوما بعد يوم على نفس الصفحة


والهدية الخامسة

مصحف المنشاوي المعلم فيديو من قناة سمسم الفضائية

والهدية السادسة


مصحف المنشاوي المعلم صوتي النسخة الاصلية بجودة رهيبة 128 ك ب

والهدية السابعة

مصحف القران صوتي لاجمل الاصوات مقسم الى ايات و صفحات و ارباع و اجزاء و اثمان و سور كل مصحف برابط واحد صاروخي يستكمل التحميل



الهدية الثامنة

من باب الدال على الخير كفاعله انقلوا كل المواضيع فقط الخاصة بالشبكة والتي هي كتبت باسم المدير ربيع الفردوس الاعلى ولا يشترط ان تقولومنقول بل انقلوه باسمائكم الطاهرة المباركة



والهدية التاسعة


جميع ختمات قناة المجد المرئية بجودة خيالية صوت و كتابة مصحف القران مقسم اجزاء و احزاب اون لاين مباشر


الهدية العاشرة

اون لاين مباشر جميع تلاوات القران الخاشعة المبكية فيديو

الهدية 11

اون لاين مباشر جميع تلاوات القران الخاشعة المبكية اوديو



الهدية 12

جميع مصاحف الموبايل الجوال - القران كاملا بحجم صغير جدا و صوت نقي

الهدية13

برنامج الموبايل و الجوال صوت و كتابة لكل الاجهزة الجيل الثاني و الثالث و الخامس


الهدية14

الموسوعة الصوتية لاجمل السلاسل والاناشيد والدروس و الخطب لمعظم العلماء


الهدية 15

الموسوعة المرئية لاجمل الدروس و الخطب

16

برامج هامة كمبيوتر و نت
رد مع اقتباس
 
   
إضافة رد

« الموضوع السابق | الموضوع التالي »

   
 
 
 
   

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

كود [IMG]متاحة
كود HTML معطلة



Facebook Comments by: ABDU_GO - شركة الإبداع الرقمية

الساعة الآن 11:33 AM


Powered by vBulletin™ Version 3.8.7
Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved. منتديات