شبكة ربيع الفردوس الاعلى  

   
 
العودة   شبكة ربيع الفردوس الاعلى > 3 > تفريغ المحاضرات و الدروس و الخطب ---------- مكتوبة
 
   

« آخـــر الــمــواضــيــع »
         :: مع خاصية التكرار تكرار الصفحات و الايات القارئ ماهر المعيقلي (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: تلاوة أسطورية رهيبة هزت القلوب هزاً - عبد الباسط عبد الصمد - تلاوة أبكت كل القلوب ? !! جودة عالية ?? (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: صحة حديث من قال مائة مرة لا إله إلا الله الملك الحق المبين ؟ للشيخ مصطفي العدوي (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: صحة حديث من لم تنهه صلاته عن الفحشاء والمنكر فلا صلاة له ؟ للشيخ مصطفي العدوي (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: معرفة سيرة النبي صلى الله عليه وسلم مما تثمر محبة القلب (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: مصحف ناصر القطامي 1444 عام 2023 سورة 082 الإنفطار (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: مصحف ناصر القطامي 1444 عام 2023 سورة 081 التكوير (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: مصحف ناصر القطامي 1444 عام 2023 سورة 092 الليل (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: مصحف ناصر القطامي 1444 عام 2023 سورة 080 عبس (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: مصحف ناصر القطامي 1444 عام 2023 سورة 091 الشمس (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)      

إضافة رد
   
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع

  #1  
قديم 06-08-2015, 07:50 AM
منتدى فرسان الحق منتدى فرسان الحق غير متواجد حالياً
مشرف
 
تاريخ التسجيل: Jun 2013
المشاركات: 7,826
افتراضي كيف تكون محبوبًا؟







كيف تكون محبوبًا؟





























الشيخ أحمد الزومان


إنَّ الحمد لله نحمدُه، ونستعينه ونستغفره، ونعوذُ بالله من شُرور أنفسنا ومِن سيِّئات أعمالنا، مَن يهدِه الله فلا مضلَّ له، ومَن يُضللْ فلا هاديَ له، وأشهدُ أن لا إلهَ إلاَّ الله وحدَه لا شريك له، وأنَّ محمَّدًا عبده ورسوله.

{يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالاً كَثِيرًا وَنِسَاءً وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالْأَرْحَامَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا} [النساء: 1]، {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَلْتَنْظُرْ نَفْسٌ مَا قَدَّمَتْ لِغَدٍ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ} [الحشر: 18].

أَمَّا بَعْدُ:
فإنَّ خيرَ الحديث كتابُ الله، وخيرَ الهُدَى هُدى محمَّد، وشرَّ الأمور محدثاتُها، وكل بدعة ضلالة.

ما مِن أحد إلاَّ ويتمنَّى أن يكون له الأثرُ الحسن عندَ الناس حيًّا وميِّتًا، يتمنَّى أن يكون محبوبًا عندَ القريب والبعيد، إذا حَضَر احتُفي به، ولم يُملَّ منه، وإذا غاب افتُقِد وتشوَّفت النفوسُ إلى معرفة خَبرِه، والاطمئنان على حاله، فطلبُ محبَّة المؤمنين، وفِعْل الأسباب التي تؤدِّي إلى تحابِّ المؤمنين - عبادةٌ وقُربةٌ يحبُّها الله.

وكون الشخصِ محبوبًا سببٌ رئيس في التأثير في الناس والإصلاح؛ لذا فمِن أهمِّ ما يجب أن يعتنيَ به مَن لديه التطلُّعُ إلى التأثير الحَسَن في الناس، وتعديلِ السلوك السيِّئ، سواءٌ في أولاده، أو طلاَّبه أو مجتمعه، أو أُمَّته: أن يكون محبوبًا عندَ الناس، فلا بدَّ أن يكسب قلوبَ الناس بحُسن خُلقه وصبره، وإحسانه أوَّلاً، فقبلَ الأمر والنهي والتوجيه تكسب القلوبَ، فهذا مِن أهمِّ أسباب التأثير في الناس.

فمن أسباب جَلْب المحبَّة:
مُراعاةُ أحوال الناس من صِحَّة ومرض، مِن قوَّة وضَعْف، مِن فَرَحٍ وتَرَح، فعلى مَن له ولاية خاصَّة أن يراعيَ هذا الجانبَ، فعدم مراعاةِ هذا الجانب يجلبُ البغضاءَ والتشاحُن؛ فعن أبي مسعود قال: قال رجل: يا رسولَ الله، إنِّي لأتأخَّر عن الصلاة في الفجْر مِمَّا يُطيل بنا فلانٌ فيها، فغَضِب رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - ما رأيتُه غَضِب في موضع كان أشدَّ غضبًا منه يومئذٍ، ثم قال: ((يا أيُّها الناسُ، إنَّ منكم مُنفِّرين، فمَن أمَّ الناسَ فليتجوزْ، فإنَّ خلفَه الضعيفَ والكبيرَ وذا الحاجة))؛ رواه البخاري (704)، ومسلم (466).

ومن الأسباب الجالبة للمحبة:
التحيَّةُ عندَ ملاقاة الناس بالسلام، أو بغيره من التحايا؛ فعن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((لا تدخلونَ الجنَّةَ حتى تؤمنوا، ولا تؤمنوا حتى تحابُّوا، أَوَلاَ أَدلُّكم على شيء إذا فعلتموه تحابَبتُم؟ أفْشُوا السلامَ بينكم))؛ رواه مسلم (54).

وإفشاء السلام يكون برفْع الصَّوت، فيسمعه مَن حوله، وكذلك بكثرة السَّلام، فيُسلِّم على كلِّ مَن يلاقيه صغيرًا أو كبيرًا، يَعْرِفه أو لا يَعرِفه؛ فعن عبدالله بن عمرو - رضي الله عنهما - أنَّ رجلاً سأل النبيَّ - صلَّى الله عليه وسلَّم -: أي الإسلامُ خير؟ قال: ((تُطْعِم الطعام، وتقرأُ السلامَ على مَن عَرَفْتَ ومَن لَم تَعرِف))؛ رواه البخاري (12)، ومسلم (39).

فالسَّلام عبادةٌ تُبذل طاعةً لله، فلا يُخصُّ به الشخص المعروف، فمَن يُلقي التحية يُريدُ ذُخرَها وبِرَّها عند ربِّه، وهذا حاصلٌ بتحية مَن يعرف ومَن لا يعرف، فتخصيصُ السَّلام بالشخص المعروف صفةُ نقص؛ لذا كانت من علامات الساعة؛ فعَن ابن مسعود - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((إنَّ مِن أشراط الساعة أن يُسلِّم الرَّجلُ على الرجل، لا يُسلِّم عليه إلاَّ للمعرفة))؛ رواه الإمام أحمد (3838) بإسناد حسن.

والأصلُ في التحايا التي يَعْتادها الناس الإباحةُ، سواء كانتْ يوميَّة، كـ"صبَّحك الله بالخير، ومسَّاك بالخير"، أم كانتْ بسبب مناسبة، كالأعياد، ودخول العام، أو حصول خير للشَّخص.

والتحيَّة مِن أسباب جلْب المحبَّة بين المسلمين، فيؤجر المسلِمُ عليها؛ لأنَّها وسيلةٌ لأمر مشروع.

ومِن أسباب جلْب المحبَّة:
الزَّهادةُ فيما عندَ الناس، وعدمُ التطلُّع لِمَا في أيديهم، وعدم منازعتِهم في دُنياهم؛ فعن سهل بن سعد الساعدي قال: أتى النبيَّ - صلَّى الله عليه وسلَّم - رجلٌ فقال: يا رسول الله، دُلَّني على عمل إذا أنا عملتُه أحبَّني الله، وأحبَّني الناس، فقال رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((ازهْد في الدنيا يُحبَّك الله، وازهدْ فيما في أيدي الناس يُحبُّوك))؛ رواه ابن ماجه (4201)، قال النووي في الأربعين (31): "حديث حسن، رواه ابن ماجه وغيره بأسانيد حسنة".

فمَن سأل الناس، وطلَب رِفدَهم وإعانتَهم - ولو في غير المال - غالبًا يسقط مِن عيونهم، وقد كان النبيُّ - صلَّى الله عليه وسلَّم - يُبايع بعضَ أصحابه على ألاَّ يسألوا أحدًا شيئًا، مع شِدَّة الحاجة، وضِيق ذات اليد؛ فعن عوفِ بنِ مالكٍ الأشجعيِّ قال: كنَّا عندَ رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - تسعة، أو ثمانية، أو سبعة، فقال: ((ألاَ تُبايعون رسولَ الله؟)) وكنَّا حديث عهدٍ ببَيْعة، فقلنا: قد بايعناك يا رسولَ الله، ثم قال: ((ألاَ تُبايعون رسولَ الله؟))، فقلنا: قد بايعناك يا رسولَ الله، ثم قال: ((ألاَ تُبايعون رسولَ الله؟))، قال: فبسطْنا أيديَنا، وقلنا: قد بايعناك يا رسولَ الله، فعلامَ نُبايعك؟ قال: ((على أن تعبدوا اللهَ ولا تُشركوا به شيئًا))، والصلواتِ الخمس، وتُطيعوا، وأسَرَّ كلمةً خفيَّة؛ ولا تسألوا الناس شيئًا، فلقد رأيتُ بعضَ أولئك النفر يسقط سوطُ أحدهم، فما يسأل أحدًا يناوله إيَّاه؛ رواه مسلم (1043).

ويتأكَّدُ التعفُّفُ عمَّا في أيدي الناس، والقناعةُ بما كتَبَ الله له في حقِّ طالب العِلْم والدَّاعية، فالأنبياءُ يُؤكِّدون لقومِهم استغناءَهم عن أموال قومِهم، وأنَّهم لا يتطلَّعون إلى دُنياهم، فلا يُريدون مِن وراء دعوتهم المالَ أو الحُكم، فهذا نوح - عليه السلام - يقول لقومه: {وَيَا قَوْمِ لاَ أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ مَالاً إِنْ أَجْرِيَ إِلاَّ عَلَى اللَّهِ} [هود: 29]، وهذا هود - عليه السلام - يقول لقومه: {يَا قَوْمِ لاَ أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْرًا إِنْ أَجْرِيَ إِلاَّ عَلَى الَّذِي فَطَرَنِي أَفَلاَ تَعْقِلُونَ} [هود: 51].

فمَن تطلَّع إلى ما في أيدي الناس كَرِهوه وأبغضوه؛ لأنَّه نازَعَهم محبوبَهم، ومَنِ استغنى عمَّا في أيديهم، ولم يُنازِعْهم دنياهم، شَرُف عندَهم وجلَّ.

قيل لرجل من أهل البصرة: مَن سيِّدُ البصرة؟ قال: الحسن البصريُّ، قيل: بم سادَهم؟ قال: احتاجَ الناسُ إلى عِلمِه، واستغنى هو عن دُنياهم.






الخطبة الثانية




ومِن أسباب جلْب المحبَّة:الهَدِيَّة؛ فعن أبي هريرة - رضي الله عنه -: أنَّ رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - قال: ((تهادَوْا تحابُّوا))؛ رواه البخاري في "الأدب المفرد" (594)، والحديث حسن بشواهده، والله أعلم.

فالهديةُ تُكذِّب سوءَ الظن، وتجلب المودَّة، وتَزْرع المحبَّة، وتَنفي الضَّغِينة، وتجعل العدوَّ صَدِيقًا، والبغيضَ وليًّا، فالهديةُ لها أثر، ولو كانت يسيرةً، كالسواك والقَلم، وتعطير الرجل.

ومِن أسباب جلْب المحبَّة:الصبرُ على الأذى، وكَظْم الغَيْظ، ومقابلة السيِّئة بالحسنة، فلنصبرْ على مَن أساء إلينا، ولنقابلْ إساءتَه بإحسان، وعُبوسَه بابتسامةٍ وطلاقةِ وجْه، وإعراضَه بالسلام، مع توطين النفس على أنَّ الأمر ربَّما يطول، ومَن فعل ذلك ولم يملَّ، تحقَّق له وعْدُ ربِّه: {وَلاَ تَسْتَوِي الْحَسَنَةُ وَلاَ السَّيِّئَةُ ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ * وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا الَّذِينَ صَبَرُوا وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا ذُو حَظٍّ عَظِيمٍ} [فصلت: 34 - 35].

فالإحسانُ إلى الناس ببذْلِ الخير لهم، ومساعدتِهم، والتعاون معهم على البِرِّ والتقوى، والصبرُ على أذاهم - مِن أعظم أسباب المحبَّة.


أَحْسِنْ إِلَى النَّاسِ تَسْتَعْبِدْ قُلُوبَهُمُ فَطَالَمَا اسْتَعْبَدَ الْإِنْسَانَ إِحْسَانُ


فالقلوبُ مجبولةٌ على حبِّ مَن أحسن إليها، وبُغْضِ مَن أساء إليها، ومن الإحسان إلى الناس أن تفسح لهم المجلسَ إذا دخلوا، تَحْتفي بهم في القول، تُثني على الخير الذي فِيهم، تُراعِي أحوالَهم، تتلمَّس العُذرَ لِمَا تراه من أخطاء، تترك المعاتبةَ والمجادلة.

معاشرَ الإخوة:
جِماعُ كسْب محبَّة الناس الخالصة التي لا تزول ولا تتبدَّل: طاعةُ الله، فمَن أطاع الله، وامتثل أمرَه في فِعْل المأمور - واجبًا أو مستحبًّا - وتَرْك المنهيِّ عنه - مُحرَّمًا أو مكروهًا - مَن فَعَل ذلك محبَّةً في سيِّده ومولاه، وطلبًا لرضاه، أحبَّه ربُّه، وجَعَله مِن جملة أحبابه؛ ففي حديث أبي هريرة - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - فيما يرويه عن ربِّه – عزَّ وجلَّ - : ((مَا تقرَّب إليَّ عبدي بشيءٍ أحبَّ إليَّ مِمَّا افترضتُ عليه، وما يزال عبدي يتقرَّب إليَّ بالنوافل حتى أحبَّه))؛ رواه البخاري (6502).

فإذا أحبَّه سيِّدُه ومولاه، أحبَّه أهلُ السماء تبعًا لمحبَّة الله، فصار محبوبًا عندَ الملائكة، فإذا أحبَّه أهلُ السماء، أحبَّه أهلُ الأرض، فحنَّت له الأنفسُ، ومالتْ إليه القلوب؛ فعن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((إنَّ الله إذا أحبَّ عبدًا دعَا جبريلَ فقال: إنِّي أُحبُّ فلانًا، فأحبَّه، قال: فيحبُّه جبريل، ثم يُنادي في السماء فيقول: إنَّ الله يحبُّ فلانًا فأحِبُّوه، فيحبُّه أهلُ السماء، قال: ثم يُوضع له القَبولُ في الأرض، وإذا أبغضَ عبدًا دعَا جبريلَ فيقول: إنِّي أُبْغِضُ فلانًا فأبْغِضْه، قال: فيبغضُه جبريل، ثم يُنادي في أهْل السَّماء: إنَّ الله يُبغِض فلانًا فأبغضوه، قال: فيبغضونَه، ثم تُوضَع له البغضاءُ في الأرض))؛ رواه البخاري (7485) ومسلم (2637).

فمحبَّةُ الناس للشَّخص على قَدْر محبَّة الله له، ومحبَّة الله للشخص على قَدْر طاعتِه له؛ فلذا حاز نبيُّنا محمَّد وأبوه إبراهيم - عليهما السلام - أعظمَ مراتب المحبَّة، فهُما خليلاَ الرحمن.

اعلمْ أخي:
أنَّ قدرَك في قلوب الخَلْق على قَدرِ صِدقك مع ربِّ الخلق - عزَّ وجلَّ - في امتثال أمرِه، واجتناب نهيه.













ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك

__________________
الاميل و الماسنجر

alfirdwsiy1433@ymail.com


شبكة ربيع الفردوس الاعلى
نحتاج مشرفين سباقين للخيرات


اقدم لكم 16 هدايا ذهبية



الاولى كيف تحفظ القران بخاصية التكرار مع برنامج الريال بلاير الرهيب وتوضيح مزاياه الرهيبة مع تحميل القران مقسم ل ايات و سور و ارباع و اجزاء و احزاب و اثمان و صفحات مصحف مرتل و معلم و مجود
مع توضيح كيف تبحث في موقع ارشيف عن كل ذالك


والثانية
خطا شائع عند كثير من الناس في قراءة حفص بل في كل القراءات العشر
تسكين الباء في كلمة السبع في قوله تعالى ( وما اكل السبع ) سورة المائدة الاية 3
والصحيح ضمها لان المراد بها هنا حيوان السيع بخلاف السبع المراد بها العدد سبعة فان الباء تسكن كما في سورة المؤمنون الاية 86
- قل من رب السموات السبع ورب العرش العظيم - ولا تنسى قراءاة كتاب اسمه الاخطاء الشائعة في قراءة حفص وهذا رابطه لتحميله
https://ia701207.us.archive.org/34/i...ng-of-hafs/pdf

واسمع اليها في تلاوة عندليب الاسكندرية الخاشع الشيخ شعبان محمود عبد الله السورة رقم 5 المائدة ورقم 23 المؤمنون
حيث يقف الشيخ على كلمة السبع في سورة المائدة لتوضيح ضم الباء
http://archive.org/details/sha3baan-mahmood-quran



والهدية الثالثة

لاول مرة من شرائي ومن رفعي
رابط ل صفحة ارشيف تجد في اعلاها
مصحف الحصري معلم
تسجيلات الاذاعة
نسخة صوت القاهرة
النسخة الاصلية الشرعية
لانا معنا اذن من شركة صوت القاهرة بنشر كل مصاحفها بعد شرائه وتجد في نفس الصفحة كيفية الحصول على مصاحف اخرى نسخة صوت القاهرة



وحين تفتح لك الصفحة اقرا فيها كيفية الحصول على كل مصاحف صوت القاهرةبجودة رهيبة لا تصدق سي دي اوديو معدل الجودة 1411 ك ب
وايضا بجودة رهيبة ام بي ثري معدل الجودة 128 كيلو بايت

ايضا تجد في نفس الصفحة
رابط ل ملف مضغوط zip فيه روابط ل 696 مصحف مقسمين الى روابط تورنت ومباشرة وجودة فلاك مع الشرح كيف تكفر عن ذنوبك وتكسب ملايين الحسنات عن طريق التورنت
مع برنامج تورنت سريع وشرح كيفية عمله
مع هدايا اخرى ومفاجات
مع صوت ابي العذب بالقران

تجد ايضا في الملف المضغوط zip مقطع صغير لصوت ابي العذب بالقران
من اراد ان ياخذ ثواب البر بابيه وامه حتى بعد موتهما فليسمع صوت ابي العذب بالقران لان الدال على الخير كفاعله بالاضافة الى ان صوته العذب بالقران يستحق السماع
وحاول ان تزور هذه الصفحة دائما لتجد فيها
الجديد من الملفات المضغوطة zip
فيها الجديد من روابط المصاحف
والتي ستصل الى الف مصحف باذن الله
********************************
ولا ننسى نشر موضوع المصاحف وموضوع صوت ابي في المنتديات المختلفة ولا يشترط ان تقولو منقول بل انقلوه باسمكم فالمهم هو نشر الخير والدال على الخير كفاعله وجزاكم الله خيرااااااااااااااااا
اكتب في خانة البحث ل موقع صفحة ارشيف او في جوجل او يوتيوب
عبارة ( مصحف كامل برابط واحد) لتجد مصاحف هامة ونادرة كاملة كل مصحف برابط واحد صاروخي يستكمل التحميل والمصاحف تزيد باستمرار باذن الله

او اكتب عبارة (صوت القاهرة ) لتجد مصاحف اصلية نسخة صوت القاهرة

والهدية الرابعة

اسطوانة المنشاوي المعلم صوت و صورة نسخة جديدة 2013 نسخة اصلية من شركة رؤية مع مجموعة قيمة جدا من الاسطوانات التي تزيد يوما بعد يوم على نفس الصفحة


والهدية الخامسة

مصحف المنشاوي المعلم فيديو من قناة سمسم الفضائية

والهدية السادسة


مصحف المنشاوي المعلم صوتي النسخة الاصلية بجودة رهيبة 128 ك ب

والهدية السابعة

مصحف القران صوتي لاجمل الاصوات مقسم الى ايات و صفحات و ارباع و اجزاء و اثمان و سور كل مصحف برابط واحد صاروخي يستكمل التحميل



الهدية الثامنة

من باب الدال على الخير كفاعله انقلوا كل المواضيع فقط الخاصة بالشبكة والتي هي كتبت باسم المدير ربيع الفردوس الاعلى ولا يشترط ان تقولومنقول بل انقلوه باسمائكم الطاهرة المباركة



والهدية التاسعة


جميع ختمات قناة المجد المرئية بجودة خيالية صوت و كتابة مصحف القران مقسم اجزاء و احزاب اون لاين مباشر


الهدية العاشرة

اون لاين مباشر جميع تلاوات القران الخاشعة المبكية فيديو

الهدية 11

اون لاين مباشر جميع تلاوات القران الخاشعة المبكية اوديو



الهدية 12

جميع مصاحف الموبايل الجوال - القران كاملا بحجم صغير جدا و صوت نقي

الهدية13

برنامج الموبايل و الجوال صوت و كتابة لكل الاجهزة الجيل الثاني و الثالث و الخامس


الهدية14

الموسوعة الصوتية لاجمل السلاسل والاناشيد والدروس و الخطب لمعظم العلماء


الهدية 15

الموسوعة المرئية لاجمل الدروس و الخطب

16

برامج هامة كمبيوتر و نت
رد مع اقتباس
 
   
إضافة رد

« الموضوع السابق | الموضوع التالي »

   
 
 
 
   

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

كود [IMG]متاحة
كود HTML معطلة



Facebook Comments by: ABDU_GO - شركة الإبداع الرقمية

الساعة الآن 06:21 AM


Powered by vBulletin™ Version 3.8.7
Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved. منتديات