شبكة ربيع الفردوس الاعلى  

   
 
العودة   شبكة ربيع الفردوس الاعلى > 3 > تفريغ المحاضرات و الدروس و الخطب ---------- مكتوبة
 
   

« آخـــر الــمــواضــيــع »
         :: مع خاصية التكرار تكرار الصفحات و الايات القارئ ماهر المعيقلي (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: تلاوة أسطورية رهيبة هزت القلوب هزاً - عبد الباسط عبد الصمد - تلاوة أبكت كل القلوب ? !! جودة عالية ?? (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: صحة حديث من قال مائة مرة لا إله إلا الله الملك الحق المبين ؟ للشيخ مصطفي العدوي (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: صحة حديث من لم تنهه صلاته عن الفحشاء والمنكر فلا صلاة له ؟ للشيخ مصطفي العدوي (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: معرفة سيرة النبي صلى الله عليه وسلم مما تثمر محبة القلب (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: مصحف ناصر القطامي 1444 عام 2023 سورة 082 الإنفطار (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: مصحف ناصر القطامي 1444 عام 2023 سورة 081 التكوير (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: مصحف ناصر القطامي 1444 عام 2023 سورة 092 الليل (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: مصحف ناصر القطامي 1444 عام 2023 سورة 080 عبس (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: مصحف ناصر القطامي 1444 عام 2023 سورة 091 الشمس (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)      

إضافة رد
   
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع

  #1  
قديم 12-17-2014, 03:49 AM
منتدى فرسان الحق منتدى فرسان الحق غير متواجد حالياً
مشرف
 
تاريخ التسجيل: Jun 2013
المشاركات: 7,826
افتراضي الرياء




الرياء



الشيخ أحمد الزومان







إنَّ الحمدَ لله نحمَدُه، ونستَعِينه ونستَغفِره، ونَعُوذ بالله من شُرُور أنفُسِنا ومن سيِّئات أعمالنا، مَن يَهدِه الله فلا مُضِلَّ له، ومَن يُضلِل فلا هادي له، وأشهَدُ أن لا إله إلاَّ الله وحدَه لا شريكَ له، وأشهَدُ أنَّ محمدًا عبده ورسوله.





﴿ يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالًا كَثِيرًا وَنِسَاءً وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالْأَرْحَامَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا ﴾ [النساء: 1].



﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَلْتَنْظُرْ نَفْسٌ مَا قَدَّمَتْ لِغَدٍ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ ﴾ [الحشر: 18].



أمَّا بعدُ:

فإنَّ خيرَ الحديث كتابُ الله، وخيرَ الهُدَى هُدَى محمد، وشرَّ الأمور مُحدَثاتها، وكلَّ بدعة ضلالة.



خلَق الله الإنس والجنَّ لعبادته؛ ﴿ وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ ﴾ [الذاريات: 56].



واشتَرَط في قبول العِبادة أنْ تكون خالصةً له؛ ﴿ وَقَضَى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ ﴾ [الإسراء: 23]، فأمَر الله عبادَه أنْ يُوحِّدوه، فالأمر لا يتعلَّق بكثْرة العِبادات، بل بإخلاصِها لله، فأعظَمُ ما أمَرَنا الله به التوحيد، فلا نُشرِك معه أحدًا في عبادته؛ لذا فأهل الإخلاص هم الفائزون الناجُون؛ فعن عبدالله بن مسعود - رضي الله عنه - قال: لَمَّا نزلت: ﴿ الَّذِينَ آمَنُوا وَلَمْ يَلْبِسُوا إِيمَانَهُمْ بِظُلْمٍ ﴾ [الأنعام: 82] قلنا: يا رسول الله، أيُّنا لا يظلم نفسَه؟ قال: ((ليس كما تقولون، ﴿ لَمْ يَلْبِسُوا إِيمَانَهُمْ بِظُلْمٍ ﴾ بشِركٍ، أوَلَم تسمَعُوا إلى قول لقمان لابنه: ﴿ يَا بُنَيَّ لَا تُشْرِكْ بِاللَّهِ إِنَّ الشِّرْكَ لَظُلْمٌ عَظِيمٌ ﴾ [لقمان: 13]))؛ رواه البخاري (3360) ومسلم (124).



فشقَّ على الصحابة - رضي الله عنهم - حينما فهِمُوا أنَّ الظُّلم المعاصي فلا يخلو منها أحدٌ، فبيَّن النبيُّ - صلَّى الله عليه وسلَّم - لهم أنَّ الظُّلم الحقيقي هو ما خالَف التوحيد.



الشِّرك أعظم الذُّنوب؛ فعن عبدالله بن مسعود - رضِي الله عنه - قال: سألتُ النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم -: أيُّ الذنب أعظَمُ عند الله؟ قال: ((أنْ تجعَلَ لله ندًّا وهو خلَقَك))، قلت: إنَّ ذلك لَعظِيمٌ، قلت: ثم أي؟ قال: ((وأنْ تقتُلَ ولَدَك تَخاف أنْ يطعَمَ معك))، قلت: ثم أي؟ قال: ((أنْ تُزانِي حليلةَ جارِك))؛ رواه البخاري (4477) ومسلم (86).



فالشِّرك اعتداءٌ على مقام الألوهيَّة، وجعل المخلوق بمنزلة الخالِق؛ لذا كان الشِّرك لا يُغفَر، فلا بُدَّ من توبةٍ صادقة تمحو أثرَه؛ ﴿ إِنَّ اللَّهَ لَا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ وَمَنْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدِ افْتَرَى إِثْمًا عَظِيمًا ﴾[النساء: 48].



مَن يأمَن الشِّرك بنوعَيْه الأصغر والأكبر وخَلِيل الرحمن يَخشاه على نفسه؟ ﴿ وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ اجْعَلْ هَذَا الْبَلَدَ آمِنًا وَاجْنُبْنِي وَبَنِيَّ أَنْ نَعْبُدَ الْأَصْنَامَ ﴾ [إبراهيم: 35]، لندعو ربَّنا أنْ يُجنِّبَنا الشِّرك؛ اقتداءً بإمام الحُنَفاء، لنقُلْ: اللهمَّ إنَّا نَعُوذ بك من أنْ نُشرِك بك شيئًا نعلَمُه، ونستَغفِرك لما لا نعلَم.



فعن أبي موسى الأشعري - رضِي الله عنه - قال: خطَبَنا رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - ذاتَ يومٍ فقال: ((أيُّها الناس، اتَّقوا هذا الشِّرك؛ فإنَّه أخفى من دَبِيب النَّمل))، فقال له مَن شاء الله أنْ يقول: وكيف نتَّقِيه وهو أخفَى مِن دَبِيب النمل يا رسول الله؟ قال: ((قولوا: اللهمَّ إنَّا نعوذ بك من أنْ نُشرِك بك شيئًا نعلَمُه، ونستَغفِرك لما لا نعلم))؛ رواه الإمام أحمد (19109) بإسناد صحيح.



أخوَفُ ما خافَه النبيُّ - صلَّى الله عليه وسلَّم - على أصحابة الرياءُ؛ فعن محمود بن لبيد أنَّ رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - قال: ((إنَّ أخوَفَ ما أخافُ عليكُم الشِّرك الأصغَر))، قالوا: وما الشِّرك الأصغر يا رسول الله؟ قال: ((الرِّياء، يقول الله - عزَّ وجلَّ - لهم يوم القيامة إذا جُزِي الناسُ بأعمالهم: اذهَبُوا إلى الذين كنتُم تُراؤُون في الدنيا، فانظروا هل تجدون عندهم جزاءً))؛ رواه الإمام أحمد (23119) ورواته ثقات، فإذا كان النبيُّ - صلَّى الله عليه وسلَّم - خافَ الرياءَ بالأعمال وكذلك السُّمعة بالأقوال، إذا كان خافها على الصحابة مع أنهم خيرُ هذه الأمَّة، فغيرُهم ممَّن أتَى بعدَهم أولى بأنْ يخافوا من الرِّياء.



العمل الذي يُخالِطه الرِّياء، فيتعبَّد العابد بعبادةٍ يَطلُب مَرضاة الله وثَناء المخلوقين عليه، أو غير ذلك من حظوة أو مكانة عندهم لا ينتَفِع به العابد فهو مردودٌ عليه؛ فعن أبي هريرة - رضِي الله عنه - قال: قال رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((قال الله - تبارك وتعالى -: أنا أغنَى الشُّرَكاء عن الشِّرك، مَن عمل عملاً أشرك فيه معي غيري تركتُه وشركَه))؛ رواه مسلم (2985).



فخاب وخسر، فكان نصيبه التَّعب حينما طلَب مدح مَن لا ينفَع مدحُه ولا يشين ذمه، وفضَحَه الله يومَ القيامة، فحصَل له نقيضُ قصدِه؛ فعن جندب بن عبدالله - رضِي الله عنه - قال: قالَ النبيُّ - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((مَن سمَّع سمَّع الله به، ومَن يُرائِي يُرائِي الله به))؛ رواه البخاري (6499) ومسلم (2987).



وعن أبي هريرة - رضِي الله عنه - قال: سمعتُ رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - يقول: ((إنَّ أوَّل الناس يُقضَى يوم القيامة عليه رجلٌ استُشهِد فأُتِي به فعرَّفَه نِعَمَه فعرفها، قال: فما عملت فيها؟ قال: قاتَلتُ فيك حتى استشهدتُ، قال: كذبت، ولكنَّك قاتَلتَ لأنْ يُقال: جَرِيء، فقد قيل، ثم أمر به فسحب على وجهِه حتى أُلقِي في النار، ورجل تعلَّم العلمَ وعلَّمَه وقرَأ القرآن، فأُتِي به فعرَّفه نِعَمَه فعرَفَها، قال: فما عملتَ فيها؟ قال: تعلَّمت العلم وعلَّمته، وقرأتُ فيك القُرآن، قال: كذبت، ولكنَّك تعلَّمت العِلم ليُقال: عالم، وقرَأت القرآن ليُقال: هو قارئٌ، فقد قيل، ثم أمر به فسحب على وجهِه حتى أُلقِي في النار، ورجل وسَّع الله عليه وأَعطاه من أصْناف المال كلِّه فأُتِي به فعرَّفَه نِعَمه فعرفها، قال: فما عملتَ فيها؟ قال: ما تركتُ من سبيلٍ تحبُّ أنْ يُنفَق فيها إلاَّ أنفقتُ فيها لك، قال: كذبت، ولكنَّك فعَلتَ ليُقال: هو جواد، فقد قيل، ثم أمر به فسُحِب على وجهِه ثم ألقي في النار))؛ رواه مسلم (1905)، فدخَلُوا النار حينما أرادُوا مدْح الناس وثَناءهم على أعمالهم الصالحة.



الخطبة الثانية




الشارع يُرغِّب في عِبادة السرِّ، يُرغِّب في إخْفاء العبادة إذا لم يكنْ في إظهارها مَصلَحة راجحة؛ فعن أبي هُرَيرة - رضِي الله عنه - عن النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - قال: ((سبعةٌ يظلُّهم الله في ظلِّه يومَ لا ظلَّ إلاَّ ظله: الإمام العادل، وشابٌّ نشَأ في عِبادة ربِّه، ورجل قلبُه معلَّق في المساجد، ورجلان تحابَّا في الله اجتَمَعا عليه وتفرَّقا عليه، ورجلٌ طلبَتْه امرأةٌ ذات مَنصِب وجَمال فقال: إنِّي أخاف الله، ورجل تصدَّق أخفَى حتى لا تعلم شمالُه ما تُنفق يمينه، ورجُل ذكَر الله خاليًا ففاضَتْ عيناه))؛ رواه البخاري (660) ومسلم (1031).



فمن السبعة الذين يُظلُّهم الله في ظلِّه مُخفِي الصدقة، ومَن بكى خاليًا خوفًا من الله.



ليكنْ لنا عباداتٌ في بيوتنا؛ ففي هذا تدريبُ النفس على الإخلاص، ليكن لبيوتنا نصيبٌ من نفْل صلاتِنا وقراءة القرآن والذِّكر.



إذا كنَّا نطهِّر أبداننا عند كلِّ صلاة، فقبلَ الصلاة الواحدُ منَّا يرجع بذاكرته للوَراء وينظُر هل هو على طهارة أو محدِث؟ فإذا كان محدِثا تطهَّر؛ لأنَّ الله لا يقبَل صلاةَ مَن أحدث حتى يتطهَّر، فليكن الإخلاص كذلك.



لنَقِف مع أنفسنا وقفةَ محاسبة؛ هل الأعمال كلُّها لله؟ أم للمخلوق فيها نصيبٌ؟ فطهارة القلوب من إرادة غيرِ الله في العِبادات أهمُّ وأعظم من طَهارة الحدث والخبث.



الأصلُ في العبادات أنْ تتمحَّض للآخِرة، ويكون قصْد المتعبِّد وجه الله وما عنده، لكن لو أشرك في نيَّته مع الله فلا يخلو الأمرُ من حالَيْن:

الأولى: أنْ يريد نفعًا معنويًّا: فيأتي بالعِبادة تعبُّدًا لله، ويُرائِي بأعمالٍ إنْ كان العمل يُرى، أو يُسمِع الناس إنْ كان العمل باللسان؛ للحُصول على مدْح أو جاه أو تصدُّر المجالس ونحو ذلك، فهذا هو الرِّياء، وتقدَّم الكلام عنه.



الثانية: أنْ يريد نفعًا ماديًّا: من تحصيل مال أو غيره، فالناس ثلاثُ طوائف:

الأولى: أنْ يريد الدنيا فقط ولا يلتَفِت للآخِرة، فهو عاصٍ مُتَعَرِّض للوَعِيد؛ لكنَّه ليس مُرائيًا؛ فعن أبي هريرة - رضِي الله عنه - قال: قال رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((مَن تعلَّم علمًا ممَّا يُبتَغى به وجه الله لا يتعلَّمه إلاَّ ليُصِيب به عرَضًا من الدنيا لم يجد عَرْفَ الجنَّة يومَ القيامة - يعني: ريحها))؛ رواه الإمام أحمد (8252) وغيره بإسناد حسن.



الثاني: أنْ يريد الآخِرة والدنيا، فيُرِيد الثَّواب من الله وتحصيل مصلحة دنيوية؛ كمَن يتولَّى الولايات الشرعيَّة للثواب والمال الذي يأخُذه لقِيامِه بهذه الوظيفة، أو يطلب العلمَ الشرعي لتَحصِيل العلم والشَّهادة التي يتوظَّف بها أو يُجاهِد في سبيل الله للحُصول على الأجر والمَغنَم، ومَن يصوم تعبُّدًا وحمية، فيجوز أنْ يشرك في نيَّته في إرادة الآخِرة والدنيا؛ فعن أبي هريرة - رضِي الله عنه - قال: جاء رجلٌ إلى النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - فقال: إنَّي تزوَّجتُ امرأةً من الأنصار، فقال له النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((هل نظَرتَ إليها، فإنَّ في عيون الأنصار شيئًا؟))، قال: قد نظرتُ إليها، قال: ((على كم تزوَّجتها))، قال: على أربع أواقٍ، فقال له النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((على أربع أواقٍ! كأنَّما تنحِتُون الفضة من عرض هذا الجبل، ما عندنا ما نُعطِيك، ولكن عسى أنْ نبعَثَك في بعثٍ تُصِيب منه))، قال: فبعَث بعثًا إلى بني عبس، بعث ذلك الرجل فيهم؛ رواه مسلم (1424) فأرسَلَه النبيُّ - صلَّى الله عليه وسلَّم - ليحصل على الأجر والغنيمة.



فإرادة مَصلَحة دنيويَّة مع نيَّة العبادة جائزٌ وليس من الرياء، لكنَّه يُنافِي كمالَ الإخلاص المستحب.



الثالث: أنْ يريدَ الآخِرة فقط، فمَن علَّم القرآن أو أذَّن أو أمَّ الناس وجعَلَه خالصًا لله ووطَّن نفسَه على الاستِمرار على هذا العمل الأخروي، حصَلتْ له الدنيا أو لم تحصل - أكمل حالاً وأكثر ثوابًا.










ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك

__________________
الاميل و الماسنجر

alfirdwsiy1433@ymail.com


شبكة ربيع الفردوس الاعلى
نحتاج مشرفين سباقين للخيرات


اقدم لكم 16 هدايا ذهبية



الاولى كيف تحفظ القران بخاصية التكرار مع برنامج الريال بلاير الرهيب وتوضيح مزاياه الرهيبة مع تحميل القران مقسم ل ايات و سور و ارباع و اجزاء و احزاب و اثمان و صفحات مصحف مرتل و معلم و مجود
مع توضيح كيف تبحث في موقع ارشيف عن كل ذالك


والثانية
خطا شائع عند كثير من الناس في قراءة حفص بل في كل القراءات العشر
تسكين الباء في كلمة السبع في قوله تعالى ( وما اكل السبع ) سورة المائدة الاية 3
والصحيح ضمها لان المراد بها هنا حيوان السيع بخلاف السبع المراد بها العدد سبعة فان الباء تسكن كما في سورة المؤمنون الاية 86
- قل من رب السموات السبع ورب العرش العظيم - ولا تنسى قراءاة كتاب اسمه الاخطاء الشائعة في قراءة حفص وهذا رابطه لتحميله
https://ia701207.us.archive.org/34/i...ng-of-hafs/pdf

واسمع اليها في تلاوة عندليب الاسكندرية الخاشع الشيخ شعبان محمود عبد الله السورة رقم 5 المائدة ورقم 23 المؤمنون
حيث يقف الشيخ على كلمة السبع في سورة المائدة لتوضيح ضم الباء
http://archive.org/details/sha3baan-mahmood-quran



والهدية الثالثة

لاول مرة من شرائي ومن رفعي
رابط ل صفحة ارشيف تجد في اعلاها
مصحف الحصري معلم
تسجيلات الاذاعة
نسخة صوت القاهرة
النسخة الاصلية الشرعية
لانا معنا اذن من شركة صوت القاهرة بنشر كل مصاحفها بعد شرائه وتجد في نفس الصفحة كيفية الحصول على مصاحف اخرى نسخة صوت القاهرة



وحين تفتح لك الصفحة اقرا فيها كيفية الحصول على كل مصاحف صوت القاهرةبجودة رهيبة لا تصدق سي دي اوديو معدل الجودة 1411 ك ب
وايضا بجودة رهيبة ام بي ثري معدل الجودة 128 كيلو بايت

ايضا تجد في نفس الصفحة
رابط ل ملف مضغوط zip فيه روابط ل 696 مصحف مقسمين الى روابط تورنت ومباشرة وجودة فلاك مع الشرح كيف تكفر عن ذنوبك وتكسب ملايين الحسنات عن طريق التورنت
مع برنامج تورنت سريع وشرح كيفية عمله
مع هدايا اخرى ومفاجات
مع صوت ابي العذب بالقران

تجد ايضا في الملف المضغوط zip مقطع صغير لصوت ابي العذب بالقران
من اراد ان ياخذ ثواب البر بابيه وامه حتى بعد موتهما فليسمع صوت ابي العذب بالقران لان الدال على الخير كفاعله بالاضافة الى ان صوته العذب بالقران يستحق السماع
وحاول ان تزور هذه الصفحة دائما لتجد فيها
الجديد من الملفات المضغوطة zip
فيها الجديد من روابط المصاحف
والتي ستصل الى الف مصحف باذن الله
********************************
ولا ننسى نشر موضوع المصاحف وموضوع صوت ابي في المنتديات المختلفة ولا يشترط ان تقولو منقول بل انقلوه باسمكم فالمهم هو نشر الخير والدال على الخير كفاعله وجزاكم الله خيرااااااااااااااااا
اكتب في خانة البحث ل موقع صفحة ارشيف او في جوجل او يوتيوب
عبارة ( مصحف كامل برابط واحد) لتجد مصاحف هامة ونادرة كاملة كل مصحف برابط واحد صاروخي يستكمل التحميل والمصاحف تزيد باستمرار باذن الله

او اكتب عبارة (صوت القاهرة ) لتجد مصاحف اصلية نسخة صوت القاهرة

والهدية الرابعة

اسطوانة المنشاوي المعلم صوت و صورة نسخة جديدة 2013 نسخة اصلية من شركة رؤية مع مجموعة قيمة جدا من الاسطوانات التي تزيد يوما بعد يوم على نفس الصفحة


والهدية الخامسة

مصحف المنشاوي المعلم فيديو من قناة سمسم الفضائية

والهدية السادسة


مصحف المنشاوي المعلم صوتي النسخة الاصلية بجودة رهيبة 128 ك ب

والهدية السابعة

مصحف القران صوتي لاجمل الاصوات مقسم الى ايات و صفحات و ارباع و اجزاء و اثمان و سور كل مصحف برابط واحد صاروخي يستكمل التحميل



الهدية الثامنة

من باب الدال على الخير كفاعله انقلوا كل المواضيع فقط الخاصة بالشبكة والتي هي كتبت باسم المدير ربيع الفردوس الاعلى ولا يشترط ان تقولومنقول بل انقلوه باسمائكم الطاهرة المباركة



والهدية التاسعة


جميع ختمات قناة المجد المرئية بجودة خيالية صوت و كتابة مصحف القران مقسم اجزاء و احزاب اون لاين مباشر


الهدية العاشرة

اون لاين مباشر جميع تلاوات القران الخاشعة المبكية فيديو

الهدية 11

اون لاين مباشر جميع تلاوات القران الخاشعة المبكية اوديو



الهدية 12

جميع مصاحف الموبايل الجوال - القران كاملا بحجم صغير جدا و صوت نقي

الهدية13

برنامج الموبايل و الجوال صوت و كتابة لكل الاجهزة الجيل الثاني و الثالث و الخامس


الهدية14

الموسوعة الصوتية لاجمل السلاسل والاناشيد والدروس و الخطب لمعظم العلماء


الهدية 15

الموسوعة المرئية لاجمل الدروس و الخطب

16

برامج هامة كمبيوتر و نت
رد مع اقتباس
 
   
إضافة رد

« الموضوع السابق | الموضوع التالي »

   
 
 
 
   

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

كود [IMG]متاحة
كود HTML معطلة



Facebook Comments by: ABDU_GO - شركة الإبداع الرقمية

الساعة الآن 09:23 AM


Powered by vBulletin™ Version 3.8.7
Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved. منتديات