شبكة ربيع الفردوس الاعلى  

   
 
العودة   شبكة ربيع الفردوس الاعلى > 3 > تفريغ المحاضرات و الدروس و الخطب ---------- مكتوبة
 
   

« آخـــر الــمــواضــيــع »
         :: صلاح الهراوي 2 سوره الحجر و الصافات مصحف البراعم و الناشئين (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: شعبان عبد العزيز الصياد المصحف المجود 18 سورة برابط واحد (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: سيد سعيد المصحف المجود 5 سور برابط واحد (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: السيد سعيد المصحف المجود 5 سور تلاوات خاشعة برابط واحد (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: مصحف سعيد بن ابراهيم النمارنة الاردني 3 سور برابط واحد (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: مصحف رياض بازو 5 سور برابط واحد (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: رافت الغيطاني المصحف المرتل 104 سورة برابط واحد (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: مصحف رأفت الغيطاني 104 سورة برابط واحد (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: مصحف داود عياد حمزه الليبى 114 سورة رواية حفص عن عاصم برابط واحد (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: مصحف داوود عياد حمزة الليبي 114 سورة رواية حفص برابط واحد (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)      

إضافة رد
   
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع

  #1  
قديم 08-24-2014, 10:20 PM
منتدى فرسان الحق منتدى فرسان الحق غير متواجد حالياً
مشرف
 
تاريخ التسجيل: Jun 2013
المشاركات: 7,826
افتراضي الدعاء

الدعاء

فضيلته وحسن عاقبته


الشيخ عبدالله بن صالح القصيِّر



الحمد لله باسط العطاء، مجيبِ الدعاء، أحمده - سبحانه - على السراء والضراء، حمدًا يملأ الأرض والسماء، وما بينهما ممَّا يشاء.

وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، الملك الديَّان، ذو الجود والإِحسان، يسأله من في السموات والأرض كل يوم هو في شان، وأشهد أنَّ محمدًا عبده ورسوله، البشير النذير، والسراج المنير، خير مَن تضرَّع إلى الله في الشدة، وأرشد إلى صالح الدعوات، صلى الله عليه وعلى آله وأصحابه الذين كانوا يتضرَّعون إلى ربهم في سائر الأوقات، ويسارعون في الخيرات.

أما بعد:
فيا أيها الناس، استكينوا له، وتضرعوا إليه، لا مفرَّ ولا منجى ولا ملجأ منه إلا إليه، فآمنوا به وتوكَّلوا عليه، وأحسنوا الظن به، وفرُّوا إليه: ﴿ فَفِرُّوا إِلَى اللَّهِ إِنِّي لَكُمْ مِنْهُ نَذِيرٌ مُبِينٌ ﴾ [الذاريات: 50]، ﴿ قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ * وَأَنِيبُوا إِلَى رَبِّكُمْ وَأَسْلِمُوا لَهُ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَكُمُ الْعَذَابُ ثُمَّ لَا تُنْصَرُونَ * وَاتَّبِعُوا أَحْسَنَ مَا أُنْزِلَ إِلَيْكُمْ مِنْ رَبِّكُمْ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَكُمُ الْعَذَابُ بَغْتَةً وَأَنْتُمْ لَا تَشْعُرُونَ * أَنْ تَقُولَ نَفْسٌ يَا حَسْرَتَا عَلَى مَا فَرَّطْتُ فِي جَنْبِ اللَّهِ وَإِنْ كُنْتُ لَمِنَ السَّاخِرِينَ * أَوْ تَقُولَ لَوْ أَنَّ اللَّهَ هَدَانِي لَكُنْتُ مِنَ الْمُتَّقِينَ * أَوْ تَقُولَ حِينَ تَرَى الْعَذَابَ لَوْ أَنَّ لِي كَرَّةً فَأَكُونَ مِنَ الْمُحْسِنِينَ ﴾ [الزمر: ٥٣ - ٥٨].

أيها المسلمون:
إنَّ مجالب الهموم وبواعثَ الأحزان في هذه الحياة، كثيرةٌ متعدِّدة ومتنوعة، وتُصِيب كلَّ أحد من الأنام، فلا يسلم منها عظيم لعظمه، ولا غني لماله، ولا ذو جاهٍ لجاهه، فضلاً عن البائس المحروم، والضعيف المظلوم، ولكن المؤمن الحق هو الذي يستيقن أنَّ ما ألَمَّ به من نازلة، أو فاجأه من فاجعة، إنما وقعت بقضاءٍ من الله وقدر: ﴿ مَا أَصَابَ مِنْ مُصِيبَةٍ فِي الْأَرْضِ وَلَا فِي أَنْفُسِكُمْ إِلَّا فِي كِتَابٍ مِنْ قَبْلِ أَنْ نَبْرَأَهَا إِنَّ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ * لِكَيْلَا تَأْسَوْا عَلَى مَا فَاتَكُمْ وَلَا تَفْرَحُوا بِمَا آتَاكُمْ وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ كُلَّ مُخْتَالٍ فَخُورٍ ﴾ [الحديد: ٢٢، ٢٣].

فيتَّجه العبد إلى ربِّه في سائر آنائه مخلصًا له في تضرعه ودعائه: ﴿ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ ﴾ [الأنبياء: ٨٣]، ﴿ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ ﴾ [الأنبياء: ٨٧].

فإنَّه - سبحانه - سائقُ كل خير، وكاشف كلِّ ضر، وقد أخبر عن نفسه أنَّه يجيب المضطر إذا دعاه، ويكشف السوء، وأنَّ رحمته قريب من المحسنين، فعندما تستحكم حلقاتُ المحن، وتشتد الكروب، وتتتابع الشدائد والخطوب، فليس أمام المسلم إلاَّ أن يلجأ إلى الله - تعالى - ويلوذ بجنابه، ويضرع إليه راجيًا تحقيق وعدِه الذي وعد به عبادَه المؤمنين في قوله المبين: ﴿ وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ ﴾ [البقرة: ١٨٦].
فالدعاء وسيلة مشروعة يأخذ بها الصالحون، إلى جانب الوسائل المعنوية والمادية؛ لحفظ النعماء، ودفع البلاء.

أيها المسلمون:
ولقد كان رسول الهدى - صلَّى الله عليه وسلَّم - يربي أصحابه على أن تكون حياتهم كلها ذكرًا لله - تعالى - وتضرعًا إليه، وذلاًّ له واستكانة بين يديه؛ خاصة عندما تنزل المحن وتشتدُّ الخطوب، وتعظُم الرزايا وتتوالى الكروب.

ولقد امتَلأتْ كتب السُّنة بالتوجيهات الكريمة التي تجعل المسلمَ موصولاً بربِّه؛ ففي كل مناسبة دعاء، وفي كل يقظة أو نوم، أو حركة أو سكون اتجاه إلى الله، يشدُّ المسلمَ إلى ربه، ويذكِّره بفضل ربِّه عليه، وأن يستغفر لذنبه ويتوب إليه، حتى يحقّق الرجاء، ويستجيب الدعاء، ويجود بالخير، ويدفع البلاء.

وكم في القرآن العظيم من الدعوات الكريمة لخيار خلْق الله وصفوته من عباده، يستعينون به - سبحانه - على تحصيل عظيم المطالب ومتنوع الحاجات، ويستعيذون به من المصائب والملمَّات! فإنه عبادة لرب العالمين، وسنة مأثورة عن الأنبياء والمرسلين، ووسيلة مباركة من وسائل الصالحين المهتدين، وسلاح عظيم من أسلحة المؤمنين؛ فإن الدعاء يعالج البلاء، ويدفع شرَّ القضاء، وينفع ممَّا نزل وممَّا لم ينزل من البلاء، ولا يردُّ القدرَ إلا الدعاءُ، وإن الله - تعالى - يحب الملحِّين في الدعاء.
وكم صرف الله عمن قبلنا من أنواع البأساء والشدائد والضراء!

فعليكم بالدعاء، لازموه ولا تَعجِزوا عنه؛ فإنه لا يهلِك به أحد: ﴿ قُلْ مَا يَعْبَأُ بِكُمْ رَبِّي لَوْلَا دُعَاؤُكُمْ فَقَدْ كَذَّبْتُمْ فَسَوْفَ يَكُونُ لِزَامًا ﴾ [الفرقان: ٧٧].

وإن المصيبة كلَّ المصيبة أن يُحال بين المرء وبين الدعاء عندما تنزل به المصيبة أو يشتد به الكرب، فلا يضرع إلى الله ويلح بالطلب بأن يدفع المصيبة ويكشف الضر: ﴿ وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا إِلَى أُمَمٍ مِنْ قَبْلِكَ فَأَخَذْنَاهُمْ بِالْبَأْسَاءِ وَالضَّرَّاءِ لَعَلَّهُمْ يَتَضَرَّعُونَ * فَلَوْلَا إِذْ جَاءَهُمْ بَأْسُنَا تَضَرَّعُوا وَلَكِنْ قَسَتْ قُلُوبُهُمْ وَزَيَّنَ لَهُمُ الشَّيْطَانُ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ ﴾ [الأنعام: ٤٢، ٤٣].

فمن أحبَّ أن يوفَّق للجوء إلى الله - تعالى - عند الشدة والبلاء، فليلازم الدعاء والتضرع إليه حال الرخاء، والشكر على النعماء، وليسأل ربَّه اللطف في القضاء، والعافية من البلاء.

أيها المسلمون:
لقد كان نبيُّكم - صلَّى الله عليه وسلَّم - إذا أهمَّه أمر رفع رأسه إلى السماء، فدعا يلتمس الفرج والنجدة من رب السماء، وكم له - صلَّى الله عليه وسلَّم - من الدعوات المأثورات عند الكروب، ونوازل الخطوب، فعندما آذتْه ثقيف جلس - صلَّى الله عليه وسلَّم - إلى ظلِّ شجرة، ورفع رأسه إلى السماء ضارعًا يقول: ((اللهم أشكو إليك ضعف قوتي، وقلة حيلتي، وهواني على الناس، يا أرحم الراحمين، أنت رب المستضعفين، وأنت ربي...)) الحديث.

وعندما نازلتْه قريش في بدْر رفَع رأسه ويديه إلى السماء، وأخذ يدْعو الله ويضرع إليه، حتى أتم الله له النصر، وبعث إليه ملائكته تُقاتل مع جيشه.

وشرع - صلَّى الله عليه وسلَّم - الدعاء عند القحط، وعند الكسوف والخسوف، وغيرها من النوازل، وكان يقنت في الفرائض فترة من الزمان على أشخاصٍ وقبائلَ آذَوْه وآذوا أصحابَه، حتى أعزَّه الله ونصره، وأظهر دينه.

فاتقوا الله - عبادَ الله - وتضرَّعوا إليه، واتَّخذوا من الأدعية المأثورة وسيلةً لبلوغ الآمال، واقرنوها بصالح الأعمال، واعلموا أن من شروط قَبول الدعاء الكفَّ عن انتهاك محارم الله، وعدم الغفلة عن الله، ثم الرجوع إلى التوبة الصادقة، التي يقطع بها المرء الصلةَ بماضي الآثام، ويستصلح بها النفس في مستقبل الأيام، مع الحذر من الكسب الحرام، أو الدعاء بالإِثم وقطيعة الأرحام.

فادْعوا الله وأنتم موقنون بالإِجابة، ولا تقعدنَّكم عن الدعاء الغفلة، أو الركون إلى ضلال الضالين، وشبه المنحرفين؛ فإنَّ للدعاء أثرَه الواضح الفعَّال، في تحقيق الرغائب وبلوغ الآمال، وحسبك أنه هو العبادة التي تفتح بها أبواب الرحمة؛ إذا توجَّه به العبد إلى ربِّه راغبًا راهبًا نال رضاه، وبلغ به فوق ما يتمناه.

أعوذ بالله من الشيطان الرجيم: ﴿ ادْعُوا رَبَّكُمْ تَضَرُّعًا وَخُفْيَةً إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ * وَلَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ بَعْدَ إِصْلَاحِهَا وَادْعُوهُ خَوْفًا وَطَمَعًا إِنَّ رَحْمَةَ اللَّهِ قَرِيبٌ مِنَ الْمُحْسِنِينَ ﴾ [الأعراف: ٥٥، ٥٦].

اللهم اجعلنا ممن آمن بك وتوكل عليك، ورجاك واعتمد في جميع أموره عليك، وفوَّض أمره إليك، ودعاك وذَكَرك في سائر آنائه وتوجه إليك، وتضرَّع إليك رغبة ورهبة، فأجبتَه فأكرمته وحفظته وأجرته، وزدته من هداك وفضلك، وثبَّته على الحق في الدنيا وفي الآخرة، يا أرحم الراحمين، يا حي يا قيوم، يا ذا الجلال والإِكرام، وَصَلِّ اللهم وسلم على عبدك ورسولك محمد وآله وصحبه.








ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك

__________________
الاميل و الماسنجر

alfirdwsiy1433@ymail.com


شبكة ربيع الفردوس الاعلى
نحتاج مشرفين سباقين للخيرات


اقدم لكم 16 هدايا ذهبية



الاولى كيف تحفظ القران بخاصية التكرار مع برنامج الريال بلاير الرهيب وتوضيح مزاياه الرهيبة مع تحميل القران مقسم ل ايات و سور و ارباع و اجزاء و احزاب و اثمان و صفحات مصحف مرتل و معلم و مجود
مع توضيح كيف تبحث في موقع ارشيف عن كل ذالك


والثانية
خطا شائع عند كثير من الناس في قراءة حفص بل في كل القراءات العشر
تسكين الباء في كلمة السبع في قوله تعالى ( وما اكل السبع ) سورة المائدة الاية 3
والصحيح ضمها لان المراد بها هنا حيوان السيع بخلاف السبع المراد بها العدد سبعة فان الباء تسكن كما في سورة المؤمنون الاية 86
- قل من رب السموات السبع ورب العرش العظيم - ولا تنسى قراءاة كتاب اسمه الاخطاء الشائعة في قراءة حفص وهذا رابطه لتحميله
https://ia701207.us.archive.org/34/i...ng-of-hafs/pdf

واسمع اليها في تلاوة عندليب الاسكندرية الخاشع الشيخ شعبان محمود عبد الله السورة رقم 5 المائدة ورقم 23 المؤمنون
حيث يقف الشيخ على كلمة السبع في سورة المائدة لتوضيح ضم الباء
http://archive.org/details/sha3baan-mahmood-quran



والهدية الثالثة

لاول مرة من شرائي ومن رفعي
رابط ل صفحة ارشيف تجد في اعلاها
مصحف الحصري معلم
تسجيلات الاذاعة
نسخة صوت القاهرة
النسخة الاصلية الشرعية
لانا معنا اذن من شركة صوت القاهرة بنشر كل مصاحفها بعد شرائه وتجد في نفس الصفحة كيفية الحصول على مصاحف اخرى نسخة صوت القاهرة



وحين تفتح لك الصفحة اقرا فيها كيفية الحصول على كل مصاحف صوت القاهرةبجودة رهيبة لا تصدق سي دي اوديو معدل الجودة 1411 ك ب
وايضا بجودة رهيبة ام بي ثري معدل الجودة 128 كيلو بايت

ايضا تجد في نفس الصفحة
رابط ل ملف مضغوط zip فيه روابط ل 696 مصحف مقسمين الى روابط تورنت ومباشرة وجودة فلاك مع الشرح كيف تكفر عن ذنوبك وتكسب ملايين الحسنات عن طريق التورنت
مع برنامج تورنت سريع وشرح كيفية عمله
مع هدايا اخرى ومفاجات
مع صوت ابي العذب بالقران

تجد ايضا في الملف المضغوط zip مقطع صغير لصوت ابي العذب بالقران
من اراد ان ياخذ ثواب البر بابيه وامه حتى بعد موتهما فليسمع صوت ابي العذب بالقران لان الدال على الخير كفاعله بالاضافة الى ان صوته العذب بالقران يستحق السماع
وحاول ان تزور هذه الصفحة دائما لتجد فيها
الجديد من الملفات المضغوطة zip
فيها الجديد من روابط المصاحف
والتي ستصل الى الف مصحف باذن الله
********************************
ولا ننسى نشر موضوع المصاحف وموضوع صوت ابي في المنتديات المختلفة ولا يشترط ان تقولو منقول بل انقلوه باسمكم فالمهم هو نشر الخير والدال على الخير كفاعله وجزاكم الله خيرااااااااااااااااا
اكتب في خانة البحث ل موقع صفحة ارشيف او في جوجل او يوتيوب
عبارة ( مصحف كامل برابط واحد) لتجد مصاحف هامة ونادرة كاملة كل مصحف برابط واحد صاروخي يستكمل التحميل والمصاحف تزيد باستمرار باذن الله

او اكتب عبارة (صوت القاهرة ) لتجد مصاحف اصلية نسخة صوت القاهرة

والهدية الرابعة

اسطوانة المنشاوي المعلم صوت و صورة نسخة جديدة 2013 نسخة اصلية من شركة رؤية مع مجموعة قيمة جدا من الاسطوانات التي تزيد يوما بعد يوم على نفس الصفحة


والهدية الخامسة

مصحف المنشاوي المعلم فيديو من قناة سمسم الفضائية

والهدية السادسة


مصحف المنشاوي المعلم صوتي النسخة الاصلية بجودة رهيبة 128 ك ب

والهدية السابعة

مصحف القران صوتي لاجمل الاصوات مقسم الى ايات و صفحات و ارباع و اجزاء و اثمان و سور كل مصحف برابط واحد صاروخي يستكمل التحميل



الهدية الثامنة

من باب الدال على الخير كفاعله انقلوا كل المواضيع فقط الخاصة بالشبكة والتي هي كتبت باسم المدير ربيع الفردوس الاعلى ولا يشترط ان تقولومنقول بل انقلوه باسمائكم الطاهرة المباركة



والهدية التاسعة


جميع ختمات قناة المجد المرئية بجودة خيالية صوت و كتابة مصحف القران مقسم اجزاء و احزاب اون لاين مباشر


الهدية العاشرة

اون لاين مباشر جميع تلاوات القران الخاشعة المبكية فيديو

الهدية 11

اون لاين مباشر جميع تلاوات القران الخاشعة المبكية اوديو



الهدية 12

جميع مصاحف الموبايل الجوال - القران كاملا بحجم صغير جدا و صوت نقي

الهدية13

برنامج الموبايل و الجوال صوت و كتابة لكل الاجهزة الجيل الثاني و الثالث و الخامس


الهدية14

الموسوعة الصوتية لاجمل السلاسل والاناشيد والدروس و الخطب لمعظم العلماء


الهدية 15

الموسوعة المرئية لاجمل الدروس و الخطب

16

برامج هامة كمبيوتر و نت
رد مع اقتباس
 
   
إضافة رد

« الموضوع السابق | الموضوع التالي »

   
 
 
 
   

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

كود [IMG]متاحة
كود HTML معطلة



Facebook Comments by: ABDU_GO - شركة الإبداع الرقمية

الساعة الآن 04:06 PM


Powered by vBulletin™ Version 3.8.7
Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved. منتديات