02-09-2015, 06:56 AM
|
عضو مميز
|
|
تاريخ التسجيل: Aug 2014
المشاركات: 5,969
|
|
طلب مساعدة في توثيق هذا القول من كتب الشافعية .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد :
إلى الإخوة الكرام مالمراد بهذه العبارة، وأين أقف عليها في كتب الفقه ؟
((وأما ما أطلقه الأصحاب من ترجيح اعتبار عقيدة المقتدي بالمخالف، فذاك للارتباط الناشىء عن الاقتداء، ولذا خَصُّوه بما يَرجع إلى ما يُخل به المخالِفُ من الأفعال الظاهرة فقط؛ لتصريحهم بالصحة فيما إذا أتى الإمامُ المخالِفُ بما يعتقده المأمومُ فرضًا، مع اعتقاد الإمام عدمَ فرضيته، مع تصريحهم ببطلان صلاة من أتى بفرض يعتقد نفليَّته))
وجزاكم الله خيرا . ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك
|