08-31-2015, 11:12 AM
|
مدير عام
|
|
تاريخ التسجيل: Aug 2012
المشاركات: 350,390
|
|
على وجه السرعة بارك الله فيكم ... أرجو الرد (( هل صح حديث بيع امرأة أيوب عليه السلام لشعرها لتصرف عليه
على وجه السرعة بارك الله فيكم ... أرجو الرد (( هل صح حديث بيع امرأة أيوب عليه السلام لشعرها لتصرف عليه
.. أرجو الرد وروابط وكلام أهل العلم ... لأننى بحثت على الشبكة لم أظفر بهذه الزياده ضمن حديث (( وروى أبو يعلى والطحاوي في " مشكل الآثار" وابن حبان والحاكم وصححه على شرط الشيخين – كلهم مِن حديث أنس رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : إن أيوب نبي الله كان في بلائه ثماني عشرة سنة فَرَفضه القريب والبعيد ، إلاَّ رجلان مِن إخوانه كانا من أخص إخوانه ، كانا يغدوان إليه ويَروحان إليه ، فقال أحدهما لصاحبه : أتعلم ، والله لقد أذنب أيوب ذنبًا ما أذنبه أحد ، قال صاحبه : وما ذاك ؟ قال : منذ ثماني عشرة سنة لم يرحمه الله فيكشف عنه ، فلما راحا إليه لم يصبر الرجل حتى ذكر ذلك له ، فقال أيوب : لا أدري ما يقول ، غير أن الله يعلم أني كنت أمرّ على الرجلين يتنازعان فيذكران الله ، فأرجع إلى بيتي فأكفّر عنهما ، كراهية أن يُذْكَر الله إلاَّ في حق ، قال : وكان يخرج إلى حاجته فإذا قضى حاجته أمسكت امرأته بيده حتى يبلغ ، فلما كان ذات يوم أبطأ عليها ، وأوحي إلى أيوب في مكانه أن : (ارْكُضْ بِرِجْلِكَ هَذَا مُغْتَسَلٌ بَارِدٌ وَشَرَابٌ) ، فاستبطأته فلقيته ينتظر ، وأقبل عليها قد أذهب الله ما به من البلاء ، وهو على أحسن ما كان ، فلما رأته قالت : أي بارك الله فيك ، هل رأيت نبي الله هذا المبتلى ؟ ووالله على ذلك ما رأيت أحدًا أشبه به منك إذ كان صحيحا ، قال : فإني أنا هو . وكان له أنْدَرانِ : أنْدر للقمح وأنْدر للشعير ، فبعث الله سحابتين ، فلما كانت إحداهما على أندر القمح أفرغت فيه الذهب حتى فاض ، ، وأفرغت الأخرى على أندر الشعير الورق حتى فاض .
إلا أنه في رواية الحاكم قال : إن أيوب نبي الله لبث به بلاؤه خمس عشرة سنة ))
وإن كان الحديث نفسه عليه كلام كثير ... وإنما هل الزيادة (( بيع شعرها )) تثبت أم لا
جزاكم الرمن خيـــــــــــــــــرا
المصدر... ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك
|