شبكة ربيع الفردوس الاعلى  

   
 
العودة   شبكة ربيع الفردوس الاعلى > 3 > الموسوعة الضخمة مواضيع اسلامية هامة جداااااااااااااااااااااااا
 
   

« آخـــر الــمــواضــيــع »
         :: يوسف الشويعي مصحف كامل 114 سورة جودة رهيبة تلاوات برابط 1 و مزيد (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: ياسر القرشي برواية حفص و شعبة 2 مصحف كامل 114 سورة جودة رهيبة تلاوات برابط 1 و مزيد (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: ياسر المزروعي بجمع رواية روح و رويس عن يعقوب مصحف كامل 114 سورة جودة رهيبة تلاوات برابط 1 و مزيد (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: ياسر الدوسري مصحف كامل 114 سورة جودة رهيبة تلاوات برابط 1 و مزيد (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: ابراهيم البارقي تلاوة خاشعة (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: EBRAHEEM-----alhozifi------IS---REEDING-----QURAN---MP3----TELAWAT-RECITATION (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: EBRAHEEM-----alkhawalany----IS---REEDING-----QURAN---MP3----TELAWAT-RECITATION (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: EBRAHEEM-----aldowaish------IS---REEDING-----QURAN---MP3----TELAWAT-RECITATION (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: EBRAHEEM----alzobidy-----IS---REEDING-----QURAN---MP3----TELAWAT-RECITATION (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: EBRAHEEM-----alzahrany-----IS---REEDING-----QURAN---MP3----TELAWAT-RECITATION (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)      

إضافة رد
   
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع

  #1  
قديم 11-06-2014, 03:34 PM
منتدى اهل الحديث منتدى اهل الحديث غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Aug 2014
المشاركات: 5,969
افتراضي معلوماتٌ تهُم الأئمةَ والمُصلِّين بخصوص قراءة سورتي "السجدة" و"الإنسان" في صـلاة فجر يوم الجمعـة .

بسم الله الرحمن الرحيم


â‍ٹ مما جاء في قراءة النبي ï·؛ لسورتي "السجدة ، والإنسان" في صلاة الفجر من يوم الجمعة :

عن أبي هريرة وابن عباس - رضي الله عنهما - أنهما قالاَ : (كان النبي ï·؛ يَقْرَأُ فِي الْجُمُعَةِ فِي صَلاَةِ الْفَجْرِ*: ï´؟الم غ‍ تَنْزِيلُï´¾ "سورة السجدة" ، و ï´؟هَلْ أَتَى عَلَى الإِنْسَانِï´¾ "سورة الإنسان") .

رواه البخاري في «صحيحه» ، برقم : «891 ، 1068» من حديث أبي هريرة - رضي الله عنه - .

ورواه مسلم برقم «879» من حديث ابن عباس - رضي الله عنهما - .

--- âœ؛âœ؛âœ؛ ---

â‍‹ حكمةٌ متوقعة من قراءتي سورتي "السجدة" و "الإنسان" فجر يوم الجمعة :
قال الإمامُ ابن القيم - رحمه الله تعالى - : ( وسمعتُ شيخَ الإسلامِ ابن تيميَّة يقول : (إنّمَا كَانَ النّبِيّ ï·؛ يَقْرَأُ هَاتَيْنِ السّورَتَيْنِ فِي فَجْرِ الْجُمُعَةِ لأَنّهُمَا تَضَمّنَتَا مَا كَانَ وَيَكُونُ فِي يَوْمِهَا ، فَإِنّهُمَا اشْتَمَلَتَا عَلَى خَلْقِ آدَمَ ، وَعَلَى ذِكْرِ الْمَعَادِ ، وَحَشْرِ الْعِبَادِ ، وَذَلِكَ يَكُونُ يَوْمَ الْجُمُعَةِ ، وَكَانَ فِي قِرَاءَتِهِمَا فِي هَذَا الْيَوْمِ تَذْكِيرٌ لِلأُمّةِ بِمَا كَانَ فِيهِ وَيَكُونُ ، وَالسّجْدَةُ جَاءَتْ تَبَعًا لَيْسَتْ مَقْصُودَةً حَتّى يَقْصِدَ الْمُصَلّي قِرَاءَتَهَا حَيْثُ اتّفَقَتْ) انتهى .

المَصدر : «زاد المعاد في هدي خير العباد» ، لابن القيِّم ، 364/1 .

--- âœ؛âœ؛âœ؛ ---

â‍Œالعلاَّمة "عبد العزيز بن باز" - رحمه الله تعالى - يُفتي بأن على الأئمة قراءة سورتي "السجدة و"الإنسان" في صلاة فجر الجمعة (وإن كره ذلك بعض الجماعة لكسلهم) - على حد تعبيره - :

ï؟½ï؟½ المَصدر : «فتاوى ابن باز» ، 393/12 ؛ ومن موقعه الرسمي :

http://www.binbaz.org.sa/mat/1339

â‍چ وهنا فتوى أخرى له بأن مِن السُّنَّة (المداومة) على قراءتهما فجر كل جمعة .

ï؟½ï؟½ المَصدر : «فتاوى ابن باز» ، 398/12 ؛ ومن موقعه الرسمي :

http://www.binbaz.org.sa/mat/1342

--- âœ؛âœ؛âœ؛ ---

â‍ژوسُئل العلامة "محمد بن صالح العثيمين" عن إمامٍ مسجد شُوهِد وهو يقرأ في صلاة الفجر يوم الجمعة سورة "السجدة" من المصحف ، وينصفها نصفين بين الركعتين ، فما حكم عمله هذا ؟ .

فأجاب - رحمه الله تعالى - : ( فجر يوم الجمعة السُّنة أن يقرأ الإنسان في الركعة الأولى :*ï´؟ الم غ‍ تَنزِيلُï´¾ السجدة كاملة ، وفي الركعة الثانية : ï´؟هَلْ أَتَى عَلَى الإِنسَانِ حِينٌ مِنَ الدَّهْرِ لَمْ يَكُنْ شَيْئًا مَذْكُورًا ï´¾ كاملة ، ولا بأس أن يقرأ في المصحف عند الحاجة إلى ذلك ، ولكن لا يقسم*ï´؟ الم غ‍ تَنزِيلُï´¾ السجدة نصفين ؛ لأنه إذا قسمها نصفين فقد رغِب عن سُنة النبي - صلى الله عليه وعلى آله وسلم - ، وليس هو أعلم بمصالح الأمَّة من النبي - صلى الله عليه وعلى آله وسلم - ، وإذا كان يريد التأسي بالنبي - صلى الله عليه وعلى آله وسلم - فلْيتبع السُّنة ، أما أن يشطر ما جعله النبي - صلى الله عليه وعلى آله وسلم - قسماً واحداً فهذا غلطٌ عظيم ، فنقول : اقرأ ï´؟ الم غ‍ تَنزِيلُï´¾ السجدة في الركعة الأولى كاملة ، واقرأ :*ï´؟هَلْ أَتَى عَلَى الإِنسَانِ .. ï´¾ في الركعة الثانية كاملة ، فإن لم تفعل فاقرأ سُوَراً أخرى ، أمَّا أن تأتي بالسنة وتشطرها فهذا فيه نظرٌ ظاهر .

قد يقول : «إن الجماعة إذا قرأت بهم بسورة "السجدة" كاملة في الركعة الأولى وبسورة "الإنسان" كاملة في الركعة الثانية تعِبُوا ومَلُّوا» ، نقول : الحمد لله ، مَن تعب وشق عليه القيام فلْيجلس ، ولا يُمكن لأحدٍ أن يكره سُنة النبي - صلى الله عليه وعلى آله وسلم - ؛ لأن كراهة السُّنة - أعاذنا الله وإياكم من ذلك - ليست بالأمر الهيِّن ) انتهى .

ï؟½ï؟½ المَصدر : «فتاوى نور على الدرب» ، 2/8 - حسَب ترقيم "المكتبة الشاملة" الإلكترونية .

--- âœ؛âœ؛âœ؛ ---

âœ؟ الصبر على طاعة الله أعلى أنواع الصبر :

قال الله تعالى آمرًا عباده بالصبر على عبادته سبحانه : ï´؟ رَبُّ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا فَاعْبُدْهُ وَاصْطَبِرْ لِعِبَادَتِهِ هَلْ تَعْلَمُ لَهُ سَمِيًّاï´¾ "سورة مريم ، آية : 65" .

وقد بيَّن الشيخُ العلاَّمة "عبد الرحمن السَّعدي" - رحمه الله تعالى - في «تفسيره ، ص : 475 ، وتفسير آية : 28 ، من سورة الكهف» على أن الصبر على طاعة الله عز وجل هو أعلى أنواع الصبر ؛ وبتمامه تتم باقي الأقسام وهما "الصبر عن معصية الله ، والصبر على أقداره المؤلمة" .

ولذلك فإنه ينبغي للمؤمن الموفَّق أن يصبر على قراءة هاتين السورتين العظيمتين فجر الجمعة طاعةً لله وابتغاء وجهه الكريم ، لعله أن يحظى بالأجر الجزيل من ربِّه الكريم - سبحانه وبحمده - الذي قال - وقوله الحق ووعده الصدق - : ï´؟إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُم بِغَيْرِ حِسَابٍï´¾ "سورة الزمر ، من آية : 10" .

والحَمدُ لله رَب العالَمين

ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك

رد مع اقتباس
 
   
إضافة رد

« الموضوع السابق | الموضوع التالي »

   
 
 
 
   

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

كود [IMG]متاحة
كود HTML معطلة



Facebook Comments by: ABDU_GO - شركة الإبداع الرقمية

الساعة الآن 09:49 AM


Powered by vBulletin™ Version 3.8.7
Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved. منتديات