شبكة ربيع الفردوس الاعلى  

   
 
العودة   شبكة ربيع الفردوس الاعلى > 3 > تفريغ المحاضرات و الدروس و الخطب ---------- مكتوبة
 
   

« آخـــر الــمــواضــيــع »
         :: روائع التلاوات تلاوات خاشعة ل الشيخ محمد احمد شبيب - برابط واحد واسمع اولا (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: روائع التلاوات تلاوات خاشعة ل الشيخ محمد احمد بسيوني - برابط واحد واسمع اولا (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: روائع التلاوات تلاوات خاشعة ل الشيخ محمد الطاروطي - برابط واحد واسمع اولا (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: روائع التلاوات تلاوات خاشعة ل الشيخ شعبان الصياد - برابط واحد واسمع اولا (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: روائع التلاوات تلاوات خاشعة ل الشيخ علي محمود شميس - برابط واحد واسمع اولا (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: روائع التلاوات تلاوات خاشعة ل الشيخ احمد الشحات لاشين - برابط واحد واسمع اولا (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: روائع التلاوات تلاوات خاشعة ل الشيخ صالح العليمي - برابط واحد واسمع اولا (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: روائع التلاوات تلاوات خاشعة مبكية - تلاوة ل الشيخ راغب مصطفى غلوش - برابط واحد واسمع اولا (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: البنا مصحف 35 حفلات و تلاوات خاشعة مجودة المصحف المجود صوتي برابط واحد mp3 (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: روائع التلاوات تلاوات خاشعة ل الشيخ منصف بن شقرون - برابط واحد واسمع اولا (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)      

إضافة رد
   
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع

  #1  
قديم 08-12-2014, 10:04 PM
منتدى فرسان الحق منتدى فرسان الحق غير متواجد حالياً
مشرف
 
تاريخ التسجيل: Jun 2013
المشاركات: 7,826
افتراضي لماذا شرع الله - تعالى - الزكاة؟

لماذا شرع الله - تعالى - الزكاة؟

د. محمد ويلالي

الخطبة الأولى

يرتبط شهر محرم عند كثير من المغاربة بإخراج الزكاة التي فرضها الله - عز وجل - في أموالهم، وأنعامهم، وزروعهم، وكنوزهم، ومعادنهم. والزكاة أحد الأركان التي لا يستقيم إسلام المرء إلا بها، لما فيها من المنافع الاجتماعية والاقتصادية، الكفيلة بتحقيق التعاون والتكافل بين المسلمين، بحيث يعطي الغني مما فضل عليه من المال للفقير المعوز، سدا لحاجته، ورأبا لخلته. قال تعالى: ﴿ وَالَّذِينَ فِي أَمْوَالِهِمْ حَقٌّ مَعْلُومٌ * لِلسَّائِلِ وَالْمَحْرُومِ ﴾[المعارج: 25]. وقال تعالى: ﴿ إِنَّمَا الصَّدَقَاتُ لِلْفُقَرَاءِ وَالْمَسَاكِينِ.. ﴾. وقال النبي - صلى الله عليه وسلم - في وصيته لمعاذ بن جبل - رضي الله عنه - لما بعثه إلى اليمن: "أعلمهم أن الله افترض عليهم صدقة في أموالهم، تؤخذ من أغنيائهم، وترد على فقرائهم" متفق عليه. كما كانت الزكاة شريعة الأمم السابقة، كما قال تعالى: ﴿ وَبَعَثْنَا مِنْهُمُ اثْنَيْ عَشَرَ نَقِيبًا وَقَالَ اللَّهُ إِنِّي مَعَكُمْ لَئِنْ أَقَمْتُمُ الصَّلاةَ وَآتَيْتُمُ الزَّكَاةَ وَآمَنْتُمْ بِرُسُلِي وَعَزَّرْتُمُوهُمْ ﴾ [المائدة: 12]. وقال تعالى في حق سيدنا إبراهيم، ولوط، وإسحاق، ويعقوب: ﴿ وَأَوْحَيْنَا إِلَيْهِمْ فِعْلَ الْخَيْرَاتِ وَإِقَامَ الصَّلَاةِ وَإِيتَاءَ الزَّكَاةِ وَكَانُوا لَنَا عَابِدِينَ ﴾ [الأنبياء: 73].

فترك الزكاة مدعاة لسخط الرب - عز وجل -، وجلب للقحط وانقطاع المطر، وسبيل إلى تردي السلم الاجتماعي، وغلاء الأسعار، ونكد العيش، وانتشار الأحقاد والضغائن من الفقراء على الأغنياء، ومن المحرومين على المتخَمين. ولذلك شدد الشرع العقوبة على المتهاونين في إخراجها، وتوعدهم بأشد العذاب يوم القيامة. قال تعالى:﴿ وَالَّذِينَ يَكْنِزُونَ الذَّهَبَ وَالْفِضَّةَ وَلَا يُنْفِقُونَهَا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَبَشِّرْهُمْ بِعَذَابٍ أَلِيمٍ * يَوْمَ يُحْمَى عَلَيْهَا فِي نَارِ جَهَنَّمَ فَتُكْوَى بِهَا جِبَاهُهُمْ وَجُنُوبُهُمْ وَظُهُورُهُمْ هَذَا مَا كَنَزْتُمْ لِأَنْفُسِكُمْ فَذُوقُوا مَا كُنْتُمْ تَكْنِزُونَ ﴾ [التوبة: 34- 35].

وفي حديث مسلم يقول النبي - صلى الله عليه وسلم -: "مَا مِنْ صَاحِبِ ذَهَبٍ وَلاَ فِضَّةٍ لاَ يُؤَدِّى مِنْهَا حَقَّهَا إِلاَّ إِذَا كَانَ يَوْمُ الْقِيَامَةِ صُفِّحَتْ لَهُ صَفَائِحَ مِنْ نَارٍ، فَأُحْمِيَ عَلَيْهَا فِى نَارِ جَهَنَّمَ، فَيُكْوَى بِهَا جَنْبُهُ، وَجَبِينُهُ، وَظَهْرُهُ، كُلَّمَا بَرَدَتْ أُعِيدَتْ لَهُ فِى يَوْمٍ كَانَ مِقْدَارُهُ خَمْسِينَ أَلْفَ سَنَةٍ، حَتَّى يُقْضَى بَيْنَ الْعِبَادِ، فَيُرَى سَبِيلُهُ: إِمَّا إِلَى الْجَنَّةِ، وَإِمَّا إِلَى النَّارِ". وعند البخاري أن هذا المتهاون المانع يستنجد يوم القيامة بالنبي - صلى الله عليه وسلم - وَيَقُولُ: "يَا مُحَمَّدُ"، فيقول له النبي - صلى الله عليه وسلم -: "لَا أَمْلِكُ لَكَ شَيْئًا، قَدْ بَلَّغْتُ".

لقد جربت البلاد الشيوعية نظام التأميم، ومنعت الناس من التنافس في الإنتاج، ووضعت القيود المنيعة على التملك، فكانت النتيجة أن انهارت اقتصادياتها، وغرقت في أزماتها.

وأوغلت البلاد الليبيرالية في الرأسمالية المتوحشة، ففتحت باب التنافس والتملك على مصراعيه، وأنشأت البنوك الربوية، لتكون سيفا مسلطا على رقاب الضعفاء، واستقواءً للأغنياء، حتى صار 20% من الناس تزيد ثروتهم عن ثروة 80 % منهم، ووجد منهم من يملك أزيد من 50 مليار دولار، ومن يعيش على صناديق القمامة، ووجد من الدول من دخل الفرد السنوي فيها يبلغ أزيد من 80 ألف دولار، بينما لا يتعدى 300 دولار في بعض البلاد الأخرى.

ولقد توصل الخبراء إلى أن من أسباب الأزمة المالية الأخيرة (2008)، التي ضربت الدول الغربية، ضعفَ قدرة الفقراء الشرائية، وأن الخروج من أزمة كساد الأسواق يكمن في دعم المحتاجين بالسُّيولة، ومن ثم، قاموا بتقديم قروض بدون فائدة لهؤلاء الفقراء تشجيعا لهم على الاقتناء، كما قامت الدُّول الغنيَّة بدعم بعض الدُّول الفقيرة بمنح مجانيَّة، شريطة اقتنائها سلع تلك الدُّول الغنيَّة.

وهذا - بالضبط - ما تحققه الزكاة المفروضة في المنهج الرباني، الذي أباح التملك، وفسح المجال أمام النشطين المجتهدين أن يكسبوا، ويستغنوا، إذا كان ذلك من مصدر حلال، وأنفق في الحلال، وروعي فيه حق الله تعالى وحق الفقراء. فلقد كان من الصحابة من عد من أصحاب الملايين، وربما المليارات، من أمثال عثمان بن عفان، وعبد الرحمن بن عوف، وطلحة بن عبيد الله، وسعد بن أبي وقاص، وما ذكر التاريخ أن أحدا من المسلمين اغتاظ منهم، أو حقد عليهم، أو تظاهر احتجاجا على ثرواتهم، بل كانوا يدعون لهم بالبركة والزيادة، لأنهم كانوا يوظفون مالهم في خدمة الفقراء والمحتاجين، بل ويستعينون به على حل أزمة الدولة نفسها، كما حصل في غزوة تبوك حين احتاج النبي - صلى الله عليه وسلم - إلى مال لتجهيز الجيش الذي لقب بجيش العسرة، وقال لهم:" من جهز جيش العسرة فله الجنة" البخاري، فسارع عثمان بن عفان - رضي الله عنه - إلى تجهيز ثلث الجيش بتسعمائة وخمسين بعيرًا، وبخمسين فرسًا‏.‏ قال ابن إسحاق‏: "أنفق عثمان في ذلك الجيش نفقة عظيمة لم يُنفِق أحد مثلها‏"،‏ وجاء إلى النبي - صلى الله عليه وسلم - بألف دينار في كمه، فنثرها في حجره. قال عبد الرحمن بن سمرة: "فرأيت النبي - صلى الله عليه وسلم - يقلبها في حجره ويقول: "ما ضر عثمانَ ما عمل بعد اليوم" صحيح سنن الترمذي.

ولما سمع عثمانُ النبي - صلى الله عليه وسلم - يقول: "من حفر بئر رومة فله الجنة"، بادر إلى شرائها من يهودي بعشرين ألف درهم، وقال:"هي للمسلمين" البخاري.

وكذلك كان طلحة بن عبيد الله - رضي الله عنه -، الذي باع - يومًا - أرضًا له بثمن عال، فلما رأى المال أمامه فاضت عيناه من الدمع وقال: "إن رجلا تبيت هذه الأموال في بيته لا يدري ما يطرُق من أمر لمغرور بالله"، فدعا بعض أصحابه، وحملوا المال معه، ومضى في الشوارع يوزعها، حتى أسحر وما عنده منها درهم. وكان لا يدع أحدا من بني تيم فقيرا إلا كفاه مؤونته، ومؤونة عياله، وكان يزوج فقراءهم، ويقضي دَيْن غارمهم.

وكان عبد الله بن عمر - رضي الله عنه - تأتيه آلاف الدراهم فيوزعها، ثم يصبح فيستدين علفاً لراحلته. وكان يقول: "يا معشر التجار، ما تصنعون بالدنيا؟". وكان يلوم أبناءه حين يُولمِون للأغنياء، ولا يدعون الفقراء ويقول لهم: "تَدْعون الشِّباع، وتَدَعون الجِياع".

إن مقدار الزكاة في بلد عربي واحد بلغ أزيد من خمس مليارات دولار، وهي زكاة 230 بليون دولار يملكها 1265 شخصاً من كبار الأثرياء في هذا البلد، من أصل 57 مليار دولار قيمة زكاة الدول العربية، بحيث لو وزعت على فقراء هذه الدول الذين يبلغون قرابة 70 مليونا، لكان النصيب السنوي لكل واحد منهم قرابة 8000 درهم، وهو مبلغ كاف لبدء عمل منتج يغني عن المسألة، ويقضي على الفقر.

الخطبة الثانية

إننا - ونحن نعيش أجواء مناسبة عيد الاستقلال، الذي يوافق 18 من هذا الشهر، نتذكر تلك التضحيات الجسيمة التي قام بها أب المغاربة الملك محمد الخامس - رحمه الله -، في سبيل التخلص من الاستعمار الفرنسي، وتلك المنجزات التاريخية، التي قام بها الملك الحسن الثاني - طيب الله ثراه -، وسار على أثرها سلطاننا محمد السادس حفظه الله - نجد أنفسنا أحوج ما نكون إلى تفعيل فريضة الزكاة، التي تكفل استقلال البلاد من التبعية المادية للدول الخارجية، التي بلغت ديونها علينا قرابة 25 مليار دولار.

إن الزكاة صَمَّام أمان اقتصادي، يكفل التمويل الذاتي للأفراد، ويُقدِرهم على تقوية قدرتهم الشرائية، فتدور عجلة الاقتصاد، ويدب النشاط المالي في المجتمع، وهو ما يحتاج إلى مسؤولين مخلصين، يرقبون الله في أموال الناس، لا يعتدون عليها بالحيلة، ولا يأكلونها بالظلم والزور والطرق الملتوية، فلا تعرف الرشوة إليهم سبيلا، ولا يتخذ الفساد المالي إليهم طريقا. ولعمري إن هذا لهو الاستقلال الحقيقي، حين تستقل النفس عن النظر إلى ما في أيدي الآخرين.

عن عطاء بن أبي رباح قال: حدثتني فاطمة امرأة عمر بن عبد العزيز أنها دخلت عليه، فإذا هو في مصلاه سائلةٌ دموعه، فقالت: يا أمير المؤمنين، ألشيء حدث؟ قال: يا فاطمة، إني تقلدت أمر أمة محمد - صلى الله عليه وسلم -، فتفكرت في الفقير الجائع، والمريض الضائع، والعاري المجهود، والمظلوم المقهور، والغريب المأسور، وذي العيال في أقطار الأرض، فعلمت أن ربي سيسألني عنهم، وأن خصمي دونهم محمد - صلى الله عليه وسلم -، فخشيت أن لا تثبت لي حجة عن خصومته، فرحمت نفسي فبكيت.

ولذلك قال يحيى بن سعيد - رحمه الله -: "بعثني عمر بن عبد العزيز على صدقات (زكوات) إفريقية، فاقتضيتها، وطلبت فقراء نعطيهم إياها، فلم نجد فيها فقيرا، ولم نجد من يأخذها منا".

وقال عمر بن أسيد - رحمه الله -: "والله ما مات عمر بن عبد العزيز حتى جعل الرجل يأتينا بالمال العظيم فيقول: اجعلوا هذا حيث ترون، فما يبرح يرجع بماله كله، قد أغنى عمر الناس".

وذكر أحد المعاصرين أن من أسباب هذا الفائض، اندفاعَ أفراد المجتمع للعمل والإنتاج، فكثر عدد المؤدِّين للزكاة، وانخفض عدد القابضين لها".

فإذا أحب الله باطن عبده
ظهرت عليه مواهب الفتاح

وإذا صفت لله نية مصلح
مال العباد عليه بالأرواح





ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك

__________________
الاميل و الماسنجر

alfirdwsiy1433@ymail.com


شبكة ربيع الفردوس الاعلى
نحتاج مشرفين سباقين للخيرات


اقدم لكم 16 هدايا ذهبية



الاولى كيف تحفظ القران بخاصية التكرار مع برنامج الريال بلاير الرهيب وتوضيح مزاياه الرهيبة مع تحميل القران مقسم ل ايات و سور و ارباع و اجزاء و احزاب و اثمان و صفحات مصحف مرتل و معلم و مجود
مع توضيح كيف تبحث في موقع ارشيف عن كل ذالك


والثانية
خطا شائع عند كثير من الناس في قراءة حفص بل في كل القراءات العشر
تسكين الباء في كلمة السبع في قوله تعالى ( وما اكل السبع ) سورة المائدة الاية 3
والصحيح ضمها لان المراد بها هنا حيوان السيع بخلاف السبع المراد بها العدد سبعة فان الباء تسكن كما في سورة المؤمنون الاية 86
- قل من رب السموات السبع ورب العرش العظيم - ولا تنسى قراءاة كتاب اسمه الاخطاء الشائعة في قراءة حفص وهذا رابطه لتحميله
https://ia701207.us.archive.org/34/i...ng-of-hafs/pdf

واسمع اليها في تلاوة عندليب الاسكندرية الخاشع الشيخ شعبان محمود عبد الله السورة رقم 5 المائدة ورقم 23 المؤمنون
حيث يقف الشيخ على كلمة السبع في سورة المائدة لتوضيح ضم الباء
http://archive.org/details/sha3baan-mahmood-quran



والهدية الثالثة

لاول مرة من شرائي ومن رفعي
رابط ل صفحة ارشيف تجد في اعلاها
مصحف الحصري معلم
تسجيلات الاذاعة
نسخة صوت القاهرة
النسخة الاصلية الشرعية
لانا معنا اذن من شركة صوت القاهرة بنشر كل مصاحفها بعد شرائه وتجد في نفس الصفحة كيفية الحصول على مصاحف اخرى نسخة صوت القاهرة



وحين تفتح لك الصفحة اقرا فيها كيفية الحصول على كل مصاحف صوت القاهرةبجودة رهيبة لا تصدق سي دي اوديو معدل الجودة 1411 ك ب
وايضا بجودة رهيبة ام بي ثري معدل الجودة 128 كيلو بايت

ايضا تجد في نفس الصفحة
رابط ل ملف مضغوط zip فيه روابط ل 696 مصحف مقسمين الى روابط تورنت ومباشرة وجودة فلاك مع الشرح كيف تكفر عن ذنوبك وتكسب ملايين الحسنات عن طريق التورنت
مع برنامج تورنت سريع وشرح كيفية عمله
مع هدايا اخرى ومفاجات
مع صوت ابي العذب بالقران

تجد ايضا في الملف المضغوط zip مقطع صغير لصوت ابي العذب بالقران
من اراد ان ياخذ ثواب البر بابيه وامه حتى بعد موتهما فليسمع صوت ابي العذب بالقران لان الدال على الخير كفاعله بالاضافة الى ان صوته العذب بالقران يستحق السماع
وحاول ان تزور هذه الصفحة دائما لتجد فيها
الجديد من الملفات المضغوطة zip
فيها الجديد من روابط المصاحف
والتي ستصل الى الف مصحف باذن الله
********************************
ولا ننسى نشر موضوع المصاحف وموضوع صوت ابي في المنتديات المختلفة ولا يشترط ان تقولو منقول بل انقلوه باسمكم فالمهم هو نشر الخير والدال على الخير كفاعله وجزاكم الله خيرااااااااااااااااا
اكتب في خانة البحث ل موقع صفحة ارشيف او في جوجل او يوتيوب
عبارة ( مصحف كامل برابط واحد) لتجد مصاحف هامة ونادرة كاملة كل مصحف برابط واحد صاروخي يستكمل التحميل والمصاحف تزيد باستمرار باذن الله

او اكتب عبارة (صوت القاهرة ) لتجد مصاحف اصلية نسخة صوت القاهرة

والهدية الرابعة

اسطوانة المنشاوي المعلم صوت و صورة نسخة جديدة 2013 نسخة اصلية من شركة رؤية مع مجموعة قيمة جدا من الاسطوانات التي تزيد يوما بعد يوم على نفس الصفحة


والهدية الخامسة

مصحف المنشاوي المعلم فيديو من قناة سمسم الفضائية

والهدية السادسة


مصحف المنشاوي المعلم صوتي النسخة الاصلية بجودة رهيبة 128 ك ب

والهدية السابعة

مصحف القران صوتي لاجمل الاصوات مقسم الى ايات و صفحات و ارباع و اجزاء و اثمان و سور كل مصحف برابط واحد صاروخي يستكمل التحميل



الهدية الثامنة

من باب الدال على الخير كفاعله انقلوا كل المواضيع فقط الخاصة بالشبكة والتي هي كتبت باسم المدير ربيع الفردوس الاعلى ولا يشترط ان تقولومنقول بل انقلوه باسمائكم الطاهرة المباركة



والهدية التاسعة


جميع ختمات قناة المجد المرئية بجودة خيالية صوت و كتابة مصحف القران مقسم اجزاء و احزاب اون لاين مباشر


الهدية العاشرة

اون لاين مباشر جميع تلاوات القران الخاشعة المبكية فيديو

الهدية 11

اون لاين مباشر جميع تلاوات القران الخاشعة المبكية اوديو



الهدية 12

جميع مصاحف الموبايل الجوال - القران كاملا بحجم صغير جدا و صوت نقي

الهدية13

برنامج الموبايل و الجوال صوت و كتابة لكل الاجهزة الجيل الثاني و الثالث و الخامس


الهدية14

الموسوعة الصوتية لاجمل السلاسل والاناشيد والدروس و الخطب لمعظم العلماء


الهدية 15

الموسوعة المرئية لاجمل الدروس و الخطب

16

برامج هامة كمبيوتر و نت
رد مع اقتباس
 
   
إضافة رد

« الموضوع السابق | الموضوع التالي »

   
 
 
 
   

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

كود [IMG]متاحة
كود HTML معطلة



Facebook Comments by: ABDU_GO - شركة الإبداع الرقمية

الساعة الآن 09:08 AM


Powered by vBulletin™ Version 3.8.7
Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved. منتديات