تمر الكثير من النساء بمراحل تأخر الدورة الشهرية فيتساءلن عن الأسباب التي تقف وراء هذا الأمر. بعض الأسباب تكون في هرمونات الجسم وأخرى جراء عوامل خراجية فاكتشفيها اليوم من خلال هذا المقال.
- التوتر: إزاء التوتر يفرز الجسم هرمون GnRH وهو المسؤول عن تأخير الدورة الشهرية ومن هنا بالطبع يجب استشارة الطبيب المختص لإعادة الدورة الشهرية عبر علاجات محددة الى حالتها الطبيعية.
- المرض: عند المرض المفاجئ قد تتغير مواعيد الدورة الشهرية ولكن تعود الى طبيعتها بعد مرور حالة المرض.
- الحسابات الخاطئة: قد تتغير مواعيد الدورة الشهرية بين شهر وآخر فلا تظني بأنها لو أتت مسبقاً أو متأخرة عن موعدها المعتاد أن هناك أمر خاطئ. من الممكن أن تكون الحسابات هي التي أوقعتك في هذ الشك لذلك تجاوزي الأمر فالأيام تختلف باختلاف التبويض في الجسم.
- إضطرابات التغذية: من الممكن أن تؤدي اضطرابات التغذية أو نقص الوزن في جسم المرأة الي تلخبط مواعيد الدورة الشهرية وفي بعض الأحيان انقطاعها ويعتقد بأن فقدان الشهية العصبي هو السبب وراء هذا الأمر. من الممكن أنه لو كان الجسم خالياً من الدهون سيكون هناك صعوبة في عمل الاستروجين اللازم للإباضة، ومن هنا تصبح الدورة الشهرية غير منتظمة.
- زيادة الوزن: زيادة الوزن كنقص الوزن تسبب بتلخبط الدورة الشهريةفزيادة الوزن تؤدي الى تراكم الدهون في الجسم وتخزين الهرمونات فيها مما يجعل عملها في الجسم قليل، لذلك قد يؤدي عدم انتظام التبويض في تأخر الدورة الشهرية.
- تكييس المبايض: هذا التكييس يحصل بسبب خلل هرموني وله عدة أعراض كنمو الشعر الزائد وانتشار الحبوب في الجسم وأيضاً تأخرات في الدورة الشهرية.
- الغدة الدرقية: الغدة الدرقية هي من أسباب تأخر الدورة الشهرية فالإضطرابات التي قد تمر بها تؤثر على التبويض.
hsfhf jHov hg],vm hgaivdm
ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك