((أَهْـــلُ الـتـَّارِيـــخِ والـسِّـيَـــــرِ))
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
إنَّ الْحَمْدَ لِلَّهِ نَحْمَدُهُ ونَسْتَعِينُهُ ونَسْتَغْفِرُهُ، ونَعُوذُ بِاللهِ مِنْ شُرُورِ أَنْفُسِنَا ومِنْ سَيِّئَاتِ أَعْمَالِنَا، مَنْ يَهْدِ اللهُ فَلَا مُضِلَّ لَهُ، ومَنْ يُضْلِلْ فَلَا هَادِيَ لَهُ،
وأَشْهَدُ أَنْ لَا إلَهَ إلَّا اللهُ وَحدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ، وأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ.
أَمَّـا بَـعـــــــد،،،،
فَهَذِهِ تَرَاجِم عَزيزَةٌ لِأشْهَر المُؤَرِّخِين وأَصْحَابِ السِّيَر مِمَن اعْتَنوا بِكِتَابَة التَّارِيخ وأَيَّام النَّاس، قُمْتُ بِجَمْعِهِم وتَرتِيبِهِم مِن كُتُبِ التَّرَاجِمِ والأَخْبَارِ، وجَاءَ تَرتِيبُهُم طِبْقاً لِأَقْدَمِيَّةِ وَفِيَّاتِهِم.
سَائلِاً المَوْلَى جَلَّ فِي عُلاَه أَنْ يَجعَل هذا العَمَل خَالِصاً لِوَجْهِهِ الكَرِيم، وأَن يَنْفَعَنا بِهِ وإِيَّاكُم؛، والحَمَدُ للهِ رَبِّ العَالَمِين.
كَـتَـبَــهُ/ حَاتِم بْن أَحمَد بن مُحَمَّد الشِّحْرِيُّ
ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك