منشطات التبويض المختلفة وسيلة يلجأ إليها معظم الأطباء بعد مرور وقت كاف على الزوجين بدون حمل، أو رغبة فى تنشيط المبايض وزيادة كفاءتها وإنتاجها لعدد أكبر من البويضات السليمة والجاهزة للتلقيح والإخصاب.
وتسعى بعض السيدات لفترة معينة للحمل دون فائدة، على الرغم أن البويضات الشهرية تكون جيدة على حد تأكيد الأطباء ويصف بعض الاطباء حبوب الكلوميد 50 لتتعاطاها السيدة من ثانى يوم للدورة الشهرية.. فهل لها خطر كبير على السيدة؟
وعن هذا التساؤل يجيب، أطباء أمراض النساء والتوليد ، موضحين أن الإسراف فى تعاطى منشط التبويض كلوميد أكثر من 3 أشهر أمر يحتمل الكثير من الخطورة، ولذا على كل سيدة أن تتابع لدى الطبيب المختص طبيعة وجرعات الكلوميد التى تحتاجها، ولا تكرر تعاطيها إلا بأمره.
أما عن الأضرار المتوقعة، فهو على الرغم من أنه سبب فى تحسين أكثر من 60 فالمائة من الحالات التى تعانى من مشكلات بالتبويض، فنتائجه بالفعل عالية وجيدة للغاية فى هذا الصدد، إلا أن نسب الحمل المحتملة مع تعاطيه لا تزيد عن الـ30 بالمائة، وهى نسبة ضئيلة، إضافة إلى أخطاره المتعلقة بتهديد جدار الرحم، إضافة للأنابيب والمبايض المثارة.
lka' hgplg dpsk hgjf,dq ,g;k gi Hqvhv huvtdih
ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك