النقمة على الحياة الحلقة 28-- من برنامج إنسان جديد
الحلقة 28- النقمة على الحياة- من برنامج إنسان جديد
حال اليوم من الأحوال الصعبة جدا وهو قد يصيب أي شخص عنده تغير كبير في حياته تغير فيما يتصور الإنسان للأسوأ كتغير من الصحة إلى المرض أو من الاستقرار المادي لأزمة مالية طاحنة أو فقدان حبيب بعد استقرار اجتماعي وغيرها مما يسبب له حزن شديد في هذا الجانب من حياته وقد تنسحب لباقي جوانب الحياة فتجعل الإنسان يكره الحياة؛ حال اليوم هو النقمة على الحياة وهو حزن شديد يحزنه الإنسان بسبب تغير كبير سلبي في جانب من جوانب حياته ينسحب هذا الحزن لسخط شديد على كل الحياة، يقول الله تعالى: {ولئن أذقنا الإنسان منا رحمة ثم نزعناها منه إنه ليئوس كفور} ?هود: ?? أسباب النقمة على الحياة
شك في الانفراج للأزمة على المدى القريب: يقول الله تعالى واصفا حال المؤمنين في أثناء حصارهم في المدينة: {إذ جاءوكم من فوقكم ومن أسفل منكم وإذ زاغت الأبصار وبلغت القلوب الحناجر وتظنون بالله الظنوناهنالك ابتلي المؤمنون وزلزلوا زلزالا شديدا} (سورة الأحزاب)، عندما يقلق الإنسان ويشك في انفراج المحنة على المدى القريب تحدث له هزة في حياته كلها خصوصا لو كان الابتلاء في جزء أساسي في حياته.
علامات النقمة على الحياة
الانزعاج والعصبية الشديدة على اتفه الأمور: فالإنسان عنده حجم معين من الإرادة إذا استهلكت في الصبر والتفكير في الأمور السلبية في الحياة والمحاولة في جانب واحد في حياته فسيصاب بالعصبية الشديدة لأتفه الأسباب يقول الله تعالى: {إن الإنسان خلق هلوعا إذا مسه الشر جزوعا} (سورة المعارج)
كيف يؤثر عبء النقمة على الحياة في الإنسان:
انطفاء الصلة بين العبد وربه: فالعبد يستمد سعادته في الدنيا عندما تكون الروح موصوله بالله سبحانه وتعالى، يقول ابن القيم عن هذا الحال: "قلوب ميتة في قبور متحركة" فيخفت القلب ويتحول الجسم كالقبر لهذا القلب الذي فقد صلته بالله، ويفقد الإنسان سعاداته الصغيرة ويغيب عنه اللطف الرباني فتحدث هزيمة في الروح لذلك حال النقمة من الحياة يسبب الانعزال عن الحياة كلها.
ماذا أرادك الله أيها الانسان الجديد؟
ربنا أرادك أن تتخلص من حال النقمة على الحياة وتصبح ساكن مع الأقدار، يقول الله تعالى:{ ما أصاب من مصيبة إلا بإذن الله ومن يؤمن بالله يهد قلبه والله بكل شيء عليم} ?التغابن: ???، فالصالحون ساكنون مع أقدار الله قبل أن تظهر لهم العواقب.
كيف تصبح إنسانا جديدا يتخلص من النقمة على الحياة:
التقط أنفاسك: ضع المحنة في حجمها واترك لعقلك المساحة ليفكر العقل ولا تسيطر المشاعر، احزن ولكن ضع الدنيا في حجمها ودع الأيام تفعل ما تشاء وطب نفسا إذا نزل القضاء.
2- عد النعم: عدها واكتبها وافتح عينيك على حقيقة النعم، ما حجب الله عنك من البلاء مثل ما أنزل عليك من العطاء أي أن حجم البلاءات التي حجبها الله عنك هي نفسها عطاءات ونعم.
الكثيرُ يكرَهُ الأقدارَ والْمَصائبَ الْمُؤلِمةَ، ويتوجَّعُ منها ويتَحَسَّرُ ويَضيقُ بِها ذَرْعاً، وقَد يَشْغَلُ بالَهُ وعقلَهُ بردِّها والوقوفِ في وجهِهَا، أو يَتحسَّرُ على أسبابٍ وموانِعَ في ظنِّهِ أن لو اتَّخذَها لنَجا منها!.
ويَفتحُ علَى نفسِهِ بَابَ (لو) الجالبةِ للحسَرات والأحزانِ والأفكار الضَّارَّةِ وقد سَبَقَ السَّيفُ العَذْلَ.
لقد رَبَّى اللهُ - تعالى -أهلَ الإيمانِ علَى الرِّضَا بأقدارِ اللهِ والتَّطلُّع إلى خيراتٍ عظيمة وكبيرةٍ في طَيَّاتِ الأحداث والْمَصائبِ.
قال - تعالى -وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئاً وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئاً وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ).
بل قال - جل وعلا -(فَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئاً وَيَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْراً كَثِيراً) فَمَن يَتصوَّرُ تلكَ الخيراتِ وراءَ الْمصائبِ والشَّدائدِ والفِتَنِ والْمكائِدِ؛ فالإنسانُ - نظراً لقِصَرِ نظرِهِ ومَا جُبِلَ عليهِ منَ العَجَلَةِ وتَغليبِ التَّشَاؤُمِ علَى التَّفاؤُل-لاَ ينظُرُ إلى الغاياتِ وما وراءَ الأحداثِ، ومَا تُخَبِّيهِ الْمصائبُ والأقدارُ مِن فضائلَ ومِنَحٍ يَعجَزُ عن وصفِها، معَ أنَّ الْخَيرَ فيما اختارَهُ اللهُ.
وقد فسَّرُوا اللُّطْفَ في قَوْلِهِ تَعَالى(اللَّهُ لَطِيفٌ بِعِبَادِهِ) بأنَّهُ إخفاءُ الأُمُور في صُوَر أضدادِهَا:
اللطفُ إخفاءُ الأُمُورِ جاءَ في صُوَرِ الأضدادِ كمَا لِيُوسُفِ، صَيَّرَهُ رِقّاً لكَيْ يَنَالا مُلْكاً وعِزّاً ربُّهُ تَعَالى
ولا شكَّ أنَّ مِمّا يُعينُ الْمُسلمَ على الرِّضا بالأقدارِ اتِّخاذَهُ الوسائلَ الصَّحيحةَ الْمُوصلةَ إلى طُمأنينةِ القَلْبِ ورضاهُ عن ربِّهِ ومِن ذلك: العِلمُ الَّذي يُدرك به الغاياتِ عندَ البداياتِ بِمعنى أنَّهُ لا ينظُرُ إلى أوْجُهِ الأحداثِ وبداياتِها، بل يُطلِقُ خَيَالَهُ ونَظَرَهُ إلى الغاياتِ والنِّهايات الَّتي ستنتهِي إليها هذه الْمَصائبُ.
والصَّبرُ الَّذي به يُوطِّن نفسَهُ على تَحمُّلِ مَشَقَّةِ الطَّريقِ لِمَا يُؤمِّلُ عندَ الغايةِ، وهَذَا كلُّه يتطلَّبُ مِن العبد التَّفويضَ لِمَن يَعلَمُ عواقبَ الأُمُور، والرِّضَا بِما يَختارُهُ اللهُ لَهُ ويقضيهِ لِما يَرجُو فيه من حُسْن العاقبة، وأن لا يَقترحَ على ربِّه ولا يَختارَ علَيه، ولاَ يَسألُهُ ما ليس له به علْمٌ، فلعلَّ مَضَرَّتَهُ وهلاكَهُ فيه وهو لا يعلمُ، بل يَسألُ ربَّهُ حُسْنَ الاختيار.
وإذا التَزَمَ العبدُ بالأدَبِ معَ ربِّهِ وفَوَّضَ لَهُ أمْرَ الاختيار وانطَرَحَ بين يدَيْهِ ورَضِيَ بما يختارُ له أمَدَّهُ اللهُ بالقُوَّةِ علَى ما اختارَهُ له، والعزيمةِ والصَّبر، وصرَفَ عنه الآفاتِ الَّتي تَقضِي عليه لَو اختارَ لنفسِهِ، وأَرَاهُ عواقِبَ اختيارِهِ لَه، وأراحَهُ مِن الأفكار الْمُتعِبَةِ في تَعَدُّدِ الاختيارات الّتي تَجُولُ في خاطرِهِ وفكرِه، وفَرَّغَ قلبَهُ مِن التَّقديراتِ والتَّدبِيراتِ الَّتي يَصعَدُ منها في عَقَبةٍ ويَنزِل إلى أُخرَى.
فإذَا رَضِي باختيار الله أصابَهُ القَدَرُ وهُو محمودٌ مشكورٌ مَلطُوفٌ بِهِ فِيهِ، فاكتنَفَهُ في الْمَقدُورِ العَطْفُ علَيهِ واللُّطْفُ بِهِ، فيَصيرُ بينَ عطْفِ الله ولطفه، فعَطفُهُ يقِيهِ ما يَحْذَرُهُ، ولُطفُهُ يُهَوِّنُ عليه ما قدَّرَهُ، وإلاَّ جرَى عليه القدَرُ وهُو مذمومٌ غيرَُ مَلطُوفٍ به فيه؛ لأنَّهُ اختارَ لنفسِهِ.
يقول الإمام ابن قتيبة رحمه الله: (وعدل القول في القدر أن تعلم أن الله عدل لا يجور, كيف خلق, وكيف قدر، وكيف أعطى، وكيف منع, وأنه لا يخرج من قدرته شيء, ولا يكون في ملكوته من السموات والأرض إلا ما أراد, وأنه لا دين لأحد عليه، ولا حق لأحد قبله، فإن أعطى فبفضل، وإن منع فبعدل، وإن العباد يستطيعون ويعملون، ويجزون بما يكسبون، وإن لله لطيفة يبتدئ بها من أراد, ويتفضل بها على من أحب، يوقعها في القلوب فيعود بها إلى طاعته، ويمنعها من حقت عليه كلمته، فهذه جملة ما ينتهي إليه علم ابن آدم من قدر الله عز وجل, وما سوى ذلك مخزون عنه)
اعلموا - يقينا - إن الابتلاء سنة ماضية إلى يوم القيامة ، يقول الله تعالى : (وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِّنَ الْخَوفْ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِّنَ الأَمَوَالِ وَالأنفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ * الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَـــةٌ قَالُواْ إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّـا إِلَيْهِ رَاجِعونَ * أُولَـئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِّن رَّبِّـــــهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ )
ويقول الله تعالى : (إنما يوفى الصابرون أجرهم بغير حساب)
وعن أبي يحيى صهيب بن سنان رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " عجباً لأمر المؤمن، إن أمره كله له خيرٌ، وليس ذلك لأحد إلا للمؤمن، إن أصابته سراء شكر فكان خيراً له، وإن أصابته ضراء صبر فكان خيراً له " . رواه مسلم
وعن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " أشد الناس بلاء الأنبياء ثم الأمثل فالأمثل، يُبتلى الرجل على حسب دينه، فإن كان في دينه صلباً اشتد بلاؤه، وإن كان في دينه رقة ابتُلى على حسب دينه، فما يبرح البلاء بالعبد حتى يتركه يمشي على الأرض ما عليه خطيئة" . رواه ابن ماجه
وعن أنس بن مالك رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " عظم الجزاء مع عظم البلاء وان الله إذا أحب قوما ابتلاهم فمن رضي فله الرضى ومن سخط فله السخط " . رواه ابن ماجه
ويقول عمر بن الخطاب رضي الله عنه: " وجدنا خير عيشنا بالصبر". وقال رضي الله عنه: " لو كان الصبر والشكر بعيرين لم أبال أيهما ركبت ".
وقال علي بن أبي طالب رضي الله عنه: " ألا إن الصبر من الإيمان بمنزلة الرأس من الجسد، فإذا قُطع الرأس بار الجسد، ثم رفع صوته فقال: ألا إنه لا إيمان لمن لا صبر له".
وقال عمر بن عبد العزيز: " ما أنعم الله على عبد نعمة فانتزعها منه، فعاضه مكانها الصبر إلا كان ما عوَّضه خيراً مما انتزعه".
وقال يونس بن زيد: سألت ربيعة بن أبي عبد الرحمن: ما منتهى الصبر؟ قال: " أن يكون يوم تصيبه المصيبة مثله قبل أن تصيبه".
يقول أبو العتاهية:
اصبر لكل مصيبة وتجلــــدِ * واعلم بأن المرء غير مخلد
أو ما ترى أن المصائب جمــة * وترى المنية للعباد بمرصد
من لم يصب ممن ترى بمصيبة؟ * هذا سبيل لست فيه بأوحـد
فإذا ذكرت محمداً ومصابـــه * فاذكر مصابك بالنبي محمد
وقال الشاعر:
فلا تجزع لريب الدهر واصبر * فإن الصبر في العقبى سليـــم
فما جزع بمغن عنك شيــئاً * ولا ما فات ترجعه الهمــوم
إذا ضاقت بك الأيام قهــراً * فدم صبراً فضر لا يـــدوم
فبالصبر الجميل تنال أجــراً * وتقضي بعد ذلك ما تــروم
فكم من محنة عظمت ودامت * وخان مواصل وجفا حمــيم
أتى فرج الإله لها صباحـاً * فما أمسى الهموم ولا الغـموم
وقال أبو حاتم:
إذا اشْتملت على البؤس القلوب * وضاقت بما به الصدر الرحـيب
وأوطنت المكاره واطمأنــت * وأرست في مكامنها الخطــــوب
ولم تر لانكشاف الضر وجـهاً * ولا أغنى بحيلته الأريــــب
أتاك على قنوط منك غــوث * يمن به اللطيف المستجيـــب
ويقول الشاعر:
إذا بليت بعسرة فاصبر لها * صبر الكرام فإن ذلك أحـــزم
لا تشكون إلى العباد، فإنما * تشكو الرحيم إلى الذي لا يرحم
ويقول الإمام الشافعي:
دع الأيام تفعل ما تشاء * وطب نفساً إذا حكم القضـاء
ولا تجزع لحادثة الليـــالي * فما لحوادث الدنيا بــقـاء
فلا حزن يدوم ولا ســرور * ولا عسر عليك ولا رخـاء
صدر حديثا على موقع ارشيف تقنية تمكنك عند السماع اونلاين لاي مصحف او اي صوتيات
يمكنك 2 ميزة
الميزة الاولى___ستجد رسمة الساعة اعلى الصفحة على اليمين__هذه الرسمة لتسريع الصوت
فيمكنك تسريع الصوت لاي مصحف بمقايييس مختلفة للسرعة للسماع حدر اونلاين لاي مصحف
وقبل ان اذكر لك الميزة الثانية اليك الرابط
هنا آلاف المصاحف مرفوعة على ارشيف مع الترتيب للاحدث فتابع الجديد يوميا هنا https://archive.org/search.php?query...rt=-publicdate
____الميزة الثانية ____رسمة البطة___ستجدها اعلى الصفحة على اليمين ايضا بجوار سور المصحف الصوتية في جدول السماع
اذا ضغطت على رسمة البطة ستحول الشكل الى مشغل صوتيات مع خاصية الكوليزر الرهيبة للسماع اونلاين
بجودة صوت خيالية مع تغيير الكوليزر حسب ذوقك في الاستماع للحصول على صدى صوت وتقنيات رهيبة
ستجد الخانة الثانية مكتوب فيها على اليسار كلمة
title
وامامها على اليمين مستطيل خالي
اكتب في المستطيل الخالي امام كلمة تيتل -----اكتب فيه اي شيء
ثم انتر او ثم اضغط على كلمة
search
اسفل الجدول الاول
وكلمة تيتل معناها العنوان --بعكس الخانة الاولى
any field
يعني اي مكان لكن لو كتبت امامها سيظهر لي نتائج كثيرة غير دقيقة
لكن الكتابة بجوار التتل افضل لكي يكون بحث اكثر دقة فانا مثلا ابحث عن مصحف العجمي
اكتب امام التتل كلمة العجمي
واذا اردت الملفات المبرمجة لبرنامج كلام الله
فاكتب في خانة البحث امام التتل كلمة---برنامج كلام الله ---ثم اكتب بجوارها اسم اي قارئ
واذا اردت اي مصحف مقسم صفحات او ايات
فاكتب في خانة البحث اسم اي قارئ و بجواره صفحات او ايات
حسب ما تريد
ولاحظ ان كتابة الكلمة حساسة
فحاول تجرب كل الاقتراحات يعني مثلا
مرة ابحث عن العجمي بالياء ---ومرة ابحث عن العجمى هكذا بدون نقط الياء
لان صاحب المصحف الذي رفعه لو كتبه بالياء اذن انا لازم اكتب في بحثي نقط الياء
لان موقع ارشيف دقيق في كتابة كلمة البحث بعكس جوجل الذي لا يدقق في كتابة كلمة البحث
والثانية
خطا شائع عند كثير من الناس في قراءة حفص بل في كل القراءات العشر
تسكين الباء في كلمة السبع في قوله تعالى ( وما اكل السبع ) سورة المائدة الاية 3
والصحيح ضمها لان المراد بها هنا حيوان السيع بخلاف السبع المراد بها العدد سبعة فان الباء تسكن كما في سورة المؤمنون الاية 86
- قل من رب السموات السبع ورب العرش العظيم - ولا تنسى قراءاة كتاب اسمه الاخطاء الشائعة في قراءة حفص وهذا رابطه لتحميله https://archive.org/download/akhtaaa...ng-of-hafs/pdf
واسمع اليها في تلاوة عندليب الاسكندرية الخاشع الشيخ شعبان محمود عبد الله السورة رقم 5 المائدة في الاية رقم 3 والسورة رقم 23 المؤمنون
حيث يقف الشيخ على كلمة السبع في سورة المائدة لتوضيح ضم الباء
وحين تفتح لك الصفحة اقرا فيها كيفية الحصول على كل مصاحف صوت القاهرةبجودة رهيبة لا تصدق سي دي اوديو معدل الجودة 1411 ك ب
وايضا بجودة رهيبة ام بي ثري معدل الجودة 128 كيلو بايت
ايضا تجد في نفس الصفحة
رابط ل ملف مضغوط zip فيه روابط ل 696 مصحف مقسمين الى روابط تورنت ومباشرة وجودة فلاك مع الشرح كيف تكفر عن ذنوبك وتكسب ملايين الحسنات عن طريق التورنت
مع برنامج تورنت سريع وشرح كيفية عمله
مع هدايا اخرى ومفاجات
والهدية الرابعة
ستجد الخانة الثانية مكتوب فيها على اليسار كلمة
title
وامامها على اليمين مستطيل خالي
اكتب في المستطيل الخالي امام كلمة تيتل -----اكتب فيه اي شيء
ثم انتر او ثم اضغط على كلمة
search
اسفل الجدول الاول
وكلمة تيتل معناها العنوان --بعكس الخانة الاولى
any field
يعني اي مكان لكن لو كتبت امامها سيظهر لي نتائج كثيرة غير دقيقة
لكن الكتابة بجوار التتل افضل لكي يكون بحث اكثر دقة فانا مثلا ابحث عن مصحف العجمي
اكتب امام التتل كلمة العجمي
واذا اردت الملفات المبرمجة لبرنامج كلام الله
فاكتب في خانة البحث امام التتل كلمة---برنامج كلام الله ---ثم اكتب بجوارها اسم اي قارئ
واذا اردت اي مصحف مقسم صفحات او ايات
فاكتب في خانة البحث اسم اي قارئ و بجواره صفحات او ايات
حسب ما تريد
ولاحظ ان كتابة الكلمة حساسة
فحاول تجرب كل الاقتراحات يعني مثلا
مرة ابحث عن العجمي بالياء ---ومرة ابحث عن العجمى هكذا بدون نقط الياء
لان صاحب المصحف الذي رفعه لو كتبه بالياء اذن انا لازم اكتب في بحثي نقط الياء
لان موقع ارشيف دقيق في كتابة كلمة البحث بعكس جوجل الذي لا يدقق في كتابة كلمة البحث