
اليوم, 04:15 AM
|
مدير عام
|
|
تاريخ التسجيل: Aug 2012
المشاركات: 471,956
|
|
تاليه الحاخام اليهودي مناحيم مندل شنيرسون والغلو فيه
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اختصارا في الموضوع سا تقرا في بحث بان أغلبية اتباع هذا الحاخام يومنه بانه هو المسيح والاغلب يومنه بانه لم يمت وانه حي وانه سيعود ولكن توجد مجموعة منهم جعله اله بشكل حيث ان في هذا موقع العبري الاخباري في فلسطين المحتلة يذكر بان هولاء يهود الذين غلو في هذا الحاخام جعله فيه صفات الهية منها القول: "انه لم يخلق بل كان دئما موجود" والقول: "الحاخام ليس شي مستقل عن اله بل هو جزء من الإله" وايضا قالوا بانهم ليس لهم مشكلة في الصلاة اليه.
وهذا مصدر
https://web.archive.org/web/20230102...f-fe1aa9c40000
وكما ان هناك كتاب بعنوان
The Rebbe the Messiah, and the Scandal of Orthodox Indifference
وكتاب يذكر بان يومنه بانه خالق الكون.
فا تخيله يهود في عصر الحديث يومنه بان بهذي عقائد ولا داعي لعجب أساس لانه ليس بشي جديد حيث سبق ذلك بكثير الإيمان بالملاك ميتاترون ووصفه بانه يهوه الصغير ( lesser Yahweh) أي الله الأصغر وعياذ بالله وهذا تاليه صريح
وفي التلمود جراء ذكر بان هناك يهودي قال بانه يجب توجيه العبادة أيضا إلى ميتاترون
Ex. XXIV, 1.
Name of an Angel, probably derived from metator, guide. In Talmud and Midrash he is regarded notably as the defender of the rights of Israel (cf. Hag. 16a).
Cf. Rashi on Ex. XXIII, 21. The numerical value of Metatron ([H]) is equal to that of [H] (the Almighty) viz. 314.
Ex. XXIII, 21.
[H] is here taken, in the sense of 'exchange', from [H].
That he is not to be worshipped, but God alone.
Ibid. Surely, he has no authority to do so.
Lit., 'we hold the belief.'
Lit., 'Postman' — of forgiveness.
Ex. XXXIII, 15. [The Min was a believer in the doctrine of two rulers and he sought support for this belief from Ex. XXIV, 1. R. Idith met his argument by showing that even Metatron was accepted by Jews only as guide, and in no sense a second god. For a full discussion of the passage, v. Herford, op. cit. p. 285ff.
عزير قال ر. نحمان: من كان ماهرًا في دحض المينيم مثل ر. إديث، 52 فليفعل ذلك؛ ولكن ليس بطريقة أخرى. قال أحد المينيين لـ ر. إديث ذات مرة: مكتوب، وقال لموسى: اصعد إلى الرب. 53 ولكن بالتأكيد كان يجب أن يقول، اصعد إلي! - أجاب ميتاترون 54 [الذي قال ذلك]، الذي يشبه اسمه اسم سيده، 55 لأنه مكتوب، لأن اسمي فيه. 56 ولكن إذا كان الأمر كذلك، [أجاب]، فيجب أن نعبده! ومع ذلك، أجاب ر. إديث أن نفس المقطع يقول: لا تتمرد 57 ضده، أي لا تبدلني به. ولكن إذا كان الأمر كذلك، 58 فلماذا قيل: إنه لن يغفر لك خطيئتك؟ 59 فأجاب: بصدقنا 60 لا نقبله حتى كرسول، 61 لأنه مكتوب، وقال له: إن لم يمضي حضورك [الشخصي] إلخ. 62
https://web.archive.org/web/20240613...hedrin_38.html
فا نذكر موضوع يهود المدينة الذين جعله عزير ابن الله ولا يوجد استغراب في ذلك حيث ان يهود دئما كانه يتفرقه إلى طوائف عدة في مختلف تاريخ وكان هناك منهم طوائف معروفة وطوائف غير معروفة وانا متاكد بانك لم تكن تعرف بان هناك يهود جعله هذا الحاخام اله
اضغط هنا للذهاب ل مصدر عنوان موضوعنا... ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك
|