"محمَّدٌ رسولُ اللهِ والذينَ معه أشداءُ على الكُفَّارِ رُحماءُ بينَهم"
ثم ذكرَ أوْصافَهُمُ السَّنِيَّةَ، وأوصافَهم البهِيَّةَ، في آيةٍ عظيمةٍ مباركةٍ، في أربعةِ سطورٍ؛ تعظيماً لشأنِهم، وبياناً لعظيمِ قَدْرِهِم.
لذا نبَّه النبيُّ
صلى الله عليه وسلم إلى عظيمِ قدرِهم، فقال: "لعنَ اللهُ مَن سبَّ أصحابي" فلن يُحررَ القدسَ مَنْ سب صحابةَ رسولِ اللهِ
صلى الله عليه وسلم؛ لأنَّه ملعونٌ، فكيف للملعون أنْ يُحررَ القدسَ المُقدَّسَة.
فاعْتبروا يا أولي الأبْصارِ.
ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك