استخدم محرك جوجل للبحث في الملتقى

 

الرئيسية التسجيل البحث الرسائل طلب كود التفعيل تفعيل العضوية استعادة كلمة المرور
facebook facebook twetter twetter twetter twetter

   
العودة   شبكة ربيع الفردوس الاعلى > 9 > منتدى الحديث
روابط مفيدة المجموعات مشاركات اليوم البحث
 

« آخـــر الــمــواضــيــع »
         :: ناشئ في رحاب القران القارئ محمد عبدالخالق ح727 (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: برنامج شرح عمدة الاحكام مع الشيخ د. فهد الماجد ح101 (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: ضيف حلقة كيف أختار طبيبي الأربعاء 18-3-1447 (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: تغطية: جمعية الرائدة النسائية الاجتماعية بخميس مشيط (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: عبرات الرسول ?: تأثر النبي ? لما رأى أبناء الشهداء ح14 (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: يا معشر الشباب: من المطار الى بيت والدها ح14 (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: حياة صحية: فوائد التمور ح3 (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: كيف أختار طبيبي الأربعاء 18-3-1447 (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: برنامج مجالس السيرة إسلام أبي ذر الغفاري ح101 (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: برنامج حلقة النور سورة النبأ من الآية 31 إلى آخر السورة الشيخ سلطان العويني ح58 (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)      

 
   
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
المشاركة السابقة   المشاركة التالية
  #1  
قديم 10-09-2016, 08:55 PM
أبو لقمان أبو لقمان غير متواجد حالياً
عضو نشيط
 
تاريخ التسجيل: Aug 2016
المشاركات: 63
Thumbs up فضل الدعوة إلى الله عز وجل

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "من دعا إلى هُدَى كان له من الأجر مثل أجور من تبعه، لا ينقص ذلك من أجورهم شيئاً. ومن دعا إلى ضلالة كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعه، لا ينقص ذلك من آثامهم شيئاً" رواه مسلم.

الشرح:
هذا الحديث – وما أشبهه من الأحاديث – فيه: الحث على الدعوة إلى الهدى والخير، وفضل الداعي، والتحذير من الدعاء إلى الضلالة والغيّ، وعظم جرم الداعي وعقوبته.
والهدى: هو العلم النافع، والعمل الصالح.
فكل من علم علماً لو وَجَّه المتعلمين إلى سلوك طريقة يحصل لهم فيها علم: فهو داع إلى الهدى.
وكل من دعا إلى عمل صالح يتعلق بحق الله، أو بحقوق الخلق العامة والخاصة: فهو داع إلى الهدى.
وكل من أبدى نصيحة دينية أو دنيوية يتوسل بها إلى الدين: فهو داع إلى الهدى.
وكل من اهتدى في علمه أو عمله، فاقتدى به غيره: فهو داع إلى الهدى.
وكل من تقدم غيره بعمل خيري، أو مشروع عام النفع: فهو داخل في هذا النص.
وعكس ذلك كله: الداعي إلى الضلالة.
فالداعون إلى الهدى: هم أئمة المتقين، وخيار المؤمنين.
والداعون إلى الضلالة: هم الأئمة الذين يدعون إلى النار.
وكل من عاون غيره على البر والتقوى: فهو من الداعين إلى الهدى.
وكل من أعان غيره على الإثم والعدوان: فهو من الداعين إلى الضلالة.

ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك

رد مع اقتباس
 

« الموضوع السابق | الموضوع التالي »
   
 
 

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

كود [IMG]متاحة
كود HTML معطلة



Facebook Comments by: ABDU_GO - شركة الإبداع الرقمية

   
 

vBulletin® v3.8.7, Copyright ©, TranZ by Almuhajir