ابغى حياتي تنتهي
 

السلام عليكم
لا تستهزءون بمشكلتي
والله انو الم قلبي كبير مايعلم فيه الا ربي
انا ضايعة
ضايعة بعالم ثاني
حياتي تغيرت ونفسيتي تعبت
صار البقاء يتعبني يتعبني نفسيا وجسديا
ابغى روحي تروح عند ربي سبحانه يرحمني من عذابي
اعرف انو في ناس اسوء مني واحمد الله دايماً لكن العذاب نفسي مؤلم
اعيش حب من طرف واحد من سنين طويلة
قلبي موراضي ينسى
حاولت كثير انسى حاولت بكل طرق
بتعدت عن مراقبته
بدلت كل حساباتي الالاف المرااتتتتتت
شغلت نفسي درست نجحت فتحت مشروع طورت ذاتي رحت دورات شغلت وقتي كاملا
اصلي اقرا قران ادعي انصدم اني لما اصلي ادعي يحبني بعد ويتزوجني
اصعب شي انك تحب شخص من طرف واحد هلعذاب موراضي ينتهي من يوم عمري 15 احبه للحين
طيب متى انسى ولله تعبت الحين بتخرج من جامعة هسنة وللحين حبي له ماقل ذرة زاد لدرجة الجنون صرت مريضة نفسيا اشعر اني في لعنة
اغار عليه من كل شي اراقب كل منشوراته
جربت اني اشوف حياتي وكل ما احد يخطبني نفرت منه وبكيت وصرخت ماتخيل شخص يلمسني اكره كل رجال واحسهم مو موجودين
الشخص الي احبه مافيه صفات مثالية عشان لا تقولون اعجاب
هو مو وسيم جدا وفقير الحال والفقر موعيب لكن لاوضح لكم
واطباعه مو جيدة كثير يعني مو رجل مثالي بس متقبلته بكل شي وراضيه بكل شي معه حتى لو كان دماري ولله اني احبه ومو راضي يحبني ولا يتواصل معي
كيف انسى كيييييف هلسنين كلها مانستني بل زادت الطين
قلبي تعب صرت جسد بدون روح
هلحب ياكل عمري ونفسيتي وصحتي
صرت ماحب اجلس مع ناس كثير
واكره اكررره سيرةزواج صرت احس اني مسحورة كل ما جابوا طاري زواج ختنقت وحسيت بكتمة وخوف كيف اكون مع غيره
ادعولي يحبني دعوة الغريب مستجابة تكفون ولله اني احبه حب نضيف بدون اي غايات وما ابغى شي غير انه يكون نصيبي بلحلال قضيت كل هسنين دافنه بقلبي وهو موداري بحالي
ابغاه بس يحس فييني ويحبني لاني ما اقدر اكون مع غيره مااتقبل هشي
💔💔💔تعبانة احتاج اي كلمة تواسيني او تخليني انسى
حاولت كثير ادخل دورات تنمية، اقرا كتب امارس رياضه اطلع ادرس اشتغلت عملت كل شي لانسى وابدي حياة ثانيه بس قلبي مو متقبل ولا ينبض لغيره عطيت فرص لناس كثير بحياتي وفشلت ماقدرت اتزوج او احب شخص ثاني هشخص من يوم شفته للحين احبه
اخر ايام صرت افكر تنتهي حياتي وارتاح صرت احس هشعور ثقيل ع قلبي
شعور انو شخص الي احبه ما يرغب بي ولا يسعى لي شعور اني بدون كرامة وضعيفة
شعور مزعج




اضغط هنا للذهاب لعنوان موضوعنا...