رصيدك عند الله
{ وَالَّذِينَ يُؤْتُونَ مَا آتَوْا وَقُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ أَنَّهُمْ إِلَى رَبِّهِمْ رَاجِعُونَ }
لا يستطيع أحد أن يتآلى على الله بقبول عمل ، ولكن ما سيُذكر من قبيل التصور لا شك أننا إلى الله راجعون ، وأن الحساب أمامنا . فكل يتصور نفسه يجمع ( إذا تقبله الله ورضيه ) ، أقول : يجمع كل منا رصيد من الحسنات ، ويتصور أنه يبني بنيانًا بها ، أو يتصور أنه يبني جدارًا واقيًّا من الفتن والشبهات والشهوات ، أو أنه يجمع رصيدًا ليكون كسبيل عملي للعيش في الحياة . يتمثل هذا التصور ، ويراقبه يوميًّا ، هل هو في زيادة ، هل هدمته المعاصي ، هل ، هل ... ؟ شكرت ناصحي ، وحدثتني نفسي أن أشكر نصحه ، بنشرها . فما كتبته ، من نصيحة علمنيها شيخ يقترب من المنية . المصدر... |
الساعة الآن 05:07 AM |
Powered by vBulletin™ Version 3.8.7
Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved.
mamnoa 2.0 By DAHOM