شبكة ربيع الفردوس الاعلى

شبكة ربيع الفردوس الاعلى (http://rabie3-alfirdws-ala3la.net/vb/index.php)
-   منتدى الحديث (http://rabie3-alfirdws-ala3la.net/vb/forumdisplay.php?f=448)
-   -   حديث من أحاديث الاسراء يطلب البحث عن اسناده (http://rabie3-alfirdws-ala3la.net/vb/showthread.php?t=284084)

ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران 05-02-2017 01:54 AM

حديث من أحاديث الاسراء يطلب البحث عن اسناده
 
وَأخرج ابْن مرْدَوَيْه عَن الْكَلْبِيّ رَضِي الله عَنهُ فِي قَوْله: {مثل الْجنَّة الَّتِي وعد المتقون فِيهَا أَنهَار من مَاء غير آسن} الْآيَة قَالَ: حَدثنِي أَبُو صَالح عَن ابْن عَبَّاس رَضِي الله عَنْهُمَا قَالَ: قَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم: لما أسرِي بِي فَانْطَلق بِي الْملك فَانْتهى بِي إِلَى نهر الْخمر فَإِذا عَلَيْهِ إِبْرَاهِيم عَلَيْهِ الصَّلَاة وَالسَّلَام فَقلت للْملك: أَي نهر هَذَا فَقَالَ: هَذَا نهر دجلة فَقلت لَهُ: إِنَّه مَاء قَالَ هُوَ فِي مَاء فِي الدُّنْيَا يسْقِي الله بِهِ من يَشَاء وَهُوَ فِي الْآخِرَة خمر لأهل الْجنَّة قَالَ: ثمَّ انْطَلَقت مَعَ الْملك إِلَى نهر الرب فَقلت للْملك: أَي نهر هَذَا قَالَ: هُوَ جيحون وَهُوَ المَاء غير آسن وَهُوَ فِي الدُّنْيَا مَاء يسْقِي الله بِهِ من يَشَاء وَهُوَ فِي الْآخِرَة مَاء غير آسن ثمَّ انْطلق بِي فأبلغني نهر اللَّبن الَّذِي يَلِي الْقبْلَة فَقلت للْملك: أيّ نهر هَذَا قَالَ: هَذَا نهر الْفُرَات فَقلت: هُوَ مَاء قَالَ: هُوَ مَاء يسْقِي الله بِهِ من يَشَاء فِي الدُّنْيَا وَهُوَ لبن فِي الْآخِرَة لذرية الْمُؤمنِينَ الَّذين رَضِي الله عَنْهُم وَعَن آبَائِهِم ثمَّ انْطلق بِي فأبلغني نهر الْعَسَل الَّذِي يخرج من جَانب الْمَدِينَة فَقلت للْملك الَّذِي أرسل معي: أيّ نهر هَذَا قَالَ: هَذَا نهر مصر قلت: هُوَ مَاء قَالَ: هُوَ مَاء يسْقِي الله بِهِ من يَشَاء فِي الدُّنْيَا وَهُوَ فِي الْآخِرَة عسلٌ لأهل الْجنَّة {وَلَهُم فِيهَا من كل الثمرات} يَقُول: فِي الْجنَّة {ومغفرة من رَبهم} يَقُول: لذنوبهم [الدر المنثور في التفسير بالمأثور (7/ 465)]
(لم أجد هذا الحديث في الخصائص

ولا في تخريج الالباني لاحاديث الاسراء)

المصدر...


الساعة الآن 05:08 AM

Powered by vBulletin™ Version 3.8.7
Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved. منتديات

mamnoa 2.0 By DAHOM