كشفت دراسة أمريكية عن أنباء سارة للنساء اللاتى يخضعن لعملية الإخصاب بواسطة الأنابيب. وقال الباحثون أن بيانات تم تحصيلها على مدار اثنى عشر عاما أظهرت أن مضاعفات مثل الوفاة ليست شائعة فى عمليات التخصيب بما فى ذلك التلقيح الاصطناعى. وترتبط المشكلات الشائعة بالعقاقير التى يتم تناولها لتحفيز المبيضين استعدادا لإجراء عملية التلقيح الاصطناعى. ويشكل التحفيز المفرط خطرا عانت منه 154 امرأة من بين كل 10 آلاف امرأة خضعت للدراسة أثناء محاولات الحمل. فيما وصل معدل مضاعفات أخرى إلى أقل من عشر محاولات من بين كل عشر آلاف محاولة للحمل. فيما أوردت التقارير وفاة 58 حالة خلال دراسة أجريت فى الفترة بين عامى 2000 و2011. ولكن فريق العمل فى الدراسة قال أن النتائج مطمئنة، نظرا لمشاركة أكثر من مليون امرأة أجرت محاولات الحمل بواسطة الأنابيب. وأجريت الدراسة فى إطار جهود واسعة النطاق لحصر المخاطر التى تتعرض لها النساء الأمريكيات اللاتى يخضعن لتلك الإجراءات. ونشرت النتائج فى دورية جمعية الطب الأمريكية اليوم الثلاثاء.
hgYowhf hghw'khun duvq hgHlihj gloh'v 'tdtm
ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك