شبكة ربيع الفردوس الاعلى  

   
 
العودة   شبكة ربيع الفردوس الاعلى > 3 > الموسوعة الضخمة المتنوعة ------------الحج و العمرة
 
   

« آخـــر الــمــواضــيــع »
         :: يوسف الشويعي مصحف كامل 114 سورة جودة رهيبة تلاوات برابط 1 و مزيد (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: ياسر القرشي برواية حفص و شعبة 2 مصحف كامل 114 سورة جودة رهيبة تلاوات برابط 1 و مزيد (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: ياسر المزروعي بجمع رواية روح و رويس عن يعقوب مصحف كامل 114 سورة جودة رهيبة تلاوات برابط 1 و مزيد (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: ياسر الدوسري مصحف كامل 114 سورة جودة رهيبة تلاوات برابط 1 و مزيد (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: ابراهيم البارقي تلاوة خاشعة (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: EBRAHEEM-----alhozifi------IS---REEDING-----QURAN---MP3----TELAWAT-RECITATION (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: EBRAHEEM-----alkhawalany----IS---REEDING-----QURAN---MP3----TELAWAT-RECITATION (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: EBRAHEEM-----aldowaish------IS---REEDING-----QURAN---MP3----TELAWAT-RECITATION (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: EBRAHEEM----alzobidy-----IS---REEDING-----QURAN---MP3----TELAWAT-RECITATION (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: EBRAHEEM-----alzahrany-----IS---REEDING-----QURAN---MP3----TELAWAT-RECITATION (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)      

إضافة رد
   
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع

  #1  
قديم 08-15-2014, 09:50 AM
منتدى فرسان الحق منتدى فرسان الحق غير متواجد حالياً
مشرف
 
تاريخ التسجيل: Jun 2013
المشاركات: 7,826
افتراضي وصايا من أريج للصفوة من الحجيج





وصايا من أريج

للصفوة من الحجيج


عبدالله لعريط




إن الحمدَ لله تعالى، نستعينُه ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا وسيِّئات أعمالنا، مَن يهدِه الله فلا مضل له، ومن يضلِلْ فلا هادي له، وأشهدُ أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمدًا عبدُه ورسوله، صلى الله عليه وعلى آله وصحبِه ومن تبِعه بإحسان إلى يوم الدين.

قال الله تعالى: ﴿ الْحَجُّ أَشْهُرٌ مَعْلُومَاتٌ فَمَنْ فَرَضَ فِيهِنَّ الْحَجَّ فَلَا رَفَثَ وَلَا فُسُوقَ وَلَا جِدَالَ فِي الْحَجِّ وَمَا تَفْعَلُوا مِنْ خَيْرٍ يَعْلَمْهُ اللَّهُ وَتَزَوَّدُوا فَإِنَّ خَيْرَ الزَّادِ التَّقْوَى وَاتَّقُونِ يَا أُولِي الْأَلْبَابِ ﴾ [البقرة: 197].

فمن المعلوم أن في زماننا تغيَّرت طرق ووسائل الحجِّ، وأصبحت سهلةً وميسَّرةً، وهذا من فضلِ الله علينا.

فيجب أن نُقابِلَ هذه النعم والمننَ بالشكر والعِرفان، للمنعم المنان.

ومن تمام شكرِه - جلَّ وعلا - على نعمائه، وعظيمِ مَنِّه وآلائِه: أن نتزوَّدَ للحجِّ، ونُعدَّ له العُدَّةَ كما أمر بذلك، فقال - جل جلاله -: ﴿ وَتَزَوَّدُوا فَإِنَّ خَيْرَ الزَّادِ التَّقْوَى ﴾ [البقرة: 197].

ومن جملة ما ينبغي معرفتُه والاطلاع عليه لأداء هذه الشَّعيرة: أمورٌ، منها:
أولاً: علينا أن نتزوَّد بما تتمُّ به واجباتُ الحجِّ؛ من مالٍ، وصحةٍ، وقدرةٍ؛ لأن الحجَّ رغم تيسُّر وسائلِه، إلا أنه يبقَى شاقًّا له شوكةٌ، وجهادًا يُعدُّ له العُدَّة.

قال النبي صلى الله عليه وسلم: ((جهادُ الكبيرِ والصغيرِ والضعيفِ والمرأةِ: الحجُّ والعمرةُ))؛ حديثٌ حسَنُ الإسنادِ؛ رواه الإمام النَّسائيُّ في "سننه" عن أبي هريرةَ رضي الله عنه.

ولقد رأينا بأم أعيننا حجَّاجًا كبارًا، وعجَزة ضِعافًا، ممن لم يُتمَّ ركنَ الحجِّ وواجبَه؛ لعجزِه وعدم قدرته، ومنهم من يَتِيهُ ويضيع في الحج، ويمتدُّ تيهه إلى ما بعد الحجِّ، ومنهم من تَخورُ قواه لقلَّةِ زاده، وغيرها.

نصيحةٌ: يجب على الأئمة والمرشدين أن يُنبِّهوا الناسَ لفكرة خاطئةٍ، يعتمدُها كثيرٌ منهم، وهي: اعتقادُهم أن الحجَّ له وقت معلوم، وهو بلوغ سنِّ الكِبَر، فتجِدُ مَن لا يفكِّرُ في الحجِّ إلا في سنٍّ متأخرةٍ، وهذا فكر ومعتقَدٌ باطلٌ، بل من إيجابيَّات الحجِّ أن يَحُجَّ المرءُ في سنِّ الشباب والقوة؛ حتى يُتمَّ حجَّه ويَقوَى عليه، ولا يترك نفسه حتى يضعُف ويشيب؛ فيصعُبَ عليه أمرُ الحجِّ.

من جملة السلبيات عدمُ التزوُّد بالمال: من الناس من لا يَصحَب معه سوى القليلِ النادر من المال أو الطعام، فتمر أيام قلائل فيَنفَدُ ما عنده فتشتَدُّ حاجتُه، وربما ضاع منه مالُه فينشَغِلُ بأمورِ الأكل والمشرب عن أمور الحجِّ.

من العجب: أنك ترَى من الحجَّاج من يَحتالُ في الحجِّ فيفتري الكذبَ من أجل كسبِ المالِ، لَربما لِفاقةٍ حلَّت به أو غيرِها، فتراه يدَّعي أن المالَ قد ضاعَ منه بل يحلِف بالأيْمَان المغلَّظةِ حتى يصدِّقَه الناسُ على ما يدَّعيه وحلفه في الباطل، فيرتكِبُ كبيرةً من أقبحِ الذنوب والخطايا.

ومنهم: مَن يمدُّ يدَه ويَلتقِطُ لُقَطَةَ المسجدِ الحرامِ، وهي حرامٌ لا يجوز التقاطُها إلا للتعريفِ بها.

ومن الناس مَن لسانُ حالِه حينَ يَجِدُ اللُّقطةَ: رزقٌ ساقَه اللهُ إليَّ!

ومنهم: مَن يَمُدُّ يدَه لِيسرقَ أخاه، وهذا منتهَى الجُرْمِ.

وسجلنا عياذًا بالله تَجاوزاتٍ من بعضِ الحجَّاجِ، وهذا لضعفِ الإيمانِ، وقلَّةِ العلمِ، والجهلِ المطبقِ، الذي هو شرُّ الزادِ عندَ اللهِ.

وهذا كلُّه؛ بسبب عدم التزوُّد بما يكفي الحاجَّ أثناءَ سفره.

فتمعَّنوا أيُّها الإخوةُ في حجِّ مَن كانت هذه شاكلتَه.

لذلكم؛ فالقاعدةُ التي تُبنَى عليها الأحكام في مثل هذه العبادات أنه: ما لا يتمُّ الواجب إلا به فهو واجبٌ؛ فالواجبُ على الحاجِّ إذا أراد أن يكونَ حجُّه مبرورًا، وسعيُه مشكورًا، كما يحبُّه اللهُ ورسولُه، فعليه أن يتزوَّد بالمالِ والمتاعِ بما يكفيه إلى يوم عودتِه؛ حتى لا تحِلَّ به الفاقةُ، فينشغِل بحاجتِه، عن أداء عبادتِه.

وإن اقتضى الأمر القرض، فعليه الالتجاءُ إليه مع نيةِ أدائه فورَ رجوعِه.

ثانيًا: زادُ التقوَى؛ من علمٍ، وورع، وأخلاقٍ، وحسن معاملات.

لماذا زادُ التقوى خيرٌ؟
التقوى: هي الحجابُ الذي تحتَ ظلِّه ينعَمُ الحاجُّ بلذَّة الطاعةِ والعبادة، وهي الخوفُ والخشيةُ من الله جل وعلا، خاصَّةً وأن هذه الأماكنَ ليست كبقيَّةِ الأماكنِ؛ فهي بلادُ اللهِ، وموطنُ ومثوَى رسولِ الله صلى الله عليه وسلم.

وتعظيمُ هذه المشاعرِ هي من تقوَى القلوب؛ قال - جل وعلا -: ﴿ ذَلِكَ وَمَنْ يُعَظِّمْ شَعَائِرَ اللَّهِ فَإِنَّهَا مِنْ تَقْوَى الْقُلُوبِ ﴾ [الحج: 32].

يجب على الحاجِّ أن يكون على علم ودِراية بهذه المشاعر المقدسة، التي تحفُّها الملائكة، وهي في عينِ الله - جلَّ وعلا - إلى قيامِ الساعةِ، فلا يدخلُها إلا من أذِن له الله بزيارتها، فقد حرَّمها الله على الكافرين إلى يوم الدين.

وإن الله تعالى قد توعَّد من يتعمَّد الذنبَ، ويقصد الخطيئةَ في هذه المشاعر - وهو على علمٍ بأنها ظلمٌ وجُرمٌ - توعَّده بأليمِ العذاب، فقال - جل وعلا -: ﴿ وَمَنْ يُرِدْ فِيهِ بِإِلْحَادٍ بِظُلْمٍ نُذِقْهُ مِنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ ﴾ [الحج: 25].

المتعدِّي حدود الله لن يعودَ إلى وطنِه سالمًا حتى يُنالَ منه القِصاص؛ وهذا أيها الأحبَّةُ لدَلالةِ عَظمةِ المكان، وحرمةِ الزمان.

لذلكم؛ فزادُ التقوى يحميك ويرعاك مما يَستوجِبُ العذابَ من ربِّ البيتِ - تقدَّس وعلا.

زادُ العلم:
يجبُ على الحاجِّ قبلَ شدِّ رحاله للحجِّ: أن يطلُبَ العلمَ، ويتعلَّمَ أحكامَ الحجِّ؛ حتى يؤدِّيَ مناسكَه على أتمِّ وأكملِ وجهٍ، ولا يكون كأمثال مَن لا يفقَهُ من الحجِّ شيئًا، فيأتي هذه البِقاع لا يعرف فرضًا من نَفْلٍ، ولا واجبًا من محظورٍ.

تصوروا مَن لا يعرِفُ في حجِّه حتى طوافَ الإفاضةِ، فمنهم مَن اكتفَى في حجِّه بطوافِ القُدومِ، فلما سُئِلَ عن ذلك أجاب: بأن طوافَ القُدومِ يُسقِطُ عنه طوافَ الركن، ومنهم مَن اكتفَى بسعْيِ العمرةِ وهو مُتمتِّعٌ؛ لظنِّه أنه هو سعْيُ الحجِّ، وهكذا.

من مظاهرِ الإهمالِ وعدم تعظيم شعائر الله في الحج: أن الكثيرَ من حجَّاجِنا لا يحضرون مجالسَ العلم التي تدرَّسُ في المساجدِ، وفي قاعات المحاضرات في مختلف الجهات، والأماكن التي يقيمون بها في بلدانهم، حينَ بدايةِ الحملةِ التحسيسيةِ بمَوسِم الحج.

وهذه الدروس والمحاضرات رغم تَكرُّرِها يوميًّا وأسبوعيًّا، إلا أن الإقبالَ عليها قليلٌ من حُجَّاجِنا، وهذا يدلُّ على عدم تعظيمِ هذه الفريضةِ، والاستخفافِ بأعظمِ شعائرِ دينِنا الحنيفِ.

لذلكم؛ نوجِّه النداءَ للحُجَّاجِ - وحتى لغيرهم ممن لم يحجُّوا - أن يُقبِلوا على طلبِ العلمِ ليتعلَّموا أحكامَ الحجِّ؛ حتى لا يقعوا في ما يقع فيه بعض الجهلَة من مخالفاتٍ وأمورٍ ترجِعُ بالعارِ والشَّنارِ، ليس على الحجاج فحسْبُ، بل على البلادِ بكاملِها.

سفراء بلدانهم:
اعلم أخي الحاجَّ، أن الحجَّ في زماننا هو نقلٌ لواقعِ البُلدانِ سلْبًا أو إيجابًا؛ فالناس بمختلف أصنافِهم وأوصافِهم وأجناسِهم - لا يعرفون شعبَ بلادٍ ما حقيقةً إلا في مَوْسمِ الحجِّ.

قال الله تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ ﴾ [الحجرات: 13].

فبالعلمِ والمعرفة والأخلاق الكريمة تسمُو الشعوب، ويزداد قدرُها في القلوب.

فتزوَّدْ أخي الحاجَّ بالعلمِ، الذي ترُدُّ به أباطيلَ المبطلين، وترفَعُ به شأنَك وشأنَ بلادِك إلى عِلِّيِّين.

زادُ الأخلاق، قبلَ زاد الأرزاق: ومن أعظمِ الزادِ بعد العلم زادُ الأخلاق الكريمة، والفضائلِ النبيلة، التي تزيدُ العبدَ قربًا من العباد ومن ربِّ العباد.

فمن أُعطِيَ حظَّه من الأخلاق، فقد أعطِيَ حظَّه كاملاً من خيري الدنيا والآخرة.

عَنْ جَابِرٍ رضي الله عنه، قال: قال رسول اللهِ صلى الله عليه وسلم: ((إِنَّ أحبكم إليَّ، وأقربكم منِّي مجلسًا يومَ القيامةِ: أحاسِنُكم أخلاقًا، الموَطَّؤون أكْنافًا، الذين يَأْلَفونَ ويُؤْلَفون))؛ رواه الطبرانيُّ.

الموطَّؤون أكنافًا:
وهم الذين جوانبُهم ليِّنةٌ يرفقون ويَرحَمون، الذين يَأْلَفون ويُؤْلَفون: يعني يَأنَسون بالناس ويَأْنسُ الناسُ بهم، ويحبُّون صحبتَهم ويتقربون منهم، وهذه أخلاقٌ يجب أن تُلازمَك أخي الحاجَّ طَوالَ حجِّك.


من المظاهر العجيبة:
بعضُ حجَّاجِ بيتِ اللهِ منذ أن تطَأَ أقدامُهم هذه المشاعرَ، وهم في جدالٍ وشِجارٍ ومشاحنةٍ.

ولقد سجَّلنا هذه الخصوماتِ حتى مع أهلِ الديار، من الصفوة الأخيار.

وهنا نقِفُ ونلومُ أنفسَنا، ونتحسَّرُ على وصايا نبيِّنا عليه الصلاة والسلام، وهو يوصي بالمهاجرين والأنصار خيرًا.

أيها الحاجُّ الفاضل: اتقِ اللهَ في وصيَّةِ نبيِّك عليه الصلاة والسلام.

سؤالٌ: هل لك درايةٌ وعلم بآلِ بيته عليه الصلاة والسلام؟ هل لك دِرايةٌ بأحفادِ الصحابةِ الكرامِ الذين رضي الله عنهم في الأولين والآخرين؟
فإن قلت: لا، فاتَّقِ اللهَ أن تُصيبَهم بجَهالةٍ فتذوقَ أليمَ العذابِ.

للعلمِ: فهم بقيَّةُ اللهِ، وورثةُ حبيبِ الله؛ فلنُحبَّهم، ولنجِلَّهم؛ محبةً للهِ ولرسولِ اللهِ.

لذلكم حجاجَ بيتِ اللهِ: فخيرُ الزَّادِ التقوى.

نسأل الله أن يحفظَ أمنَ الحرَمَيْنِ، ويُديمَ على الأهالي بركةَ الرزقِ والعمرِ، ويدخلَنا معهم في واسعِ رحمتِه ومَنِّه وعافيتِه.

وآخرُ دعوانا أن الحمدُ لله رب العالمين











ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك

__________________
الاميل و الماسنجر

alfirdwsiy1433@ymail.com


شبكة ربيع الفردوس الاعلى
نحتاج مشرفين سباقين للخيرات


اقدم لكم 16 هدايا ذهبية



الاولى كيف تحفظ القران بخاصية التكرار مع برنامج الريال بلاير الرهيب وتوضيح مزاياه الرهيبة مع تحميل القران مقسم ل ايات و سور و ارباع و اجزاء و احزاب و اثمان و صفحات مصحف مرتل و معلم و مجود
مع توضيح كيف تبحث في موقع ارشيف عن كل ذالك


والثانية
خطا شائع عند كثير من الناس في قراءة حفص بل في كل القراءات العشر
تسكين الباء في كلمة السبع في قوله تعالى ( وما اكل السبع ) سورة المائدة الاية 3
والصحيح ضمها لان المراد بها هنا حيوان السيع بخلاف السبع المراد بها العدد سبعة فان الباء تسكن كما في سورة المؤمنون الاية 86
- قل من رب السموات السبع ورب العرش العظيم - ولا تنسى قراءاة كتاب اسمه الاخطاء الشائعة في قراءة حفص وهذا رابطه لتحميله
https://ia701207.us.archive.org/34/i...ng-of-hafs/pdf

واسمع اليها في تلاوة عندليب الاسكندرية الخاشع الشيخ شعبان محمود عبد الله السورة رقم 5 المائدة ورقم 23 المؤمنون
حيث يقف الشيخ على كلمة السبع في سورة المائدة لتوضيح ضم الباء
http://archive.org/details/sha3baan-mahmood-quran



والهدية الثالثة

لاول مرة من شرائي ومن رفعي
رابط ل صفحة ارشيف تجد في اعلاها
مصحف الحصري معلم
تسجيلات الاذاعة
نسخة صوت القاهرة
النسخة الاصلية الشرعية
لانا معنا اذن من شركة صوت القاهرة بنشر كل مصاحفها بعد شرائه وتجد في نفس الصفحة كيفية الحصول على مصاحف اخرى نسخة صوت القاهرة



وحين تفتح لك الصفحة اقرا فيها كيفية الحصول على كل مصاحف صوت القاهرةبجودة رهيبة لا تصدق سي دي اوديو معدل الجودة 1411 ك ب
وايضا بجودة رهيبة ام بي ثري معدل الجودة 128 كيلو بايت

ايضا تجد في نفس الصفحة
رابط ل ملف مضغوط zip فيه روابط ل 696 مصحف مقسمين الى روابط تورنت ومباشرة وجودة فلاك مع الشرح كيف تكفر عن ذنوبك وتكسب ملايين الحسنات عن طريق التورنت
مع برنامج تورنت سريع وشرح كيفية عمله
مع هدايا اخرى ومفاجات
مع صوت ابي العذب بالقران

تجد ايضا في الملف المضغوط zip مقطع صغير لصوت ابي العذب بالقران
من اراد ان ياخذ ثواب البر بابيه وامه حتى بعد موتهما فليسمع صوت ابي العذب بالقران لان الدال على الخير كفاعله بالاضافة الى ان صوته العذب بالقران يستحق السماع
وحاول ان تزور هذه الصفحة دائما لتجد فيها
الجديد من الملفات المضغوطة zip
فيها الجديد من روابط المصاحف
والتي ستصل الى الف مصحف باذن الله
********************************
ولا ننسى نشر موضوع المصاحف وموضوع صوت ابي في المنتديات المختلفة ولا يشترط ان تقولو منقول بل انقلوه باسمكم فالمهم هو نشر الخير والدال على الخير كفاعله وجزاكم الله خيرااااااااااااااااا
اكتب في خانة البحث ل موقع صفحة ارشيف او في جوجل او يوتيوب
عبارة ( مصحف كامل برابط واحد) لتجد مصاحف هامة ونادرة كاملة كل مصحف برابط واحد صاروخي يستكمل التحميل والمصاحف تزيد باستمرار باذن الله

او اكتب عبارة (صوت القاهرة ) لتجد مصاحف اصلية نسخة صوت القاهرة

والهدية الرابعة

اسطوانة المنشاوي المعلم صوت و صورة نسخة جديدة 2013 نسخة اصلية من شركة رؤية مع مجموعة قيمة جدا من الاسطوانات التي تزيد يوما بعد يوم على نفس الصفحة


والهدية الخامسة

مصحف المنشاوي المعلم فيديو من قناة سمسم الفضائية

والهدية السادسة


مصحف المنشاوي المعلم صوتي النسخة الاصلية بجودة رهيبة 128 ك ب

والهدية السابعة

مصحف القران صوتي لاجمل الاصوات مقسم الى ايات و صفحات و ارباع و اجزاء و اثمان و سور كل مصحف برابط واحد صاروخي يستكمل التحميل



الهدية الثامنة

من باب الدال على الخير كفاعله انقلوا كل المواضيع فقط الخاصة بالشبكة والتي هي كتبت باسم المدير ربيع الفردوس الاعلى ولا يشترط ان تقولومنقول بل انقلوه باسمائكم الطاهرة المباركة



والهدية التاسعة


جميع ختمات قناة المجد المرئية بجودة خيالية صوت و كتابة مصحف القران مقسم اجزاء و احزاب اون لاين مباشر


الهدية العاشرة

اون لاين مباشر جميع تلاوات القران الخاشعة المبكية فيديو

الهدية 11

اون لاين مباشر جميع تلاوات القران الخاشعة المبكية اوديو



الهدية 12

جميع مصاحف الموبايل الجوال - القران كاملا بحجم صغير جدا و صوت نقي

الهدية13

برنامج الموبايل و الجوال صوت و كتابة لكل الاجهزة الجيل الثاني و الثالث و الخامس


الهدية14

الموسوعة الصوتية لاجمل السلاسل والاناشيد والدروس و الخطب لمعظم العلماء


الهدية 15

الموسوعة المرئية لاجمل الدروس و الخطب

16

برامج هامة كمبيوتر و نت
رد مع اقتباس
 
   
إضافة رد

« الموضوع السابق | الموضوع التالي »

   
 
 
 
   

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

كود [IMG]متاحة
كود HTML معطلة



Facebook Comments by: ABDU_GO - شركة الإبداع الرقمية

الساعة الآن 01:32 PM


Powered by vBulletin™ Version 3.8.7
Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved. منتديات