شبكة ربيع الفردوس الاعلى  

   
 
العودة   شبكة ربيع الفردوس الاعلى > 9 > منتدى التفسير
 
   

« آخـــر الــمــواضــيــع »
         :: مصحف محمود فرج عبد الجليل 114 سورة كامل 128 ك ب حدر مسرع (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: مصحف محمود فرج عبد الجليل 114 سورة كامل 128 ك ب (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: محمود فرج عبد الجليل المصحف المرتل 114 سورة لاول مرة 2 مصحف ترتيل و حدر كاملان 128 ك ب (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: برواية ورش مقسم سور و مقسم اجزاء 4 مصحف احمد الحبيب ترتيل و حدر كامل 128 ك ب (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: توفيق النوري مصحف رواية ورش فيديو مكتوب المصحف المصور ملون كامل 114 سورة (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: توفيق النوري برواية ورش المصحف المصور الملون ب خط كبير 114 سورة مكتوب فيديو كامل ملون (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: مصحف محمود فرج عبد الجليل سورة 023 المؤمنون (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: مصحف محمود فرج عبد الجليل سورة 013 الرعد (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: مصحف محمود فرج عبد الجليل سورة 022 الحج (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: مصحف محمود فرج عبد الجليل سورة 012 يوسف (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)      

إضافة رد
   
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع

  #1  
قديم 11-08-2014, 04:31 PM
ملتقى اهل التفسير ملتقى اهل التفسير غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Aug 2014
المشاركات: 1,232
افتراضي استفسار عن مرادهم بجواز قراءة القرآن في نفس واحد

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أساتذتي الكرام،
لم يتبين لي مراد الإمام الأشموني رحمه الله بهذه العبارة التي ذكرها في "منار الهدى"، قال: (وليس آخر كل آية وقفا، بل المعتبر المعاني، والوقف تابع لها فكثيرا ما تكون آية تامة، وهي متعلقة بآية أخرى ككونها استثناء، والأخرى مستثنى منها، أو حالا مما قبلها أو صفة أو بدلا، كما يأتي التنبيه عليه في محله. وإذا تقاربت الوقوف بعضها من بعض لا يوقف عند كل واحد إن ساعده النفس. وإن لم يساعده وقف عند أحسنها، لأن ضيق النفس عن بلوغ التمام يسوّغ الوقف، ولا يلزم الوقف على رءوس الآي، كذا جعل شيخ الإسلام طول الكلام مسوّغا للوقف.

قال الكواشي: وليس هذا العذر بشيء، بل يقف عند ضيق النفس، ثم يبتدئ من أوّل الكلام حتى ينتهي للوقف المنصوص عليه، كما يأتي في سورة الرعد، ليكون الكلام متصلا بعضه ببعض، وهذا هو الأحسن ولو كان في وسع القارئ أن يقرأ القرآن كله في نفس واحد ساغ له ذلك.).
وكأن الكواشي رحمه الله يرى أن يقف القارئ متى ضاقت به نفسه بغض النظر عن المعنى؟
لم يتبين لي مراده بهذه الجملة، فحينئذ ما الفائدة من تعلم علم الوقف؟
وهل كان العرب يجيزون أن يقرأ أحدهم النثر في نفس واحد؟ وكيف يفهم المستمع حينئذ؟ وما الفائدة من وضع علامات الترقيم؟
جزاكم الله خيرًا.

ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك

رد مع اقتباس
 
   
إضافة رد

« الموضوع السابق | الموضوع التالي »

   
 
 
 
   

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

كود [IMG]متاحة
كود HTML معطلة



Facebook Comments by: ABDU_GO - شركة الإبداع الرقمية

الساعة الآن 02:10 PM


Powered by vBulletin™ Version 3.8.7
Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved. منتديات