شبكة ربيع الفردوس الاعلى  

   
 
العودة   شبكة ربيع الفردوس الاعلى > 4 > العلوم و التكنولوجيا --- كل جديد ---- في كل المجالات
 
   

« آخـــر الــمــواضــيــع »
         :: مصحف احمد عيسى المعصراوى منزوع الترجمه عربي فقط غير مترجم بدون ترجمه 114 سورة رواية حفص (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: مصحف أحمد عيسى المعصراوي شيخ عموم المقارىء المصريه 114 سورة قراءة عاصم رواية حفص المصحف المرتل (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: مصحف احمد عيسى المعصراوى 114 سوره بقراءة عاصم برواية حفص (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: مصحف أحمد عيسى المعصراوي 114 سورة بجودة عالية (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: صلاح الهاشم مصحف مقسم اجزاء (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: صلاح الهاشم مصحف مقسم أجزاء مسرع الحدر الى نصف الوقت (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: صلاح الهاشم مصحف مقسم أجزاء مرقق الصوت (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: صلاح الهاشم مصحف مرقق الصوت معلم تكرار 3 مرات (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: صلاح الهاشم مصحف مقسم اجزاء (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: حسن سعيد السكندري المصحف المرتل مقسم اجزاء mp3 (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)      

 
   
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
المشاركة السابقة   المشاركة التالية

  #1  
قديم 08-01-2014, 07:40 PM
منتدى فرسان الحق منتدى فرسان الحق غير متواجد حالياً
مشرف
 
تاريخ التسجيل: Jun 2013
المشاركات: 7,826
افتراضي المصادر الجغراسية للقوة



المصادر الجغراسية للقوة

تأليف الدكتور: لويد جنسن


ترجمة

الدكتور محمد بن أحمد مفتي

الدكتور محمد السيد سليم


تتمتع بعضُ الدول بقوة أكبرَ نتيجة لظروفِها الجغرافية؛ فالدولُ تختلف من حيث مدى وَفْرة الموارد، والحجم، والأرض القابلة للزراعة، والموقع، وتؤثِّر كل هذه العوامل على قوة الدولة وعلى الدورِ الذي تستطيعُ أن تلعَبَه في النسق الدولي، فتؤثِّرُ الموارد التي تمتلُكها الدولة في ثروتها وفي قدرتها على اتباعِ سياسة خارجية مستقلَّة، ومن المؤكد أنه لا توجَدُ دولة في العالم الصناعي المعقَّد المعاصر تمتلك من الموارد ما يكفي لاتباعها سياسةً مستقلة استقلالاً كاملاً، وعلى الرغم من أن الولاياتِ المتحدة تُعَدُّ أكثرَ الدول امتلاكًا للموارد، فإن أزمة النفطِ أوضحت أنه حتى القوتان المسيطرتان قابلتان للتأثُّرِ بالقوى الخارجية.

كذلك يُعَدُّ امتلاكُ إقليم شاسع من العوامل التي تؤدِّي إلى زيادة الموارد والمساحة القابلة للزراعة المتاحة للدولة - من ناحية - وإلى توافرِ مجال للتراجع العسكري وإعادة تنظيم القوات في حالة الغزو الخارجي، كما فعَل الروس أثناء الغزو النابليوني عام 1812م، والغزو الألماني عام 1941م، ولا تتوافرُ هذه الفرصة للدول الصغيرة، التي يمكن هزيمتُها سريعًا، كما يتضحُ من غزو ألمانيا الهتلرية السريع للأراضي الواطئة في أوروبا، بَيْدَ أنَّ اتساعَ إقليم الدولة يعقِّدُ من مشكلة الاتصال بين مختلف أجزاء الدولة، مما يجعَلُ إيجاد اقتصاد وطني متكامل وكفء أمرًا صعبًا، ومصداقًا لذلك يرى البعضُ أن أحدَ أسباب نجاح عملية التنمية الاقتصادية في اليابان، هو أن سكان اليابان - البالغ عددهم حوالي مائة مليون نسمة يعيشون في مساحة صغيرة - قد وفَّروا سوقًا داخلية للمنتجات الصناعية "وشبكة اتصال مترابطة أدَّتْ إلى زيادة كفاءة الأنشطة الاقتصادية"[1].

كذلك يؤثِّرُ موقع الدولة في قوتها وسياساتها، فمن الناحية التاريخية، وفَّرت البحارُ الحماية للقوى البحرية ضد الغزو الخارجي، ومن ذلك الدور الذي لعبه القنال الإنجليزي في حماية بريطانيا من الغزو الألماني أثناء الحرب العالمية الثانية، ورغم أن التقنيةَ العسكرية الحديثة، والتي مكَّنتِ الدولَ من إلحاقِ الدمار من مسافات بعيدة، قد قوَّضت مِن أمن الدول المعزولة، فإن الموقعَ الجغرافيَّ تظلُّ له أهميةٌ في إمكانِ هزيمة الدولة ما دام من الضروري إنزالُ القوات الغازية على تلك الدولة.

إضافة إلى أن طبوغرافية الدول تؤثِّرُ على قوتها وأمنها؛ فالجبال - على سبيل المثال - توفِّرُ حواجزَ طبيعية ضد الغزو الخارجي؛ إذ من الميسور تحريكُ الجيوش الحديثة عبر الأراضي المستوية؛ ولذلك فإن الدول اعتادت على استعمالِ مسالك معيَّنة للغزو، منها على سبيل المثال: مسالكُ الغزو عبر بولندا، وعبر الأراضي الواطئة في غرب أوروبا، وقد أدرَك الاتحادُ السوفيتي خلال تدخُّلِه العسكري في أفغانستان عام 1979م، الدَّورَ الذي تلعَبُه التضاريسُ الجغرافية في عدم قدرتِه على التمكُّنِ من هذه الدولة.

وقد قدَّم بعضُ الكتَّاب الجغراسيين نظرياتٍ معينةً حول آثار البيئة الجغرافية للدولة على سياستِها الخارجية، منهم الكاتبُ البريطاني السير هالفورد ماكنيدر، والذي أوضَح في كتاب أصدره عام 1919م أن العنصرَ الحاسمَ في القوة العالمية هو السيطرةُ على قلب القارة الأوراسية، والتي تتكوَّنُ في معظمِها من الجزء الأوروبي من الاتحاد السوفيتي[2]؛ فالسيطرة على هذا القلب ستمكِّنُ الدولةَ من السيطرة على الجزيرة العالمية التي تتكوَّنُ من أوروبا، وآسيا، وإفريقيا، وهذا بالتالي يمكِّنُ الدولةَ من السيطرة على العالم بأَسره، بَيْدَ أنَّ ماكيندر عدَّل نظريته تلك عام 1943م مقترِحًا أن إقليم شمال الأطلنطي - ومن خلال استعمال القوة الجوية - قد يحقِّقُ التوازنَ إزاء التهديد السوفيتي الناشئ بعد هزيمة ألمانيا[3].

وقد اعترض سبايكمان على نظريةِ ماكيندر؛ فقد أوضح أن القوى الهامشية - كاليابان، وبريطانيا - هي الأقوى والأكثر تمكُّنًا من السيطرة على قلب القارة الأوراسية[4]، كذلك فالسيطرةُ على إقليم شمال الأطلنطي ربما لا تؤدِّي إلى السيطرةِ على العالم، نتيجة قسوة المناخ فيه، وطبيعته الزراعية، وافتقاره إلى الموارد.

ويرى الأدميرال ألفريد ماهان أن زيادةَ القوة البحرية هي أفضلُ طريقٍ لتوفير القوة والأمن للدولة، وينطبقُ ذلك بشكلٍ أخصَّ - في نظر ماهان على الولايات المتحدة - نظرًا لأنها تُطِل على المحيطين الأطلنطي والهادي[5]، كذلك فقد أدَّى استيلاء الولايات المتحدة على جزر الفلبين وغيرها من جُزر المحيط الهادي إلى جَعْل القوة البحرية أمرًا حيويًّا لضمان استمرار السيطرة على تلك الجزر، كذلك فإن بريطانيا لم تكُنْ في حاجة إلى بناءِ جيش كبير، وركَّزت على بناء قوة بحرية كبرى نتيجة موقعها الجغرافي البحري المنعزل، ويُعَد رجالُ البحرية الأمريكية المعاصرون وأنصار تطوير الغواصات القاذفة للصواريخ البلاستيكية من أهمِّ أنصارِ نظرية ماهان في الولايات المتحدة اليوم.

ويمكِنُ أن نقدِّمَ مثالاً أخيرًا للنظريات الجغراسية من نظرية كارل هاو شوفر، المسماة بنظرية "المجال الحيوي"، وهي النظريةُ التي استغلَّها أدولف هتلر فيما بعد[6]؛ فقد انطلق هاوشوفر من الأفكارِ الداروينية الاجتماعية، وطوَّر فكرةَ الدولة العضوية التي يتحتمُ عليها أن تتوسَّع باستمرارٍ في مجال حيوي معين، وإلا حُكِم عليها بالفَناء، كان هاوشوفر يرى ضرورةَ إنشاء ائتلاف من القوى العالمية مكوَّنٍ من الاتحاد السوفيتي، واليابان، والصين، والهند، تحت الزعامة الألمانية.

تُعَد الأبحاثُ التي تناولت قضية الحدود أهمَّ الأبحاث المنهجية التي تناولت أثَرَ العوامل الجغرافية على السياسة الخارجية؛ فقد سلَّم معظمُ الباحثين بأن الحدودَ الدولية هي أحدُ العوامل المؤثرة في الصراعات الدولية، بل إن ليوارد يذهَبُ إلى حد القول: إنه ربما كانت المنازعات الإقليمية "أهم مسبِّب للكروب بين الدول خلال القرنين والثلاثة القرون الأخيرة"[7]، وتتجلى أهمية قضية الحدود في منازعات الشرق الأوسط الدولية، خاصة في الصراعِ بين العرب وإسرائيل، والحرب بين إيران والعراق.

وقد أظهرت الدراساتُ الإحصائية أن الدولَ ذات الحدود الطويلة أكثرُ ميلاً إلى الدخول في عددٍ أكبرَ من الصراعات الدولية من تلك الدول ذات الحدود القصيرة؛ فقد أوضحت بحوث ريتشاردسون - التي تناولت تحليلَ سياسات ثلاث وثلاثين دولة خلال الفترة من عام 1820م حتى 1945م - أنه توجَدُ علاقةٌ إيجابية بين عددِ الدول المتاخمة لحدود الدولة ودخول الدولة في حروب طاحنة، وهي الحروبُ التي يتعدَّى عددُ القتلى فيها سبعةَ آلاف نسمة[8]، وقد انتقَد بعضُ الباحثين تحليل ريتشاردسون على أساس أن عددَ الدول المتاخمة ليس مؤشرًا كافيًا للتجاور الجغرافي؛ لذا فمن الضروري أن نُدخِل في اعتبارنا طولَ الحدود، وكثافةَ سكان المناطق الحدودية إلى هذينِ المؤشِّرين اللذينِ يحدِّدان احتمالات التفاعل بين الدول المتجاورة جغرافيًّا، ولكن عندما طُبِّق هذان المؤشران تبيَّنت صحةُ النتيجة التي انتهى إليها ريتشاردسون[9].

وقد أوضحت الدراساتُ المنبثقة عن مشروع "محددات الحرب" - والذي استنَد على بيانات القرنين التاسع عشر والعشرين - أنه كلما ازداد عددُ الدول المتاخمة للدولة، ازداد عددُ احتمال امتداد حروب تلك الدولة من جبهة إلى أخرى[10]، كذلك توصَّلت دراسةٌ أخرى إلى أن احتمال اتساع نطاق الحروب يزدادُ إذا اندلعت في قلب القارة الأوروبية عما إنْ بدأت في تخومها[11]، كذلك يبدو أن التجاورَ الجغرافي يؤثِّرُ في تدخُّل بعض الدول الإفريقية لمساعدة حركات التحرُّر الوطني في الدول المجاورة الأخرى داخل القارة[12]؛ إذ مِن الواضح أنَّ تدخُّل دولة في دولة متاخمة أسهلُ بكثير من تدخُّلها في دولة غير متاخمة.

وفي تحليل العلاقة بين التقارُبِ الجغرافي والسلوك الصراعي الخارجي، يجب أن نتذكَّرَ ما كتبه رست من أنه "ما عدا حالة منازعات الحدود، فإن الدولَ لا تقاتل بعضها بعضًا؛ لأنها متقاربةٌ جغرافيًّا، ولكن لأن التقاربَ الجغرافي يخلُقُ فرصًا أوفرَ للقتال، فالتقاربُ الجغرافي يصبح بمثابة العامل المساعد، وليس السببَ المؤدي إلى الحرب"[13]، ومع تطوُّرِ التقنية الحديثة، فإنه ربما تكون أهميةُ عنصر المسافة الجغرافية قد قلَّتْ كعامل مؤثِّر على إمكان الهجوم.

وعلى الرغم من أن التجاورَ الجغرافي يساعدُ في إيجاد فرص الصراع بين الدول المتجاورة جغرافيًّا، فإن الدولة التي تجاور دولةً أكبر منها قد تجني القوةَ والأمن نتيجة هذا التجاور، خاصة إن كانت الدولةُ الكبرى تسعى لإقرار الوضع الراهن، ولا تهدِّد أمن الدولة الصغرى، وعلى سبيل المثال، فإن كندا متأكدةٌ من أن الولايات المتحدة ستهُب إلى نجدتها إن هددَتْها قوة خارجية، كما أنه نظرًا إلى أهمية موقعها الإستراتيجي، فإن الولاياتِ المتحدة تستجيب لاحتياجاتِها الدفاعية بدرجةٍ تفُوق استجابتها لاحتياجات بعض الدول الحليفة البعيدة جغرافيًّا.

كذلك، يؤثِّرُ التجاور الجغرافي في إمكانات التكامل السياسي الدولي، فقد أوضحت دراسةٌ إحصائية قام بها كوب والدار أن هناك ارتباطًا وثيقًا بين التجاور الجغرافي وبين تفاعل الدول المتجاورة جغرافيًّا تفاعلاً دوليًّا مكثفًا[14]؛ فالدول التي تجمع بينها حدودٌ واحدة تفضِّل الدخول في محالفات، وعلى أقل تقدير، فإنه إن وجدت الدولةُ نفسَها تجاورُ دولة أقوى منها، فإنها قد تضطرُّ إلى اتخاذ موقف الحياد، إن لم يكنِ الانحياز إلى تلك الدولة.

وترجِعُ الصعوباتُ التي واجهتها باكستان في توثيق الوحدة بين شطريها الغربي والشرقي، إلى أن هذين الشطرينِ كانت تفصلُهما آلاف الأميال من الأقاليم الهندية، وقد انتهت تلك الوحدة عام 1971م عندما انفصَل القسمُ الشرقي مشكِّلاً دولةً مستقلة باسم بنجلاديش، كذلك لم تعِشِ الجمهوريةُ العربية المتحدة - التي كانت مكونة من دولتين منفصلتين جغرافيًّا، وهما: مصر وسوريا - طويلاً، كما أن احتمالاتِ دخول سوريا وليبيا غير المتجاورتين جغرافيًّا في وحدة سياسية واقتصادية وعسكرية لا تبدو مشجعةً.

وبصفة عامة، فإن الدول ذات الحدود الطبيعية - كإسبانيا وفرنسا وبريطانيا - أكثرُ استقرارًا وأقلُّ عُرضةً للدخول في منازعات حدودية من تلك الدول ذات الحدود المصطنعة؛ كدول شرق أوروبا وألمانيا والنمسا[15]، ومن ثَم فلا غروَ إن حاولت بعضُ الدول مدَّ سيطرتها إلى حدودها الطبيعية على غرار محاولة فرنسا مَدَّ حدودِها حتى جبال البرانس، والبحر المتوسط، ونهر الراين.

وهناك متغيِّرات جغرافية أخرى تؤثِّر على خيارات السِّياسة الخارجية، منها على سبيل المثال: مدى توافر المواد الخام، وحجم الأرض القابلة للزراعة، والظروف المناخية، ولكن تلك المتغيرات تؤثِّر على خيارات السياسة الخارجية من خلال تأثيرِها على قوة الدولة الاقتصادية والعسكرية، وهو الموضوعُ الذي سنتناولُه في القسم التالي.


[1] Michio Royama, "Environmental Factors and Japan in the 1970s," in Morton A. Kaplan and Kinhide Mushakoji, ed., Japan, America, and the Future World Order (New York: Free Press, 1976, p. 344.

[2] Sir Halford Mackinder, Democratic Ideals and Realities (New York: Norton, 1962; first published in 1919.

[3] Colin S. Gray, The Geopolitics of the Nuclear Era (New York: Crane and Russak, 1977), p34..

[4] Nicholas J. Spykman, The Geography of Peace (New York: Harcourt Brace Jovanovich, 1944, p. 43.

[5] Alfred T. Mahan, The Influence of Sea Power in History, 1660-1783 (Boston: Little, Brown,1918.

[6] Andreas Dorpalen, The World of General Haushofer (New York: Farrar and Rinehart, 1942, reprinted by Kennikat).

[7] Evan Luard, Conflict and Peace in the Modern International System (Boston: Little, Brown, 1968 ) p. 111.

[8] Lewis F. Richardson, Statistics of Deadly Quarrels (New York: Quadrangle/The N.Y. Times, 1960, ) p. 176.

[9] James Paul Wesley, "Frequency of Wars and Geographical Oportunity," Journal of Conflict Resolution, 6 (December 1962), 387-89.

[10] Harvey Starr and Benjamin A. Most, "The Substance and Study of Borders in International Relations Research," International Studies Quarterly, 20 (December 1976), 581-620; Manus Midlarsky, On War (New York: Free Press, 1975).

[11] Geoffrey Blainey, The Causes of War (New York: Free Press, 1973), p. 232.

[12] Vincent B. Khapoya, "The Politics of Decision: A Comparative Study of African Policy. Toward Liberation Movements," University of Denver Social Science Foundation Monograph, 12 (1974-75).

[13] Bruce M. Russett, International Regions and the International System (Chicago: Rand McNally, 1967), p. 200, emphasis in original.

[14] Roger W. Cobb and Charles Elder, International Community (New York: Holt, Rinehart and Winston, 1970.)

[15] Robert G. Wesson, State Systems (New York: Free Press, 1978), p. 111.













ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك

__________________
الاميل و الماسنجر

alfirdwsiy1433@ymail.com


شبكة ربيع الفردوس الاعلى
نحتاج مشرفين سباقين للخيرات


اقدم لكم 16 هدايا ذهبية



الاولى كيف تحفظ القران بخاصية التكرار مع برنامج الريال بلاير الرهيب وتوضيح مزاياه الرهيبة مع تحميل القران مقسم ل ايات و سور و ارباع و اجزاء و احزاب و اثمان و صفحات مصحف مرتل و معلم و مجود
مع توضيح كيف تبحث في موقع ارشيف عن كل ذالك


والثانية
خطا شائع عند كثير من الناس في قراءة حفص بل في كل القراءات العشر
تسكين الباء في كلمة السبع في قوله تعالى ( وما اكل السبع ) سورة المائدة الاية 3
والصحيح ضمها لان المراد بها هنا حيوان السيع بخلاف السبع المراد بها العدد سبعة فان الباء تسكن كما في سورة المؤمنون الاية 86
- قل من رب السموات السبع ورب العرش العظيم - ولا تنسى قراءاة كتاب اسمه الاخطاء الشائعة في قراءة حفص وهذا رابطه لتحميله
https://ia701207.us.archive.org/34/i...ng-of-hafs/pdf

واسمع اليها في تلاوة عندليب الاسكندرية الخاشع الشيخ شعبان محمود عبد الله السورة رقم 5 المائدة ورقم 23 المؤمنون
حيث يقف الشيخ على كلمة السبع في سورة المائدة لتوضيح ضم الباء
http://archive.org/details/sha3baan-mahmood-quran



والهدية الثالثة

لاول مرة من شرائي ومن رفعي
رابط ل صفحة ارشيف تجد في اعلاها
مصحف الحصري معلم
تسجيلات الاذاعة
نسخة صوت القاهرة
النسخة الاصلية الشرعية
لانا معنا اذن من شركة صوت القاهرة بنشر كل مصاحفها بعد شرائه وتجد في نفس الصفحة كيفية الحصول على مصاحف اخرى نسخة صوت القاهرة



وحين تفتح لك الصفحة اقرا فيها كيفية الحصول على كل مصاحف صوت القاهرةبجودة رهيبة لا تصدق سي دي اوديو معدل الجودة 1411 ك ب
وايضا بجودة رهيبة ام بي ثري معدل الجودة 128 كيلو بايت

ايضا تجد في نفس الصفحة
رابط ل ملف مضغوط zip فيه روابط ل 696 مصحف مقسمين الى روابط تورنت ومباشرة وجودة فلاك مع الشرح كيف تكفر عن ذنوبك وتكسب ملايين الحسنات عن طريق التورنت
مع برنامج تورنت سريع وشرح كيفية عمله
مع هدايا اخرى ومفاجات
مع صوت ابي العذب بالقران

تجد ايضا في الملف المضغوط zip مقطع صغير لصوت ابي العذب بالقران
من اراد ان ياخذ ثواب البر بابيه وامه حتى بعد موتهما فليسمع صوت ابي العذب بالقران لان الدال على الخير كفاعله بالاضافة الى ان صوته العذب بالقران يستحق السماع
وحاول ان تزور هذه الصفحة دائما لتجد فيها
الجديد من الملفات المضغوطة zip
فيها الجديد من روابط المصاحف
والتي ستصل الى الف مصحف باذن الله
********************************
ولا ننسى نشر موضوع المصاحف وموضوع صوت ابي في المنتديات المختلفة ولا يشترط ان تقولو منقول بل انقلوه باسمكم فالمهم هو نشر الخير والدال على الخير كفاعله وجزاكم الله خيرااااااااااااااااا
اكتب في خانة البحث ل موقع صفحة ارشيف او في جوجل او يوتيوب
عبارة ( مصحف كامل برابط واحد) لتجد مصاحف هامة ونادرة كاملة كل مصحف برابط واحد صاروخي يستكمل التحميل والمصاحف تزيد باستمرار باذن الله

او اكتب عبارة (صوت القاهرة ) لتجد مصاحف اصلية نسخة صوت القاهرة

والهدية الرابعة

اسطوانة المنشاوي المعلم صوت و صورة نسخة جديدة 2013 نسخة اصلية من شركة رؤية مع مجموعة قيمة جدا من الاسطوانات التي تزيد يوما بعد يوم على نفس الصفحة


والهدية الخامسة

مصحف المنشاوي المعلم فيديو من قناة سمسم الفضائية

والهدية السادسة


مصحف المنشاوي المعلم صوتي النسخة الاصلية بجودة رهيبة 128 ك ب

والهدية السابعة

مصحف القران صوتي لاجمل الاصوات مقسم الى ايات و صفحات و ارباع و اجزاء و اثمان و سور كل مصحف برابط واحد صاروخي يستكمل التحميل



الهدية الثامنة

من باب الدال على الخير كفاعله انقلوا كل المواضيع فقط الخاصة بالشبكة والتي هي كتبت باسم المدير ربيع الفردوس الاعلى ولا يشترط ان تقولومنقول بل انقلوه باسمائكم الطاهرة المباركة



والهدية التاسعة


جميع ختمات قناة المجد المرئية بجودة خيالية صوت و كتابة مصحف القران مقسم اجزاء و احزاب اون لاين مباشر


الهدية العاشرة

اون لاين مباشر جميع تلاوات القران الخاشعة المبكية فيديو

الهدية 11

اون لاين مباشر جميع تلاوات القران الخاشعة المبكية اوديو



الهدية 12

جميع مصاحف الموبايل الجوال - القران كاملا بحجم صغير جدا و صوت نقي

الهدية13

برنامج الموبايل و الجوال صوت و كتابة لكل الاجهزة الجيل الثاني و الثالث و الخامس


الهدية14

الموسوعة الصوتية لاجمل السلاسل والاناشيد والدروس و الخطب لمعظم العلماء


الهدية 15

الموسوعة المرئية لاجمل الدروس و الخطب

16

برامج هامة كمبيوتر و نت
رد مع اقتباس
 
   
 

« الموضوع السابق | الموضوع التالي »

   
 
 
 
   

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

كود [IMG]متاحة
كود HTML معطلة



Facebook Comments by: ABDU_GO - شركة الإبداع الرقمية

الساعة الآن 08:20 PM


Powered by vBulletin™ Version 3.8.7
Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved. منتديات