شبكة ربيع الفردوس الاعلى  

   
 
العودة   شبكة ربيع الفردوس الاعلى > 3 > الموسوعة الضخمة مواضيع اسلامية هامة جداااااااااااااااااااااااا
 
   

« آخـــر الــمــواضــيــع »
         :: الختمة المرئية بجودة خيالية --القران مقسم اجزاء 30 جزء - مصحف مرتل- ل الشيخ مشاري العفاسي (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: الختمة المرئية بجودة خيالية --القران مقسم اجزاء 30 جزء - مصحف مرتل- ل الشيخ محمد ايوب (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: الختمة المرئية بجودة خيالية --القران مقسم اجزاء 30 جزء - مصحف مرتل- ل الشيخ توفيق الصائغ (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: الختمة المرئية بجودة خيالية--القران مقسم اجزاء 30 جزء - مصحف مرتل- ل الشيخ فارس عباد (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: الختمة المرئية بجودة خيالية --القران مقسم اجزاء 30 جزء - مصحف مرتل- ل الشيخ خليفة الطنيجي (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: الختمة المرئية --القران مقسم اجزاء 30 جزء - مصحف مرتل- ل الشيخ سعد الغامدي (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: الختمة المرئية بجودة خيالية --القران مقسم اجزاء 30 جزء - مصحف مرتل- ل الشيخ الحذيفي (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: الختمة المرئية بجودة خيالية --القران مقسم احزاب 60 حزب- مصحف مجود - ل الشيخ عبد الباسط - مجود (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: الختمة المرئية بجودة خيالية --القران مقسم احزاب 60 حزب - مصحف مرتل- ل الشيخ الحصري (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: --القران مقسم اجزاء 30 جزء -مرئي مصحف مرتل- ل اجمل الاصوات ختمه عام 1430 شهر رجب (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)      

إضافة رد
   
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع

  #1  
قديم 07-26-2014, 07:50 PM
منتدى فرسان الحق منتدى فرسان الحق غير متواجد حالياً
مشرف
 
تاريخ التسجيل: Jun 2013
المشاركات: 7,826
افتراضي الحث على حسن ختام شهر رمضان





الحث على حسن ختام شهر رمضان



الشيخ عبدالله بن صالح القصير







إنَّ الحمد لله، نحمده ونستعينه، ونستغفره ونتوب إليه، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا وسيِّئات أعمالنا، مَن يهده الله فلا مُضِلَّ له، ومَن يُضلِل فلا هادي له، وأشهد أن لا إله إلاَّ الله وحده لا شريك له، وأشهد أنَّ محمدًا عبده ورسوله، صلَّى الله عليه وعلى آله وأصحابه.

أمَّا بعد:
فيا أيها الناس، اتَّقوا الله -تعالى- وزكُّوا أنفسكم بالإقبال على طاعته، والاشتِغال بذكره، خُصوصًا في هذه الأيَّام المعظمة، والليالي المبارَكة التي جعَلَها الله مَوسِمًا يتَّجِر فيه أولو الألباب؛ ﴿ إِنَّ الَّذِينَ يَتْلُونَ كِتَابَ اللَّهِ وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَأَنْفَقُوا مِمَّا رَزَقْنَاهُمْ سِرًّا وَعَلَانِيَةً يَرْجُونَ تِجَارَةً لَنْ تَبُورَ * لِيُوَفِّيَهُمْ أُجُورَهُمْ وَيَزِيدَهُمْ مِنْ فَضْلِهِ إِنَّهُ غَفُورٌ شَكُورٌ ﴾ [فاطر: 29 - 30]، فشَمِّروا فيها إلى طاعة الله، وجدوا فيها وابتغوا فضلَ الله، واقتَفُوا فيها آثارَ نبيِّكم محمد -صلى الله عليه وسلم- وأتباعه من صالِحي هذه الأمَّة، ويحيون الليل بالقيام داعين مُتضرِّعين، تائبين صادقين، يَطلُبون الدرجات العُلا متنافسين؛ ﴿ تَتَجَافَى جُنُوبُهُمْ عَنِ الْمَضَاجِعِ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ خَوْفًا وَطَمَعًا وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ * فَلَا تَعْلَمُ نَفْسٌ مَا أُخْفِيَ لَهُمْ مِنْ قُرَّةِ أَعْيُنٍ جَزَاءً بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ ﴾ [السجدة: 16 - 17]، ﴿ أَمْ حَسِبْتُمْ أَنْ تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَعْلَمِ اللَّهُ الَّذِينَ جَاهَدُوا مِنْكُمْ وَيَعْلَمَ الصَّابِرِينَ ﴾ [آل عمران: 142].

فأنتم - يا عباد الله - في شهر الجهاد للنُّفوس على فلاحها، وتطهيرها من آثامها؛ ﴿ وَمَنْ جَاهَدَ فَإِنَّمَا يُجَاهِدُ لِنَفْسِهِ إِنَّ اللَّهَ لَغَنِيٌّ عَنِ الْعَالَمِينَ * وَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَنُكَفِّرَنَّ عَنْهُمْ سَيِّئَاتِهِمْ وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَحْسَنَ الَّذِي كَانُوا يَعْمَلُونَ ﴾ [العنكبوت: 6 - 7].

وأنتم في شهر الصبر، والصبر ثوابه الجنة؛ ﴿ إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَابٍ ﴾ [الزمر: 10]، ﴿ وَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَنُبَوِّئَنَّهُمْ مِنَ الْجَنَّةِ غُرَفًا تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا نِعْمَ أَجْرُ الْعَامِلِينَ * الَّذِينَ صَبَرُوا وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ ﴾ [العنكبوت: 58 - 59].

فالعاقل الرشيد المُوفَّق مَن انتَهَز مواسم الخيرات، فشغلها بجليل الطاعات، وعظيم القُربات، واستَبدَل بالسيِّئات الحسنات، واستَعاض عن قَبِيح عمله بالباقيات الصالحات. والشقي مَن فرَّط في ماضيه، وتمادَى في غيِّه وأمانيه، ولم يتَّجر مع ربِّه في مواسم الخير التي يسوقُها إليه، ولم يَتدارَك بقيَّة عمره بالتوبة النَّصُوح والعمل الصالح الذي يُزكِّيه، ومن عذاب الله يُنجِيه، فوا حسرَتَه يومَ القُدُوم، على الحي القيُّوم؛ ﴿ يَوْمَ يَفِرُّ الْمَرْءُ مِنْ أَخِيهِ * وَأُمِّهِ وَأَبِيهِ * وَصَاحِبَتِهِ وَبَنِيهِ * لِكُلِّ امْرِئٍ مِنْهُمْ يَوْمَئِذٍ شَأْنٌ يُغْنِيهِ ﴾ [عبس: 34 - 37].

أيها المسلمون:
كما تعلَمون فإنَّ شهرَكم قد عزَم على الزَّوال، وآذَن بالارتِحال، فلم يبقَ منه إلاَّ بضع ليال، وهكذا الأيَّام تفنى، والأعمار تُطوَى، والبقاء لله العظيم ذي العزَّة والجلال، فاغتَنِموا بقيَّة شهركم بصالح الأعمال، قبل أنْ يتحقَّق منه الارتِحال، أو تحضُركم الآجال، فيُحال بينكم وبين صالح الأعمال، فجدُّوا في اغتنام بقيَّة هذا الشهر العظيم، والموسم الكريم، فيما يورثكم الله به جنَّات النعيم، وينجيكم به من عَذاب الجحيم، فإنَّ الأعمال بالخواتيم.

أيُّها المسلمون:
تذكَّروا قولَ نبيِّكم -صلى الله عليه وسلم-: ((مَن قام ليلةَ القدر إيمانًا واحتِسابًا غُفِر له ما تقدَّم من ذنبه))، وأنَّ ليلة القدر هذه قد أخفاها الله -تعالى- فلم يُعيِّنها لنا أي ليلة من تلك العشر، وربما كانت آخِر ليلة من الشَّهر، وإنما أخفاها - سبحانه - ليتبيَّن الراغب فيها المحتسب في طلبها من العباد، ولتكثر أعمالهم الصالحة فيجدوا ما يسرُّهم يوم المعاد، فلن يَظفَر العبد بليلة القدر إلاَّ إذا طلَبَها في جميع ليالي العشر، فأرُوا الله من أنفُسِكم خيرًا، وادَّخِروا صالح الأعمال عنده ذُخرًا.

أيُّها المسلمون:
ولقد كان من هدي نبيِّكم -صلى الله عليه وسلم- الاجتهادُ في تلك العشر ما لا يجتَهِد في غيرها من الشهر، فخُذُوا بسنَّته، تفوزوا برفقته؛ ﴿ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَالرَّسُولَ فَأُولَئِكَ مَعَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ مِنَ النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِينَ وَحَسُنَ أُولَئِكَ رَفِيقًا * ذَلِكَ الْفَضْلُ مِنَ اللَّهِ وَكَفَى بِاللَّهِ عَلِيمًا ﴾ [النساء: 69 - 70].

عباد الله:
الاعتِكافُ - في هذه العشر أو بعضها - سُنَّة مأثورةٌ، وقُربة مَبرورة، فينبَغِي لِمَن يسَّرَها الله له فمكَّنَه منها - دون تفريطٍ في ضيعةٍ، أو تقصيرٍ في فريضة - أنْ يُحيِيها ليكون ممَّن سَنَّ في الإسلام سنَّة حسنة، فله أجرُها وأجرُ مَن عمل بها من بعده، وليَفُوز بالأجر العظيم في هذا الموسم الكريم، فإنَّ إحياء تِلكُم السنَّة أَوْلَى من العمرة - وفي كلٍّ خير - فإنَّ نبيَّكم -صلى الله عليه وسلم- لم يعتَمِر في رمضان - وإنْ كان قد رغَّب في العمرة - وقد اعتَكَف هذه العشر حتى لقي ربَّه، واعتَكَف أزواجُه وأصحابُه معه وبعدَه.

ولم تكن العمرة في رمضان في زمانهم مشهورة شهرتها اليوم، وهم أفقَهُ هذه الأمَّة، وأحرصها على الخير وإحياء السنَّة، فاتَّقوا الله - عبادَ الله - وخُذُوا بالسنن على وجه الاحتِساب والإحسان، لا على وجه مُجارَاة أهل الزمان.

أيها المؤمنون:
وممَّا شرع الله لكم ختام هذا الشهر صدقة الفطر؛ لتكون آيةً على الشُّكر، وسببًا في تَكفِير الإثم والوزر، وتحصيل عظيم الأجر، وطعمة للمساكين، ومُواساة لفُقَراء المسلمين، وهي زكاة بدن تَلزَم كلَّ مسلم يفضل عن قُوتِه وقُوت مَن تَلزَمه نفقتهم صاع من طعام؛ ولذا فرَضَها النبيُّ -صلى الله عليه وسلم- على الكبير والصغير، والذَّكر والأنثى، والحر والعبد من المسلمين، وخَصَّها بالقُوت؛ فإنَّه هو الذي تحصل به المواساة، فتخرج من قوت البلد، وإنْ كان من الأنواع المنصوصة فهو أفضل.

ففي الصحيح عن أبي سعيدٍ الخدري - رضي الله عنه - قال: "كُنَّا نعطيها - يعني: صدَقة الفطر - في زمان النبيِّ -صلى الله عليه وسلم- صاعًا من طعام، أو صاعًا من تمر، أو صاعًا من شعير، أو صاعًا من الزبيب"، وفي رواية عنه في الصحيح قال: "وكان طعامنا الشعير والزبيب والأقط والتمر".

فالأفضل الاقتِصار على هذه الأصناف المذكورة في الحديث ما دامَتْ موجودةً، ويُوجَد مَن يَقبَلها ليَقتات بها، فيخرج أطيَبَها وأنفَعَها للفُقَراء، فإنْ لم تُوجَد هذه الأصناف أو لم يُوجَد مَن يَقبَلها، فيخرج من بقيَّة أقوات البلد سواها، فإنَّ المقصود مواساة الفقراء وسد حاجة المساكين يوم العيد؛ لقول النبي -صلى الله عليه وسلم-: ((اغنوهم في هذا اليوم عن الطَّواف))، ولكن تذكَّروا قولَ الحق - تبارك وتعالى -: ﴿ لَنْ تَنَالُوا الْبِرَّ حَتَّى تُنْفِقُوا مِمَّا تُحِبُّونَ ﴾ [آل عمران: 92].

أيها المسلمون:
والمقدار الواجب صاع، وهو أربع حفنات بكفَّي الرجل المعتَدِل خِلقة اليدين من البر الجيِّد، وذلك يُساوِي حوالي كيلوين ونصف تقريبًا، وقت إخراج الزكاة بعد غروب الشمس ليلة العيد إلى صلاة العيد؛ قال -تعالى-: ﴿ قَدْ أَفْلَحَ مَنْ تَزَكَّى * وَذَكَرَ اسْمَ رَبِّهِ فَصَلَّى ﴾ [الأعلى: 14 - 15]، فقد قال أهل التفسير: إنَّ المعنى: أخرج زكاة الفطر وصلَّى صلاة العيد.

ويجوز إخراجُها قبل العيد بيومٍ أو يومين؛ لما في البخاري: كانوا - يعني: الصحابة - يُعطون - أي: زكاة الفطر للمساكين - قبل الفطر بيومٍ أو يومين.

ولا يجوز تأخيرُها عن صلاة العيد من غير عذرٍ؛ فإنَّه تأخيرٌ لها عن وقتها المشروع، فإنْ أخَّرَها عمدًا أثم ووجب قضاؤها، فلا تَسقُط بالتأخير، بل هي دينٌ في ذمَّته لا يَبرَأ منها إلاَّ بأدائها مع القدرة.

أيها المؤمنون:
وتُعطَى زكاةُ الفطر لِمَن يَقبَلها من أصناف أهل الزكاة، لكنَّ الأَوْلَى بها الفُقَراء والمساكين، ويُشرَع للمرء أنْ يُخرِج زكاة فطره في البلد الذي يُدرِكه العيد وهو فيه، وكذلك عن أهله ومَن تلزمه نفقته، لكن لو كان أقاربه في بلدٍ آخَر فقراؤها أحوَجُ إلى زكاة الفطر أو أقارب له، فرأى أنْ يوكلهم ليخرجوا زكاتهم وزكاته في بلدهم، جازَ له ذلك.

ولا بُدَّ أنْ تُعطَى زكاة الفطر لمستحقِّيها أو لوكيله، فإن لم يجدها صرَفَها لمستحقٍّ آخَر، فلا يجوز أن يودعها عند شخص ويقول: هذه لفلان، دون علم مَن أراد دفعها إليه.

واعلَموا أنَّه لا يجوز إخراج القيمة بدلاً عن الطعام؛ فإنَّ ذلك مخالفٌ لأمر النبي -صلى الله عليه وسلم- وفعلِه، ولما كان عليه أصحابُه من بعده؛ فإنهم كانوا يخرجونها طعامًا مع وجود القيمة، فلو كان إخراج القيمة خيرًا لسبَقُونا إليه، وقال -تعالى-: ﴿ فَلْيَحْذَرِ الَّذِينَ يُخَالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ أَنْ تُصِيبَهُمْ فِتْنَةٌ أَوْ يُصِيبَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ ﴾ [النور: 63]، وقال - سبحانه -: ﴿ لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيرًا ﴾ [الأحزاب: 21].

فاتَّقُوا الله أيُّها المؤمنون عند خِتام شهركم، وتقرَّبوا إلى الله -تعالى- بما شرَع لكم، ولا تتجاوَزُوا ما حَدَّه لكم، فتهدموا ما بنيتُم من خير، وتُفسِدوا ما أصلَحتُم من عمل، وتُبطِلوا ما حصَّلتم من أجر، وتذكَّروا أنَّ الآجال قَواطِع الآمال، وبَواتِر الأعمال، واستَحضِروا سُرعَة الوقوف بين يدي الكبير المُتَعال؛ ﴿ يَوْمَ تَجِدُ كُلُّ نَفْسٍ مَا عَمِلَتْ مِنْ خَيْرٍ مُحْضَرًا وَمَا عَمِلَتْ مِنْ سُوءٍ تَوَدُّ لَوْ أَنَّ بَيْنَهَا وَبَيْنَهُ أَمَدًا بَعِيدًا وَيُحَذِّرُكُمُ اللَّهُ نَفْسَهُ وَاللَّهُ رَؤُوفٌ بِالْعِبَادِ ﴾ [آل عمران: 30].

بارَك الله لي ولكم في القرآن العظيم، ونفعنا جميعًا بما فيه من الآيات والذكر الحكيم.

أقول قولي هذا وأستَغفِر الله العظيم الجليل لي ولكم من كلِّ ذنب، فاستَغفِروه يَغفِر لكم إنَّه هو الغفور الرحيم.












ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك

__________________
الاميل و الماسنجر

alfirdwsiy1433@ymail.com


شبكة ربيع الفردوس الاعلى
نحتاج مشرفين سباقين للخيرات


اقدم لكم 16 هدايا ذهبية



الاولى كيف تحفظ القران بخاصية التكرار مع برنامج الريال بلاير الرهيب وتوضيح مزاياه الرهيبة مع تحميل القران مقسم ل ايات و سور و ارباع و اجزاء و احزاب و اثمان و صفحات مصحف مرتل و معلم و مجود
مع توضيح كيف تبحث في موقع ارشيف عن كل ذالك


والثانية
خطا شائع عند كثير من الناس في قراءة حفص بل في كل القراءات العشر
تسكين الباء في كلمة السبع في قوله تعالى ( وما اكل السبع ) سورة المائدة الاية 3
والصحيح ضمها لان المراد بها هنا حيوان السيع بخلاف السبع المراد بها العدد سبعة فان الباء تسكن كما في سورة المؤمنون الاية 86
- قل من رب السموات السبع ورب العرش العظيم - ولا تنسى قراءاة كتاب اسمه الاخطاء الشائعة في قراءة حفص وهذا رابطه لتحميله
https://ia701207.us.archive.org/34/i...ng-of-hafs/pdf

واسمع اليها في تلاوة عندليب الاسكندرية الخاشع الشيخ شعبان محمود عبد الله السورة رقم 5 المائدة ورقم 23 المؤمنون
حيث يقف الشيخ على كلمة السبع في سورة المائدة لتوضيح ضم الباء
http://archive.org/details/sha3baan-mahmood-quran



والهدية الثالثة

لاول مرة من شرائي ومن رفعي
رابط ل صفحة ارشيف تجد في اعلاها
مصحف الحصري معلم
تسجيلات الاذاعة
نسخة صوت القاهرة
النسخة الاصلية الشرعية
لانا معنا اذن من شركة صوت القاهرة بنشر كل مصاحفها بعد شرائه وتجد في نفس الصفحة كيفية الحصول على مصاحف اخرى نسخة صوت القاهرة



وحين تفتح لك الصفحة اقرا فيها كيفية الحصول على كل مصاحف صوت القاهرةبجودة رهيبة لا تصدق سي دي اوديو معدل الجودة 1411 ك ب
وايضا بجودة رهيبة ام بي ثري معدل الجودة 128 كيلو بايت

ايضا تجد في نفس الصفحة
رابط ل ملف مضغوط zip فيه روابط ل 696 مصحف مقسمين الى روابط تورنت ومباشرة وجودة فلاك مع الشرح كيف تكفر عن ذنوبك وتكسب ملايين الحسنات عن طريق التورنت
مع برنامج تورنت سريع وشرح كيفية عمله
مع هدايا اخرى ومفاجات
مع صوت ابي العذب بالقران

تجد ايضا في الملف المضغوط zip مقطع صغير لصوت ابي العذب بالقران
من اراد ان ياخذ ثواب البر بابيه وامه حتى بعد موتهما فليسمع صوت ابي العذب بالقران لان الدال على الخير كفاعله بالاضافة الى ان صوته العذب بالقران يستحق السماع
وحاول ان تزور هذه الصفحة دائما لتجد فيها
الجديد من الملفات المضغوطة zip
فيها الجديد من روابط المصاحف
والتي ستصل الى الف مصحف باذن الله
********************************
ولا ننسى نشر موضوع المصاحف وموضوع صوت ابي في المنتديات المختلفة ولا يشترط ان تقولو منقول بل انقلوه باسمكم فالمهم هو نشر الخير والدال على الخير كفاعله وجزاكم الله خيرااااااااااااااااا
اكتب في خانة البحث ل موقع صفحة ارشيف او في جوجل او يوتيوب
عبارة ( مصحف كامل برابط واحد) لتجد مصاحف هامة ونادرة كاملة كل مصحف برابط واحد صاروخي يستكمل التحميل والمصاحف تزيد باستمرار باذن الله

او اكتب عبارة (صوت القاهرة ) لتجد مصاحف اصلية نسخة صوت القاهرة

والهدية الرابعة

اسطوانة المنشاوي المعلم صوت و صورة نسخة جديدة 2013 نسخة اصلية من شركة رؤية مع مجموعة قيمة جدا من الاسطوانات التي تزيد يوما بعد يوم على نفس الصفحة


والهدية الخامسة

مصحف المنشاوي المعلم فيديو من قناة سمسم الفضائية

والهدية السادسة


مصحف المنشاوي المعلم صوتي النسخة الاصلية بجودة رهيبة 128 ك ب

والهدية السابعة

مصحف القران صوتي لاجمل الاصوات مقسم الى ايات و صفحات و ارباع و اجزاء و اثمان و سور كل مصحف برابط واحد صاروخي يستكمل التحميل



الهدية الثامنة

من باب الدال على الخير كفاعله انقلوا كل المواضيع فقط الخاصة بالشبكة والتي هي كتبت باسم المدير ربيع الفردوس الاعلى ولا يشترط ان تقولومنقول بل انقلوه باسمائكم الطاهرة المباركة



والهدية التاسعة


جميع ختمات قناة المجد المرئية بجودة خيالية صوت و كتابة مصحف القران مقسم اجزاء و احزاب اون لاين مباشر


الهدية العاشرة

اون لاين مباشر جميع تلاوات القران الخاشعة المبكية فيديو

الهدية 11

اون لاين مباشر جميع تلاوات القران الخاشعة المبكية اوديو



الهدية 12

جميع مصاحف الموبايل الجوال - القران كاملا بحجم صغير جدا و صوت نقي

الهدية13

برنامج الموبايل و الجوال صوت و كتابة لكل الاجهزة الجيل الثاني و الثالث و الخامس


الهدية14

الموسوعة الصوتية لاجمل السلاسل والاناشيد والدروس و الخطب لمعظم العلماء


الهدية 15

الموسوعة المرئية لاجمل الدروس و الخطب

16

برامج هامة كمبيوتر و نت
رد مع اقتباس
 
   
إضافة رد

« الموضوع السابق | الموضوع التالي »

   
 
 
 
   

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

كود [IMG]متاحة
كود HTML معطلة



Facebook Comments by: ABDU_GO - شركة الإبداع الرقمية

الساعة الآن 05:10 AM


Powered by vBulletin™ Version 3.8.7
Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved. منتديات