شبكة ربيع الفردوس الاعلى  

   
 
العودة   شبكة ربيع الفردوس الاعلى > 3 > تفريغ المحاضرات و الدروس و الخطب ---------- مكتوبة
 
   

« آخـــر الــمــواضــيــع »
         :: يوسف الشويعي مصحف كامل 114 سورة جودة رهيبة تلاوات برابط 1 و مزيد (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: ياسر القرشي برواية حفص و شعبة 2 مصحف كامل 114 سورة جودة رهيبة تلاوات برابط 1 و مزيد (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: ياسر المزروعي بجمع رواية روح و رويس عن يعقوب مصحف كامل 114 سورة جودة رهيبة تلاوات برابط 1 و مزيد (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: ياسر الدوسري مصحف كامل 114 سورة جودة رهيبة تلاوات برابط 1 و مزيد (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: ابراهيم البارقي تلاوة خاشعة (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: EBRAHEEM-----alhozifi------IS---REEDING-----QURAN---MP3----TELAWAT-RECITATION (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: EBRAHEEM-----alkhawalany----IS---REEDING-----QURAN---MP3----TELAWAT-RECITATION (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: EBRAHEEM-----aldowaish------IS---REEDING-----QURAN---MP3----TELAWAT-RECITATION (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: EBRAHEEM----alzobidy-----IS---REEDING-----QURAN---MP3----TELAWAT-RECITATION (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: EBRAHEEM-----alzahrany-----IS---REEDING-----QURAN---MP3----TELAWAT-RECITATION (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)      

إضافة رد
   
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع

  #1  
قديم 08-09-2014, 03:10 PM
منتدى فرسان الحق منتدى فرسان الحق غير متواجد حالياً
مشرف
 
تاريخ التسجيل: Jun 2013
المشاركات: 7,826
افتراضي غزوة بني النضير

غزوة بني النضير




حسين بن علي بن محفوظ





معشر المؤمنين، يقول الله تعالى: ﴿ سَبَّحَ لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ * هُوَ الَّذِي أَخْرَجَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ مِنْ دِيَارِهِمْ لِأَوَّلِ الْحَشْرِ مَا ظَنَنْتُمْ أَنْ يَخْرُجُوا وَظَنُّوا أَنَّهُمْ مَانِعَتُهُمْ حُصُونُهُمْ مِنَ اللَّهِ فَأَتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ حَيْثُ لَمْ يَحْتَسِبُوا وَقَذَفَ فِي قُلُوبِهِمُ الرُّعْبَ يُخْرِبُونَ بُيُوتَهُمْ بِأَيْدِيهِمْ وَأَيْدِي الْمُؤْمِنِينَ فَاعْتَبِرُوا يَا أُولِي الْأَبْصَارِ * وَلَوْلَا أَنْ كَتَبَ اللَّهُ عَلَيْهِمُ الْجَلَاءَ لَعَذَّبَهُمْ فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي الْآَخِرَةِ عَذَابُ النَّارِ * ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ شَاقُّوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَمَنْ يُشَاقِّ اللَّهَ فَإِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ ﴾ [الحشر: 1 - 4].

هذه الآيات هي صدر سورة الحشر التي يقال لها سورة بني النضير؛ لأنها تتحدث عن غزوة بني النضير، فقد ثبت في صحيح البخاري عن سَعِيدِ بن جبيرٍ قال: قلت لابن عَبَّاسٍ - رضي الله عنهما -: سُورَةُ الْحَشْرِ قال: قُلْ سُورَةُ النَّضِيرِ، وبنو النضير رهط من اليهود من ذرية هارون عليه السلام نزلوا المدينة في فتن بني إسرائيل انتظاراً لمحمد صلى الله عليه وسلم، ثم عاهدوا النبي -صلى الله عليه وسلم- على ألا يحاربوه ولا يقفوا مع من يحاربه، فنقضوا العهد، فأخرجهم من المدينة كما سيأتي.

فربنا - تبارك وتعالى - يخبر في مطلع هذه السورة أن جميع ما في السموات وما في الأرض، يسبح له ويُمجده، ويقدسه ويصلي له، ويوحِّده، وقوله تعالى: ﴿ وَهُوَ الْعَزِيزُ ﴾؛ أي: منيع الجناب، وهو العزيز في انتقامه ممن انتقم من خلقه على معصيتهم إياه، ﴿ الْحَكِيمُ ﴾ في قدره وشرعه، الحكيم في خلقه وأمره، فلا يخلق شيئًا عبثًا، ولا يشرِّع ما لا مصلحة فيه، ولا يفعل إلا ما هو مقتضى حكمته، ثم قال تعالى: ﴿ هُوَ الَّذِي أَخْرَجَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ مِنْ دِيَارِهِمْ لِأَوَّلِ الْحَشْرِ ﴾ [الحشر: 2]، فهو - سبحانه - العزيز القوي المتين الذي أخرج هؤلاء اليهود من ديارهم لأول الجمع في الدنيا، وذلك حشرهم إلى أرض الشام، فكان منهم طائفةٌ ذهبوا إلى أذرُعات من أعالي الشام وهي أرض المحشر والمنشر، ومنهم طائفةٌ ذهبوا إلى خيبر؛ ﴿ مَا ظَنَنْتُمْ أَنْ يَخْرُجُوا وَظَنُّوا أَنَّهُمْ مَانِعَتُهُمْ حُصُونُهُمْ مِنَ اللَّهِ ﴾ [الحشر: 2]، ما كنتم تظنون لقوة عددهم ومنعتهم وعتادهم، أنهم سيخرجون بهذه السهولة والسرعة، وظنوا هم أن حصونهم وقلاعهم تمنعهم من هزيمة الله لهم، ظنوا أن الله - عز وجل - لا يتمكَّن منهم، وهكذا يظن الكافرون والمنافقون وضعفاء الإيمان أحيانًا أن الله تعالى عندما يُمهلهم، أو عندما يمتلكون من القوة المادية التي توهمهم أنها ستحميهم من عذاب الله تعالى وبطشه وعقابه، ولا يؤمنون أو يتذكرون أن الله له جنود السموات والأرض، وأن بيده ملكوت كل شيء؛ ﴿ فَأَتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ حَيْثُ لَمْ يَحْتَسِبُوا وَقَذَفَ فِي قُلُوبِهِمُ الرُّعْبَ ﴾ [الحشر: 2]، فاجأهم الله وداهمهم وأتاهم من حيث لم يظنوا ويتوقعوا، أتاهم من أنفسهم ومن قلوبهم التي بين جنبيهم، وسلط عليهم الرعبَ الذي هو جندي من جنوده - عز وجل - قال أهل اللغة: الرعب الخوف الذي يستوعب الصدرَ؛ أي: يملؤه، وقَذْفُه: إثباتُه فيه، فأثبت في قلوبهم الخوفَ الشديدَ الذي هو جندُ الله الأكبر، الذي لا ينفع معه عددٌ ولا عدةٌ، ولا قوةٌ ولا شدة، فالأمرُ الذي يحتسبونه ويظنون أن الخللَ يدخل عليهم منه إن دخل، هو الحصونُ التي تحصنوا بها واطمأنت نفوسُهم إليها، ومن وثق بغير الله، فهو مخذول، ومن ركن إلى غير الله، كان وبالاً عليه، أتاهم أمرٌ سماوي، نزَل على قلوبهم التي هي محل الثباتِ والصبر، أو الخَور والضَّعف، فأزال قوتَها وشدتها، وأورثها ضعفًا وخَورًا وجُبنًا لا حيلة لهم في دفْعه، فصار ذلك عونًا عليهم؛ ﴿ يُخْرِبُونَ بُيُوتَهُمْ بِأَيْدِيهِمْ وَأَيْدِي الْمُؤْمِنِينَ فَاعْتَبِرُوا يَا أُولِي الْأَبْصَارِ ﴾ [الحشر: 2]، وفي قراءة أبي عمرو: ﴿ يخرِّبون بيوتهم ﴾، أصبحوا من شدة الرعب يَهدِمون بيوتهم؛ حتى لا يسكنها المؤمنون، ويأخذون ما استحسنوه منها من باب أو غيره، فاتعِظُوا يا معشرَ ذوي الأفهام، يا أصحابَ العقولِ والألباب، بما أحل الله بهؤلاء اليهود الذين قذف الله في قلوبهم الرعب وهم في حصونهم من نقمته، واعلموا أن الله وليُّ من والاه، وناصرُ رسولَه على كل من ناوأه، ومُحل من نقمته به نظيرَ الذي أحلَّ ببني النضير، وإنما عنى بالأبصارِ في هذا الموضع أبصارَ القلوب، وذلك أن الاعتبارَ بها يكون دون الإبصار بالعيون، فيا مَن واليتم أعداء الله، وظننتم أنهم سينصرونكم، لقد خِبتم خَسِرتم؛ يقول الله تعالى: ﴿ أَمْ مَنْ هَذَا الَّذِي هُوَ جُنْدٌ لَكُمْ يَنْصُرُكُمْ مِنْ دُونِ الرَّحْمَنِ إِنِ الْكَافِرُونَ إِلَّا فِي غُرُورٍ ﴾ [الملك: 20].

يا مَن تُدخلون أمريكا في اليمن تتصرف كما تشاء، تضربُ وتقتلُ وتسفكُ، وترسمُ سياساتكم، لقد خِبتم وخسرتم، ووالله لن تنفعكم أبدًا، ولن تنصرَكم إنما تنصرُ نفسها، وتستعمر بلادنا، وتنهب ثروتنا، وتحارب ديننا وأخلاقنا، يا من نصرتم فرنسا في مالي، وحاربتُم شريعة الله، اعلموا أنكم مهزومون مخذولون، إلى متى ستبقى أمريكا وفرنسا تدافعان عنكم يا أغبياء، هَبْ أنها دافعت عنكم في الدنيا، تُرى هل ستدافع عنكم في الآخرة؟!


عندما تُسألون لماذا خُنتم شعوبكم؟ لماذا واليتم أعداءَ الدين؟ ماذا ستقولون أيها الخونةُ المنافقون؟ يقول الله تعالى: ﴿ بَشِّرِ الْمُنَافِقِينَ بِأَنَّ لَهُمْ عَذَابًا أَلِيمًا * الَّذِينَ يَتَّخِذُونَ الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاءَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ أَيَبْتَغُونَ عِنْدَهُمُ الْعِزَّةَ فَإِنَّ الْعِزَّةَ لِلَّهِ جَمِيعًا ﴾ [النساء: 138، 139].

ثم قال - جل جلاله -: ﴿ وَلَوْلَا أَنْ كَتَبَ اللَّهُ عَلَيْهِمُ الْجَلَاءَ لَعَذَّبَهُمْ فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي الْآَخِرَةِ عَذَابُ النَّارِ ﴾ [الحشر: 3].

ولولا أن الله تعالى كتب عليكم الرحيلَ، لعذَّبهم بالقتل والسَّبي، وأخذ أموالهم وفي الآخرة بعذاب النار، ومعنى الجلاء في اللغة: الخروج من الوطن والتحوُّل عنه، فحتى تتَّعظوا ولا تحاربوا الإسلامَ مرة أخرى، أخرجكم فقط من دياركم، فإياكم، إياكم أن تعودوا مرةً ثانيةً لمحاربة دين الله - عز وجل -: ﴿ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ شَاقُّوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَمَنْ يُشَاقِّ اللَّهَ فَإِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ ﴾ [الحشر: 4]، المُشاقة: العصيان، ومنه شقُّ العصا والمخالفة، فأجلاكم الله؛ لأنكم خالفتم وحاربتُم الله تعالى ورسوله -صلى الله عليه وسلم- بهمِّكم بقتله، ومن يخالف ويتَّخذ جهةً أخرى غيرَ جهة الحق، ويتَّخذ طريقًا غيرَ طريق الله تعالى - فإن الله شديد العقاب.

بارك الله ولكم في القرآن العظيم، ونفعني وإياكم بما فيه من الآيات والذكر الحكيم، أقول قولي هذا وأستغفر الله العظيم لي ولكم، فاستغفروه إنه هو الغفور الرحيم.

الخطبة الثانية

أيها المسلمون، هذه وقفات مع بعض آيات من سورة الحشر التي تسمى سورة النضير؛ لأنها تتحدث عنهم وعن غزوة بني النضير، وذلك أن هذه الغزوة المباركة وقعت في مثل هذه الأيام، في شهرِ ربيع الأول في السنة الرابعة من الهجرة.

وذلك أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- خرج إليهم يستعينهم في دِيَة العامرييَن اللذَين قَتل عمرو بن أُمية الضمري، للجوار الذي كان رسول الله -صلى الله عليه وسلم- عقد لهما، فقالوا له لما كلَّمهم في ذلك: نعم يا أبا القاسم، نعينك على ما أحببت مما استعنت بنا عليه، اجلس حتى تطعم وترجع بحاجتك، فجلس رسول الله -صلى الله عليه وسلم- إلى ظل جدار من جُدر بيوتهم، معه نفر من أصحابه فيهم أبو بكر وعمر وعلي - رضي الله عنهم - ينتظرون أن يصلحوا أمرهم، فخلا بعضهم ببعض والشيطان معهم لا يُفارقهم، فائتمروا بقتل رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وقالوا: إنكم لن تجدوا الرجل على مثل حاله هذه، فمَن رجل يعلو على هذا البيت، فيلقي عليه صخرةً، فيُريحنا منه، فانتدب لذلك عمرو بن جحاش بن كعب أحدهم، فقال: أنا لذلك، وصعد ليفعل، فأتى رسول الله -صلى الله عليه وسلم- الخبر من السماء بما أراد القوم، فقام راجعًا إلى المدينة، وترك أصحابه في مجلسهم، فلما استلبث النبي -صلى الله عليه وسلم- أصحابه، قاموا في طلبه، فلقوا رجلاً مقبلاً من المدينة، فسألوه عنه، فقال: لقيته داخلاً المدينة، فأقبلوا حتى انتهوا إليه، فأخبرهم بما كانت يهود أرادت من الغدر به، وأمر رسول الله -صلى الله عليه وسلم- بالتهيُّؤ لحربهم والسَّير إليهم، ثم سار بالناس ونزل بهم، فتحصَّنوا منه في الحصون، وعرض عليهم رسول الله -صلى الله عليه وسلم- الجلاء عن أوطانهم وأن يسيروا حيث شاؤوا، فراسَلهم أولياؤهم من المنافقين عبدالله بن أُبي في رهطٍ من قومه حين سمِعوا ما يراد منهم: أن اثبُتوا وتمنَّعوا، فإنا لن نُسلمكم، إن قاتلتُم، قاتَلنا معكم، وإن أُخرجتُم، خرجنا معكم، فغرَّتهم أمانيُّ المنافقين، ونادوا النبي -صلى الله عليه وسلم- وأصحابه: إنا والله لا نخرج، ولئن قاتَلتنا، لنُقاتلنَّك، فمضى رسول الله -صلى الله عليه وسلم- لأمر الله فيهم، فلما انتهى إلى أزِقَّتهم وحصونهم، كرِه أن يُمكِّنهم من القتال في دورهم وحصونهم، فحفظ الله له أمره وعزَم له على رشده، فأمر بالأدنى فالأدنى من دورهم أن تُهدم، وبالنخيل أن تُحرق وتقطَّع، وكفَّ الله أيديهم وأيدي المنافقين، فلم ينصرونهم، وألقى الله في قلوب الفريقين كليهما الرعب، فهدموا الدُّور التي هم فيها من أدبارها، فلما كادوا يبلغون آخر دورهم، وهم ينتظرون المنافقين ويتربَّصون من نصرهم، ما كانوا يُمَنُّونهم به، حتى يئِسوا مما عندهم، سألوا رسول الله -صلى الله عليه وسلم- الذي كان عرض عليهم قبل ذلك، فقاضاهم -صلى الله عليه وسلم- على أن يُجليهم ويكفَّ عن دمائهم، على أن لهم ما استقلت به الإبل من أموالهم إلا الحلقة فقط، فطاروا بذلك كل مطير، وتحملوا بما أقلت إبلهم؛ حتى إن الرجل ليهدم بيته عن نجافِ بابه، فيضعه على ظهر بعيره، فينطلق به، فخرجوا إلى خيبر، ومنهم مَن سار إلى الشام.







ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك

__________________
الاميل و الماسنجر

alfirdwsiy1433@ymail.com


شبكة ربيع الفردوس الاعلى
نحتاج مشرفين سباقين للخيرات


اقدم لكم 16 هدايا ذهبية



الاولى كيف تحفظ القران بخاصية التكرار مع برنامج الريال بلاير الرهيب وتوضيح مزاياه الرهيبة مع تحميل القران مقسم ل ايات و سور و ارباع و اجزاء و احزاب و اثمان و صفحات مصحف مرتل و معلم و مجود
مع توضيح كيف تبحث في موقع ارشيف عن كل ذالك


والثانية
خطا شائع عند كثير من الناس في قراءة حفص بل في كل القراءات العشر
تسكين الباء في كلمة السبع في قوله تعالى ( وما اكل السبع ) سورة المائدة الاية 3
والصحيح ضمها لان المراد بها هنا حيوان السيع بخلاف السبع المراد بها العدد سبعة فان الباء تسكن كما في سورة المؤمنون الاية 86
- قل من رب السموات السبع ورب العرش العظيم - ولا تنسى قراءاة كتاب اسمه الاخطاء الشائعة في قراءة حفص وهذا رابطه لتحميله
https://ia701207.us.archive.org/34/i...ng-of-hafs/pdf

واسمع اليها في تلاوة عندليب الاسكندرية الخاشع الشيخ شعبان محمود عبد الله السورة رقم 5 المائدة ورقم 23 المؤمنون
حيث يقف الشيخ على كلمة السبع في سورة المائدة لتوضيح ضم الباء
http://archive.org/details/sha3baan-mahmood-quran



والهدية الثالثة

لاول مرة من شرائي ومن رفعي
رابط ل صفحة ارشيف تجد في اعلاها
مصحف الحصري معلم
تسجيلات الاذاعة
نسخة صوت القاهرة
النسخة الاصلية الشرعية
لانا معنا اذن من شركة صوت القاهرة بنشر كل مصاحفها بعد شرائه وتجد في نفس الصفحة كيفية الحصول على مصاحف اخرى نسخة صوت القاهرة



وحين تفتح لك الصفحة اقرا فيها كيفية الحصول على كل مصاحف صوت القاهرةبجودة رهيبة لا تصدق سي دي اوديو معدل الجودة 1411 ك ب
وايضا بجودة رهيبة ام بي ثري معدل الجودة 128 كيلو بايت

ايضا تجد في نفس الصفحة
رابط ل ملف مضغوط zip فيه روابط ل 696 مصحف مقسمين الى روابط تورنت ومباشرة وجودة فلاك مع الشرح كيف تكفر عن ذنوبك وتكسب ملايين الحسنات عن طريق التورنت
مع برنامج تورنت سريع وشرح كيفية عمله
مع هدايا اخرى ومفاجات
مع صوت ابي العذب بالقران

تجد ايضا في الملف المضغوط zip مقطع صغير لصوت ابي العذب بالقران
من اراد ان ياخذ ثواب البر بابيه وامه حتى بعد موتهما فليسمع صوت ابي العذب بالقران لان الدال على الخير كفاعله بالاضافة الى ان صوته العذب بالقران يستحق السماع
وحاول ان تزور هذه الصفحة دائما لتجد فيها
الجديد من الملفات المضغوطة zip
فيها الجديد من روابط المصاحف
والتي ستصل الى الف مصحف باذن الله
********************************
ولا ننسى نشر موضوع المصاحف وموضوع صوت ابي في المنتديات المختلفة ولا يشترط ان تقولو منقول بل انقلوه باسمكم فالمهم هو نشر الخير والدال على الخير كفاعله وجزاكم الله خيرااااااااااااااااا
اكتب في خانة البحث ل موقع صفحة ارشيف او في جوجل او يوتيوب
عبارة ( مصحف كامل برابط واحد) لتجد مصاحف هامة ونادرة كاملة كل مصحف برابط واحد صاروخي يستكمل التحميل والمصاحف تزيد باستمرار باذن الله

او اكتب عبارة (صوت القاهرة ) لتجد مصاحف اصلية نسخة صوت القاهرة

والهدية الرابعة

اسطوانة المنشاوي المعلم صوت و صورة نسخة جديدة 2013 نسخة اصلية من شركة رؤية مع مجموعة قيمة جدا من الاسطوانات التي تزيد يوما بعد يوم على نفس الصفحة


والهدية الخامسة

مصحف المنشاوي المعلم فيديو من قناة سمسم الفضائية

والهدية السادسة


مصحف المنشاوي المعلم صوتي النسخة الاصلية بجودة رهيبة 128 ك ب

والهدية السابعة

مصحف القران صوتي لاجمل الاصوات مقسم الى ايات و صفحات و ارباع و اجزاء و اثمان و سور كل مصحف برابط واحد صاروخي يستكمل التحميل



الهدية الثامنة

من باب الدال على الخير كفاعله انقلوا كل المواضيع فقط الخاصة بالشبكة والتي هي كتبت باسم المدير ربيع الفردوس الاعلى ولا يشترط ان تقولومنقول بل انقلوه باسمائكم الطاهرة المباركة



والهدية التاسعة


جميع ختمات قناة المجد المرئية بجودة خيالية صوت و كتابة مصحف القران مقسم اجزاء و احزاب اون لاين مباشر


الهدية العاشرة

اون لاين مباشر جميع تلاوات القران الخاشعة المبكية فيديو

الهدية 11

اون لاين مباشر جميع تلاوات القران الخاشعة المبكية اوديو



الهدية 12

جميع مصاحف الموبايل الجوال - القران كاملا بحجم صغير جدا و صوت نقي

الهدية13

برنامج الموبايل و الجوال صوت و كتابة لكل الاجهزة الجيل الثاني و الثالث و الخامس


الهدية14

الموسوعة الصوتية لاجمل السلاسل والاناشيد والدروس و الخطب لمعظم العلماء


الهدية 15

الموسوعة المرئية لاجمل الدروس و الخطب

16

برامج هامة كمبيوتر و نت
رد مع اقتباس
 
   
إضافة رد

« الموضوع السابق | الموضوع التالي »

   
 
 
 
   

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

كود [IMG]متاحة
كود HTML معطلة



Facebook Comments by: ABDU_GO - شركة الإبداع الرقمية

الساعة الآن 03:09 AM


Powered by vBulletin™ Version 3.8.7
Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved. منتديات