شبكة ربيع الفردوس الاعلى  

   
 
العودة   شبكة ربيع الفردوس الاعلى > 9 > منتدى السيرة النبوية
 
   

« آخـــر الــمــواضــيــع »
         :: الاذاعة المصرية و السعودية النسخة الاصلية 2 مصحف عبد الباسط مرتل برابط 1 ومزيد (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: ياسر ابن الشيخ عبد الباسط عبد الصمد مصحف صوتي و فيديو 14 سورة تلاوات برابط 1 و مزيد (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: عبد الرحمن محمد علي جبر مصحف 6 سورة تلاوات برابط 1 و مزيد (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: عبد الرحمن علي الحوال مصحف 2 سورة تلاوات برابط 1 و مزيد (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: فيصل محمد الرشيد مصحف اول 9 سور تلاوات برابط 1 و مزيد (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: عبد الرحمن الجريذي مصحف كامل 114 سورة تلاوات برابط 1 و مزيد (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: عبد الرحمن صاهود الظفيري مصحف 7 سورة تلاوات برابط 1 و مزيد (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: عبد الرزاق بني ياسين مصحف 36 سورة تلاوات برابط 1 و مزيد (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: عبد القادر ناصر الدين مصحف 6 سورة تلاوات برابط 1 و مزيد (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: عبد الفتاح عوينات مصحف 3 سورة تلاوات برابط 1 و مزيد (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)      

إضافة رد
   
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع

  #1  
قديم 04-26-2015, 12:56 PM
منتدى اهل الحديث منتدى اهل الحديث غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Aug 2014
المشاركات: 5,969
افتراضي مختصر البداية والنهاية لابن كثير (سنة 55)

مختصر البداية والنهاية لابن كثير (سنة 54)
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=349317

ثُمَّ دَخَلَتْ سَنَةُ خَمْسٍ وَخَمْسِينَ
فِيهَا عَزَلَ مُعَاوِيَةُ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ عَمْرِو بْنِ غَيْلَانَ عَنِ الْبَصْرَةِ , وَوَلَّى عَلَيْهَا عُبَيْدَ اللَّهِ بْنَ زِيَادٍ
وَكَانَ سَبَبَ عَزْلِهِ عَنْهَا أَنَّهُ كَانَ يَخْطُبُ النَّاسَ , فَحَصَبَهُ رَجُلٌ مِنْ بَنِي ضَبَّةَ , فَأَمَرَ بِقَطْعِ يَدِهِ ,
فَجَاءَ قَوْمُهُ إِلَيْهِ فَقَالُوا لَهُ : إِنَّهُ مَتَى بَلَغَ أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ أَنَّكَ قَطَعْتَ يَدَهُ فِي هَذَا الصُّنْعِ , فَعَلَ بِهِ وَبِقَوْمِهِ نَظِيرَ مَا فَعَلَ بِحُجْرِ بْنِ عَدِيٍّ , فَاكْتُبْ لَنَا كِتَابًا أَنَّكَ قَطَعْتَ يَدَهُ فِي شُبْهَةٍ .
فَكَتَبَ لَهُمْ ,
فَتَرَكُوهُ عِنْدَهُمْ حِينًا , ثُمَّ جَاءُوا مُعَاوِيَةَ , فَقَالُوا لَهُ : إِنْ نَائِبَكَ قَطَعَ يَدَ صَاحِبِنَا فِي شُبْهَةٍ , فَأَقِدْنَا مِنْهُ .
فَقَالَ : لَا سَبِيلَ إِلَى الْقَوْدِ مِنْ نُوَّابِي وَلَكِنِ الدِّيَةُ .
فَأَعْطَاهُمُ الدِّيَةَ مِنْ بَيْتِ الْمَالِ وَعَزَلَ ابْنَ غَيْلَانَ , وَقَالَ لَهُمُ : اخْتَارُوا مَنْ تُرِيدُونَ أُوَلِّيهِ عَلَيْكُمْ .
فَذَكَرُوا رِجَالًا ,
فَقَالَ : لَا , وَلَكِنْ أُوَلِّي عَلَيْكُمُ ابْنَ أَخِي عُبَيْدَ اللَّهِ بْنَ زِيَادٍ , فَوَلَّاهُ ,
فَاسْتَخْلَفَ ابْنُ زِيَادٍ عَلَى خُرَاسَانَ أَسْلَمَ بْنَ زُرْعَةَ ,
فَلَمْ يَغْزُ وَلَمْ يَفْتَحْ شَيْئًا ,
وَوَلَّى قَضَاءَ الْبَصْرَةِ لِزُرَارَةَ بْنِ أَوْفَى ,
ثُمَّ عَزَلَهُ , وَوَلَّى ابْنَ أُذَيْنَةَ الْعَبْدِيَّ ,
وَوَلَّى شُرْطَتَهَا عَبْدَ اللَّهِ بْنَ حِصْنٍ .
وَحَجَّ بِالنَّاسِ فِي هَذِهِ السَّنَةِ مَرْوَانُ بْنُ الْحَكَمِ نَائِبُ الْمَدِينَةِ .
وَفِيهَا عَزَلَ مُعَاوِيَةُ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ خَالِدِ بْنِ أُسيدٍ عَنِ الْكُوفَةِ , وَوَلَّى عَلَيْهَا الضَّحَّاكَ بْنَ قَيْسٍ الْفِهْرِيَّ ررر .

ذِكْرِ مَنْ تُوُفِّيَ مِنَ الْأَعْيَانِ فِي هَذِهِ السَّنَةِ
الْأَرْقَمُ بْنُ أَبِي الْأَرْقَمِ , عَبْدِ مَنَافِ بْنِ أَسَدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ بْنِ مَخْزُومٍ ررر
أَسْلَمَ قَدِيمًا , يُقَالُ : سَابِعُ سَبْعَةٍ .
وَكَانَتْ دَارُهُ كَهْفًا لِلْمُسْلِمِينَ , يَأْوِي إِلَيْهَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَمَنْ أَسْلَمَ مِنْ قُرَيْشٍ , وَكَانَتْ عِنْدَ الصَّفَا ,
وَقَدْ صَارَتْ فِيمَا بَعْدَ ذَلِكَ لِلْمَهْدِيِّ , فَوَهَبَهَا لِامْرَأَتِهِ الْخَيْزُرَانِ أُمِّ مُوسَى الْهَادِي وَهَارُونَ الرَّشِيدِ ,
فَبَنَتْهَا وَجَدَّدَتْهَا , فَعُرِفَتْ بِهَا , ثُمَّ صَارَتْ لِغَيْرِهَا .
وَقَدْ شَهِدَ الْأَرْقَمُ بَدْرًا وَمَا بَعْدَهَا مِنَ الْمَشَاهِدِ ,
وَمَاتَ بِالْمَدِينَةِ فِي هَذِهِ السَّنَةِ وَلَهُ بِضْعٌ وَثَمَانُونَ سَنَةً
وَصَلَّى عَلَيْهِ سَعْدُ بْنُ أَبِي وَقَّاصٍ .

سَحْبَانُ بْنُ زُفْرَ بْنِ إِيَاسِ بْنِ عَبْدِ شَمْسِ بْنِ الْأَحَبِّ الْبَاهِلِيُّ الْوَائِلِيُّ
الَّذِي يُضْرَبُ بِفَصَاحَتِهِ الْمَثَلُ , فَيُقَالُ : أَفْصَحُ مِنْ سَحْبَانِ وَائِلٍ .

سَعْدُ بْنُ أَبِي وَقَّاصٍ , وَاسْمُهُ مَالِكُ بْنُ أُهَيْبِ بْنِ عَبْدِ مَنَافِ بْنِ زُهْرَةَ بْنِ كِلَابٍ , أَبُو إِسْحَاقَ الْقُرَشِيُّ ررر
أَحَدُ الْعَشَرَةِ الْمَشْهُودِ لَهُمْ بِالْجَنَّةِ ,
وَأَحَدُ السِّتَّةِ أَصْحَابِ الشُّورَى الَّذِينَ تُوُفِّيَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَهُوَ عَنْهُمْ رَاضٍ ,
أَسْلَمَ قَدِيمًا , وَكَانَ يَوْمَ أَسْلَمَ عُمْرُهُ سَبْعَ عَشْرَةَ سَنَةً .
وَثَبَتَ عَنْهُ فِي " الصَّحِيحِ " أَنَّهُ قَالَ : مَا أَسْلَمَ أَحَدٌ فِي الْيَوْمِ الَّذِي أَسْلَمْتُ فِيهِ , وَلَقَدْ مَكَثْتُ سَبْعَةَ أَيَّامٍ وَإِنِّي لَثُلُثُ الْإِسْلَامِ .
وَهُوَ الَّذِي كَوَّفَ الْكُوفَةَ وَنَفَى عَنْهَا الْأَعَاجِمَ ,
وَهَاجَرَ , وَشَهِدَ بَدْرًا وَمَا بَعْدَهَا ,
وَهُوَ أَوَّلُ مَنْ رَمَى بِسَهْمٍ فِي سَبِيلِ اللَّهِ , قَالَ سَعْدٌ : إِنِّي لَأَوَّلُ رَجُلٍ رَمَى بِسَهْمٍ فِي الْمُشْرِكِينَ , وَمَا جَمَعَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَبَوَيْهِ لِأَحَدٍ قَبْلِي , وَلَقَدْ سَمِعْتُهُ يَقُولُ : « ارْمِ فِدَاكَ أَبِي وَأُمِّي "
وَكَانَ فَارِسًا شُجَاعًا مِنْ أُمَرَاءِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ,
وَكَانَ فِي أَيَّامِ الصِّدِّيقِ مُعَظَّمًا جَلِيلَ الْمِقْدَارِ ,
وَكَذَلِكَ فِي أَيَّامِ عُمَرَ , وَقَدِ اسْتَنَابَهُ عَلَى الْكُوفَةِ ,
وَهُوَ الَّذِي فَتَحَ الْمَدَائِنَ , وَكَانَتْ بَيْنَ يَدَيْهِ وَقْعَةُ جَلُولَاءَ , وَكَانَ سَيِّدًا مُطَاعًا ,
وَعَزَلَهُ عُمَرُ عَنِ الْكُوفَةِ عَنْ غَيْرِ عَجْزٍ وَلَا خِيَانَةٍ , وَلَكِنْ لِمَصْلَحَةٍ ظَهَرَتْ لِعُمَرَ فِي ذَلِكَ ,
وَقَدْ ذَكَرَهُ فِي السِّتَّةِ أَصْحَابِ الشُّورَى ,
ثُمَّ وَلَّاهُ عُثْمَانُ الْكُوفَةَ بَعْدَهَا , ثُمَّ عَزَلَهُ عَنْهَا .
وَقَدْ كَانَ كَذَلِكَ مُجَابَ الدَّعْوَةِ , لَا يَكَادُ يَدْعُو بِدُعَاءٍ إِلَّا اسْتُجِيبَ لَهُ ,
فَمِنْ أَشْهَرِ ذَلِكَ مَا ثَبَتَ فِي " الصَّحِيحَيْنِ " عَنْ جَابِرِ بْنِ سَمُرَةَ , أَنْ أَهْلَ الْكُوفَةِ شَكَوَا سَعْدًا إِلَى عُمَرَ فِي كُلِّ شَيْءٍ حَتَّى قَالُوا : لَا يُحْسِنُ يُصَلِّي .
فَقَالَ سَعْدٌ : أَمَّا إِنِّي لَا آلُو أَنْ أُصَلِّيَ بِهِمْ صَلَاةَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ; أُطِيلُ الْأُولَيَيْنِ , وَأَحْذِفُ فِي الْأُخْرَيَيْنِ .
فَقَالَ عمر : ذَاكَ الظَّنُّ بِكَ يَا أَبَا إِسْحَاقَ . وَكَانَ عمر قَدْ بَعَثَ مِنْ يَسْأَلُ عَنْهُ بِمَحَالِّ الْكُوفَةِ ,
فَجَعَلُوا لَا يَسْأَلُونَ أَهْلَ مَسْجِدٍ إِلَّا أَثْنَوْا خَيْرًا , حَتَّى مَرُّوا بِمَسْجِدٍ لِبَنِي عَبْسٍ , فَقَامَ رَجُلٌ مِنْهُمْ يُقَالُ لَهُ : أَبُو سَعْدَةَ أُسَامَةُ بْنُ قَتَادَةَ , فَقَالَ : إِنَّ سَعْدًا كَانَ لَا يَسِيرُ فِي السَّرِيَّةِ , وَلَا يِقْسِمُ بِالسَّوِيَّةِ , وَلَا يَعْدِلُ فِي الْقَضِيَّةِ .
فَبَلَغَ سَعْدًا قَوْلُهُ فَقَالَ : اللَّهُمَّ إِنْ كَانَ عَبْدُكَ هَذَا قَامَ مَقَامَ رِيَاءٍ وَسُمْعَةٍ , فَأَطِلْ عُمْرَهُ وَأَدِمْ فَقْرَهُ , وَعَرِّضْهُ لِلْفِتَنِ .
قَالَ : فَأَنَا رَأَيْتُهُ بَعْدَ ذَلِكَ شَيْخًا كَبِيرًا , قَدْ سَقَطَ حَاجِبَاهُ عَلَى عَيْنَيْهِ , يَقِفُ فِي الطَّرِيقِ , فَيَغْمِزُ الْجَوَارِيَ , فَيُقَالُ لَهُ فِي ذَلِكَ , فَيَقُولُ : شَيْخٌ مَفْتُونٌ أَصَابَتْهُ دَعْوَةُ سَعْدٍ .
وَقَالَ الزُّهْرِيُّ : لَمَّا حَضَرَتْ سَعْدًا الْوَفَاةُ دَعَا بِخَلَقِ جُبَّةٍ فَقَالَ : كَفِّنُونِي فِيهَا , فَإِنِّي لَقِيتُ فِيهَا الْمُشْرِكِينَ يَوْمَ بَدْرٍ , وَإِنَّمَا كُنْتُ أُخَبِّئُهَا لِهَذَا الْيَوْمِ .
وَكَانَتْ وَفَاةُ سَعْدٍ بِالْعَقِيقِ خَارِجَ الْمَدِينَةِ , فَحُمِلَ إِلَى الْمَدِينَةِ عَلَى أَعْنَاقِ الرِّجَالِ ,
فَصَلَّى عَلَيْهِ مَرْوَانُ , وَصَلَّى بِصَلَاتِهِ أُمَّهَاتُ الْمُؤْمِنِينَ الْبَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ , وَدُفِنَ بِالْبَقِيعِ ,
وَكَانَ ذَلِكَ فِي هَذِهِ السَّنَةِ - سَنَةَ خَمْسٍ وَخَمْسِينَ - وَقَدْ جَاوَزَ الثَّمَانِينَ , عَلَى الصَّحِيحِ .
قَالَ عَلِيُّ بْنُ الْمَدِينِيِّ : وَهُوَ آخِرُ الْعَشَرَةِ وَفَاةً .
وَكَانَ مِيرَاثُهُ مِائَتَيْ أَلْفٍ وَخَمْسِينَ أَلْفًا .

فَضَالَةُ بْنُ عُبَيْدٍ الْأَنْصَارِيُّ الْأَوْسِيُّ ررر
أَوَّلُ مَشَاهِدِهِ أُحُدٌ
وَشَهِدَ بَيْعَةَ الرِّضْوَانِ ,
وَدَخَلَ الشَّامَ ,
وَتَوَلَّى الْقَضَاءَ بِدِمَشْقَ فِي أَيَّامِ مُعَاوِيَةَ بَعْدَ أَبِي الدَّرْدَاءِ .

قُثَمُ بْنُ الْعَبَّاسِ بْنِ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ ررر
كَانَ أَشْبَهَ النَّاسِ بِرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ,
تَوَلَّى نِيَابَةَ الْمَدِينَةِ فِي أَيَّامِ عَلِيٍّ ,
وَشَهِدَ فَتْحَ سَمَرْقَنْدَ مِمَّا وَرَاءَ النَّهَرِ , فَاسْتُشْهِدَ بِهَا , رَحِمَهُ اللَّهُ .

كَعْبُ بْنُ عَمْرٍو , أَبُو الْيَسَرِ الْأَنْصَارِيُّ السُّلَمِيُّ ررر
شَهِدَ الْعَقَبَةَ وَبَدْرًا , وَأَسَرَ يَوْمئِذٍ الْعَبَّاسَ بْنَ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ ,
وَشَهِدَ مَا بَعْدَ ذَلِكَ مِنَ الْمَشَاهِدِ كُلِّهَا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ .
وَهُوَ آخِرُ مَنْ مَاتَ مِنْ أَهْلِ بَدْرٍ .

ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك

رد مع اقتباس
 
   
إضافة رد

« الموضوع السابق | الموضوع التالي »

   
 
 
 
   

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

كود [IMG]متاحة
كود HTML معطلة



Facebook Comments by: ABDU_GO - شركة الإبداع الرقمية

الساعة الآن 03:26 PM


Powered by vBulletin™ Version 3.8.7
Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved. منتديات