شبكة ربيع الفردوس الاعلى  

   
 
العودة   شبكة ربيع الفردوس الاعلى > 3 > الموسوعة الضخمة مواضيع اسلامية هامة جداااااااااااااااااااااااا
 
   

« آخـــر الــمــواضــيــع »
         :: الاذاعة المصرية و السعودية النسخة الاصلية 2 مصحف عبد الباسط مرتل برابط 1 ومزيد (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: ياسر ابن الشيخ عبد الباسط عبد الصمد مصحف صوتي و فيديو 14 سورة تلاوات برابط 1 و مزيد (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: عبد الرحمن محمد علي جبر مصحف 6 سورة تلاوات برابط 1 و مزيد (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: عبد الرحمن علي الحوال مصحف 2 سورة تلاوات برابط 1 و مزيد (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: فيصل محمد الرشيد مصحف اول 9 سور تلاوات برابط 1 و مزيد (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: عبد الرحمن الجريذي مصحف كامل 114 سورة تلاوات برابط 1 و مزيد (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: عبد الرحمن صاهود الظفيري مصحف 7 سورة تلاوات برابط 1 و مزيد (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: عبد الرزاق بني ياسين مصحف 36 سورة تلاوات برابط 1 و مزيد (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: عبد القادر ناصر الدين مصحف 6 سورة تلاوات برابط 1 و مزيد (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: عبد الفتاح عوينات مصحف 3 سورة تلاوات برابط 1 و مزيد (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)      

إضافة رد
   
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع

  #1  
قديم 10-17-2014, 12:50 PM
منتدى فرسان الحق منتدى فرسان الحق غير متواجد حالياً
مشرف
 
تاريخ التسجيل: Jun 2013
المشاركات: 7,826
افتراضي صفة خاصة بالأنبياء، فهل من مشمِّر؟

صفة خاصة بالأنبياء، فهل من مشمِّر؟
أ. محمد خير رمضان يوسف



الآية أولاً:
يتلو المسلم قولَ الله - تبارك وتعالى -: {إِنَّا أَخْلَصْنَاهُمْ بِخَالِصَةٍ ذِكْرَى الدَّارِ} [ص: 46] وهو لا يعرف معناها غالبًا، وتفسيرُها: لقدِ اصطفَيناهُمْ - أي: الأنبياء - وجعَلناهُمْ خالِصينَ لنا، بسبَبِ خَصلَةٍ جَليلَةٍ فيهم، هي جَعلُهمُ الدَّارَ الآخِرَةَ همَّهمُ الأوَّل، وتذَكُّرُهمْ لها دائمًا.

وإذا عرَفنا أن المؤمنين أيضًا يذكُرون اليوم الآخِر، علِمنا أن الأنبياء - عليهم الصلاة والسلام - لهم شأنٌ أكبرُ وأعظم منهم في ذلك، وهو ديمومة تذكُّرهم الآخرة، وعمقُ إيمانهم بها، ومعرفتهم بأهوال القيامة، عند الحشر والحساب، وتبدُّل الأرض والسماء، ويوم تترك الأمُّ وليدَها، وتضع الحاملُ حملَها من الخوف والهلع، وعند تطايُر الصحف، وكل ينتظر ما يقضي الله به، ثم تصوُّرهم الجنة ونعيمها، والنار وجحيمها، تصورًا كأنه واقع أمام أعينهم.

كل هذا وغيره يتذكَّره الأنبياء ولا يغيب عن بالهم، فهذه صفة خاصة بهم، ويشترك المؤمنون معهم في هذه الصفة، كما يشتركون معهم في صفات أو أعمال أخرى يؤدُّونها؛ فهم يصلُّون أيضًا مثلهم، ويخشون الله كذلك، ولكن بفارقٍ كبير بينهما في كيفية ذلك.

وعندما أراد بعض الصحابة - رضي الله عنهم - أن يزيدوا من عباداتهم وتنسُّكهم وينقطعوا عن الدنيا بذلك، نبَّههم الرسول - صلى الله عليه وسلم - إلى أن هذا ليس من أدب الإسلام، ولا هو من طبيعته، وإن بدتْ فيه عبادة أكثر، ثم قال لهم معلِّمًا ومرشدًا: ((أمَا واللهِ إني لأخشاكم لله وأتقاكم له، لكني أصوم وأُفطر، وأصلي وأرقد، وأتزوَّج النساء، فمن رغِب عن سنَّتي فليس مني))؛ كما رواه البخاري وغيره.

فالأمر يتعلَّق بالالتزام بآداب الدين ومعرفة حدوده، وأكثرُ من يعرف هذا هم العلماء، الذين يعلمون فرائض الدين وسننه وآدابه كما بيَّنها اللهُ ورسوله؛ ولذلك فهم الذين يخشون ربَّهم حقيقة، وبتصور إيماني وعلمي مبنيٍّ على أدلة وشواهدَ؛ يقول الله – تعالى -: {إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ} [فاطر: 28]، وكلما ازدادوا علمًا، ازدادوا خشية، وازدادوا قربًا من الأنبياء، فهم ورثتهم في العلم والتربية؛ هذا إذا كان علمُهم لله، وليس للدنيا والسلطان.
الأنبياء وذكرى الدار:
وإن تذكُّر الأنبياء - عليهم الصلاة والسلام - اليومَ الآخرَ يعود إلى أنه اليوم الأكبر، الذي يجب أن تتَّجه الأنظارُ كلها إليه، وأن يُحسبَ حسابه أكثر من حساب كل شيء في الدنيا، أكثر من المال، ومن الولد، وأكثر من الحياة وما فيها كلها.

وهذا ما لا يقدر عليه إلا هم - عليهم الصلاة والسلام - أما الآخرون، فليس في كل وقت، ولو كانوا كذلك لوصلوا إلى درجة الملائكة، أو قريبًا منها، وهو معنى ما جاء في حادثة متميزة، حفظتْها لنا السيرة النبوية، وكتب الأحاديث، وقصص الصحابة - رضوان الله عليهم - فقد روى مسلم في صحيحه عن حنظلة الأسيدي (وكان من كتَّاب رسول الله - صلى الله عليه وسلم) قال: لقيَني أبو بكر فقال: كيف أنت يا حنظلة؟ قال: قلتُ: نافَقَ حنظلةُ، قال: سبحان الله! ما تقول؟ قال: قلت: نكونُ عند رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يذكِّرنا بالنارِ والجنَّة، حتى كأنَّا رأيُ العين، فإذا خرجنا من عند رسول الله - صلى الله عليه وسلم - عافَسْنا الأزواج والأولادَ والضَّيعات، فنَسينا كثيرًا، قال أبو بكر: فوالله إنا لنلقَى مثلَ هذا، فانطلقتُ أنا وأبو بكر حتى دخلْنا على رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قلتُ: نافقَ حنظلةُ يا رسول الله! قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((وما ذاك؟))

قلت: يا رسولَ الله، نكونُ عندكَ، تذكِّرنا بالنار والجنة حتى كأنَّا رأيُ عين، فإذا خرَجنا من عندكَ عافَسْنا الأزواج والأولاد والضَّيعات، نَسينا كثيرًا، فقال رسولُ الله - صلى الله عليه وسلم -: ((والذي نفسي بيده، إنْ لو تدومونَ على ما تكونونَ عندي، وفي الذِّكر، لصافحتكمُ الملائكةُ على فُرُشِكم، وفي طرقكم، ولكن يا حنظلةُ، ساعةً وساعة)) ثلاثَ مرَّات.

نعم، إن الإنسان بطبيعته لا يستطيع أن يكونَ ملائكيًّا دائمًا؛ فهو من طين الدنيا، الذي له خصائصُ ومميزاتٌ، والدنيا تحتاج إلى عمار، والإنسان يحتاج إلى مال، وإلى تعلُّم أشياء كثيرة تساعده للعيش في الدنيا، لنفسه، ولأولاده، وأهله، ولآخرين، وكلُّ هذا يحتاج إلى وقت، وإلى الالتهاء بالدنيا.

والأنبياء - عليهم الصلاة والسلام - يعملون كذلك، ولكنهم متوكِّلون على الله حقَّ التوكل، ولا يطغى همُّ عملهم على دعوتهم وتبليغهم، ولا ينشغلون به عن وظيفتهم الأساسية، فهم يعملون، ويذكرون الله، ويتذكَّرون الآخرة، ويعلَمون الغاية من كل عمل، ويضربون الأمثال للناس من واقع معيشتهم وأحوالهم؛ لتتعلق قلوبهم بالآخرة؛ حتى لا ينسوها في خضمِّ أعمالهم.

وإن ارتباطهم بالآخرة يبدو من خلال حياتهم الخاصة والعامة؛ فهم يحبُّون العبادة، ويقيمون الليل، ورسولنا الكريم - صلى الله عليه وسلم - قام حتى "تورَّمت قدماه" من العبادة؛ شكرًا لربِّ العزَّة الذي أكرمه بالنبوة، كما في البخاري وغيره.

ولشوقه إلى الآخرة؛ اختار جوار ربه؛ ففي حديث عائشة - رضي الله عنها - الذي رواه عنها البخاري - رحمه الله - في صحيحه: "كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وهو صحيح يقول: ((إنه لم يُقبضْ نبيٌّ قط حتى يرى مقعده من الجنة، ثم يحيا، أو يخيَّر))، فلما اشتكى وحضره القبضُ، ورأسه على فخذ عائشة، غُشي عليه، فلما أفاق شخص بصره نحو سقف البيت، ثم قال: ((اللهم الرفيق الأعلى))، فقلت: إذًا لا يجاورنا".
تذكير وتوجيه:
وكان - عليه الصلاة والسلام - إذا اجتمع بأصحابه ذكَّرهم بالآخرة، أو نادى فخطب ووعظ، وجاء في حديث رواه الترمذي وصححه: "وعظَنا رسولُ الله بعد صلاة الغداةِ موعظةً بليغة، ذرفتْ منها العيون، ووجلتْ منها القلوب".

وقد يبدو طبيعيًّا أن يتجشَّأ رجل في مجلس، ولا يدعو هذا إلى التفاتٍ إليه، ولكن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ربط هذا الأمر العاديَّ بالآخرة؛ تعليمًا وتذكيرًا لأصحابه، وتربية لهم، فقال - عليه الصلاة والسلام - لمن تجشَّأ: "أقصِرْ من جُشائك؛ فإن أطول الناسِ جوعًا يومَ القيامةِ أكثرهم شِبعًا في الدنيا"؛ رواه ابن أبي الدنيا والحاكم وغيرهما، وأورده في "السلسلة الصحيحة" (343).

وإنها لتربية مؤثِّرة وناجحة؛ بل هي أبلغ أنواع التربية تأثيرًا؛ أعني: التذكيرَ بالثواب والعقاب الأخروي، الذي يصدِّق به وينتهي عنده المؤمنون الصادقون، ويرجون بذلك رضًا وفوزًا، وقد ورد في رواية ابن أبي الدنيا: أن ذلك الرجل الذي تجشَّأ - وهو أبو جحيفة، رضي الله عنه - قال: فما شبعتُ منذ ثلاثين سنة.

إنها الطاعة، وإنه الإيمان العميق، وإنها التربية والتزكية، وإنه الالتزام بالدينِ الحقِّ، وكذا الأمر في حديث مسلم، عندما خرج رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وأبو بكر وعمر مِن بيوتهم مِن شدَّة الجوع، ثم شبعوا ورووا عند أنصاريٍّ كريم، لم يترك الأمرَ يمرُّ هكذا دون تذكيرٍ واعتبار؛ بل ذكَّرهما بالآخرة، وقال: ((والذي نفسي بيده، لتُسألنَّ عن هذا النعيم))؛ يعني: القيام بحقِّ شكره.

ومما وعظ به رسولُ الله - صلى الله عليه وسلم - في غزوة، وهو يحثُّ صحابتَه ويرغِّبهم في الحراسة: قوله: ((حُرمتِ النارُ على عينٍ دمعتْ من خشية الله، حرمت النار على عين سهرت في سبيل الله))؛ رواه الحاكم وصحح إسناده.

وقال - عليه الصلاة والسلام - في ترهيب مؤثِّر، ينصح به أمَّته كلَّها: ((يا أمَّة محمد، والله لو تعلمون ما أعلم، لبكيتم كثيرًا، ولضحكتم قليلاً))؛ رواه الشيخان.

ووعظُه - صلى الله عليه وسلم - كثيرٌ، ولا يكاد الوعظ يخلو من التذكير بالآخرة، فهو يعني الأمر بالطاعة، والنصح والتذكير بالعواقب، والعاقبة جنة أو نار، فالتذكير بالآخرة هو أبلغ الوعظ، وأمثلته كثيرة في السنَّة.

وكثيرًا ما كان يدعو - عليه الصلاة والسلام - في آخر المجلس بالحديث الذي فيه الدعاء المشهور: ((اللهم اقسم لنا من خشيتك ما يَحُول بيننا وبين معاصيك))، الذي رواه الترمذي وغيره، وحسَّنه في "صحيح الجامع"، فقد قال ابن عمر - رضي الله عنه -: قلَّما كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقوم من مجلسٍ حتَّى يدعوَ بهؤلاء الدعواتِ لأصحابه، وفيه: ((ومن طاعتك ما تبلِّغنا به جنَّتك))، ((ولا تجعل الدنيا أكبر همِّنا)).




يتبع


ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك

__________________
الاميل و الماسنجر

alfirdwsiy1433@ymail.com


شبكة ربيع الفردوس الاعلى
نحتاج مشرفين سباقين للخيرات


اقدم لكم 16 هدايا ذهبية



الاولى كيف تحفظ القران بخاصية التكرار مع برنامج الريال بلاير الرهيب وتوضيح مزاياه الرهيبة مع تحميل القران مقسم ل ايات و سور و ارباع و اجزاء و احزاب و اثمان و صفحات مصحف مرتل و معلم و مجود
مع توضيح كيف تبحث في موقع ارشيف عن كل ذالك


والثانية
خطا شائع عند كثير من الناس في قراءة حفص بل في كل القراءات العشر
تسكين الباء في كلمة السبع في قوله تعالى ( وما اكل السبع ) سورة المائدة الاية 3
والصحيح ضمها لان المراد بها هنا حيوان السيع بخلاف السبع المراد بها العدد سبعة فان الباء تسكن كما في سورة المؤمنون الاية 86
- قل من رب السموات السبع ورب العرش العظيم - ولا تنسى قراءاة كتاب اسمه الاخطاء الشائعة في قراءة حفص وهذا رابطه لتحميله
https://ia701207.us.archive.org/34/i...ng-of-hafs/pdf

واسمع اليها في تلاوة عندليب الاسكندرية الخاشع الشيخ شعبان محمود عبد الله السورة رقم 5 المائدة ورقم 23 المؤمنون
حيث يقف الشيخ على كلمة السبع في سورة المائدة لتوضيح ضم الباء
http://archive.org/details/sha3baan-mahmood-quran



والهدية الثالثة

لاول مرة من شرائي ومن رفعي
رابط ل صفحة ارشيف تجد في اعلاها
مصحف الحصري معلم
تسجيلات الاذاعة
نسخة صوت القاهرة
النسخة الاصلية الشرعية
لانا معنا اذن من شركة صوت القاهرة بنشر كل مصاحفها بعد شرائه وتجد في نفس الصفحة كيفية الحصول على مصاحف اخرى نسخة صوت القاهرة



وحين تفتح لك الصفحة اقرا فيها كيفية الحصول على كل مصاحف صوت القاهرةبجودة رهيبة لا تصدق سي دي اوديو معدل الجودة 1411 ك ب
وايضا بجودة رهيبة ام بي ثري معدل الجودة 128 كيلو بايت

ايضا تجد في نفس الصفحة
رابط ل ملف مضغوط zip فيه روابط ل 696 مصحف مقسمين الى روابط تورنت ومباشرة وجودة فلاك مع الشرح كيف تكفر عن ذنوبك وتكسب ملايين الحسنات عن طريق التورنت
مع برنامج تورنت سريع وشرح كيفية عمله
مع هدايا اخرى ومفاجات
مع صوت ابي العذب بالقران

تجد ايضا في الملف المضغوط zip مقطع صغير لصوت ابي العذب بالقران
من اراد ان ياخذ ثواب البر بابيه وامه حتى بعد موتهما فليسمع صوت ابي العذب بالقران لان الدال على الخير كفاعله بالاضافة الى ان صوته العذب بالقران يستحق السماع
وحاول ان تزور هذه الصفحة دائما لتجد فيها
الجديد من الملفات المضغوطة zip
فيها الجديد من روابط المصاحف
والتي ستصل الى الف مصحف باذن الله
********************************
ولا ننسى نشر موضوع المصاحف وموضوع صوت ابي في المنتديات المختلفة ولا يشترط ان تقولو منقول بل انقلوه باسمكم فالمهم هو نشر الخير والدال على الخير كفاعله وجزاكم الله خيرااااااااااااااااا
اكتب في خانة البحث ل موقع صفحة ارشيف او في جوجل او يوتيوب
عبارة ( مصحف كامل برابط واحد) لتجد مصاحف هامة ونادرة كاملة كل مصحف برابط واحد صاروخي يستكمل التحميل والمصاحف تزيد باستمرار باذن الله

او اكتب عبارة (صوت القاهرة ) لتجد مصاحف اصلية نسخة صوت القاهرة

والهدية الرابعة

اسطوانة المنشاوي المعلم صوت و صورة نسخة جديدة 2013 نسخة اصلية من شركة رؤية مع مجموعة قيمة جدا من الاسطوانات التي تزيد يوما بعد يوم على نفس الصفحة


والهدية الخامسة

مصحف المنشاوي المعلم فيديو من قناة سمسم الفضائية

والهدية السادسة


مصحف المنشاوي المعلم صوتي النسخة الاصلية بجودة رهيبة 128 ك ب

والهدية السابعة

مصحف القران صوتي لاجمل الاصوات مقسم الى ايات و صفحات و ارباع و اجزاء و اثمان و سور كل مصحف برابط واحد صاروخي يستكمل التحميل



الهدية الثامنة

من باب الدال على الخير كفاعله انقلوا كل المواضيع فقط الخاصة بالشبكة والتي هي كتبت باسم المدير ربيع الفردوس الاعلى ولا يشترط ان تقولومنقول بل انقلوه باسمائكم الطاهرة المباركة



والهدية التاسعة


جميع ختمات قناة المجد المرئية بجودة خيالية صوت و كتابة مصحف القران مقسم اجزاء و احزاب اون لاين مباشر


الهدية العاشرة

اون لاين مباشر جميع تلاوات القران الخاشعة المبكية فيديو

الهدية 11

اون لاين مباشر جميع تلاوات القران الخاشعة المبكية اوديو



الهدية 12

جميع مصاحف الموبايل الجوال - القران كاملا بحجم صغير جدا و صوت نقي

الهدية13

برنامج الموبايل و الجوال صوت و كتابة لكل الاجهزة الجيل الثاني و الثالث و الخامس


الهدية14

الموسوعة الصوتية لاجمل السلاسل والاناشيد والدروس و الخطب لمعظم العلماء


الهدية 15

الموسوعة المرئية لاجمل الدروس و الخطب

16

برامج هامة كمبيوتر و نت
رد مع اقتباس
 
   
إضافة رد

« الموضوع السابق | الموضوع التالي »

   
 
 
 
   

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

كود [IMG]متاحة
كود HTML معطلة



Facebook Comments by: ABDU_GO - شركة الإبداع الرقمية

الساعة الآن 05:59 AM


Powered by vBulletin™ Version 3.8.7
Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved. منتديات