شبكة ربيع الفردوس الاعلى  

   
 
العودة   شبكة ربيع الفردوس الاعلى > 3 > تفريغ المحاضرات و الدروس و الخطب ---------- مكتوبة
 
   

« آخـــر الــمــواضــيــع »
         :: عبد الرزاق الدليمى المصحف المجود المصور بكامل الصفحة فيديو ملون مقسم اجزاء أجزاء كامل (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: مرتل 128 ك ب كامل ل الحسينى العزازى المصحف المرتل مقسم صفحات صوتية مصورة ملونة mp3 (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: فيديو عبد الرزاق الدليمي مجود مصحف مقسم اجزاء مصورة بكامل الصفحة 30 جزء كامل (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: 128 ك ب كامل ل عبد الرزاق الدليمى المصحف المرتل ب القصر مقسم صفحات صوتية مصورة ملونة mp3 (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: مقسم صفحات مرئية ثابتة الحسينى العزازى المصحف المرتل المصور ملون كامل فيديو جودة رهيبة mp4 (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: مرتل نسخة مزدوجة و نسخة فيديو مصحف الحسيني العزازي المرتل مقسم صفحات ثابتة ملونة مصورة (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: مقسم صفحات مرئية عبد الرزاق الدليمى المصحف المرتل ب القصر المصور ملون كامل فيديو جودة رهيبة mp4 (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: ب القصر مرتل نسخة مزدوجة و نسخة فيديو مصحف عبدالرزاق الدليمي مقسم صفحات ثابتة ملونة مصورة (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: مصحف الحسيني العزازي مرتل في مقطع واحد كامل فيديو ملون المصحف المرتل المصور بكامل الصفحة (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: مرتل مجمع كامل في مقطع 1 مصحف الحسيني العزازي فيديو بكامل الصفحة مصور ملون (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)      

إضافة رد
   
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع

  #1  
قديم 01-10-2015, 12:53 AM
منتدى فرسان الحق منتدى فرسان الحق غير متواجد حالياً
مشرف
 
تاريخ التسجيل: Jun 2013
المشاركات: 7,826
افتراضي الوظيفة والمسؤولية

الوظيفة والمسؤولية



الشيخ عبدالله الجار الله








إنَّ الحمد لله، نحمده ونستعينه ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا، ومن سيِّئات أعمالنا، مَن يهده الله فلا مُضِلَّ له، ومن يُضْلِل فلا هادي له، وأشهد أن لا إله إلا الله وحدَه لا شريك له، وأشهد أنَّ محمدًا عبده ورسوله، صلى الله عليه وعلى آله وصَحْبه، وسلِّم تسليمًا كثيرًا إلى يوم الدِّين.


أما بعد:
فاتقوا الله - عباد الله - اتقوا الله ربَّكم، تُفْلِحوا في دنياكم وأُخْراكم؛ ﴿ وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ ﴾ [البقرة: 189].

إخْوة الإسلام، عِبءٌ ثقيلٌ ومسؤولية جسيمة تلك التي نَحملُها - نحن المكلَّفين - على كواهلنا، أمانةٌ عُرِضتْ على السموات والأرض، فأبَيْنَ أنْ يحملنها، وأشْفَقْنَ منها، وحمَلَها الإنسان؛ إنَّه كان ظلومًا جهولاً، فالتكاليف الشرعيَّة على اختلافها أمانة، سنسألُ عنها: هل أدَّيْنَا أو قصَّرْنا؟ والأولاد أمانة: هل ربَّيْنا ورعينا أو أهْملْنا؟ وحقوق الغير لَدَيْنا أمانات، من ديون وأُجْرة عملٍ، وقروض، وودائع، سنسألُ عنها: هل وفَّينا أو تساهَلْنا وأكلْنا؟ وهكذا، فالأمانات التي تجبُ رعايتها وردُّها كثيرة متفرِّقة.

ولكنَّنا اليومَ سنلج تفاصيلَ واحدة منها، طالما نالَها من التقصير، كغيرها الكثير، إنها أمانة العمل والوظيفة على اختلاف أنواعها ورُتَبِها، إنها هَمْسة في أُذن كلِّ موظَّف حكومي أو أهلي، عسكري أو مدني، أمير أو وزير، أو قاض أو مدير، أو وموظف عادي، هَمْسة لا أستثني منها مُعَلِّمًا أو مُعلمة، أو مراقبًا فضفاض الدوام، أو غيرهم ممن يأخذ مقابلَ عملِه راتبًا من الدولة - رعاها الله.

عبادَ الله:
يَدفعني لهذه الهمسة الحبيبة حبُّ إخواني والنُّصحُ لهم، وإنْ كنتُ أولَّ المعْنِيين بها، يدفعني لها تلكم النقاشات التي تعج بها المجالسُ والمنتديات عن تقصير كثيرٍ من الدوائر الحكوميَّة في أداءِ رسالتها، أو إهمالِها في أداء عملها، أو تأخيرِها له، ومردُّ ذلك في الغالب إلى موظَّفيها والمسؤولين عن مصالح الناس داخلها.

عباد الله:
إننا مطالبون أمام الله - عزَّ وجلَّ - ثم أمامَ الناس بأن نتَّقي الله - تعالى - في وظائفنا ومسؤوليَّاتنا؛ لأننا مُؤْتَمنون عليها، وسوف نُسْأل عنها أمامَ الله - جل في علاه -: ﴿ إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تُؤَدُّوا الْأَمَانَاتِ إِلَى أَهْلِهَا ﴾ [النساء: 58].

وقال رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((أدِّ الأمانة إلى من ائتمنَك، ولا تَخُنْ مَن خَانَك))؛ رواه أحمد، وغيره.

وقال أنس بن مالك - رضي الله عنه -: "ما خطبنا نبيُّ الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - إلاَّ قال: ((لا إيمانَ لمن لا أمانةَ له، ولا دينَ لمن لا عهْدَ له)).

إن الوظيفة عقْدٌ مُبْرم بين طرفين، يضعُ على كاهل الموظَّف واجبات، ويرتِّب عليه مسؤوليَّات، ويَفرض له حقوقًا، والوفاء بالعقود والعهود واجبٌ؛ ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَوْفُوا بِالْعُقُودِ ﴾ [المائدة: 1]، ويقول - عز وجل -: ﴿ وَأَوْفُوا بِعَهْدِ اللَّهِ إِذَا عَاهَدْتُمْ ﴾ [النحل: 91].

فيا أيُّها الموظَّف المبارَك، ويا أيُّها المربِّي الحَنون، أخْلِصْ لله في عملك، وخَلِّصْ كَسْبك من شُبهة الحرام، أتْقِنْ عملَك الذي كُلِّفْتَ به، فالنبيُّ - صلَّى الله عليه وسلَّم - يقول: ((إنَّ الله يحبُّ إذا عَمِلَ أحدُكم عملاً أنْ يتقنَه))).

كنْ ملتزمًا في حضورك وانصرافك إلى مَقَرِّ العمل في الوقت الذي تمَّ توقيعُ العقْد عليه، ولا تحتجَّ بحال مديرك أو زميلك، فأنت ستُسْأَلُ عن نفْسك، لا عنْ غيرك.

كم هم الذين يحضرون متأخِّرين، وينصرفون مبكِّرين دون تأنيبِ ضميرٍ، أو شعورٍ بالخطأ والتقصير! كم من الموظَّفين مَن يحضر؛ ليوقِّع ثم ينصرف، فلا يُرَى في دائرته إلاَّ بعد الظهر؛ لتوقيع الانصراف، فإذا ما تسرَّب الخبرُ عن وجود مفتِّشين أو مسؤولين لزيارة تلك الجهة، رأيتَ مثاليَّة مصْطنعة لا نظير لها، فأين الله أيُّها الحبيب؟! أين مراقبة الباري - جلَّ في علاه؟!


مرَّ عمرُ بن الخطاب - رضي الله عنه - براعٍ يرعى غنمًا، فقال له: "بِعْ لي شاة من غنمك - يريد أنْ يَمتحنَ إيمانَه ويمتحنَ صِدْقَه مع الله - قال الراعي: يا أمير المؤمنين، الغنم لسيِّدي، قال عمر: إذا سألك سيِّدُك عن الشاة، فقلْ: أكلَها الذئب، قال الراعي: الله أكبر، فأين الله؟ فجَلَسَ عمر يبكي، ويقول: صدقتَ والله، فأين الله؟".

أيها الموظَّف المبارك، لا تُكثِر الاستئذانَ، فإذا استأذنتَ لحاجة ماسَّة، فارجِعْ سريعًا، ولا تكنْ كحال أولئك الذين يخرجون لإحضار أولادِهم من المدارس ثم لا يعودون، أو يتأخَّرون كثيرًا، فعملُهم هذا مُحرَّم؛ لأنَّ الضرورة تُقدر بقدرها.

وعليك - أيُّها الموظَّف - أن تجعلَ للعبادة وقْتَها المعقول؛ لتعودَ بعد ذلك إلى عملك، ولكم أن تتصوَّروا أنَّ وقتَ الصلاة في بعض الدوائر يَمتدُّ إلى ساعة كاملة تُعَطَّل فيها مصالحُ الناس بحجة العبادة، إنَّ مَن عَطَّل مصالح المسلمين، ولم يقضِ حوائجهم وهو قادرٌ على ذلك - واقعٌ تحت قول النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((مَن ولاَّه الله شيئًا من أمور المسلمين، فاحتجبَ دون حاجتهم وخَلَّتِهم وفقْرهم، احتجبَ الله دون حاجته وخَلَّته وفَقْره يومَ القيامة))؛ رواه أبو داود، والترمذي.

أيها الموظف الأمين، إنَّ الواجبَ الوظيفي أمانةٌ، والأمانة حقُّها أنْ تؤدَّى، ومَن لم يؤدِّها، فقد أوْقَعَ نفسه في براثنِ الغَدر والخيانة، التي كان يَستعيذُ منها رسولُنا - صلَّى الله عليه وسلَّم - والله - تعالى - كما أخبر - لا يحبُّ الخائنين.

ومن الأمانة حِفظُ ممتلكات الدائرة التي تعملُ بها، وعدم استعمال أجهزتها، أو سياراتها، أو موظَّفيها للمصلحة الشخصيَّة.

أيُّها المبارك، إنَّ التقصير في أداء الواجب عليك، والذي تتقاضَى عليه أجْرًا - يجعلُ ذلك الأجرَ الذي تتقاضاه من غير وجْه حقٍّ سُحْتًا وكَسْبًا حَرامًا، وقد قال النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((أَيُّما لحمٍ نبتَ من سُحْت، فالنار أوْلَى به))؛ فأيُّ وعيدٍ يفوق هذا الوعيد؟ ولا تتعجَّبْ بعد ذلك عن سببِ ردِّ الدعاء وعدم إجابته؛ لأن النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - قال: ((أطبْ مَطعمَك، تكنْ مُستجابَ الدعوة)).

أسأل اللهَ أنْ يُصلِحَ أحوالَ الأُمة، وأن يوفِّقَنا للقيام بمسؤوليَّاتنا على الوجْه الذي يُرضيه عنَّا؛ إنه سميعٌ مُجيب.

أقول ما تسمعون، وأستغفر الله لي ولكم، فاستغفروه وتوبوا إليه؛ إنه هو الغفور الرحيم.

الخطبة الثانية


الحمدُ لله حمدًا كثيرًا طيِّبًا مُباركًا فيه، كما يحبُّ ربُّنا ويرضى، وأشهد أنْ لا إله إلا الله وحدَه لا شريك له، وأشهد أنَّ نبيَّنا محمدًا عبده ورسوله، صلى الله عليه وعلى آله وصَحْبه، وسلم تسليمًا كثيرًا إلى يوم الدِّين.

أما بعد:
فاتقوا الله - عباد الله - واعلموا أنَّ الله - سبحانه - بشَّر المستقيمين على عبادته بالسعادة التامَّة في الدنيا والآخرة، فقال - سبحانه -: ﴿ إِنَّ الَّذِينَ قَالُوا رَبُّنَا اللَّهُ ثُمَّ اسْتَقَامُوا تَتَنَزَّلُ عَلَيْهِمُ الْمَلَائِكَةُ أَلَّا تَخَافُوا وَلَا تَحْزَنُوا وَأَبْشِرُوا بِالْجَنَّةِ الَّتِي كُنْتُمْ تُوعَدُونَ ﴾ [فصلت: 30].

أيُّها الموظف المبارك، كُنْ قُدوة مباركة، ومَثَلاً يُحْتَذَى لمن هم دونك من موظَّفيك في الْتِزَامك بالعمل وأمانتك، فقد كان النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - يتقدَّم أصحابه في كلِّ ما يأْمرهم به، ويسبقُهم لكلِّ ما يوجِّههم إليه.

وطِّنْ نفسَك في تعامُلك مع زملائك ومع الجمهور على الخُلُق الرفيع، والأدب الجمِّ، مِن حُسن الاستقبال، والعناية بحاجات الناس، وإنجازها، كُنْ سَهْلاً ليِّنًا لطيفًا في تعامُلك مع الناس، ومُدَّ يدَ العون لهم في حدود النظام، ودونما ضررٍ أو ضِرار، وتذكَّر أنَّ مَن يَسَّرَ على مسلمٍ، يسَّر الله عليه في الدنيا والآخرة، وأنَّ مَن كان في حاجة أخيه، كان الله في حاجته؛ يقول - عليه الصلاة والسلام -: ((اللهم مَن وَلِي من أمر أُمَّتي شيئًا فشقَّ عليهم، فاشْقُق عليه، ومَن وَلِي من أمر أُمتي شيئًا فرفَقَ بهم، فارفُقْ به))؛ رواه مسلم.

عباد الله:
إنَّ الواجبَ الوظيفي ينعكسُ أثرُه على الأُمَّة، فإنْ أدَّى الموظَّف ما عليه، وقامَ بما يُوكَل إليه، كان ذلك سببًا في رُقِي الخِدْمة التي يقدِّمها، فيدفع بذلك عَجَلة التقدُّم في الأُمَّة عامة، وإن قصَّر في واجبه، فإنَّ ذلك يَعني تدهور الخِدْمة التي يقدِّمها للأُمة، ومِن ثَمَّ فإنه يُسْهم في تأخُّر الأُمة وتخلُّفها.

عباد الله:
إنَّ الوظيفة وسيلة للعيش الشريف، والكَسْب النظيف، فاجعلْ مِن وظيفتك طاعةً لله - جل في علاه - اجعلْ منها بالإخلاص والإتقان عبادةً تتقرَّب بها إليه - سبحانه وتعالى.

اللهم صلِّ وسلِّم على عبدك ورسولك محمدٍ، وعلى آله وصَحْبه، والتابعين لهم بإحسان إلى يوم الدِّين، وسلِّم تسليمًا كثيرًا.

اللهم علِّمْنا ما ينفعنا، وانفعْنا بما علَّمْتنا يا ذا الجلال والإكرام، اللهم طهِّرْ قلوبَنا من النفاق، وأعمالَنا من الرِّياء، وألسنتَنا من الكَذب، وأعيُنَنا من الخيانة؛ إنَّك تعلمُ خائنة الأعْين، وما تُخْفي الصدورُ.

اللهم احْفظْنا بالإسلام، وأَدِمْ علينا نعمة الإيمان والأمان، اللهم اختمْ لنا بالصالحات، اللهم احفظْ علينا دينَنا وأمْنَنَا، اللهم مَن أرادنا أو أرادَ بلادَنا بسوء، فأشغله بنفسه، ورُدَّ كيدَه إلى نحره.

اللهم اغفرْ لنا وارحمنا، وعافنا واعفُ عنَّا، اللهم أعْطِنا ولا تَحْرمنا، وأكرمنا ولا تُهنا، وزِدْنا ولا تَنْقُصنا، وآثِرنا ولا تُؤْثِر علينا.

اللهم ربَّنا، حَبِّب إلينا الإيمانَ، وزيِّنـه في قلوبنا، وكَرِّه إلينا الكفرَ والفسـوق والعصيان، واجعلْنا يا ربَّنا من الراشدين.

اللهم اغفـرْ للمسلمين والمسـلمات، والمؤمنين والمؤمنات، الأحياء منهـم والأموات، اللهم ووفِّق ولاة أمرنا لما تحبُّ وترضى، وخُذْ بنواصيهم للبرِّ والتقوى، واجعلْ هذا البلدَ آمِنًا مُطمئنًّا، سخاءً رخاءً، وسائر بلاد المسلمين.

﴿ رَبَّنَا ظَلَمْنَا أَنْفُسَنَا وَإِنْ لَمْ تَغْفِرْ لَنَا وَتَرْحَمْنَا لَنَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ ﴾ [الأعراف: 23].

﴿ رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ ﴾ [البقرة: 201].

﴿ إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسَانِ وَإِيتَاءِ ذِي الْقُرْبَى وَيَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ وَالْبَغْيِ يَعِظُكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ ﴾[النحل: 90].

فاذكروا الله العظيم، يذكرْكم، واشكروه على نِعَمه، يزدْكم، ولذِكرُ الله أكبر، والله يعلمُ ما تصنعون.








ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك

__________________
الاميل و الماسنجر

alfirdwsiy1433@ymail.com


شبكة ربيع الفردوس الاعلى
نحتاج مشرفين سباقين للخيرات


اقدم لكم 16 هدايا ذهبية



الاولى كيف تحفظ القران بخاصية التكرار مع برنامج الريال بلاير الرهيب وتوضيح مزاياه الرهيبة مع تحميل القران مقسم ل ايات و سور و ارباع و اجزاء و احزاب و اثمان و صفحات مصحف مرتل و معلم و مجود
مع توضيح كيف تبحث في موقع ارشيف عن كل ذالك


والثانية
خطا شائع عند كثير من الناس في قراءة حفص بل في كل القراءات العشر
تسكين الباء في كلمة السبع في قوله تعالى ( وما اكل السبع ) سورة المائدة الاية 3
والصحيح ضمها لان المراد بها هنا حيوان السيع بخلاف السبع المراد بها العدد سبعة فان الباء تسكن كما في سورة المؤمنون الاية 86
- قل من رب السموات السبع ورب العرش العظيم - ولا تنسى قراءاة كتاب اسمه الاخطاء الشائعة في قراءة حفص وهذا رابطه لتحميله
https://ia701207.us.archive.org/34/i...ng-of-hafs/pdf

واسمع اليها في تلاوة عندليب الاسكندرية الخاشع الشيخ شعبان محمود عبد الله السورة رقم 5 المائدة ورقم 23 المؤمنون
حيث يقف الشيخ على كلمة السبع في سورة المائدة لتوضيح ضم الباء
http://archive.org/details/sha3baan-mahmood-quran



والهدية الثالثة

لاول مرة من شرائي ومن رفعي
رابط ل صفحة ارشيف تجد في اعلاها
مصحف الحصري معلم
تسجيلات الاذاعة
نسخة صوت القاهرة
النسخة الاصلية الشرعية
لانا معنا اذن من شركة صوت القاهرة بنشر كل مصاحفها بعد شرائه وتجد في نفس الصفحة كيفية الحصول على مصاحف اخرى نسخة صوت القاهرة



وحين تفتح لك الصفحة اقرا فيها كيفية الحصول على كل مصاحف صوت القاهرةبجودة رهيبة لا تصدق سي دي اوديو معدل الجودة 1411 ك ب
وايضا بجودة رهيبة ام بي ثري معدل الجودة 128 كيلو بايت

ايضا تجد في نفس الصفحة
رابط ل ملف مضغوط zip فيه روابط ل 696 مصحف مقسمين الى روابط تورنت ومباشرة وجودة فلاك مع الشرح كيف تكفر عن ذنوبك وتكسب ملايين الحسنات عن طريق التورنت
مع برنامج تورنت سريع وشرح كيفية عمله
مع هدايا اخرى ومفاجات
مع صوت ابي العذب بالقران

تجد ايضا في الملف المضغوط zip مقطع صغير لصوت ابي العذب بالقران
من اراد ان ياخذ ثواب البر بابيه وامه حتى بعد موتهما فليسمع صوت ابي العذب بالقران لان الدال على الخير كفاعله بالاضافة الى ان صوته العذب بالقران يستحق السماع
وحاول ان تزور هذه الصفحة دائما لتجد فيها
الجديد من الملفات المضغوطة zip
فيها الجديد من روابط المصاحف
والتي ستصل الى الف مصحف باذن الله
********************************
ولا ننسى نشر موضوع المصاحف وموضوع صوت ابي في المنتديات المختلفة ولا يشترط ان تقولو منقول بل انقلوه باسمكم فالمهم هو نشر الخير والدال على الخير كفاعله وجزاكم الله خيرااااااااااااااااا
اكتب في خانة البحث ل موقع صفحة ارشيف او في جوجل او يوتيوب
عبارة ( مصحف كامل برابط واحد) لتجد مصاحف هامة ونادرة كاملة كل مصحف برابط واحد صاروخي يستكمل التحميل والمصاحف تزيد باستمرار باذن الله

او اكتب عبارة (صوت القاهرة ) لتجد مصاحف اصلية نسخة صوت القاهرة

والهدية الرابعة

اسطوانة المنشاوي المعلم صوت و صورة نسخة جديدة 2013 نسخة اصلية من شركة رؤية مع مجموعة قيمة جدا من الاسطوانات التي تزيد يوما بعد يوم على نفس الصفحة


والهدية الخامسة

مصحف المنشاوي المعلم فيديو من قناة سمسم الفضائية

والهدية السادسة


مصحف المنشاوي المعلم صوتي النسخة الاصلية بجودة رهيبة 128 ك ب

والهدية السابعة

مصحف القران صوتي لاجمل الاصوات مقسم الى ايات و صفحات و ارباع و اجزاء و اثمان و سور كل مصحف برابط واحد صاروخي يستكمل التحميل



الهدية الثامنة

من باب الدال على الخير كفاعله انقلوا كل المواضيع فقط الخاصة بالشبكة والتي هي كتبت باسم المدير ربيع الفردوس الاعلى ولا يشترط ان تقولومنقول بل انقلوه باسمائكم الطاهرة المباركة



والهدية التاسعة


جميع ختمات قناة المجد المرئية بجودة خيالية صوت و كتابة مصحف القران مقسم اجزاء و احزاب اون لاين مباشر


الهدية العاشرة

اون لاين مباشر جميع تلاوات القران الخاشعة المبكية فيديو

الهدية 11

اون لاين مباشر جميع تلاوات القران الخاشعة المبكية اوديو



الهدية 12

جميع مصاحف الموبايل الجوال - القران كاملا بحجم صغير جدا و صوت نقي

الهدية13

برنامج الموبايل و الجوال صوت و كتابة لكل الاجهزة الجيل الثاني و الثالث و الخامس


الهدية14

الموسوعة الصوتية لاجمل السلاسل والاناشيد والدروس و الخطب لمعظم العلماء


الهدية 15

الموسوعة المرئية لاجمل الدروس و الخطب

16

برامج هامة كمبيوتر و نت
رد مع اقتباس
 
   
إضافة رد

« الموضوع السابق | الموضوع التالي »

   
 
 
 
   

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

كود [IMG]متاحة
كود HTML معطلة



Facebook Comments by: ABDU_GO - شركة الإبداع الرقمية

الساعة الآن 10:49 AM


Powered by vBulletin™ Version 3.8.7
Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved. منتديات