شبكة ربيع الفردوس الاعلى  

   
 
العودة   شبكة ربيع الفردوس الاعلى > 3 > تفريغ المحاضرات و الدروس و الخطب ---------- مكتوبة
 
   

« آخـــر الــمــواضــيــع »
         :: محمد عبدالكريم رواية حفص مصحف مقسم صفحات ثابتة واضحة 604 صفحة كامل المصحف المصور فيديو (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: ياسر القرشي رواية حفص مصحف مقسم صفحات ثابتة واضحة 604 صفحة كامل المصحف المصور فيديو (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: السلطني رواية حفص بالقصر مصحف مقسم صفحات ثابتة واضحة 604 صفحة كامل المصحف المصور فيديو (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: خليفة الطنيجي مصحف مرتل مقسم صفحات ثابتة واضحة 604 صفحة كامل المصحف المصور فيديو (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: إبراهيم الأخضر مصحف مقسم صفحات ثابتة واضحة 604 صفحة كامل المصحف المصور فيديو (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: الحرم المكي عام 1436 مصحف مقسم صفحات ثابتة واضحة 604 صفحة كامل المصحف المصور فيديو (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: حدر طبيعي مصحف ياسر سلامة مقسم صفحات ثابتة واضحة 604 صفحة كامل المصحف المصور فيديو (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: نسخة مختلفة ترتيل مصحف ياسر سلامة مقسم صفحات ثابتة واضحة 604 صفحة كامل المصحف المصور فيديو (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: مصحف الحرم المكي 1434 عام 2013 سورة 024 النور (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: مصحف الحرم المكي 1434 عام 2013 سورة 013 الرعد (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)      

إضافة رد
   
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع

  #1  
قديم 03-08-2015, 03:45 PM
منتدى فرسان الحق منتدى فرسان الحق غير متواجد حالياً
مشرف
 
تاريخ التسجيل: Jun 2013
المشاركات: 7,826
افتراضي الداء والدواء

الداء والدواء



يوسف المطردي





إنَّ الحمد لله، نحمده ونستعينه ونستغفره، ونعوذ بالله مِن شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا، مَن يهْدِه الله فلا مضِلَّ له، ومن يُضْلل فلا هادي له، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له.









وأشهد أنَّ محمدًا عبده ورسوله، وأمِينُه على وحْيه، وخِيرتُه مِن خَلْقه، وسفيرُه بينه وبين عباده، المبعوثُ بالدِّين القَوِيم، والمنهج المستقيم، أرسَلَه الله رحمةً للعالمين، وإمامًا للمتقين، وحُجةً على الخلائق أجمعين.





﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلاَ تَمُوتُنَّ إِلاَّ وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ ﴾ [آل عمران: 102]. ﴿ يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالاً كَثِيرًا وَنِسَاءً وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالْأَرْحَامَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا ﴾ [النساء: 1]. ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلاً سَدِيدًا * يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيمًا ﴾ [الأحزاب: 70 - 71].





أما بعد:


فإنَّ الأمة الإسلامية لا شك ولا ريب أنها تمرُّ بوقت صعب؛ حيث يتسلَّط عليها أبناء القردة والخنازير؛ اليهود الذين يدنِّسون مقدَّساتنا، ويعْبَثون بمساجدنا، ويهْتِكون أعراض نِسائنا، كلُّ هذا الذُّل الذي نزل بالمسلمين اليومَ سببُه أنهم ترَكوا دِينهم، ورَكَضُوا وراء حُطَام الدنيا، ولا يُبَالون أكان من حلال أم من حرام.





وواقعُنا اليومَ قد شخَّصه - صلَّى الله عليه وسلَّم - وحدَّد لنا الأمراض التي تُهلك أمَّته، فبيَّنها ووضَّح عواقِبَها، وحذَّر منها.





إذًا - يا أخي - أَمْرُنا لا يحتاج إلى محلِّلين سياسيِّين أو اقتصاديين، أو عسكريين.. إلخ، أمْرُنا حدَّده المصطفى - صلَّى الله عليه وسلَّم - في حديثين اثنين.





الحديث الأول: رواه أبو داود في سُنَنه، وأحمدُ في مسنده، وغيرُهما عن ابن عمر - رضي الله عنهما - قال: سمعتُ رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - يقول: ((إذا تبايعتم بالعِينَة، وأخذتُم أذنابَ البقر، ورضِيتُم بالزَّرْع، وتركْتُم الجهاد - سلَّط الله عليكم ذلاًّ، لا ينْزعه حتى ترجعوا إلى دينكم)).





فقوله - صلَّى الله عليه وسلَّم - : ((إذا تبايعتم بالعِينة)): إشارةٌ إلى نوع من المعاملات الرِّبوية.


وقوله - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((وأخذتم أذنابَ البقر ورضيتم بالزَّرع)): إشارةٌ إلى الاهتمام بأمور الدنيا والرُّكونِ إليها، وعدم الاهتمام بالشريعة وأحكامها.


وقوله - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((وتركتم الجهاد)): هو ثمرةُ الخلود إلى الدنيا، كما في قوله - تعالى -: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا مَا لَكُمْ إِذَا قِيلَ لَكُمُ انْفِرُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ اثَّاقَلْتُمْ إِلَى الْأَرْضِ أَرَضِيتُمْ بِالْحَيَاةِ الدُّنْيَا مِنَ الْآخِرَةِ فَمَا مَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا فِي الْآخِرَةِ إِلَّا قَلِيلٌ ﴾ [التوبة: 38].


وقوله - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((سلط الله عليكم ذُلاًّ لا ينْزعه عنكم حتى ترجعوا إلى دينكم)): فيه إشارةٌ صريحة إلى أن الدِّين الذي يجب الرجوع إليه هو الذي ذكَره الله - عزَّ وجلَّ - في أكثر من آية كريمة، كمِثْل قوله - سبحانه -: ﴿ الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلَامَ دِينًا فَمَنِ اضْطُرَّ فِي مَخْمَصَةٍ غَيْرَ مُتَجَانِفٍ لِإِثْمٍ فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ ﴾ [المائدة: 3].





وفي تعليقِ الإمام مالك المشهورِ على هذه الآية ما يبيِّن المراد؛ حيث قال - رحمه الله -: "وما لم يكن يومئذٍ دِينًا فلا يكون اليومَ دينًا، ولا يَصْلح آخِرُ هذه الأمة إلا بما صَلحَ به أوَّلُها".





بالله عليكم، أليس هذا قمَّةَ التشخيصِ لِواقعِنا، ومَن الذي يصِفُ الداء والدواء؟ إنه المعصوم - عليه أفضل الصلاة والسلام.





هذا الواقعُ العسكري والخارجي، أما الأمراضُ الأخرى؛ مِن قلة البَرَكة، وجَوْرِ الحكَّام، ومنْع المطر، وغيرها، فقد جاء ذِكْر ذلك في الحديث الذي رَواه ابنُ ماجه وغيرُه مِن حديث ابن عمر أن رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - قال: ((يا معشر المهاجرين، خِصالٌ خمس، إن ابتُلِيتم بهنَّ ونزلْنَ بكم، أَعُوذ بالله أن تُدْرِكوهن: لم تَظْهَر الفاحشةُ في قومٍ قطُّ حتى يعْلِنوا بها - إلا فشَا فيهم الطَّاعونُ والأوجاع التي لم تَكنْ مضَتْ في أسلافهم، ولم يَنقُصُوا المِكيال والميزان إلا أُخِذوا بالسِّنين وشدَّة المَؤُونة وجَوْرِ السلطان عليهم، ولم يَمنعوا زكاةَ أموالهم إلا مُنِعوا القَطْر مِن السماء، ولولا البهائمُ لم يُمطَروا، ولم يَنقُضوا عهْدَ الله وعهد رسولِه، إلا سلَّط الله عليهم عدُوًّا مِن غيرهم، فأخذوا بعضَ ما في أيديهم، وما لم تَحكُم أئمَّتُهم بينهم بكتاب الله إلا جَعل بأْسَهم بينهم)).





فيا أخي ويا أختي:


المصطفى - صلَّى الله عليه وسلَّم - كما وَرَد في الحديث يصِفُ لنا المصائبَ التي تنْزل بنا، وبيَّن لنا أسبابَ تلك المصائب، وإذا علِمْنا سبب الشيء علِمْنا كيف نتجنَّبه ونتحاشاه.






فإن قلْتَ يا أخي ويا أختي: ما الذي أستطيع أن أقدِّمه لأمتي، فأقول:


أولاً: جدِّد الإيمان وادْعُ إليه، فكم مِن مُسلم لا يصلِّي، وكم من مسلم لا يزكِّي، كم وكم وكم...





فحقِّق الإيمان وطبِّقه على نفْسِك وأهلِ بيتك ومَن هم في رعايتك، فكما قيل: "أقيموا دولةَ الإسلام في قلوبكم، تقُمْ لكم على أرضكم".





ثانيًا: تَحَرَّ الحلالَ، ولا تأكُلْ إلا حلالاً.





ثالثًا: حافِظْ على صلواتك الخمس.





رابعًا: اغْرِسْ في قلوب مَن تعرف حبَّ الصالحين والاقتداء بهم.





خامسًا: احفظ لسانك عن قول ما حرَّم الله.





سادسًا: اجعل قضية الأقصى في قلْبِك، ولا تكُنْ مِن الذين يتحرَّكون فقط عندما تَحْدث نكبةٌ جديدة؛ بل كنْ دائمًا فاعلاً، ولا تزيدك هذه النكبات إلا إصرارًا على بلوغ هدفك، وخصِّصْ جزءًا مِن مالِكَ لأهْلِنا في رِباطهم، في أُولى القِبلتين.





وأقول لك يا أخي ويا أختي: نصْرُ الله قادم، وإليك هذه البِشارةَ مِن سيِّد الخلق محمد - صلَّى الله عليه وسلَّم - فعَنْ أبي قبيل قال: "كنا عند عبدالله بن عمرو بن العاص وسُئل: أيُّ المدينتين تُفْتَح أوَّلاً، القُسْطَنطينيَّةُ أو رُومية؟ فدعا عبدُالله بصندوقٍ له حِلَق، قال: فأخْرَجَ منه كتابًا قال: فقال عبدالله: بينما نحن حول رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - نكتب؛ إذْ سُئل رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم -: أيُّ المدينتين تُفتح أوَّلاً: أقسطنطينيةُ أو روميةُ؟ فقال رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((مدينةُ هِرَقل تُفتح أولاً))؛ يعني: قسطنطينية؛ رواه أحمد وغيره.





فهذا الوعْد النبوي قد تحقق منه جزء، وهو فتح القسطنطينية "تركيا"، التي فُتِحت على يد (محمد الفاتح)، ويَقينُنا بأن روما سيَفتحها المسلمون - بإذن الله - وسيتحرَّر الأقصى، ويَرتفع الذُّل، وتعْلُو رايةُ العدْل على أرجاء المعمورة، قال - تعالى -: ﴿ وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَلَكِنَّ الْمُنَافِقِينَ لَا يَعْلَمُونَ ﴾ [المنافقون: 8].





اللهم أعِزَّ الإسلام والمسلمين، وأذِلَّ الشِّرك والمشركين، ودمِّر اللهم أعداءَ الدين.


اللهم انفعنا، وانفع بنا، واجعلنا هُداةً مُهتدين، ويَسِّر لنا الخير حيثما كنَّا، إنك على كل شيء قدير، وبالإجابة جَدير.





وصلَّى الله على سيِّدنا محمَّد وعلى آلِه وصحْبِه أجمعين.









ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك

__________________
الاميل و الماسنجر

alfirdwsiy1433@ymail.com


شبكة ربيع الفردوس الاعلى
نحتاج مشرفين سباقين للخيرات


اقدم لكم 16 هدايا ذهبية



الاولى كيف تحفظ القران بخاصية التكرار مع برنامج الريال بلاير الرهيب وتوضيح مزاياه الرهيبة مع تحميل القران مقسم ل ايات و سور و ارباع و اجزاء و احزاب و اثمان و صفحات مصحف مرتل و معلم و مجود
مع توضيح كيف تبحث في موقع ارشيف عن كل ذالك


والثانية
خطا شائع عند كثير من الناس في قراءة حفص بل في كل القراءات العشر
تسكين الباء في كلمة السبع في قوله تعالى ( وما اكل السبع ) سورة المائدة الاية 3
والصحيح ضمها لان المراد بها هنا حيوان السيع بخلاف السبع المراد بها العدد سبعة فان الباء تسكن كما في سورة المؤمنون الاية 86
- قل من رب السموات السبع ورب العرش العظيم - ولا تنسى قراءاة كتاب اسمه الاخطاء الشائعة في قراءة حفص وهذا رابطه لتحميله
https://ia701207.us.archive.org/34/i...ng-of-hafs/pdf

واسمع اليها في تلاوة عندليب الاسكندرية الخاشع الشيخ شعبان محمود عبد الله السورة رقم 5 المائدة ورقم 23 المؤمنون
حيث يقف الشيخ على كلمة السبع في سورة المائدة لتوضيح ضم الباء
http://archive.org/details/sha3baan-mahmood-quran



والهدية الثالثة

لاول مرة من شرائي ومن رفعي
رابط ل صفحة ارشيف تجد في اعلاها
مصحف الحصري معلم
تسجيلات الاذاعة
نسخة صوت القاهرة
النسخة الاصلية الشرعية
لانا معنا اذن من شركة صوت القاهرة بنشر كل مصاحفها بعد شرائه وتجد في نفس الصفحة كيفية الحصول على مصاحف اخرى نسخة صوت القاهرة



وحين تفتح لك الصفحة اقرا فيها كيفية الحصول على كل مصاحف صوت القاهرةبجودة رهيبة لا تصدق سي دي اوديو معدل الجودة 1411 ك ب
وايضا بجودة رهيبة ام بي ثري معدل الجودة 128 كيلو بايت

ايضا تجد في نفس الصفحة
رابط ل ملف مضغوط zip فيه روابط ل 696 مصحف مقسمين الى روابط تورنت ومباشرة وجودة فلاك مع الشرح كيف تكفر عن ذنوبك وتكسب ملايين الحسنات عن طريق التورنت
مع برنامج تورنت سريع وشرح كيفية عمله
مع هدايا اخرى ومفاجات
مع صوت ابي العذب بالقران

تجد ايضا في الملف المضغوط zip مقطع صغير لصوت ابي العذب بالقران
من اراد ان ياخذ ثواب البر بابيه وامه حتى بعد موتهما فليسمع صوت ابي العذب بالقران لان الدال على الخير كفاعله بالاضافة الى ان صوته العذب بالقران يستحق السماع
وحاول ان تزور هذه الصفحة دائما لتجد فيها
الجديد من الملفات المضغوطة zip
فيها الجديد من روابط المصاحف
والتي ستصل الى الف مصحف باذن الله
********************************
ولا ننسى نشر موضوع المصاحف وموضوع صوت ابي في المنتديات المختلفة ولا يشترط ان تقولو منقول بل انقلوه باسمكم فالمهم هو نشر الخير والدال على الخير كفاعله وجزاكم الله خيرااااااااااااااااا
اكتب في خانة البحث ل موقع صفحة ارشيف او في جوجل او يوتيوب
عبارة ( مصحف كامل برابط واحد) لتجد مصاحف هامة ونادرة كاملة كل مصحف برابط واحد صاروخي يستكمل التحميل والمصاحف تزيد باستمرار باذن الله

او اكتب عبارة (صوت القاهرة ) لتجد مصاحف اصلية نسخة صوت القاهرة

والهدية الرابعة

اسطوانة المنشاوي المعلم صوت و صورة نسخة جديدة 2013 نسخة اصلية من شركة رؤية مع مجموعة قيمة جدا من الاسطوانات التي تزيد يوما بعد يوم على نفس الصفحة


والهدية الخامسة

مصحف المنشاوي المعلم فيديو من قناة سمسم الفضائية

والهدية السادسة


مصحف المنشاوي المعلم صوتي النسخة الاصلية بجودة رهيبة 128 ك ب

والهدية السابعة

مصحف القران صوتي لاجمل الاصوات مقسم الى ايات و صفحات و ارباع و اجزاء و اثمان و سور كل مصحف برابط واحد صاروخي يستكمل التحميل



الهدية الثامنة

من باب الدال على الخير كفاعله انقلوا كل المواضيع فقط الخاصة بالشبكة والتي هي كتبت باسم المدير ربيع الفردوس الاعلى ولا يشترط ان تقولومنقول بل انقلوه باسمائكم الطاهرة المباركة



والهدية التاسعة


جميع ختمات قناة المجد المرئية بجودة خيالية صوت و كتابة مصحف القران مقسم اجزاء و احزاب اون لاين مباشر


الهدية العاشرة

اون لاين مباشر جميع تلاوات القران الخاشعة المبكية فيديو

الهدية 11

اون لاين مباشر جميع تلاوات القران الخاشعة المبكية اوديو



الهدية 12

جميع مصاحف الموبايل الجوال - القران كاملا بحجم صغير جدا و صوت نقي

الهدية13

برنامج الموبايل و الجوال صوت و كتابة لكل الاجهزة الجيل الثاني و الثالث و الخامس


الهدية14

الموسوعة الصوتية لاجمل السلاسل والاناشيد والدروس و الخطب لمعظم العلماء


الهدية 15

الموسوعة المرئية لاجمل الدروس و الخطب

16

برامج هامة كمبيوتر و نت
رد مع اقتباس
 
   
إضافة رد

« الموضوع السابق | الموضوع التالي »

   
 
 
 
   

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

كود [IMG]متاحة
كود HTML معطلة



Facebook Comments by: ABDU_GO - شركة الإبداع الرقمية

الساعة الآن 07:37 PM


Powered by vBulletin™ Version 3.8.7
Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved. منتديات