شبكة ربيع الفردوس الاعلى  

   
 
العودة   شبكة ربيع الفردوس الاعلى > 3 > تفريغ المحاضرات و الدروس و الخطب ---------- مكتوبة
 
   

« آخـــر الــمــواضــيــع »
         :: عبد الرزاق الدليمى المصحف المجود المصور بكامل الصفحة فيديو ملون مقسم اجزاء أجزاء كامل (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: مرتل 128 ك ب كامل ل الحسينى العزازى المصحف المرتل مقسم صفحات صوتية مصورة ملونة mp3 (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: فيديو عبد الرزاق الدليمي مجود مصحف مقسم اجزاء مصورة بكامل الصفحة 30 جزء كامل (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: 128 ك ب كامل ل عبد الرزاق الدليمى المصحف المرتل ب القصر مقسم صفحات صوتية مصورة ملونة mp3 (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: مقسم صفحات مرئية ثابتة الحسينى العزازى المصحف المرتل المصور ملون كامل فيديو جودة رهيبة mp4 (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: مرتل نسخة مزدوجة و نسخة فيديو مصحف الحسيني العزازي المرتل مقسم صفحات ثابتة ملونة مصورة (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: مقسم صفحات مرئية عبد الرزاق الدليمى المصحف المرتل ب القصر المصور ملون كامل فيديو جودة رهيبة mp4 (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: ب القصر مرتل نسخة مزدوجة و نسخة فيديو مصحف عبدالرزاق الدليمي مقسم صفحات ثابتة ملونة مصورة (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: مصحف الحسيني العزازي مرتل في مقطع واحد كامل فيديو ملون المصحف المرتل المصور بكامل الصفحة (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: مرتل مجمع كامل في مقطع 1 مصحف الحسيني العزازي فيديو بكامل الصفحة مصور ملون (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)      

إضافة رد
   
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع

  #1  
قديم 02-24-2015, 10:37 AM
منتدى فرسان الحق منتدى فرسان الحق غير متواجد حالياً
مشرف
 
تاريخ التسجيل: Jun 2013
المشاركات: 7,826
افتراضي الإسراء والمعراج

الإسراء والمعراج



الشيخ أحمد الفقيهي






أمَّا بعد:

فيا عباد الله، مع مطلع السنة العاشرة للبعثة بلغ الكرب والهم برسول الله - صلَّى الله عليه وسلم - مبلغه، فمكَّة تضيق بدعوته، وقريْش تتابعُه؛ لكي تُخرجه من أرضه وأهله وعشيرته، وأهل الطائف يُغْرون به السُّفهاء، ويستهزئُ به الكُبراء، فتُدمَى عقباه الشَّريفتان، ويزيد من إيلامه أنَّ الناس يرفضون هدْيَ ربِّ السَّماء، فيخرج - صلَّى الله عليه وسلَّم - مهمومًا على وجهه، ولم يستفق إلاَّ بقرن الثعالب، وما عساه أن يجد بمكَّة، وعمُّه الذي كان يحميه ويدافع عنْه مات، وزوجتُه الرَّؤوم خديجة - رضِي الله عنها - الَّتي كانت تُواسيه وتسليه ماتتْ، ففقد بفقدِهِما الحماية والمؤانسة، والقوم في طغيانِهم يعمهون، وهذه سنَّةُ الله الربَّانية تَمضي على الأنبياء ومَن سار على نَهْجِهم إلى يوم الدين، تبدأُ المحن ثمَّ تشتدُّ حتَّى يعلم اللهُ الصَّادقين من الكاذبين، ثمَّ تكون العاقبة للمتَّقين، جعلنا الله تعالى منهم.

أيُّها المسلمون:
لقد كانت حادثة الإسراء والمعراج إيناسًا وتكريمًا وتشريفًا للنَّبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - لتُخبره أنَّ الأرض إذا ضاقتْ في وقت، فإنَّ السَّماء تفتح أبوابَها لتستقبله، ولإنْ آذاه بعضُ أهل الأرْض في وقت، فإنَّ أهل السَّماء يقِفون له مستقْبلين ومرحِّبين.

عبادَ الله:
حادثة الإسراء والمعراج من خصائص نبيِّنا - صلَّى الله عليه وسلَّم - العظيمة، وآياته المبينة، "فبيْنما هو - صلَّى الله عليه وسلَّم - نائم في الحجْر في الكعبة قبل الهجرة إذْ أتاه آتٍ، فشقَّ ما بين ثغْرة نحره إلى أسفل بطنه، ثمَّ استخرج قلْبَه - صلَّى الله عليه وسلَّم - فملأه حكمةً وإيمانًا، ثمَّ أُتِي - صلَّى الله عليه وسلَّم - بدابَّة بيْضاء، يقال لها: البراقُ، يضع خطْوَه عند منتهى طرفِه، فركب - صلَّى الله عليه وسلَّم - ومعه جبريل حتَّى أتيا بيتَ المقْدس، فدخل المسجِد، فلقي الأنبياءَ جميعًا فصلَّى بهم ركعتَين، كلُّهم يصلِّي خلف محمَّد - صلَّى الله عليه وسلَّم - ثمَّ خرج - صلَّى الله عليه وسلَّم - من المسجِد الأقْصى، فجاءه جبريل بإناءٍ فيه خَمْر وإناءٍ فيه لبن، فاختار رسولُ الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - اللَّبن، فقال له جبريل: اخترت الفطرة.

ثمَّ عَرجَ به جبريل إلى السَّماء الدنيا فاستفتح جبريل، فقيل: من أنت؟ قال: جبريل، قيل: ومَن معك؟ قال: محمَّد، قيل: وقد بعث إليه؟ قال: نعم، قيل: مرحبًا به، فنِعْم المجيء جاء، ففتح له فوجد آدم فسلَّم عليْه - صلَّى الله عليه وسلَّم - فردَّ آدمُ عليه السَّلامَ، وقال: مرحبًا بالابن الصَّالح والنَّبيِّ الصَّالح، ثمَّ عُرج به - صلَّى الله عليه وسلَّم - إلى السَّماء الثَّانية، فاستفتح جبريل ففتح له، فرأى فيها النَّبيُّ - صلَّى الله عليه وسلَّم - عيسى بن مريم ويَحيى بن زكريا - صلوات الله وسلامه عليهم - فرحَّبا به ودعوَا له بالخير، ثم عرج به إلى السَّماء الثالثة، فإذا هو بيوسُف - عليه السَّلام - وقد أُعْطِي شطر الحسن، فرحَّب به ودعا له بِخير، ثمَّ عرج به إلى السَّماء الرَّابعة فإذا هو بإدْريس - عليه السَّلام - فرحَّب به ودعا له، ثمَّ عرج به إلى السَّماء الخامسة، فإذا هو بهارون - عليْه السَّلام - فرحَّب به ودعا له، ثم عرج به إلى السَّماء السَّادسة، فإذا هو بموسى - عليْه السَّلام - فرحَّب ودعا له بالخير، ثم عرج به إلى السماء السابعة، فإذا هو بإبراهيم - عليه السلام - مسندًا ظهرَه إلى البيت المعمور، وهو بيتٌ يدخلُه كلَّ يوم سبعون ألف ملك لا يعودون إليْه.

ثمَّ ذهب به إلى سدرة المنتهى، فلمَّا غشيها من أمر الله ما غَشِيَ تغيَّرت، فما أحدٌ من خلق الله يستطيع أن ينعتها من حسنها، فأوحى الله إليه ما أوحى، وفرض عليه خمسين صلاةً في كلِّ يوم وليلة، فنزل إلى موسى - عليْه السَّلام - فقال: ارْجع إلى ربك، فاسألْه التَّخفيف، فإنَّ أمَّتك لا يطيقون ذلك، فرجع - صلَّى الله عليه وسلَّم - فوضع الله عنْه عشرًا، وما زال يُراجع حتَّى استقرَّت على خمس فرائض في اليوم والليلة، ثمَّ نادى منادٍ: قد أمضيتُ فريضتي، وخفَّفت عن عبادي، ثمَّ عاد رسولُ الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - إلى فراشه قبل الصبح"؛ أخرجه البخاري.

أيها المسلمون:
إنَّ الأمَّة الإسلاميَّة ينبغي عليها أن تُدْرِك قدر المعجزات الربَّانية، وأن تعي أنَّ في دينها قدرًا من الغيبيَّات تستلزم الإيمان والتَّسليم، لقد رجع - صلَّى الله عليْه وسلَّم - من ليلته، فلمَّا أصبح حدَّث النَّاس بما أراه الله من آياته الكبرى، فاشتدَّ تكذيبهم له، وإيذاؤهم إيَّاه وتعدِّيهم عليه، وقالوا: إنَّ العير لتطرد شهرًا إلى الشَّام من مكَّة مُقبلةً، وشهرًا مدْبرة، أفيذهب ذلك محمَّد في ليلة واحدة ويرجع إلى مكة؟!

ثمَّ أراد المشركون استغلالَ هذا الخبر في تضْعيف نبوَّتِه - صلَّى الله عليه وسلَّم - وتوْهين صحابتِه، لكنَّهم واجهوا قلوبًا قويَّة صادقةً من أمثالِ أبي بكر - رضِي الله عنْه - حيثُ لَم يمنعْه من التَّصديق واليقينِ لخبر الإسراء والمعراج، إلاَّ التوثُّق من صحَّة نسبتِه للرَّسول - صلَّى الله عليه وسلَّم - فجاءتْه قُريْش، فقالوا له: يا أبا بكرٍ، هل لك في صاحبِك، يزعُم أنَّه قد جاء هذه الليلة بيتَ المقدس، وصلَّى فيه ورجع إلى مكَّة، فقال لهم أبو بكر: إنَّكم لتكذِبون عليْه، فقالوا: بلى، ها هو ذاك في المسجِد يحدِّث الناسَ به، فقال بإيمان الصَّادق المؤمن: والله لإن كان قاله فقد صدق، وما يعجبكم من ذلك؟ فوالله، إنَّه ليُخبرني أنَّ الخبر يأتيه من السَّماء إلى الأرض في ساعةٍ من ليلٍ أو نَهار، وهذا أبعد ممَّا تعجبون منه، ثمَّ أقبل على رسول الله - صلَّى الله عليْه وسلَّم - فقال: يا نبيَّ الله، أحدَّثتَ هؤلاء القومَ أنَّكَ جِئْتَ بيت المقدِس هذه الليلة؟ قال: ((نعم))، قال: يا نبيَّ الله، فصِفْه لي فإنِّي قد جئْتُه؛ يقول - عليه الصَّلاة والسَّلام -: ((فرُفع لي حتَّى نظرتُ إليه))، فجعل رسولُ الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - يصِفُه لأبي بكرٍ والنَّاس، وكلَّما ذكر شيئًا يقول أبو بكر: صدقت، أشهد أنَّك رسولُ الله، حتَّى إذا انتهى، قال رسولُ الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - لأبي بكر: ((وأنت يا أبا بكر الصِّدِّيق))، فسمَّاه يومئذ الصدِّيق.

أيُّها المسلمون:
إنَّ الصدِّيق لم يسبق الأمَّة بكثير صومٍ ولا صلاة، ولكن بشيءٍ وقَر في قلبِه، فأثْمر الإيمان واليقين، واستحقَّ به فضل الصُّحبة والقرْبى من النَّبيِّ الكريم، عرف ذلك له المسلمون، وأفْصح عنها - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((لو كنت متَّخذًا خليلاً، لاتَّخذت أبا بكر خليلاً))، فما أحوجَنا - عباد الله - إلى إيمانٍ كإيمان أبي بكر يَحمينا به الله من الشُّكوك والارتياب، ويدفعنا إلى عمل الصَّالحات بأنفُسٍ راضية مطمئنَّة.

عباد الله:
لقد سجَّلت كتُب السيرة وكتُب السنَّة، بل القرآن العظيم سجَّل هذه الآية العظيمة والمعجزة البليغة في سورةٍ كاملة، ولم يسجَّل لها تاريخ معين، ولم يُعْرَف في أي يوم، ولا أي شهر، ولا أي عام تمَّ الإسراء والمعراج، ولم يرِدْ في السنَّة تَخصيص يوم أو ليلة للاحتفال بها، فهل كان النَّبيُّ - صلَّى الله عليه وسلَّم - جاهلاً بفضلها، أو كان النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - يعلم فضل هذه الليلة، لكنَّه كتم الأمر ولم يخبر به أمَّته - صلَّى الله عليه وسلَّم؟!


أيُّها المسلمون:
إنَّ عدم ذكر تاريخ ليلة الإسراء والمعراج وعدم إخبار النَّبيِّ - صلَّى الله عليْه وسلَّم - الصَّحابة عنْها، وعدم معرفة الصَّحابة بذلك التَّاريخ يدلُّ دلالةً واضحة على أنَّ ذلك اليوم يمرُّ كغيره من الأيَّام والليالي، ولو كان الاحتِفال بها في ليلة مخصوصةٍ قربةً إلى الله - تعالى - لقال النبيُّ - صلَّى الله عليه وسلَّم - ذلك، مثل ما قال للأنصار حينما رآهُم يَحتفلون بيومين: ((لقد أبدلكم الله خيرًا منهُما يومي الفطر والأضحى))، ولم يقل: وليلة الإسراء.

ولو كان هناك ذكر وعبادة معيَّنة في يوم أو ليلة الإسراء والمعراج، لقال النَّبيُّ - صلَّى الله عليه وسلَّم - ذلك وحضَّ عليه، مثل ما حضَّ على قيام ليلة القدْر، أو صيام الأيَّام البيض، أو غير ذلك من الفضائل.

ألا فاتَّقوا الله عباد الله، واعلموا أنَّه ليس في ليلة الإسراء ولا يومِها فضل خاص ولا عبادة خاصَّة، فلا تخصُّ بقيام ولا صيام ولا احتفال، فإنَّ هذا كلَّه من البدع، وكلّ بدعة ضلالة، وكلّ ضلالة في النار، أجارنا الله منها أجْمعين.

بارك الله لي ولكم.


الخطبة الثانية

عباد الله:
حريٌّ بكم كلَّما قرأتُم أو سمعتم عن حادثة الإسراء والمعراج - أن تتذكَّروا أنَّ الصَّلاة فرضتْ في ليلة الإسراء والمعراج، فُرِضَت في تلك الليلة بأمْرٍ من الله - تعالى - وهو في السَّماء، أمَّا بقيَّة أوامر الإسلام، فقد نزل بها جبريل - عليه السَّلام - على محمَّد - عليه الصَّلاة والسلام - وهو في الأرض، وفي هذا دلالة على أهمِّيَّة هذا الركن من أرْكان الإسلام بعد الشهادتين.

إنَّ الصَّلاة - أيها المسلمون - شرعها الله؛ لتكونَ مِعراجًا يرْقَى بالنَّاس كلَّما تدلَّت بهم شهوات النفوس وأغراض الدُّنيا، فهي رحلة الأرْواح إلى الله كلَّ يوم وليلة خَمس مرَّات، تؤدَّى بقلب خاشع لا تلهيه تجارة ولا بيع عن ذكر الله وإقام الصلاة، يخاف يومًا تتقلَّب فيه القلوب والأبصار، وهي غير الصلوات التي يؤديها بعض النَّاس اليوم مجرَّد حركات لا لبَّ فيه ولا خشوع.

عباد الله:
لقد ساد المسلمون الدنيا وكانوا ملوكَها وأساتذتَها، وكانوا حَمَلة منار الحضارة فيها، لَمَّا كانوا يصلُّون حقيقة، وكانت صلاتهم جسدًا وروحًا، لم تكن كصلاة كثيرٍ منَّا، جسدًا بلا روح، فهل نعودُ إلى مثل تلك الصَّلاة؛ ليعود لنا مثل ذلك المجد.

أيُّها المسلمون:
ما أسعدَ الَّذين يستشْعِرون هذه المعاني في الصَّلاة، فيؤدُّونَها في أوقاتها، مُحافظين على أركانِها وواجباتها وسُنَنها، وويلٌ لِمن فرَّط في هذه الصَّلاة وأضاعها، وهي فريضة الله على محمَّد - صلَّى الله عليه وسلَّم - وأمَّته وهو في السَّماء، وهي آخِر وصيَّة لمحمَّد - صلَّى الله عليْه وسلَّم - لأمَّته وهو يودِّع الدنيا: ((الصلاةَ الصلاة وما ملكت أيمانكم)).

عباد الله، صلُّوا على الرحمة المهداة...








ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك

__________________
الاميل و الماسنجر

alfirdwsiy1433@ymail.com


شبكة ربيع الفردوس الاعلى
نحتاج مشرفين سباقين للخيرات


اقدم لكم 16 هدايا ذهبية



الاولى كيف تحفظ القران بخاصية التكرار مع برنامج الريال بلاير الرهيب وتوضيح مزاياه الرهيبة مع تحميل القران مقسم ل ايات و سور و ارباع و اجزاء و احزاب و اثمان و صفحات مصحف مرتل و معلم و مجود
مع توضيح كيف تبحث في موقع ارشيف عن كل ذالك


والثانية
خطا شائع عند كثير من الناس في قراءة حفص بل في كل القراءات العشر
تسكين الباء في كلمة السبع في قوله تعالى ( وما اكل السبع ) سورة المائدة الاية 3
والصحيح ضمها لان المراد بها هنا حيوان السيع بخلاف السبع المراد بها العدد سبعة فان الباء تسكن كما في سورة المؤمنون الاية 86
- قل من رب السموات السبع ورب العرش العظيم - ولا تنسى قراءاة كتاب اسمه الاخطاء الشائعة في قراءة حفص وهذا رابطه لتحميله
https://ia701207.us.archive.org/34/i...ng-of-hafs/pdf

واسمع اليها في تلاوة عندليب الاسكندرية الخاشع الشيخ شعبان محمود عبد الله السورة رقم 5 المائدة ورقم 23 المؤمنون
حيث يقف الشيخ على كلمة السبع في سورة المائدة لتوضيح ضم الباء
http://archive.org/details/sha3baan-mahmood-quran



والهدية الثالثة

لاول مرة من شرائي ومن رفعي
رابط ل صفحة ارشيف تجد في اعلاها
مصحف الحصري معلم
تسجيلات الاذاعة
نسخة صوت القاهرة
النسخة الاصلية الشرعية
لانا معنا اذن من شركة صوت القاهرة بنشر كل مصاحفها بعد شرائه وتجد في نفس الصفحة كيفية الحصول على مصاحف اخرى نسخة صوت القاهرة



وحين تفتح لك الصفحة اقرا فيها كيفية الحصول على كل مصاحف صوت القاهرةبجودة رهيبة لا تصدق سي دي اوديو معدل الجودة 1411 ك ب
وايضا بجودة رهيبة ام بي ثري معدل الجودة 128 كيلو بايت

ايضا تجد في نفس الصفحة
رابط ل ملف مضغوط zip فيه روابط ل 696 مصحف مقسمين الى روابط تورنت ومباشرة وجودة فلاك مع الشرح كيف تكفر عن ذنوبك وتكسب ملايين الحسنات عن طريق التورنت
مع برنامج تورنت سريع وشرح كيفية عمله
مع هدايا اخرى ومفاجات
مع صوت ابي العذب بالقران

تجد ايضا في الملف المضغوط zip مقطع صغير لصوت ابي العذب بالقران
من اراد ان ياخذ ثواب البر بابيه وامه حتى بعد موتهما فليسمع صوت ابي العذب بالقران لان الدال على الخير كفاعله بالاضافة الى ان صوته العذب بالقران يستحق السماع
وحاول ان تزور هذه الصفحة دائما لتجد فيها
الجديد من الملفات المضغوطة zip
فيها الجديد من روابط المصاحف
والتي ستصل الى الف مصحف باذن الله
********************************
ولا ننسى نشر موضوع المصاحف وموضوع صوت ابي في المنتديات المختلفة ولا يشترط ان تقولو منقول بل انقلوه باسمكم فالمهم هو نشر الخير والدال على الخير كفاعله وجزاكم الله خيرااااااااااااااااا
اكتب في خانة البحث ل موقع صفحة ارشيف او في جوجل او يوتيوب
عبارة ( مصحف كامل برابط واحد) لتجد مصاحف هامة ونادرة كاملة كل مصحف برابط واحد صاروخي يستكمل التحميل والمصاحف تزيد باستمرار باذن الله

او اكتب عبارة (صوت القاهرة ) لتجد مصاحف اصلية نسخة صوت القاهرة

والهدية الرابعة

اسطوانة المنشاوي المعلم صوت و صورة نسخة جديدة 2013 نسخة اصلية من شركة رؤية مع مجموعة قيمة جدا من الاسطوانات التي تزيد يوما بعد يوم على نفس الصفحة


والهدية الخامسة

مصحف المنشاوي المعلم فيديو من قناة سمسم الفضائية

والهدية السادسة


مصحف المنشاوي المعلم صوتي النسخة الاصلية بجودة رهيبة 128 ك ب

والهدية السابعة

مصحف القران صوتي لاجمل الاصوات مقسم الى ايات و صفحات و ارباع و اجزاء و اثمان و سور كل مصحف برابط واحد صاروخي يستكمل التحميل



الهدية الثامنة

من باب الدال على الخير كفاعله انقلوا كل المواضيع فقط الخاصة بالشبكة والتي هي كتبت باسم المدير ربيع الفردوس الاعلى ولا يشترط ان تقولومنقول بل انقلوه باسمائكم الطاهرة المباركة



والهدية التاسعة


جميع ختمات قناة المجد المرئية بجودة خيالية صوت و كتابة مصحف القران مقسم اجزاء و احزاب اون لاين مباشر


الهدية العاشرة

اون لاين مباشر جميع تلاوات القران الخاشعة المبكية فيديو

الهدية 11

اون لاين مباشر جميع تلاوات القران الخاشعة المبكية اوديو



الهدية 12

جميع مصاحف الموبايل الجوال - القران كاملا بحجم صغير جدا و صوت نقي

الهدية13

برنامج الموبايل و الجوال صوت و كتابة لكل الاجهزة الجيل الثاني و الثالث و الخامس


الهدية14

الموسوعة الصوتية لاجمل السلاسل والاناشيد والدروس و الخطب لمعظم العلماء


الهدية 15

الموسوعة المرئية لاجمل الدروس و الخطب

16

برامج هامة كمبيوتر و نت
رد مع اقتباس
 
   
إضافة رد

« الموضوع السابق | الموضوع التالي »

   
 
 
 
   

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

كود [IMG]متاحة
كود HTML معطلة



Facebook Comments by: ABDU_GO - شركة الإبداع الرقمية

الساعة الآن 11:51 AM


Powered by vBulletin™ Version 3.8.7
Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved. منتديات