تعدُّ الفحوصُ والاختبارات الصحِّية المنتظمة مفيدةً من أجل اكتشاف المشكلات حتى قبلَ أن تبدأ أحياناً. وهي، بشكل عام، قادرة على المساعدة في اكتشاف المشكلات في وقت مبكِّر، أي عندما تكون فرص المعالجة الناجحة أكبر ما يمكن.
وبالنسبة للمرأة، فإنها تحتاج إلى بعض اختبارات التحرِّي والفحوص الخاصة. خلال الفحص النسائي، يقوم الطبيب بما يلي عادة:
• الفحص الحوضي. وهو فحص للتأكُّد من سلامة حالة الأعضاء الأنثوية الداخلية عن طريق تفقد شكلها وحجمها.
• اختبار بابانيكولاو. وهو اختبار من أجل سرطان عنق الرحم، أي فتحة الرحم لدى المرأة. وفي هذا الاختبار، يجري تحضير خلايا من عنق الرحم حتى تصبح رؤيتها تحت المجهر ممكنة.
• الفحص السريري للثديين. والهدفُ من هذا الفحص هو التحري عن سرطان الثدي من خلال النظر إلى الثديين وجَسِّهما.
• من الممكن أيضاً أن ينصحَ الطبيب بإجراء فحوص أخرى، ومن بينها التصوير الشعاعي للثديين أو اختبار فيروس الورم الحُليمي البشري.
:blueSmCLR:
hgtp,w hgwpdm hgkshzdm | hg'f hg.,[d
ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك