عندما تنتهي العلاقة الزوجية قد يخسر كلا الزوجين الحياة الأسرية والاستقرار، إلا أن الأبناء يظلون هم الخاسر الأكبر، حيث أكدت دراسة للأكاديمية الأمريكية للصحة النفسية للأطفال والمراهقين أن "الأطفال يشعرون بالخوف والارتباك بسبب إحساسهم أن انفصال والديهم يقلل أمانهم، أو اعتقادهم أنهم السبب وراءه، ما يزيد من الضغط النفسي عليهم، ويؤثر على سلوكهم سلبا بالعدوانية والحدية.
ونشر موقع "هافينجتون بوست" الأمريكي، مجموعة من النصائح التي تساعد الوالدين بالحفاظ على سلوك أطفالهم، ومنها:
- الحفاظ على الحدود والقواعد مماثلة في منزل الأبوين قدر الإمكان.
- الحفاظ على الحياة الطبيعية للطفل قدر الأمكان، من مزاولة رياضته المفضلة وجدول مدرسته وغيرها.
- مواصلة لمحاسبة الأطفال على أفعالهم الخاطئة بنفس الطريقة والأسلوب المعتاد عليه.
- تجنب الإفراط في التدليل.
- مراقبة الأطفال، ومحاولة إزالة أسباب قلقلهم وتوترهم.
kwhzp ggpth/ ugn sg,; hgH'thg fuq hktwhg hgHf,dk
ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك