12-26-2014, 10:36 AM
|
عضو مميز
|
|
تاريخ التسجيل: Jul 2014
المشاركات: 6,624
|
|
سرطانُ عُنُق الرَّحِم
سرطانُ عُنُق الرَّحِم
يمكن أن يُصابَ عُنُق الرَّحِم بالسرطان؛ حيث يمكن أن تؤدِّي بعضُ الأمراض الفيروسيَّة التي تنتقل بالاتِّصال الجنسي إلى الإصابة بسرطان عنق الرحم. ولكن، هناك لقاحٌ متوفِّر الآن للوقاية من بعض هذه الالتهابات الفيروسيَّة التي يمكن أن تُسبِّبَ سرطانَ عُنُق الرَّحِم. ويجب على السيِّدة أن تسألَ الطَّبيبُ أو القابلة عن هذا اللقاح!
يُمكن الشِّفاءُ من سرطان عُنق الرحم إذا اكتُشف وعولج مبكِّراً. ولذلك، قد يقوم طبيبُ الأمراض النسائيَّة بإجراء اختبار يُسمَّى لُطاخَة بابانيكولاو، حيث يساعد هذا الاختبارُ على الكشف المُبكِّر عن سرطان عُنق الرَّحِم.
يقوم طبيبُ الأمراض النسائيَّة أو القابلة في هذا الاختبار بأخذ مسحة من خلايا عُنُق الرَّحِم، ثم ينشرها على شريحة زُجاجيَّة. وتُرسل هذه الشريحةُ إلى اختصاصيِّ التشريح المرضيِّ أو الباثولوجيا كي يقوم بفحصها تحت المِجهر، حيث يتمكَّن من تحديد ما إذا كان هناك أيُّ عدوى أو سرطان أو تغيُّرات في الخلايا قد تقود إلى السرطان "تغيُّرات سابقة للسرطان".
قد يقرِّر الطبيبُ بعد إجراء اختبار لطاخة بابانيكولاو أن يفحص عُنق الرَّحِم بشكل أكثر دقَّة عن طريق تنظير المهبل.
sv'hkE uEkEr hgv~QpAl ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك
|