شبكة ربيع الفردوس الاعلى  

   
 
العودة   شبكة ربيع الفردوس الاعلى > 4 > العلوم و التكنولوجيا --- كل جديد ---- في كل المجالات
 
   

« آخـــر الــمــواضــيــع »
         :: الشاطري المصحف المعلم التكرار 3 مرات مقسم اجزاء حجم صغير (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: مصحف الشاطري معلم ترديد الاطفال مقسم اجزاء بجودة رهيبة (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: مصحف الشاطري معلم ترديد الاطفال مقسم اجزاء بجودة رهيبة (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: مصحف عبد الرشيد صوفي رواية السوسي قراءة حية من الصلاة 114 سورة (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: الحصري المصحف المجود رواية الدوري عن ابي عمرو البصري 3 سور تلاوات خاشعة (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: الحصري المصحف المجود تسجيل خارجي سورة الأنعام (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: مصحف الحرم النبوى المدنى عام 1426 بجودة رهيبة 192 ك و فيه ماهر المعيقلى (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: سيد جمعة سلام المصحف المرتل عام 1435 مصحف كامل 114 سورة بجودة رهيبة 256 ك (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: مصحف سيد جمعة سلام عام 1435 المصحف 114 سوره جودة عالية 32 ك و حجم صغير (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: مصحف التلاوات الحجازية عبد الله بصفر 3 سور تلاوات خاشعة (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)      

إضافة رد
   
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع

  #1  
قديم 07-08-2014, 05:50 AM
منتدى فرسان الحق منتدى فرسان الحق غير متواجد حالياً
مشرف
 
تاريخ التسجيل: Jun 2013
المشاركات: 7,826
افتراضي مخلوقات الكون تخبرك عن ضرورة الجماعية

مخلوقات الكون تخبرك عن ضرورة الجماعية
مفكرة الإسلام


إذا تأملت في هذه الحياة الدنيا ستجد أنها قائمة على التكاتف والتعاون بين المخلوقات جميعًا.

وقد وجه الله - تعالى- أنظار البشر للتفكر في ممالك النحل والنمل، وكيف تجري سنته في إجراء مصالحها وهي في جماعاتها وأسرابها؟؟
وما تجري به سنة الله - تعالى- في هذه الخلائق تجري على البشر بكل أجناسهم ومذاهبهم، إذ لا بد لهم من التعاون والتناصر.
ويؤكد على هذا المعنى شيخ الإسلام ابن تيمية فيقول: "وبنو آدم لا يعيشون إلا باجتماع بعضهم مع بعض، وإذا اجتمع اثنان فصاعدا؛ فلا بد أن يكون بينهما ائتمار بأمر وتناه عن أمر، ولهذا كان أقل الجماعة في الصلاة اثنين، كما قيل: "الاثنان فما فوق جماعة"
والقوة الحقيقية للإنسان إنما تأتي -بعد إعانة الله تعالى- عن طريق التضامن والاتحاد، فـقوة شلال الماء ليست إلا قوة الكثير جدًا من قطرات الماء التي تسقط معًا.
درس من الجراد
وتأمل في هذه الحشرة البسيطة الضعيفة ـ الجرادة ـ كيف تتحول إلى عملاق مرعب ضخم لا يستطيع أحد إيقافه، حينما تتحد مع غيرها من الجراد، ويسيرون معاً في سرب واحد بتناسق تام؟! وانظر إلى ما كتبته منظمة الزراعة والأغذية للأمم المتحدة حول الجراد، في غضون جائحة الجراد الصحراوي عام 1988، "تمكّنت الأسراب من عبور المحيط الأطلنطي بأسره، انطلاقًا من موريتانيا إلى الإقليم الكاريبي، فقطعت بذلك مسافةً لا تقل عن 5000 كيلومتر في عشرة أيام.
وحتى العلماء فقد تملكتهم بعض الحيرة؛ إذ تهبط أسراب الجراد الطائرة عادةً كل ليلة؛ للاستراحة من عناء السفر...
علمًا بأن الجرادة حشرة غير قادرة على السباحة، فكيف تمكّنت هذه الحشود الهائلة من قطع تلك المسافة الشاسعة عبر مياه المحيطات؟!
وسرعان ما أسقط في يد الخبراء، حيث وجدوا أن الحشود كانت تهبط في المحيط - على متن أيّ سفن في الطريق، وأيضًا فوق سطح الماء فما أن تغرق الأفراد الأولى من الجراد حتى تتحوّل إلى طوّافاتٍ عائمة للرفاق، بحيث تستريح فوقها.
ومنذ فجر تاريخ الزراعة قبل أكثر من 10.000 عام تعيّن على البشرية أن تواجه عدوًا داهيةً لا يعرف الخوف؛ ألا وهو الجرادة الصحراوية المعروفة باسم (Schistocerca gregaria)..
ومثل هذه الحشرات ـ المنعزلة بطبيعتها عادةً ويمتد موطنها من صحاري غرب إفريقيا وصولًا إلى الهند ـ تتحوّل من حينٍ لآخر إلى حشودٍ شرهة وواسعة النطاق، تخلّف وراءها أينما مرّت الجوعَ والفقر والخراب.
وعلى مدى التاريخ سعى المزارعون والحكومات سواءً بسواء إلى صدّ أسراب وحشود الجراد من خلال جمع الحشرات، وإحداث الضوضاء، وإطلاق الدخان، ودفن الحشرات وحرقها.
لكن كلّ ذلك لم يحقق إلا أقل الأثر؛ إذ أن حشود الجراد التي قد تمتدّ أحيانًا على مسافات مئات الكيلومترات في كتلة واحدة، لتضمّ ملياراتٍ من الأفراد، من المتعيّن أن تسود على ما عداها بمجرد التفوّق العددي".
لقد استطاع الجراد أن ينتصر في معركته بفضل تعاون أفراده واتحادهم التام، واستعداد أي فرد في السرب للتضحية بحياته لأجل الآخرين.
أعظم مؤسسة في العالم
والمثال العملي الأكثر قوة ونجاحًا في الأرض، الأكثر دلالة على أن الجماعية سنة كونية في هذا الوجود لا يقوم إلا بها، هو مملكة النحل.
تلك المنظمة الطبيعية الضخمة التي تفوق أي مؤسسة في العالم من حيث الإنتاجية والجودة وكفاءة الإدارة وقوة النظام.
وإليك تقرير سريع عن أعظم مؤسسة في العالم: " مؤسسة النحل لإنتاج العسل".
منتج المنظمة:
عسل النحل حاصل على شهادة جودة من خالق الكون، حيث ذكره الله في كتابه فقال: (وَأَوْحَى رَبُّكَ إِلَى النَّحْلِ أَنِ اتَّخِذِي مِنَ الْجِبَالِ بُيُوتًا وَمِنَ الشَّجَرِ وَمِمَّا يَعْرِشُونَ (68) ثُمَّ كُلِي مِنْ كُلِّ الثَّمَرَاتِ فَاسْلُكِي سُبُلَ رَبِّكِ ذُلُلًا يَخْرُجُ مِنْ بُطُونِهَا شَرَابٌ مُخْتَلِفٌ أَلْوَانُهُ فِيهِ شِفَاءٌ لِلنَّاسِ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَةً لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ) (النحل 69)
تاريخ المنظمة:
يقوم النحل بهذا العمل منذ نحو(150) مليون سنة.
فروع المنظمة:
فروع لا حصر لها في كل دول العالم تتمثل في خلايا النحل المنتجة للعسل.
كمية الإنتاج:
بلغ الإنتاج العالمي من العسل حوالي (1. 2) مليون طن في (2003).
مدير المنظمة:
ملكة النحل.
أهم الوظائف في المنظمة:
تختلف وظائف الأفراد باختلاف نوعها"ملكة ـ شغالة ـ ذكر" فلكل فرد له وظيفته الخاصة به.
1- وظيفة الملكة:
ووظيفة ملكة النحل هي التزاوج ووضع البيض لضمان استمرارية دورة الحياة في المستوطنة.
2 - ذكر النحل:
تكون ذكور النحل ممتلئة الجسم، وغير مزودة بإبر اللسع التي تدافع بها النحلات العاملات عن أنفسهن.
ولذا لا يقوم ذكور النحل بجمع الطعام أو الرحيق من الأزهار، ومهمتهم الوحيدة تنحصر بعملية التزاوج مع الملكة.
وتتسبب عملية التزاوج هذه في موت الذكر الذي يؤدي تلك المهمة، وبذلك يضحي هذا الذكر من النحل بنفسه لأجل المجموع؛ ليكون مثالًا للتفاني ونكران الذات وقدوة في ترك تلك الأنانية البغيضة التي تسيطر على بعض بني آدم.
3 - النحلة العاملة:
تتميز النحلة العاملة بصغر حجمها.
والنحلة العاملة هي أنثى غير ناضجة وغير مؤهلة للتزاوج مدى الحياة.
يوجد في خلية النحل ما بين خمسين إلى ستين (50 ـ 60) ألف نحلة عاملة، وتعتبر النحلة العاملة هي القائمة بكل الأنشطة في منظمة النحل.
وتختلف أدوارها حسب تقسيم العمل، حيث يراعى في مملكة النحل مبدأ إداري هام جدًا ألا وهو؛ التقسيم والتكامل، حيث تقسم الأعمال بين العاملات من النحل، وهذه الأعمال تتكامل فيما بينها لتحقيق الهدف المطلوب.
يقول للأستاذ الدكتور/ محمد المحمدي الماضي ـ أستاذ إدارة الاستراتيجية كلية التجارة، جامعة القاهرة ـ:
"يعتبر التخصص بصفة عامة أحد أهم الثورات التكنولوجية في تاريخ البشرية، والتي انتقلت بها من طور إلى طور آخر أكثر تقدمًا.
ولا شك أن التخصص وتقسيم العمل ظل ـ بعد ذلك وإلى الآن وفي كل وقت ـ هو الجوهر الأول والأساسي لأي تنظيم إنساني بمعناه الشامل، والذي يقصد به فردان فأكثر يعملون معًا لتحقيق هدف واحد مشترك.
لكن الأمر لا يقتصر فقط على التنظيمات الإنسانية، فها نحن نجد قمة التقسيم للأدوار والمهام والتخصصات في منظمة النحل.
فالشغالات مهمتها البحث عن الزهور، وارتشاف رحيقها لإنتاج العسل، وحبوب اللقاح، وغذاء الملكات، كما يتم تقسيم الشغالات (العاملات) أيضًا تقسيمًا داخليًا آخر، يشتمل عدة تخصصات أخرى عرف منها الحراسة، وتحديد أماكن الزهور، وتوجيه أسراب النحل إليها، وتكوين الشمع في الخلية... الخ.
ولا شك أن هذا التنظيم لا ينحصر فيما يعرف بالتخصص الدقيق لأفراده، ولكن هناك الكثير من المرونة حيث يمكن لكل منها المشاركة في أكثر من دور".
و من أهم الوظائف التي تقوم بها النحلات العاملات وتقسم عليها، ما يلي:
1- جمع الرحيق:
حيث تقوم بجمع الرحيق من الأزهار لصنع العسل، وتقوم برحلة طويلة شاقة؛ لأجل إنجاز ذلك الدور.
حيث تطير النحلة العاملة في يوم واحد نحو20 عشرين كيلومتر، وتزور وتلقح نحو عشرة آلاف زهرة. وتحتاج النحلات العاملات أن تزور ما يزيد على أربعة ملايين زهرة؛ من أجل إنتاج كيلو غرام واحد من العسل!.
وفي هذا المثال ما يكفي من دليل على أهمية الجدية والنشاط في العمل.
2- تنظيف الخلية:

ويكون هذا غالبًا هو دور النحلات الصغيرات ذوات عمر يوم ويومين، حيث لا تستطيع تغذية نفسها وتطلب الغذاء من العاملات الأكبر منها، حيث تكون مبللة ومجعدة الأجنحة، ومع ذلك فهي لا تعدم أن تجد لها عملاً منذ أول يوم من ولادتها حيث تقوم بتنظيف الخلية.
وفي هذا إشارة لبني آدم إلى أهمية الإيجابية وعدم التحجج بضعف الإمكانيات أوعدم وجود فرص كمانع للإنتاج والعمل.
3- حراسة الخلية:
حيث تتولى حراسة مدخل الخلية من النحل السارق، والحشرات المفترسة ـ خاصة الذنبور الأصفر ـ، مجموعة من النحلات العاملات تسمى بالحراس، حيث تستطيع تمييز كل غريب أو دخيل عليهم من النحل فيطرحوه جنبا أو يقتلوه.
4- البناء والتشييد:
حيث تقوم النحلات العاملات بدور هندسي عبقري؛ ألا وهو بناء الخلايا الشمعية السداسية ذات الأبعاد الهندسية الدقيقة، وهي تختار الشكل السداسي من بين مختلف الأشكال؛ حيث أنه لا يترك مسافات بين خلاياه.
وللخلايا السداسية قدرة كبيرة في حمل كمية كبيرة من العسل فمثلًا 20 جرام من الشمع على هيئة خلايا سداسية تستطيع حمل 1 كجم من العسل.
4- تربية اليرقات:
حيث تقوم برعاية وحضانة يرقات النحل الصغيرات وتغذيتها حتى تكبر، بل وتختار من بعضها من تخصه بالغذاء الملكي لتكون من هؤلاء قادة المستقبل لخلية النحل.
والنحل يعتبر كائن فريد لا مثيل له في مقدار الاهتمام التربوي باليرقات الصغيرات
حيث أحصى Lindauer ليندور ومساعدوه سنة (1952م) عدد زيارات الشغالات الحاضنة ليرقة نموذجية فإذا بالنحلات العاملة تزور اليرقة الواحدة 2069 زيارة في خلال181 دقيقة و38 ثانية.
وقد تم تغذية اليرقة في خلال 143 زيارة من بين تلك الزيارات خلال فترة مجموعها 109 دقيقة من بين الـ181 دقيقة.
ونتيجة لهذه الزيارات المتتابعة والرقابة اللصيقة؛ توجد فرصة كافية للشغالات الحاضنة لتقييم حالة نمو اليرقات على فترات متكررة لضبط معدل التغذية، وهذا يدلك على مدى الاهتمام التربوي التي توليه النحلات العاملات لليرقات الصغيرات لتخرج منهم جيلًا قويًا قادرًا على حمل أمانة المملكة في المستقبل.
ولا عجب بعد ذلك أن تستمر هذه المنظمة أكثر من 150 مليون سنة لأنها قادرة على إخراج الكوادر المدربة الماهرة بنظام إداري تربوي فعال.
الحفاظ على جو الخلية:
تستطيع النحلة الحفاظ على الجو داخل الخلية وذلك عن طريق تحريك أجنحتها بطريقة معينة تجعل الهواء يدفع إلى الداخل على أحد جانبي مدخل الخلية ويسحب إلى الخارج عند الجانب الآخر بدون دورانه خلال جميع الفجوات بين الأقراص.
وبذلك تحافظ على الجو داخل الخلية، وفي حفاظ النحلة على جو خليتها أعظم العبرة لنا في ضرورة الحفاظ على جو أخلاقي رفيع داخل المنظمة وعدم السماح للخصومات والمؤامرات أن تغير من جو المنظمة.
5- الإرشاد:
هناك من النحل مرشدات عندما تجد مصدرًا للغذاء تفرز عليه مادة ترشد إليه بقية الجانيات للرحيق، وعندما ينضب وينتهي الرحيق تفرز عليه المرشدات مواد منفرة منه حتى لا يضيع الوقت في البحث فيه، ثم تنتقل إلى مصدر آخر.
وهناك أيضًا مجموعة من الشفرات التي تترجم فيما بين النحل وتستطيع بها النحلة الواحدة إرشاد بقية النحل إما على أماكن الغذاء أو وجود عدو خارجي.
ومما يجدر الإشارة إليه أن كل وظيفة من الوظائف السابقة لا تؤديها النحلة الواحدة بمفردها، بل هناك فريق عمل كامل لكل وظيفة من الوظائف السابقة يعملون معًا لإتمام هذه الوظيفة.
فإن " هذا التنظيم يقوم على أفضل وأحدث ما يمكن أن تبدعه العقلية الإدارية وهو ما يعرف بالتنظيم من خلال فرق العمل، حيث إنك لا تجد نحلة واحدة فقط تسير وتعمل في تخصص واحد، وإنما فرق عمل متكاملة ومتفاهمة ومتناسقة لتؤدي عملها أيا كان بأعلى درجات الكفاءة والفعالية.
إن أصعب ما تعاني منه كثير من المنظمات البشرية الآن هو أن إدارتها تقوم على أسلوب الإدارة بالأفراد وليس إدارة فرق العمل ولعلك تدرك معي كم هو البون شاسعًا بين الأسلوبين.
ومن هنا فإننا ندرك أن التقسيم موجود ولكنه يقوم على أساس فرق عمل يتخصص كل منها في أداء مهمة معينة مع وجود درجة عالية من المرونة للمشاركة في مهام أخرى دون أدني تنطع أو بيروقراطية عقيمة، وبعد هذا التأمل السريع في مملكة النحل، اسأل نفسك هذا السؤال: هل يمكن لنحلة واحدة حتى ولو كانت ملكة أن تنجز في عالم الواقع شيئًا إذا فضلت أن تعمل لإنتاج العسل بمفردها دون التعاون مع بقية النحل؟
إن مثال النحل ـ والذي قد ذكره الله لنا في القرآن ـ يؤكد لنا أن الجماعية سنة كونية في هذه الحياة، وأنه لا يمكن لفرد واحد أبدًا أن ينجح وحده نجاحا عظيما في هذا الكون ما لم يتعاون ويتآزر مع الآخرين.





ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك

رد مع اقتباس
 
   
إضافة رد

« الموضوع السابق | الموضوع التالي »

   
 
 
 
   

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

كود [IMG]متاحة
كود HTML معطلة



Facebook Comments by: ABDU_GO - شركة الإبداع الرقمية

الساعة الآن 10:34 AM


Powered by vBulletin™ Version 3.8.7
Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved. منتديات