شبكة ربيع الفردوس الاعلى  

   
 
العودة   شبكة ربيع الفردوس الاعلى > 9 > منتدى الحديث
 
   

« آخـــر الــمــواضــيــع »
         :: مصحف الحصري معلم بدون - من غير ترديد الأطفال مقسم صفحات ثابتة واضحة المصحف المصور كامل (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: مصحف صلاح بوخاطر بو خاطر مقسم صفحات ثابتة واضحة المصحف المصور كامل فيديو (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: مصحف علي عبد الله جابر مقسم صفحات ثابتة واضحة المصحف المصور كامل فيديو (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: مصحف الحسيني العزازي معلم مع ترديد الأطفال حدر مسرع مقسم صفحات ثابتة واضحة المصحف المصور (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: مصحف هيثم الدخين مقسم صفحات ثابتة واضحة المصحف المصور كامل فيديو (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: مصحف عبد الباسط مرتل نسخة الإذاعة السعودية مقسم صفحات ثابتة واضحة المصحف المصور كامل فيديو (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: مصحف شهريار برهيزكار مقسم صفحات ثابتة واضحة المصحف المصور كامل فيديو (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: مصحف فارس عباد مقسم صفحات ثابتة واضحة المصحف المصور كامل فيديو (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: مصحف الطبلاوي مرتل مقسم صفحات ثابتة واضحة المصحف المصور كامل فيديو (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: مصحف الحصري معلم مع ترديد الأطفال مقسم صفحات ثابتة واضحة المصحف المصور كامل فيديو (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)      

إضافة رد
   
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع

  #1  
قديم 12-17-2014, 04:16 AM
منتدى اهل الحديث منتدى اهل الحديث غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Aug 2014
المشاركات: 5,969
افتراضي مختارات من كتـــــــ85ـــــــاب (الجرح والتعديل) د. إبراهيم اللاحم

مختارات من كتاب ( الجرح والتعديل )


لفضيلة الشيخ د إبراهيم بن عبد الله اللاحم حفظه الله



1- تتميز قواعد هذا الفن بأن مجال الاجتهاد فيها محدود جدا .
2- علم الجرح والتعديل متولد في غالبه من مقارنة المرويات
3- ضعف نقد السنة النبوية في العصور المتأخرة, خاصة في عصرنا هذا, إذ يمكن القول بأن جهود أئمة النقد الأولين في تنقية المرويات وتصفيتها تكاد تذهب سدى.
4- تصور كثير من الباحثين أن مجرد تحرير قواعد أئمة النقد كفيل بالعودة إلى المنهج الصحيح, وهذا بعض الحقيقة وليس كلها, لأن الحديث انصبّ بصورة كاملة على المنهج الذي يطبق في النقد, ولم يتم التعرض للمطبق للمنهج.
5- تبين لي أن مخالفة أحكام أئمة النقد على الأحاديث ليس السبب في كثير منها مخالفتهم في المنهج, وإت=نما السبب في الباحث نفسه, ومنهج المتأخرين –حسب قواعده- لو تمّ تطبيقه بصورة جيدة لضاقت الفجوة في المحصلة النهائية وهي الحكم على الأحاديث ! فما ذنب منهج المتأخرين في حكم باحث لم يستطع تمييز رواة الإسناد؟ وما ذنب منهج المتأخرين في من يصحح ويضعف دون النظر في اتصال الإسناد وانقطاعه؟.
6- إذا استمر وضع الباحثين على ما هو عليه فالأمر خطير جدا , لأن تطبيق قواعد المتأخرين أسهل بكثير من تطبيق قواعد أئمة النقد, فإذا كان حال الباحثين الضعف الشديد في تطبيق قواعد المتأخرين فكيف سيكون حال الباحثين إذا أرادوا تطبيق قواعد أئمة النقد؟
7- من أغراض هذه السلسة صرف قدر كبير من الباحثين عما كانوا يقومون به بعد معرفتهم بصعوبة الأمر, وطول الطريق وكثيرة العقبات, فتبعد من كل مائة باحث تسعا وتسعين !.
8- قد يقول قائل: ما ذا بقي للمتخصص من عمل يقوم به يميزه عن غيره؟ عندي بحث فيه 40 فكرة منوطة بالباحث غير إصداره الأحكام على الأحاديث وألخصها في :
(فهم كلام الأئمة / فهم كلامك الأئمة /) .
9- جمعت قدرا لا بأس به من كلام النقاد وعباراتهم التي لم تذكر في المصطلح .
10- الذي أقوله هنا وأرجو أن يتأمله الباحث جيدا أننا في هذا العصر في فن (نقد السنة) لا نستطيع تجاوز درجة المشاركة ومن وصلها بعد جهد طويل وصبر وخبرة واسعة بلغ الغاية !
11- الدور الأكبر للمشرف الناقد: تنشئة الباحث وتدريبه على حسن العرض وإتقانه, واختيار المعلومة ووضعها في مكانها اللائق بها وتسخيرها لتنسجم ما قبلها وما بعدها, والبعد عن الحشو والتطويل, واختيار العبارات المناسبة في المناقشة والاعتراض .
12- الشروط الخمسة للحديث الصحيح ترجع نهايتها لشرطي (العدالة والضبط).
13- إذا كان لا حاجة لذكر جرح الشخص من حهة الرواية فلا تذكره ! ففي مسألة فقهية فيها رأي لمحمد بن أبي ليلى فغير لائق ذكر درجته في الرواية, ففي هذا جناية عليه وجناية على الموضوع نفسه !.
14- وصف الرواة والأئمة بالعبادة والزهد والورع والتحري الغرض منها غير دخيل على (علم الجرح والتعديل) بل هو من صميمه, لأن اطلاع أحوالهم هي التي أورثت طمأنينة القلب إلى صدقهم, وتحريهم في الرواية.
15- من أقوى أسباب تضعيف ابن لهيعة: قبوله للتلقين.
16- قال ابن المديني: ستة تكاد تذهب عقولهم عند المذاكرة: يحيى, وعبد الرحمن, ووكيع, وابن عيينة, وأبو داود, وعبد الرزاق, من شدة شهوتهم له.
17- من فوائد المذاكرة: معرفة سعة حفظ الراوي.
18- قال وكيع بن الجراح: لقيت يونس بن يزيد وذاكره بأحاديث الزهري المعروفة, وجهدت أن يقيم لي حديثا فما أقامه .
19- يستدل الأئمة على صدق الراوي بروايته عن شخص مباشرة, وروايته عنه بواسكة واحد أو أكثر, ولو كان مجازفا لحدث عنه بالجميع بلا واسطة.
20- ليس كل اختلاف يرد عن الراوي يضعف به, فالراوي إذا كان من الحفاظ الكبار واسعي الروية كأبي إسحاق السبيعي, والزهري, حمل الأئمة ما يصح عنهم من اختلاف على سعة الرواية.
21- قد ميز الأئمة ما كان الاختلاف من الراوي نفسه وما كان من أصحابه الذين يروون عنه, وهذه مسألة دقيقة جدا.
22- في قصة يحيى بن معين مع عفان بن مسلم وأبي سلمة التبوذكي ما يبرز الحهد الذي قام به الأئمة في ص 95 من الكتاب.
23- رسالة الباحث صالح بن حامد الرفاعي (الثقات الذين ضعفوا في بعض شيوخهم) أصلها فصل في شرح العلل لابن رجب, اقتصر في رسالته على من ضعف في ثلاثة من شيوخه فأقل مع تقييدات أخرى, ومع هذا فلم يستوفهم !.
24- جعفر بن برقان ثقة فيما روى عن غير الزهري, وما روى عن الزهري فهو فيه ضعيف, وكان أميا لايكتب !
25- الدراوردي ضعيف في عبيد الله العمري
26- والضرير يخطئ في غير الأعمش
27- والضحاك بن مخلد يخطئ في حديث الثوري.
28- من دقائق هذه الصورة: إذا كان التوثيق أو التضعيف في الشيخ المعين مخصوصا بشيء مثل سماعه منه في بلد معين, أو روايته كتابا لشيخه, كعبد الرزاق سمع من الثوري بمكة وباليمن فضعف أحمد سماعه منه بمكة وقوى سماعه منه باليمن !.
29- وزياد البكائي لين الحديث سوى حديثه عن محمد بن إسحاق في السيرة خاصة ! لأنه باع داره وخرج يدور مع ابن إسحاق حتى سمع منه الكتاب!
30- ابن هشام روى سيرة ابن إسحاق عن زرياد البكائي عن ابن إسحاق ثم هذبها واشتهرت عنه, وهي المعروفة بسرة ابن هشام.
31- من نقل عن الأئمة رحمهم الله من دفن كتبه أو حرقها أو غسلها فلخشية أن تقع في يد من لا يعرف قيمتها أو يزوّرها .
32- قال الأوزاعي: كان هذا العلم كريما يتلاقاه الرجال بينهم فلما دخل في الكتب دخل فيه غير أهله.
33- قال ابن المبارك: الحبر في الثوب خلوق العلماء !
34- انتشار الكتابة لم يحل مشكلة الخطأ في الرواية تماما لوقوع التحريف فيها, ولأن كثيرا ممن كان يكتب إنما يكتب من حفظه بعد سماعه من شيخه بمدة تطول أو تقصر, وذلك إما لبطئه في الكتابة, وقال الترمذي: أكثر من مضى من أهل العلم كانوا لا يكتبون, ومن كتب منهم إنما يكتب لهم بعد السماع. علق الشيخ: بأن هذا الموضوع من دقائق علم (النقد) ولم أر من تعرض لها بتوسع.
35- قال ابن معين: قال لي عبد الرزاق: اكتب عني ولو حديثا واحدا من غير كتاب؟ فقلت لا ولو حرفا.
36- من أسباب التحديث من الحفظ : العامل النفسي فإن القوم أصحاب حفظ, يتفاخرون بذك, وليس من السهل أن يلتزم التحديث من الكتاب, ففيه غضاضة عليه.
37- ومن الأسباب أيضا: رحلة الراوي إلى غير بلده, فيضطر بالتحديث من حظه.
38- ومنها أن يحال بين الراوي وبين كتابه.
39- ومن دقائق المسائل: أن يوثق الشخص في كتابه ويلين في حفظه ويستثنى من حفظه حديثه عن شيخ معين, قال أحمد في عبد الأعلى بن عبد الأعلى البصري: « ما كان من حفظه ففيه تخليط, وما كان من كتاب فلا بأس به, وكان يحفظ حديث يونس مثل سورة من القرآن».

ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك

رد مع اقتباس
 
   
إضافة رد

« الموضوع السابق | الموضوع التالي »

   
 
 
 
   

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

كود [IMG]متاحة
كود HTML معطلة



Facebook Comments by: ABDU_GO - شركة الإبداع الرقمية

الساعة الآن 04:08 AM


Powered by vBulletin™ Version 3.8.7
Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved. منتديات