10-27-2015, 07:10 AM
|
مدير عام
|
|
تاريخ التسجيل: Aug 2012
المشاركات: 376,634
|
|
سؤال في اللفظ العام
ذكر الإمامان الشيرازي وأبو الخطاب من جملة الأدلة على إثبات صيغ العموم دليلا هو
أن العرب فرقت بين الواحد والاثنين والثلاثة ، فقالوا : (رجل ورجلان ورجال) كما فرقت بين الأعيان في الأسماء ، فقالوا : (رجل وفرس وحمار) ، فلو كان احتمال لفظ الجمع للواحد والاثنين كاحتماله لما زاد لم يكن لهذا التفريق معنى .
ما وجه الاستدلال فيما ذكراه من الدليل؟
المصدر... ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك
|