شبكة ربيع الفردوس الاعلى  

   
 
العودة   شبكة ربيع الفردوس الاعلى > 3 > الموسوعة الضخمة مواضيع اسلامية هامة جداااااااااااااااااااااااا
 
   

« آخـــر الــمــواضــيــع »
         :: احمد نعينع المصحف المرتل مقسم اجزاء جودة رهيبة (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: ابراهيم الاخضر المصحف المعلم ترديد الاطفال مقسم اجزاء بجودة 32 ك (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: ابراهيم الاخضر مصحف مقسم اجزاء (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: ابراهيم الاخضر المصحف المعلم التكرار 3 مرات مقسم اجزاء بجودة 32 ك (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: ابراهيم الاخضر المصحف المعلم المزدوج ترديد الاطفال مقسم اجزاء بجودة 32 ك (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: مصحف ابراهيم الاخضر معلم مزدوج ترديد الاطفال (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: ابراهيم الأخضر مرقق الصوت المصحف الالكتروني العندليبي مقسم اجزاء (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: ابراهيم الاخضر مرقق الصوت مصحف معلم تكرار 3 مرات (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: توفيق الصايغ المصحف المعلم ترديد الاطفال مقسم اجزاء بجودة 96 ك (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: توفيق الصايغ الصائغ مصحف معلم ترديد الاطفال مقسم اجزاء جودة رهيبة (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)      

إضافة رد
   
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع

  #1  
قديم 11-02-2014, 11:32 PM
منتدى فرسان الحق منتدى فرسان الحق غير متواجد حالياً
مشرف
 
تاريخ التسجيل: Jun 2013
المشاركات: 7,826
افتراضي محبة أهل التوحيد وموالاتهم





محبة أهل التوحيد وموالاتهم











علي محمد سلمان العبيدي









أهل السنَّة والجماعة يعتقدون:


محبة أهل التوحيد وموالاتهم، وبُغض أهل الشِّرك ومعاداتهم، وأن الأخوَّة الإيمانية ثابتة مع المعاصي، ونرى الصلاة خَلْف كلِّ بَرٍّ وفاجر، والصلاة على من مات منهم.





قال تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا عَدُوِّي وَعَدُوَّكُمْ أَوْلِيَاءَ ﴾ [الممتحنة: 1]، وقال تعالى: ﴿ لَا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاءَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ ﴾ [المائدة: 51]، ولا نُكفِّر أحدًا من أهل القِبلة بمُطلَق معصية فعَلها، أو كبيرة اقترَفها.





أي إن الأخوةَ الإيمانية ثابتة مع المعاصي؛ كما قال سبحانه: ﴿ فَمَنْ عُفِيَ لَهُ مِنْ أَخِيهِ شَيْءٌ فَاتِّبَاعٌ بِالْمَعْرُوفِ ﴾ [البقرة: 178]، وقال: ﴿ وَإِنْ طَائِفَتَانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا فَإِنْ بَغَتْ إِحْدَاهُمَا عَلَى الْأُخْرَى فَقَاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّى تَفِيءَ إِلَى أَمْرِ اللَّهِ فَإِنْ فَاءَتْ فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا بِالْعَدْلِ وَأَقْسِطُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ * إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ فَأَصْلِحُوا بَيْنَ أَخَوَيْكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ ﴾ [الحجرات: 9، 10].





وقوله صلى الله عليه وسلم: ((لا يزني الزاني حين يزني وهو مؤمنٌ، ولا يسرق السارقُ حين يسرق وهو مؤمن، ولا يشرَب الخمرَ حين يشربها وهو مؤمن، ولا ينتهب نُهبةً ذاتَ شرَف يرفع الناسُ إليه فيها أبصارَهم حين ينتهبُها وهو مؤمن))؛ متفق عليه.





فهو مؤمن ناقص الإيمان، أو مؤمن بإيمانِه، فاسق بكبيرته، فلا يُعطَى الاسمَ المطلَق، ولا يُسلَب مطلَق الاسم.





قال شيخ الإسلام ابن تيمية:


ولا يجوز تكفيرُ المسلم بذَنْب فعَله، ولا بخطأ أخطأ فيه؛ كالمسائل التي تنازع فيها أهلُ القِبلة؛ فإن الله تعالى قال: ﴿ آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْهِ مِنْ رَبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ آمَنَ بِاللَّهِ وَمَلَائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْ رُسُلِهِ وَقَالُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ ﴾ [البقرة: 285].





وقد ثبَت في الصحيح أن اللهَ تعالى أجاب هذا الدعاء، وغفَر للمؤمنين خطأهم.





والخوارج المارقون الذين أمَر النبيُّ صلى الله عليه وسلم بقتالهم، قاتَلهم أمير المؤمنين عليُّ بن أبي طالب أحدُ الخلفاء الراشدين، واتَّفَق على قتالِهم أئمَّةُ الدِّين من الصحابةِ والتابعين ومَن بعدهم، ولم يُكفِّرْهم عليُّ بن أبي طالب وسعدُ بن أبي وقاص وغيرُهما من الصحابة، بل جعَلوهم مسلمينَ مع قتالهم، ولم يُقاتِلهم عليٌّ حتى سفَكوا الدَّمَ الحرام، وأغاروا على أموال المسلمين، فقاتَلهم لدَفْع ظُلمهم وبغيهم، لا لأنهم كفَّار؛ ولهذا لم يَسْبِ حريمهم، ولم يغنَمْ أموالهم.





وإذا كان هؤلاء الذين ثبَت ضلالُهم بالنص والإجماع لم يكفُروا مع أمرِ الله ورسوله بقتالهم، فكيف بالطوائف المختلفين الذين اشتبه عليهم الحقُّ في مسائلَ غلِط فيها مَن هو أعلمُ منهم؟!





فلا يحل لأحدٍ من هذه الطوائف أن تكفِّرَ الأخرى، ولا تستحلَّ دمَها ومالَها، وإن كانت فيها بدعة محقَّقة، فكيف إذا كانت المكفِّرة لها مبتدعةً أيضًا؟ وقد تكون بدعة هؤلاء أغلَظَ، والغالب أنهم جميعًا جُهَّال بحقائقِ ما يختلفون فيه.





والأصل أن دماءَ المسلمين وأموالهم وأعراضهم محرَّمة من بعضهم على بعض، لا تحلُّ إلا بإذن الله ورسوله؛ قال النبيُّ صلى الله عليه وسلم لَمَّا خطَبهم في حجة الوداع: ((إن دماءَكم وأموالَكم وأعراضكم عليكم حرامٌ كحُرمة يومكم هذا، في بلدِكم هذا، في شهرِكم هذا))، وقال: ((كلُّ المسلم على المسلم حرامٌ: دمُه، وماله، وعِرضُه))، وقال: ((مَن صلَّى صلاتنا، واستقبَل قبلتَنا، وأكَل ذبيحتَنا، فهو المسلمُ، له ذمَّة الله ورسوله))، وقال: ((إذا التقى المسلمانِ بسيفيهما، فالقاتلُ والمقتول في النار))، قيل: يا رسول الله، هذا القاتلُ، فما بال المقتول؟ قال: ((إنه أراد قَتْل صاحبه))، وقال: ((لا ترجعوا بعدي كفَّارًا يضرب بعضُكم رقابَ بعض))، وقال: ((إذا قال المسلمُ لأخيه: يا كافرُ، فقد باء بها أحدُهما)).





وهذه الأحاديث كلُّها في الصحاح، وإذا كان المسلمُ متأوِّلاً في القتال أو التكفير، لم يكفُرْ بذلك؛ كما قال عمرُ بن الخطاب لحاطبِ بن أبي بلتعةَ: يا رسول الله، دَعْني أضرب عُنقَ هذا المنافق، فقال النبيُّ صلى الله عليه وسلم: ((إنه قد شهِد بدرًا، وما يُدريك أن اللهَ قد اطلع على أهل بدرٍ فقال: اعملوا ما شئتم؛ فقد غفرتُ لكم!))؛ وهذا في الصحيحينِ.





وفيهما أيضًا: من حديث الإفك: (أن أسيد بن الحضير قال لسعد بن عبادة: إنك منافقٌ تجادل عن المنافقين، واختصم الفريقانِ، فأصلح النبيُّ صلى الله عليه وسلم بينهم).





فهؤلاء البدريُّون فيهم مَن قال لآخرَ منهم: إنك منافق، ولم يكفِّرِ النبيُّ صلى الله عليه وسلم لا هذا ولا هذا، بل شهِد للجميع بالجنَّة.





وكذلك ثبت في الصحيحين عن أسامةَ بن زيد أنه قتَل رجلاً بعدما قال: لا إله إلا الله، وعظَّم النبي صلى الله عليه وسلم ذلك لما أخبره، وقال: ((يا أسامةُ، أقتلتَه بعدما قال: لا إله إلا الله؟!))، وكرَّر ذلك عليه حتى قال أسامة: تمنَّيتُ أني لم أكن أسلمتُ إلا يومئذٍ!





ومع هذا، لم يوجب عليه قَوَدًا ولا ديَةً ولا كفارةً؛ لأنه كان متأوِّلاً ظنَّ جوازَ قتلِ ذلك القائل؛ لظنِّه أنه قالها تعوذًا.





فهكذا السلف قاتَل بعضهم بعضًا من أهل الجمل وصِفِّين ونحوهم، وكلهم مسلمون مؤمنون؛ كما قال تعالى: ﴿ وَإِنْ طَائِفَتَانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا فَإِنْ بَغَتْ إِحْدَاهُمَا عَلَى الْأُخْرَى فَقَاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّى تَفِيءَ إِلَى أَمْرِ اللَّهِ فَإِنْ فَاءَتْ فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا بِالْعَدْلِ وَأَقْسِطُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ ﴾ [الحجرات: 9].





فقد بيَّن الله تعالى أنهم مع اقتتالهم وبغيِ بعضهم على بعض إخوةٌ مؤمنون، وأمَر بالإصلاح بينهم بالعدل؛ ولهذا كان السلفُ مع الاقتتال يوالي بعضُهم بعضًا موالاة الدِّين، لا يعادون كمعاداةِ الكفَّار، فيقبَل بعضهم شَهادةَ بعض، ويأخذ بعضُهم العلمَ عن بعض، ويتوارثون، ويتناكَحون، ويتعامَلون بمعاملة المسلِمين بعضهم مع بعض، مع ما كان بينهم من القتال والتلاعن، وغير ذلك.





وقد ثبَت في الصحيح (أن النبيَّ صلى الله عليه وسلم سأَل ربَّه ألاَّ يُهلِك أمَّتَه بسَنة عامة، فأعطاه ذلك، وسأله ألا يُسلِّط عليهم عدوًّا من غيرهم، فأعطاه ذلك، وسأله ألا يجعَلَ بأسهم بينهم، فلم يُعطَ ذلك).





وأخبَر أن اللهَ لا يسلط عليهم عدوًّا من غيرهم يغلِبُهم كلَّهم، حتى يكونَ بعضُهم يقتُلُ بعضًا وبعضهم يَسبي بعضًا.





وثبَت في الصحيحين: لَمَّا نزل قوله تعالى: ﴿ قُلْ هُوَ الْقَادِرُ عَلَى أَنْ يَبْعَثَ عَلَيْكُمْ عَذَابًا مِنْ فَوْقِكُمْ ﴾ [الأنعام: 65]، قال: ((أعوذُ بوجهك))، ﴿ أَوْ مِنْ تَحْتِ أَرْجُلِكُمْ ﴾ [الأنعام: 65]، قال: ((أعوذُ بوجهك))، ﴿ أَوْ يَلْبِسَكُمْ شِيَعًا وَيُذِيقَ بَعْضَكُمْ بَأْسَ بَعْضٍ ﴾ [الأنعام: 65]، قال: ((هاتانِ أهونُ)).





هذا، مع أنَّ اللهَ أمر بالجماعة والائتلاف، ونهى عن البِدعة والاختلاف، وقال: ﴿ إِنَّ الَّذِينَ فَرَّقُوا دِينَهُمْ وَكَانُوا شِيَعًا لَسْتَ مِنْهُمْ فِي شَيْءٍ ﴾ [الأنعام: 159]، وقال النبيُّ صلى الله عليه وسلم: ((عليكم بالجماعةِ؛ فإن يدَ الله على الجماعة))، وقال: ((الشيطان مع الواحدِ، وهو من الاثنين أبعدُ))، وقال: ((الشيطان ذئبُ الإنسان كذئب الغَنَم، والذئبُ إنما يأخذ القاصيةَ والنائيةَ من الغنم)).













ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك

__________________
الاميل و الماسنجر

alfirdwsiy1433@ymail.com


شبكة ربيع الفردوس الاعلى
نحتاج مشرفين سباقين للخيرات


اقدم لكم 16 هدايا ذهبية



الاولى كيف تحفظ القران بخاصية التكرار مع برنامج الريال بلاير الرهيب وتوضيح مزاياه الرهيبة مع تحميل القران مقسم ل ايات و سور و ارباع و اجزاء و احزاب و اثمان و صفحات مصحف مرتل و معلم و مجود
مع توضيح كيف تبحث في موقع ارشيف عن كل ذالك


والثانية
خطا شائع عند كثير من الناس في قراءة حفص بل في كل القراءات العشر
تسكين الباء في كلمة السبع في قوله تعالى ( وما اكل السبع ) سورة المائدة الاية 3
والصحيح ضمها لان المراد بها هنا حيوان السيع بخلاف السبع المراد بها العدد سبعة فان الباء تسكن كما في سورة المؤمنون الاية 86
- قل من رب السموات السبع ورب العرش العظيم - ولا تنسى قراءاة كتاب اسمه الاخطاء الشائعة في قراءة حفص وهذا رابطه لتحميله
https://ia701207.us.archive.org/34/i...ng-of-hafs/pdf

واسمع اليها في تلاوة عندليب الاسكندرية الخاشع الشيخ شعبان محمود عبد الله السورة رقم 5 المائدة ورقم 23 المؤمنون
حيث يقف الشيخ على كلمة السبع في سورة المائدة لتوضيح ضم الباء
http://archive.org/details/sha3baan-mahmood-quran



والهدية الثالثة

لاول مرة من شرائي ومن رفعي
رابط ل صفحة ارشيف تجد في اعلاها
مصحف الحصري معلم
تسجيلات الاذاعة
نسخة صوت القاهرة
النسخة الاصلية الشرعية
لانا معنا اذن من شركة صوت القاهرة بنشر كل مصاحفها بعد شرائه وتجد في نفس الصفحة كيفية الحصول على مصاحف اخرى نسخة صوت القاهرة



وحين تفتح لك الصفحة اقرا فيها كيفية الحصول على كل مصاحف صوت القاهرةبجودة رهيبة لا تصدق سي دي اوديو معدل الجودة 1411 ك ب
وايضا بجودة رهيبة ام بي ثري معدل الجودة 128 كيلو بايت

ايضا تجد في نفس الصفحة
رابط ل ملف مضغوط zip فيه روابط ل 696 مصحف مقسمين الى روابط تورنت ومباشرة وجودة فلاك مع الشرح كيف تكفر عن ذنوبك وتكسب ملايين الحسنات عن طريق التورنت
مع برنامج تورنت سريع وشرح كيفية عمله
مع هدايا اخرى ومفاجات
مع صوت ابي العذب بالقران

تجد ايضا في الملف المضغوط zip مقطع صغير لصوت ابي العذب بالقران
من اراد ان ياخذ ثواب البر بابيه وامه حتى بعد موتهما فليسمع صوت ابي العذب بالقران لان الدال على الخير كفاعله بالاضافة الى ان صوته العذب بالقران يستحق السماع
وحاول ان تزور هذه الصفحة دائما لتجد فيها
الجديد من الملفات المضغوطة zip
فيها الجديد من روابط المصاحف
والتي ستصل الى الف مصحف باذن الله
********************************
ولا ننسى نشر موضوع المصاحف وموضوع صوت ابي في المنتديات المختلفة ولا يشترط ان تقولو منقول بل انقلوه باسمكم فالمهم هو نشر الخير والدال على الخير كفاعله وجزاكم الله خيرااااااااااااااااا
اكتب في خانة البحث ل موقع صفحة ارشيف او في جوجل او يوتيوب
عبارة ( مصحف كامل برابط واحد) لتجد مصاحف هامة ونادرة كاملة كل مصحف برابط واحد صاروخي يستكمل التحميل والمصاحف تزيد باستمرار باذن الله

او اكتب عبارة (صوت القاهرة ) لتجد مصاحف اصلية نسخة صوت القاهرة

والهدية الرابعة

اسطوانة المنشاوي المعلم صوت و صورة نسخة جديدة 2013 نسخة اصلية من شركة رؤية مع مجموعة قيمة جدا من الاسطوانات التي تزيد يوما بعد يوم على نفس الصفحة


والهدية الخامسة

مصحف المنشاوي المعلم فيديو من قناة سمسم الفضائية

والهدية السادسة


مصحف المنشاوي المعلم صوتي النسخة الاصلية بجودة رهيبة 128 ك ب

والهدية السابعة

مصحف القران صوتي لاجمل الاصوات مقسم الى ايات و صفحات و ارباع و اجزاء و اثمان و سور كل مصحف برابط واحد صاروخي يستكمل التحميل



الهدية الثامنة

من باب الدال على الخير كفاعله انقلوا كل المواضيع فقط الخاصة بالشبكة والتي هي كتبت باسم المدير ربيع الفردوس الاعلى ولا يشترط ان تقولومنقول بل انقلوه باسمائكم الطاهرة المباركة



والهدية التاسعة


جميع ختمات قناة المجد المرئية بجودة خيالية صوت و كتابة مصحف القران مقسم اجزاء و احزاب اون لاين مباشر


الهدية العاشرة

اون لاين مباشر جميع تلاوات القران الخاشعة المبكية فيديو

الهدية 11

اون لاين مباشر جميع تلاوات القران الخاشعة المبكية اوديو



الهدية 12

جميع مصاحف الموبايل الجوال - القران كاملا بحجم صغير جدا و صوت نقي

الهدية13

برنامج الموبايل و الجوال صوت و كتابة لكل الاجهزة الجيل الثاني و الثالث و الخامس


الهدية14

الموسوعة الصوتية لاجمل السلاسل والاناشيد والدروس و الخطب لمعظم العلماء


الهدية 15

الموسوعة المرئية لاجمل الدروس و الخطب

16

برامج هامة كمبيوتر و نت
رد مع اقتباس
 
   
إضافة رد

« الموضوع السابق | الموضوع التالي »

   
 
 
 
   

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

كود [IMG]متاحة
كود HTML معطلة



Facebook Comments by: ABDU_GO - شركة الإبداع الرقمية

الساعة الآن 11:32 PM


Powered by vBulletin™ Version 3.8.7
Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved. منتديات