شبكة ربيع الفردوس الاعلى  

   
 
العودة   شبكة ربيع الفردوس الاعلى > 3 > تفريغ المحاضرات و الدروس و الخطب ---------- مكتوبة
 
   

« آخـــر الــمــواضــيــع »
         :: عبد الرزاق الدليمى المصحف المجود المصور بكامل الصفحة فيديو ملون مقسم اجزاء أجزاء كامل (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: مرتل 128 ك ب كامل ل الحسينى العزازى المصحف المرتل مقسم صفحات صوتية مصورة ملونة mp3 (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: فيديو عبد الرزاق الدليمي مجود مصحف مقسم اجزاء مصورة بكامل الصفحة 30 جزء كامل (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: 128 ك ب كامل ل عبد الرزاق الدليمى المصحف المرتل ب القصر مقسم صفحات صوتية مصورة ملونة mp3 (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: مقسم صفحات مرئية ثابتة الحسينى العزازى المصحف المرتل المصور ملون كامل فيديو جودة رهيبة mp4 (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: مرتل نسخة مزدوجة و نسخة فيديو مصحف الحسيني العزازي المرتل مقسم صفحات ثابتة ملونة مصورة (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: مقسم صفحات مرئية عبد الرزاق الدليمى المصحف المرتل ب القصر المصور ملون كامل فيديو جودة رهيبة mp4 (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: ب القصر مرتل نسخة مزدوجة و نسخة فيديو مصحف عبدالرزاق الدليمي مقسم صفحات ثابتة ملونة مصورة (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: مصحف الحسيني العزازي مرتل في مقطع واحد كامل فيديو ملون المصحف المرتل المصور بكامل الصفحة (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: مرتل مجمع كامل في مقطع 1 مصحف الحسيني العزازي فيديو بكامل الصفحة مصور ملون (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)      

إضافة رد
   
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع

  #1  
قديم 10-31-2014, 02:07 PM
منتدى فرسان الحق منتدى فرسان الحق غير متواجد حالياً
مشرف
 
تاريخ التسجيل: Jun 2013
المشاركات: 7,826
افتراضي وقفات مع بداية العام

وقفات مع بداية العام



الشيخ عبدالله الجار الله





إنَّ الحمدَ لله نحمده، ونستعينه ونستغفِره، ونعوذُ بالله من شرورِ أنفسنا، ومِن سيِّئات أعمالنا، مَن يَهدِه الله فلا مضلَّ له، ومُن يُضللْ فلا هاديَ له، وأشهد أن لا إله إلا الله وحْدَه لا شريكَ له، وأشهد أنَّ محمدًا عبدُه ورسوله، صلَّى الله عليه وعلى آله وصحْبه وسلَّم تسليمًا كثيرًا.

﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلًا سَدِيدًا * يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيمًا ﴾ [الأحزاب: 70 - 71].

أما بعدُ:
معاشرَ المسلمين، مع إطلالةِ عامٍ وذَهابِ عام، يبرزُ للمتأمِّل أحداثٌ عِظام، وقضايا جِسام، يجدرُ بالعاقل الفَطِن أن يقفَ عندَها وقفات، ويسترجعَ فيها الذِّكريات، يُجدِّد العهد، ويُبرم العقْد، ينظرُ في ماضيه وما أحْدَث فيه، ويتأمل في مستقبلِه وما عزَم على أن يفعلَه فيه، إنْ أمَدَّ الله في أجلِه، وزاده في عمره، وأدام له نِعَمه وفضْلَه.

معاشرَ المسلمين، وقفات تبرزُ خلالَ هذه الأيام، يَنبغي على المسلِم أن يقفَ عندَها، ويُجيلَ النظر، ويُحرِّك الفكر.

فأُولَى هذه الوقفات: بدايةُ عامٍ ونهايةُ عام، إنَّنا حينما نستقبلُ عامًا ونودِّعُ عامًا آخرَ، لَهُوَ حَدَثٌ ينبغي الوقوفُ عندَه، وإنْ كان في نظر بعض الناس أمرًا عاديًّا؛ ذلك أنَّ هذا العام قد مضَى من أيَّام أعمارنا، وذَهبَ مِن سِنِي آجالنا، وأصبحْنا إلى الموت أقرب، ونحن تُفرِحنا الأيام إذا ذَهبت؛ لأنَّنا نتطلع إلى الدنيا وزخارفها، وقد مَدَدْنا الآجال، وسوَّفْنا في الأعمال، وبالغْنا في الإهمال، حتى صِرْنا كما قال الأول:
إِنَّا لَنَفْرَحُ بِالأيَّامِ نَقْطَعُهَا
وَكُلُّ يَوْمٍ مَضَى يُدْنِي مِنَ الأَجَلِ

فَاعْمَلْ لِنَفْسِكَ قَبْلَ الْمَوْتِ مُجْتَهِدًا
فَإِنَّمَا الرِّبْحُ وَالْخُسْرانُ فِي العَمَلِ



فيا أيُّها المؤمن، احذرْ مِن الأيام وتسارعها فإنَّها غرارة، واحذر من الدنيا وزخارفها فإنَّها غدَّارة، كم مِن مؤمِّلٍ بلوغَ آمالٍ أصبح رهْنَ القبور مدفونًا، وكم مِن مُفرِّطٍ في الأعمال أصبح بعدها مغبونًا، فاغتنمْ فرصةَ حياتك وشبابك، وفراغك وصحتك وغناك، قبل أن تَفقدَها أو تفقدَ بعضها، فتُصبح من النادمين.

الوقفة الثانية: حدَثٌ عظيمٌ مِن خلاله تغيَّرَ وجهُ العالَم، إنَّه حدثُ الهِجرة النبويَّة، حينما خرَج المصطفى محمدُ بنُ عبدالله - صلواتُ الله وسلامه عليه - مِن مكةَ مظلومًا مقهورًا، مُشرَّدًا مطرودًا، إلى طَيْبةَ الطيِّبةِ، البلدةِ المبارَكة، فأسَّسَ فيها دولةَ الإسلام، وهيَّأ فيها رجالاً ربَّاهم فأحسنَ تربيتَهم، وأدَّبهم فأحسنَ تأديبَهم، فساحوا خلالَ الدِّيار، يَدْعون إلى الله، ويَنصرون رسولَه، يَدْفعون عنه أذَى الكفَّار، حتى يُبلِّغَ دينَ الله الذي أمرَه أن يُبلِّغه للعالَمين؛ ﴿ يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ وَإِنْ لَمْ تَفْعَلْ فَمَا بَلَّغْتَ رِسَالَتَهُ وَاللَّهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الْكَافِرِينَ ﴾ [المائدة: 67]، ففَعَل - صلواتُ الله وسلامه عليه - حتى أتاه اليقين، وترَك الناس على المحجَّةِ البيضاء، ليلُها كنهارها، لا يَزيغ عنها إلاَّ هالِك.

"إنَّ في هذا الحدثِ العظيم مِن الدروس والعِبر ما لو استلهمتْه أمَّةُ الإسلام اليوم، وعملت على ضوئِه، لتحقَّق لها عِزُّها، وقوتها ومكانتها، ولَعَلِمَت علمَ اليقين أنَّه لا حلَّ لمشكلاتِها، ولا صلاحَ لأحوالِها إلا بالتمسُّكِ بإسلامها، والتزامها بإيمانها وعقيدتها، فواللهِ ما قامتِ الدنيا إلا بقِيام الدِّين، ولا نال المسلِمون العِزَّةَ والكرامة إلا لمَّا خضَعوا لربِّ العالمين، وهيهاتَ أن يَحُلَّ أمنٌ أو رخاءٌ أو سلامٌ دون اتِّباع نهْجِ الأنبياء والمرسَلين".

الوقفة الثالثة: وهي قضيةٌ تُعبِّرُ عن شخصية هذه الأمَّة، واستقلالِ أتْباعها عن غيرِهم من سائرِ الأمم والنِّحَل مِن العامة، إنها قضيةُ التاريخ الهِجري، فشهرُ الله المحرَّم أولُ شُهور السَّنة الهجريَّة، اتَّفق على ذلك صحابةُ رسولِ الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - ولم يُشابِهوا أهلَ الكتاب في اعتماد التاريخ الميلادي؛ وذلك أنَّ التاريخ الهِجريَّ متعلقٌ بمناسباتٍ دِينيةٍ عظيمةٍ تَتكرَّرُ كلَّ عام؛ مِن صيامٍ، وزكاةٍ، وحجٍّ وغيرها.

الوقفة الرابعة: وقفةٌ - يا معاشرَ المسلمين - فيها عِبرةٌ وعظةٌ لكلِّ طاغيةٍ متجبِّرٍ كفَّار، أنَّ نهايتَه وشيكةٌ على يدِ العزيز العظيم الجبَّار، مهما طغَى وعلاَ وأفْسَد، وأرعدَ وأزْبَد، فإنَّ الله له بالمرصاد، حتى إذا أخَذَه لم يُفْلتْه، أخَذَه أخْذَ عزيزٍ مُنتقِم، تِلْكم حادثةُ العاشِر مِن المحرَّم في قِصَّة كليمِ الرحمن موسى - عليه الصلاة والسلام - مع عدوِّ الله فرعون، حيثُ احتلَّتْ هذه القِصَّةُ جانبًا كبيرًا مِن القرآن الكريم لا يَخْفَى عليكم.

فمهما طال بالظالِم العمرُ، وعظمت به القوَّة والسطوة، فليتذكَّر مصيرَ فرعون حينما استغاثَ بعدَ فواتِ الأوان، ونادَى بأعلى صوته: ﴿ قَالَ آمَنْتُ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا الَّذِي آمَنَتْ بِهِ بَنُو إِسْرَائِيلَ وَأَنَا مِنَ الْمُسْلِمِينَ ﴾ [يونس: 90]، فقال الله - تعالى -: ﴿ آلْآنَ وَقَدْ عَصَيْتَ قَبْلُ وَكُنْتَ مِنَ الْمُفْسِدِينَ ﴾ [يونس: 91].

ومهما طال بالمظلومِ تسلُّطُ الظالم عليه وملاحقتُه له، فليتذكَّر سُنَّةَ الله - عزَّ وجلَّ - في نُصْرة أوليائه، وقمْع أعدائه، في قِصَّة نجاةِ نبيِّ الله موسى - عليه الصلاة والسلام - التي أعقَبَها بالشكر والثناء على المولَى المنعِم، والقويِّ المنتقم، فصام هذا اليومَ شُكرًا لله، وصامَه أتباعُه؛ عن ابن عَبَّاسٍ - رضي الله عنهما - قال: قَدِمَ النبيُّ - عليه الصلاة والسلام - المَدِينَةَ فرأى اليَهودَ تَصومُ يومَ عاشُوراء، فقال: ((ما هذا؟)) قالوا: هذا يَوْمٌ صالِحٌ، هذا يوْمٌ نَجَّى الله بَني إِسْرَائِيلَ مِن عَدُوِّهم، فصامَه مُوسَى، قال: ((فأَنا أَحَقُّ بِموسَى مِنْكُم))، فصامَه وَأَمَرَ بِصِيامِه؛ رواه البخاري.

وفي صحيحِ مسلِم عن أبي قتادةَ - رضي الله عنه - أنَّ رسولَ الله - عليه الصلاة والسلام - سُئل عن صِيامِ يَوْمِ عاشُوراء فقال: ((أَحْتَسِبُ على اللَّهِ أنْ يُكَفِّرَ السَّنَةَ التي قَبْلَه))؛ رواه مسلم، وكان مِن هديه - عليه الصلاة والسلام - مخالفةُ أهلِ الكتاب، فأمَر بصِيام يومٍ قبلَه مخالفةً لهم.

عبادَ الله:
تِلْكم ذِكرى لمَن كان له قلب، وفيها عِبرةٌ وعَبرةٌ لمَن له لُبٌّ، وهي إشاراتٌ طارِفة، وتذكرةٌ خاطِفة، وموعظةٌ للدموع ذارفة، وللقلوب واجِلة، وللعملِ داعية، مواقفُ جديرةٌ بالتنبيه والانتباه، عسى الله أن يُغيِّر حالَنا من حالٍ إلى أحسنِ حال، وأن يأخُذَ بنا إلى أحسنِ مآل، إنَّه خيرُ مأمول، وأكرمُ مسؤول، والله المستعان وعليه التكلان، ولا حولَ ولا قوَّةَ إلى بالله العلي العظيم.

نفَعَني الله وإيَّاكم بالقرآن العظيم، وبهَدي سيِّد المرسلين، أقول قولي هذا، وأستغفِر الله لي ولكم ولجميعِ المسلمين، فاستغفروه إنَّه هو الغفورُ الرحيم.

الخطبة الثانية

الحمدُ لله على إحسانِه، والشكر له على توفيقِه وامتنانه، وأشهد أن لا إله إلا اللهُ وحْدَه لا شريكَ له، وأشهد أنَّ محمدًا عبدُه ورسولُه، صلَّى الله عليه وعلى آله وأصحابِه وسلَّم تسليمًا كثيرًا.

أما بعد:
فيا أيُّها الناس، اتَّقوا الله تعالى، وتبصَّروا في هذه الأيَّام والليالي، فإنَّ مُضيَّ كلِّ يومٍ ينقصُ مِن عمرك، فإذا ذَهَب يوم، ذهب بعضُك، واعلموا أنَّ الله - جلَّ ذِكْرُه - يغضب لمعصيته، فلا تَحْتقِروا من معاصي الله شيئًا.

قام محمَّد بن المُنكَدِر ذات ليلة يُصلِّي، فكثُر بكاؤه حتى فزِع له أهلُه وسألوه، فاستعجَم عليهم وتمادَى في البُكاء، فأرْسلوا إلى أبي حازم، فجاء إليه، فقال: ما الذي أبْكاك؟ قال: مرَّتْ بي آية، قال: وما هي؟ قال: ﴿ وَبَدَا لَهُمْ مِنَ اللَّهِ مَا لَمْ يَكُونُوا يَحْتَسِبُونَ ﴾ [الزمر: 47]، فبَكَى أبو حازم معه، فاشتدَّ بكاؤهما.

فلْنتَّقِ الله عبادَ الله، ﴿ وَلْتَنْظُرْ نَفْسٌ مَا قَدَّمَتْ لِغَدٍ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ ﴾ [الحشر: 18].

ثمَّ اعلموا أنَّ الله أمرَكم بالصلاة والسلام على خاتمِ رُسُلِه في أعظمِ كُتبِه، فصلُّوا عليه.

اللهمَّ صلِّ وسلِّمْ على عبدِك ورسولك نبيِّنا محمد، وارضَ اللهمَّ عن خُلفائه الراشدين، وأزواجِه أمَّهات المؤمنين، وبقية الصحابة أجمعين.

اللهمَّ اغفرْ للمسلمين والمسلِمات، والمؤمنين والمؤمِنات، الأحياء منهم والأموات، اللهمَّ اجعلْنا لك شاكرين، لك ذاكرين، إليك مُخْبِتين أوَّاهين منيبين، ربَّنا تقبَّل توبتَنا، واغسلْ حَوْبتَنا، وأجِبْ دعوتنا، وثبِّت حُجَّتَنا، واهْدِ قلوبنا، وسدِّد ألسنتنا، واسْلُلْ سخيمةَ قلوبنا، اللهمَّ ابسطْ علينا من بركتِك ورحمتك وفضلك ورِزقك، اللهمَّ إنا نسألك النَّعيمَ المقيم، الذي لا يحول ولا يزول، اللهمَّ آمِنَّا في أوطانِنا، وأصلح اللهمَّ وُلاةَ أمورِنا، اللهمَّ وارزقهم البطانةَ الصالحة الناصِحة، اللهمَّ ارْفَعْ عنَّا الغلاء والوباء، والزلازل والمِحن، وسوءَ الفِتن؛ ما ظهَر منها وما بطَن، عن بلدِنا هذا خاصَّة، وعن سائرِ بلاد المسلمين عامَّة، يا رب العالمين.

اللهمَّ أنتَ الله، لا إله إلا أنت، أنتَ الغنيُّ ونحن الفقراء، أنزِلْ علينا الغيثَ، ولا تجعلْنا مِن القانطين، اللهمَّ إنَّا نستغفرك إنَّك كنتَ غفَّارًا، فأرسِلِ السماء علينا مِدرارًا، اللهمَّ اسْقِنا الغيثَ ولا تجعلنا مِن القانطين، اللهمَّ سُقيَا رحمة، لا سُقيَا بلاءٍ ولا عذاب، ولا هدمٍ ولا غرَق؛ ﴿ رَبَّنَا ظَلَمْنَا أَنْفُسَنَا وَإِنْ لَمْ تَغْفِرْ لَنَا وَتَرْحَمْنَا لَنَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ ﴾ [الأعراف: 23].

﴿ رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ ﴾ [البقرة: 201].

﴿ وَأَقِمِ الصَّلَاةَ إِنَّ الصَّلَاةَ تَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ وَلَذِكْرُ اللَّهِ أَكْبَرُ وَاللَّهُ يَعْلَمُ مَا تَصْنَعُونَ ﴾ [العنكبوت: 45].







ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك

__________________
الاميل و الماسنجر

alfirdwsiy1433@ymail.com


شبكة ربيع الفردوس الاعلى
نحتاج مشرفين سباقين للخيرات


اقدم لكم 16 هدايا ذهبية



الاولى كيف تحفظ القران بخاصية التكرار مع برنامج الريال بلاير الرهيب وتوضيح مزاياه الرهيبة مع تحميل القران مقسم ل ايات و سور و ارباع و اجزاء و احزاب و اثمان و صفحات مصحف مرتل و معلم و مجود
مع توضيح كيف تبحث في موقع ارشيف عن كل ذالك


والثانية
خطا شائع عند كثير من الناس في قراءة حفص بل في كل القراءات العشر
تسكين الباء في كلمة السبع في قوله تعالى ( وما اكل السبع ) سورة المائدة الاية 3
والصحيح ضمها لان المراد بها هنا حيوان السيع بخلاف السبع المراد بها العدد سبعة فان الباء تسكن كما في سورة المؤمنون الاية 86
- قل من رب السموات السبع ورب العرش العظيم - ولا تنسى قراءاة كتاب اسمه الاخطاء الشائعة في قراءة حفص وهذا رابطه لتحميله
https://ia701207.us.archive.org/34/i...ng-of-hafs/pdf

واسمع اليها في تلاوة عندليب الاسكندرية الخاشع الشيخ شعبان محمود عبد الله السورة رقم 5 المائدة ورقم 23 المؤمنون
حيث يقف الشيخ على كلمة السبع في سورة المائدة لتوضيح ضم الباء
http://archive.org/details/sha3baan-mahmood-quran



والهدية الثالثة

لاول مرة من شرائي ومن رفعي
رابط ل صفحة ارشيف تجد في اعلاها
مصحف الحصري معلم
تسجيلات الاذاعة
نسخة صوت القاهرة
النسخة الاصلية الشرعية
لانا معنا اذن من شركة صوت القاهرة بنشر كل مصاحفها بعد شرائه وتجد في نفس الصفحة كيفية الحصول على مصاحف اخرى نسخة صوت القاهرة



وحين تفتح لك الصفحة اقرا فيها كيفية الحصول على كل مصاحف صوت القاهرةبجودة رهيبة لا تصدق سي دي اوديو معدل الجودة 1411 ك ب
وايضا بجودة رهيبة ام بي ثري معدل الجودة 128 كيلو بايت

ايضا تجد في نفس الصفحة
رابط ل ملف مضغوط zip فيه روابط ل 696 مصحف مقسمين الى روابط تورنت ومباشرة وجودة فلاك مع الشرح كيف تكفر عن ذنوبك وتكسب ملايين الحسنات عن طريق التورنت
مع برنامج تورنت سريع وشرح كيفية عمله
مع هدايا اخرى ومفاجات
مع صوت ابي العذب بالقران

تجد ايضا في الملف المضغوط zip مقطع صغير لصوت ابي العذب بالقران
من اراد ان ياخذ ثواب البر بابيه وامه حتى بعد موتهما فليسمع صوت ابي العذب بالقران لان الدال على الخير كفاعله بالاضافة الى ان صوته العذب بالقران يستحق السماع
وحاول ان تزور هذه الصفحة دائما لتجد فيها
الجديد من الملفات المضغوطة zip
فيها الجديد من روابط المصاحف
والتي ستصل الى الف مصحف باذن الله
********************************
ولا ننسى نشر موضوع المصاحف وموضوع صوت ابي في المنتديات المختلفة ولا يشترط ان تقولو منقول بل انقلوه باسمكم فالمهم هو نشر الخير والدال على الخير كفاعله وجزاكم الله خيرااااااااااااااااا
اكتب في خانة البحث ل موقع صفحة ارشيف او في جوجل او يوتيوب
عبارة ( مصحف كامل برابط واحد) لتجد مصاحف هامة ونادرة كاملة كل مصحف برابط واحد صاروخي يستكمل التحميل والمصاحف تزيد باستمرار باذن الله

او اكتب عبارة (صوت القاهرة ) لتجد مصاحف اصلية نسخة صوت القاهرة

والهدية الرابعة

اسطوانة المنشاوي المعلم صوت و صورة نسخة جديدة 2013 نسخة اصلية من شركة رؤية مع مجموعة قيمة جدا من الاسطوانات التي تزيد يوما بعد يوم على نفس الصفحة


والهدية الخامسة

مصحف المنشاوي المعلم فيديو من قناة سمسم الفضائية

والهدية السادسة


مصحف المنشاوي المعلم صوتي النسخة الاصلية بجودة رهيبة 128 ك ب

والهدية السابعة

مصحف القران صوتي لاجمل الاصوات مقسم الى ايات و صفحات و ارباع و اجزاء و اثمان و سور كل مصحف برابط واحد صاروخي يستكمل التحميل



الهدية الثامنة

من باب الدال على الخير كفاعله انقلوا كل المواضيع فقط الخاصة بالشبكة والتي هي كتبت باسم المدير ربيع الفردوس الاعلى ولا يشترط ان تقولومنقول بل انقلوه باسمائكم الطاهرة المباركة



والهدية التاسعة


جميع ختمات قناة المجد المرئية بجودة خيالية صوت و كتابة مصحف القران مقسم اجزاء و احزاب اون لاين مباشر


الهدية العاشرة

اون لاين مباشر جميع تلاوات القران الخاشعة المبكية فيديو

الهدية 11

اون لاين مباشر جميع تلاوات القران الخاشعة المبكية اوديو



الهدية 12

جميع مصاحف الموبايل الجوال - القران كاملا بحجم صغير جدا و صوت نقي

الهدية13

برنامج الموبايل و الجوال صوت و كتابة لكل الاجهزة الجيل الثاني و الثالث و الخامس


الهدية14

الموسوعة الصوتية لاجمل السلاسل والاناشيد والدروس و الخطب لمعظم العلماء


الهدية 15

الموسوعة المرئية لاجمل الدروس و الخطب

16

برامج هامة كمبيوتر و نت
رد مع اقتباس
 
   
إضافة رد

« الموضوع السابق | الموضوع التالي »

   
 
 
 
   

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

كود [IMG]متاحة
كود HTML معطلة



Facebook Comments by: ABDU_GO - شركة الإبداع الرقمية

الساعة الآن 12:30 PM


Powered by vBulletin™ Version 3.8.7
Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved. منتديات