شبكة ربيع الفردوس الاعلى  

   
 
العودة   شبكة ربيع الفردوس الاعلى > 3 > تفريغ المحاضرات و الدروس و الخطب ---------- مكتوبة
 
   

« آخـــر الــمــواضــيــع »
         :: مع خاصية التكرار تكرار الصفحات القارئ عبد العلي اعنون رواية ورش من طريق الازرق (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: مع خاصية التكرار تكرار الصفحات القارئ عبد الله كامل (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: مع خاصية التكرار تكرار الصفحات القارئ ابو يوسف الخرخاشي رواية قالون عن نافع (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: مصحف مصطفى اللاهوني مجزأ صفحات جودة رهيبة كامل 604 صفحة طبعة المدينة mp3 (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: السلطني برواية حفص مع قصر المنفصل مصحف مقسم صفحات جودة رهيبة كامل 604 صفحة على طبعة المدينة mp3 (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: مفتاح السلطني رواية حفص مع قصر المنفصل مصحف مقسم صفحات (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: مصحف مصطفى اللاهوني مجزأ صفحات (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: مصحف فرحات هاشمى مع الترجمة مترجم أوردو مقسم أجزاء (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: مصحف فرحات هاشمي مع الترجمة كلمة كلمة مترجم اللغة الأوردية مقسم اجزاء (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: وليد سلامة تلاوات خاشعه (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)      

إضافة رد
   
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع

  #1  
قديم 10-30-2014, 09:05 AM
منتدى فرسان الحق منتدى فرسان الحق غير متواجد حالياً
مشرف
 
تاريخ التسجيل: Jun 2013
المشاركات: 7,826
افتراضي اللهو المباح

اللهو المباح



الشيخ عبدالله المؤدب البدروشي






الحمد لله الذي دلَّنا على اغتنام الأوقات، وحذَّرنا من التشاغُل بالدُّنيا عن الطاعات، أشهد أنْ لا إله إلا الله وحده لا شريك له؛ بيَّن لنا سُبلَ السلامة والهدى، وجنَّبنا مهاوي الضلالة والرَّدَى، وأشهد أنَّ سيدنا وحبيبَ قلوبنا محمدًا عبده ورسوله، أول السابقين لفِعْل الخيرات، ودليلُنا ومرشدنا لكلِّ العبادات.









اللهم صلِّ عليه وعلى آله وصحابته، واجْزِه عنَّا خيرَ ما جزَيتَ نبيًّا عن أُمَّته، وأكرِمنا اللهم بورودِ حوضه ونَيْل شفاعته.





أمَّا بعدُ:


إخوة الإيمان والعقيدة، دينُنا العظيم ذلك الدِّين القَيِّم، كُلَّما جعلَه المؤمن محلَّ نظره، ومُختبر فِكْره وبصيرته - لهجَ لسانُه بالحمد والثناء على المبدِع الذي شرع؛ فهو دين السماحة واليُسْر، دين الوسطيَّة والاعتدال، يُلبِّي كلَّ مطالب الرُّوح، ولا يهمل أيَّ حاجة من حاجات الجسد؛ قال الله - تبارك وتعالى -: ﴿ وَابْتَغِ فِيمَا آتَاكَ اللَّهُ الدَّارَ الْآخِرَةَ وَلَا تَنْسَ نَصِيبَكَ مِنَ الدُّنْيَا ﴾ [القصص: 77].





بهذا التوازن البديع فطَرَ الله الناس على مَحبَّة الترويح، وجعَلَ دينَه مسايرًا لِمَا جبل الله الناس عليه في الزمن النبوي البَهِي، والحديث في صحيح الإمام مسلم يرويه الصحابي حَنْظَلَة الأُسَيدي، وهو أحد كُتَّاب رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - قال: إنَّه كان في جَمْع من الصحابة عند رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - فذكَر لهم الجنة والنار، ثم عاد حنظلة إلى أهْله وولده، فضَحِك معهم ولَعِبَ، ثم: ذكر الذي كان فيه، ذَكَر الجنة ونعيمَها، وذَكَر النار وأهوالها، فخرَجَ مهمومًا محزونًا، قال: فلقِيَني أبو بكر، فقال: كيف أنت يا حَنْظَلَة؟ قلتُ: نافَقَ حَنْظَلَة، قال: سبحان الله! ما تقول؟! قلتُ: نكون عند رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - يذكِّرنا بالنار والجنة حتى كأنَّا رأْيُ عَيْنٍ، فإذا خرجْنا من عند رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - عافَسْنا الأزواجَ والأولاد والضَّيْعَات، فنسينا كثيرًا، قال أبو بكر: فوالله، إنَّا لنلقى مثل هذا، فانطلقتُ أنا وأبو بكر حتى دخلْنا على رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - قلتُ: نافَقَ حَنْظَلَة يا رسول الله، فقال رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((وما ذاك؟!))، قلتُ: يا رسول الله، نكون عندك تذكِّرنا بالنار والجنة حتى كأنَّا رَأْيُ عَيْنٍ، فإذا خرجْنا من عندك، عافَسْنا الأزواج والأولاد والضَّيْعَات، نسينا كثيرًا، فقال رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((والذي نفسي بيده لو تدومون على ما تكونون عندي، لصافحتْكم الملائكة على فُرشكم، وفى طُرقكم، ولكن يا حَنْظَلَة ساعة وساعة)).





ساعة لآخرتك تضمن فيها عودتك سالِمًا إلى الله، تقدِّم فيها الطاعة والولاء لِمَن خَلَقك، وساعة تُرَفِّه فيها عن نفسك؛ لتستأنِفَ الطاعة بنَفَسٍ جديد، فاللهو في الإسلام لهوان؛ لهو ممدوح محمود، ولهو مَكروه منبوذ ومتروك، أمَّا اللهو الممدوح فهو لهو مُباح مشروع بحدود، ومُجمل حدوده:


ألا تتجاوزَ بالمؤمن من الحلال إلى الحرام.


ألا يتحوَّلَ العمر لهوًا.


ألا يستغرقَ وقتَ المؤمن.





والغاية منه أنْ يجدِّدَ المؤمن قوَّته وعزيمته على طاعة الله، فيُقْبِل بعده على العبادة بنفَسٍ جديد، وفي قرآننا العظيم دليلٌ على جواز اللهو المباح؛ حيث عطَفه الله - جل جلاله - على التجارة، والتجارة مباحة؛ قال - تبارك وتعالى-: ﴿ وَإِذَا رَأَوْا تِجَارَةً أَوْ لَهْوًا انْفَضُّوا إِلَيْهَا وَتَرَكُوكَ قَائِمًا قُلْ مَا عِنْدَ اللَّهِ خَيْرٌ مِنَ اللَّهْوِ وَمِنَ التِّجَارَةِ ﴾ [الجمعة: 11].





وفي سِيرة حبيبِنا - صلى الله عله وسلم - مواقفُ كثيرة تدلُّ على اللهو الحلال؛ ففي صحيح الإمام البخاري روتِ السيدة عائشة - رضي الله عنها - قالتْ: "رأيتُ رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يومًا على باب حُجْرتي والحبشة يلعبون في المسجد، ورسول الله - صلى الله عليه وسلم - يسترني بردائه؛ أنظُر إلى لَعِبهم".





وفي صحيح الإمام مسلم روتِ السيدة عائشة - رضي الله عنه - أنَّ أبا بكر دخَلَ عليها، وعندها جاريتان في أيَّام منًى؛ تغنِّيان وتضربان ورسول الله - صلى الله عليه وسلم - مُسْجًّى بثوبه - مُغَطًّى - فانتهرهما أبو بكر، فكشف رسول الله - صلى الله عليه وسلم - عنه، وقال: ((دعْهما يا أبا بكر، فإنها أيَّام عيد)).





فأين يكمن اللهو الحرام؟! إذا استرسلَ الأحباش في اللعب الساعة والساعات، إذا حان وقت الصلاة وتلهَّى المشاهد بالمباريات، إذا ترَكَ العمل واشتغل بالجلوس على الطرقات، إذا نصحتَه قال لك: إني أعاني من كثرة الفراغ، وهل في حياة المسلم فراغ؟ وهل في حياة المسلم وقت فارغ؟ يقول لصاحبه: تعالَ نقتل الوقتَ، والوقت هو العُمر، ورسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - يقول وقوله في السلسلة الصحيحة: ((لا تزول قَدَما عبدٍ يوم القِيامةِ حتى يسأل عن عُمرِه فيمَ أفناه؟)).






فهل أعددتَ - أيُّها المؤمن - جوابًا لهذا السؤال، ماذا نقول لربِّنا غدًا وهو الذي أمرنا مناديًا: ﴿ يَا أَيُّهَا النَّاسُ اعْبُدُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ وَالَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ ﴾ [البقرة: 21]؟!





ماذا نقول لربِّنا غدًا وهو الذي أمرنا مناديًا: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا اللَّهَ ذِكْرًا كَثِيرًا * وَسَبِّحُوهُ بُكْرَةً وَأَصِيلاً ﴾ [الأحزاب: 41 - 42]؟!





أين ذِكْرُ الله في حَياة المؤمنين؟! وما تَعِب الأفراد والمجتمعات إلا من قِلَّة الذِّكْر، وما راجتْ تجارة الشعوذة إلاَّ في غياب الذِّكْر، كيف يكون للمؤمن وقتُ فراغٍ وهو في هذه الحياة عابر سبيل، وحياته في دنياه محل اختبار وامتحان، وقد نبَّهنا خالقنا ومولانا؛ حتى لا نغفل، فقال - جل وعلا -: ﴿ أَلْهَاكُمُ التَّكَاثُرُ * حَتَّى زُرْتُمُ الْمَقَابِرَ * كَلَّا سَوْفَ تَعْلَمُونَ * ثُمَّ كَلَّا سَوْفَ تَعْلَمُونَ * كَلَّا لَوْ تَعْلَمُونَ عِلْمَ الْيَقِينِ [التكاثر : 1 - 5]؟!






﴿ أَلْهَاكُمُ التَّكَاثُرُ ﴾: انشغلتُم بالفاني عن الدائم، ألهتْكم مشاغلُ الدنيا عمَّا خُلقتُم له.





﴿ حَتَّى زُرْتُمُ الْمَقَابِرَ ﴾: حتى حُملتُم إلى المقابر، سمَّاها الله زيارةً؛ لأنها العودة المؤقَّتة لأُمِّنا الأرض، ولأنه القائل - عز وجل -: ﴿ مِنْهَا خَلَقْنَاكُمْ وَفِيهَا نُعِيدُكُمْ وَمِنْهَا نُخْرِجُكُمْ تَارَةً أُخْرَى ﴾ [طه: 55].






سَمِع أعرابي هذه الآية ﴿ حَتَّى زُرْتُمُ الْمَقَابِرَ ﴾، قال: بُعِثوا وربِّ الكعبة، فقيل له: كيف ذلك؟! فقال: لأنَّ الزائر لا بدَّ أن يرتحلَ.





﴿ كَلاَّ سَوْفَ تَعْلَمُونَ: ستعلمون أنَّكم كنتُم في مُتَّسع من الوقت.





﴿ ثُمَّ كَلاَّ سَوْفَ تَعْلَمُونَ: تعلمون أنَّ طاعة الله كانتْ بين أيديكم.





﴿ كَلاَّ لَوْ تَعْلَمُونَ عِلْمَ الْيَقِينِ: عِلمًا ثابتًا من غير شَكٍّ وأنَّ الذي جاء به محمد حقٌّ، وأنَّ الجنة حقٌّ، وأنَّ الصراط حقٌّ، وأنَّ الحياة الدنيا ممرٌّ، وأنَّ الآخرة هي المستقرُّ؛ جاء في "صحيح الترغيب" أنَّ رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - مرَّ بقَبرٍ، فقال: ((مَن صاحب هذا القبر؟)) قالوا: فلان - صحابي من أصحابه - فقال: ((ركعتان أحبُّ إلى هذا من بقيَّة دنياكم))، يقول الصحابي عبدالله بن مسعود - رضي الله عنه -: "ما ندمتُ على شيءٍ نَدَمي على يوم غربتْ شَمْسُه، نقَصَ فيه أجَلِي، ولم يَزِدْ فيه عملي".






فاللهو الحلال حين يطول ويستهلك معظم وقت المؤمن يُصبِح لهوًا حرامًا، ومن اللهو ما هو حرام، ولو قَصُر وقتُه؛ فكل قمار حرام، وكلُّ سماع لغناء يدعو إلى فاحشة حرام، وكلُّ أمر مخالف لأمر الله حرام؛ لأنَّ الإنسان ما خُلِق ليلعبَ، إنما خُلِق ليطيعَ ويعبدَ.





اللهم اجعلْنا من عبادك الطائعين، واهْدِنا لنفعنا، وارزُقْنا ذِكْرَ الذاكرين، واكتبْنا من عبادك الصالحين.






أقول قولي هذا، وأستغفر الله العظيم الكريم لي ولكم.









ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك

__________________
الاميل و الماسنجر

alfirdwsiy1433@ymail.com


شبكة ربيع الفردوس الاعلى
نحتاج مشرفين سباقين للخيرات


اقدم لكم 16 هدايا ذهبية



الاولى كيف تحفظ القران بخاصية التكرار مع برنامج الريال بلاير الرهيب وتوضيح مزاياه الرهيبة مع تحميل القران مقسم ل ايات و سور و ارباع و اجزاء و احزاب و اثمان و صفحات مصحف مرتل و معلم و مجود
مع توضيح كيف تبحث في موقع ارشيف عن كل ذالك


والثانية
خطا شائع عند كثير من الناس في قراءة حفص بل في كل القراءات العشر
تسكين الباء في كلمة السبع في قوله تعالى ( وما اكل السبع ) سورة المائدة الاية 3
والصحيح ضمها لان المراد بها هنا حيوان السيع بخلاف السبع المراد بها العدد سبعة فان الباء تسكن كما في سورة المؤمنون الاية 86
- قل من رب السموات السبع ورب العرش العظيم - ولا تنسى قراءاة كتاب اسمه الاخطاء الشائعة في قراءة حفص وهذا رابطه لتحميله
https://ia701207.us.archive.org/34/i...ng-of-hafs/pdf

واسمع اليها في تلاوة عندليب الاسكندرية الخاشع الشيخ شعبان محمود عبد الله السورة رقم 5 المائدة ورقم 23 المؤمنون
حيث يقف الشيخ على كلمة السبع في سورة المائدة لتوضيح ضم الباء
http://archive.org/details/sha3baan-mahmood-quran



والهدية الثالثة

لاول مرة من شرائي ومن رفعي
رابط ل صفحة ارشيف تجد في اعلاها
مصحف الحصري معلم
تسجيلات الاذاعة
نسخة صوت القاهرة
النسخة الاصلية الشرعية
لانا معنا اذن من شركة صوت القاهرة بنشر كل مصاحفها بعد شرائه وتجد في نفس الصفحة كيفية الحصول على مصاحف اخرى نسخة صوت القاهرة



وحين تفتح لك الصفحة اقرا فيها كيفية الحصول على كل مصاحف صوت القاهرةبجودة رهيبة لا تصدق سي دي اوديو معدل الجودة 1411 ك ب
وايضا بجودة رهيبة ام بي ثري معدل الجودة 128 كيلو بايت

ايضا تجد في نفس الصفحة
رابط ل ملف مضغوط zip فيه روابط ل 696 مصحف مقسمين الى روابط تورنت ومباشرة وجودة فلاك مع الشرح كيف تكفر عن ذنوبك وتكسب ملايين الحسنات عن طريق التورنت
مع برنامج تورنت سريع وشرح كيفية عمله
مع هدايا اخرى ومفاجات
مع صوت ابي العذب بالقران

تجد ايضا في الملف المضغوط zip مقطع صغير لصوت ابي العذب بالقران
من اراد ان ياخذ ثواب البر بابيه وامه حتى بعد موتهما فليسمع صوت ابي العذب بالقران لان الدال على الخير كفاعله بالاضافة الى ان صوته العذب بالقران يستحق السماع
وحاول ان تزور هذه الصفحة دائما لتجد فيها
الجديد من الملفات المضغوطة zip
فيها الجديد من روابط المصاحف
والتي ستصل الى الف مصحف باذن الله
********************************
ولا ننسى نشر موضوع المصاحف وموضوع صوت ابي في المنتديات المختلفة ولا يشترط ان تقولو منقول بل انقلوه باسمكم فالمهم هو نشر الخير والدال على الخير كفاعله وجزاكم الله خيرااااااااااااااااا
اكتب في خانة البحث ل موقع صفحة ارشيف او في جوجل او يوتيوب
عبارة ( مصحف كامل برابط واحد) لتجد مصاحف هامة ونادرة كاملة كل مصحف برابط واحد صاروخي يستكمل التحميل والمصاحف تزيد باستمرار باذن الله

او اكتب عبارة (صوت القاهرة ) لتجد مصاحف اصلية نسخة صوت القاهرة

والهدية الرابعة

اسطوانة المنشاوي المعلم صوت و صورة نسخة جديدة 2013 نسخة اصلية من شركة رؤية مع مجموعة قيمة جدا من الاسطوانات التي تزيد يوما بعد يوم على نفس الصفحة


والهدية الخامسة

مصحف المنشاوي المعلم فيديو من قناة سمسم الفضائية

والهدية السادسة


مصحف المنشاوي المعلم صوتي النسخة الاصلية بجودة رهيبة 128 ك ب

والهدية السابعة

مصحف القران صوتي لاجمل الاصوات مقسم الى ايات و صفحات و ارباع و اجزاء و اثمان و سور كل مصحف برابط واحد صاروخي يستكمل التحميل



الهدية الثامنة

من باب الدال على الخير كفاعله انقلوا كل المواضيع فقط الخاصة بالشبكة والتي هي كتبت باسم المدير ربيع الفردوس الاعلى ولا يشترط ان تقولومنقول بل انقلوه باسمائكم الطاهرة المباركة



والهدية التاسعة


جميع ختمات قناة المجد المرئية بجودة خيالية صوت و كتابة مصحف القران مقسم اجزاء و احزاب اون لاين مباشر


الهدية العاشرة

اون لاين مباشر جميع تلاوات القران الخاشعة المبكية فيديو

الهدية 11

اون لاين مباشر جميع تلاوات القران الخاشعة المبكية اوديو



الهدية 12

جميع مصاحف الموبايل الجوال - القران كاملا بحجم صغير جدا و صوت نقي

الهدية13

برنامج الموبايل و الجوال صوت و كتابة لكل الاجهزة الجيل الثاني و الثالث و الخامس


الهدية14

الموسوعة الصوتية لاجمل السلاسل والاناشيد والدروس و الخطب لمعظم العلماء


الهدية 15

الموسوعة المرئية لاجمل الدروس و الخطب

16

برامج هامة كمبيوتر و نت
رد مع اقتباس
 
   
إضافة رد

« الموضوع السابق | الموضوع التالي »

   
 
 
 
   

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

كود [IMG]متاحة
كود HTML معطلة



Facebook Comments by: ABDU_GO - شركة الإبداع الرقمية

الساعة الآن 08:04 PM


Powered by vBulletin™ Version 3.8.7
Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved. منتديات