شبكة ربيع الفردوس الاعلى  

   
 
العودة   شبكة ربيع الفردوس الاعلى > 3 > تفريغ المحاضرات و الدروس و الخطب ---------- مكتوبة
 
   

« آخـــر الــمــواضــيــع »
         :: مع خاصية التكرار تكرار الصفحات القارئ عبد العلي اعنون رواية ورش من طريق الازرق (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: مع خاصية التكرار تكرار الصفحات القارئ عبد الله كامل (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: مع خاصية التكرار تكرار الصفحات القارئ ابو يوسف الخرخاشي رواية قالون عن نافع (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: مصحف مصطفى اللاهوني مجزأ صفحات جودة رهيبة كامل 604 صفحة طبعة المدينة mp3 (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: السلطني برواية حفص مع قصر المنفصل مصحف مقسم صفحات جودة رهيبة كامل 604 صفحة على طبعة المدينة mp3 (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: مفتاح السلطني رواية حفص مع قصر المنفصل مصحف مقسم صفحات (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: مصحف مصطفى اللاهوني مجزأ صفحات (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: مصحف فرحات هاشمى مع الترجمة مترجم أوردو مقسم أجزاء (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: مصحف فرحات هاشمي مع الترجمة كلمة كلمة مترجم اللغة الأوردية مقسم اجزاء (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: وليد سلامة تلاوات خاشعه (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)      

إضافة رد
   
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع

  #1  
قديم 10-28-2014, 03:51 PM
منتدى فرسان الحق منتدى فرسان الحق غير متواجد حالياً
مشرف
 
تاريخ التسجيل: Jun 2013
المشاركات: 7,826
افتراضي صلاة الاستخارة

صلاة الاستخارة



الشيخ أحمد الزومان






إنَّ الحمدَ لله نَحْمده، ونستعينه ونستغفره، ونعوذ بالله مِن شرور أنفسنا، وسيِّئاتِ أعمالنا، مَن يهدِه الله فلا مُضلَّ له، ومَن يُضللِ الله فلا هاديَ له، وأشهد أن لا إله إلا الله وحْده لا شريكَ له، وأشهد أنَّ محمدًا عبدُه ورسوله.









﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلاَ تَمُوتُنَّ إِلاَّ وَأَنْتُمُ مُسْلِمُونَ ﴾ [آل عمران: 102].





﴿ يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالاً كَثِيرًا وَنِسَاءً وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالأَرْحَامَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا ﴾ [النساء: 1].





﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلاً سَدِيدًا * يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَمَنْ يُطِعْ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيمًا ﴾ [الأحزاب: 70 -71].





أمَّا بعدُ:


فقد كان أهلُ الجاهلية إذا همُّوا بأمر - من عرْس أو سفَر أو تِجارة أو غير ذلك - يَستقسِمون بالأزلام، وذلك بإجالةِ ثلاثة أقداح، مكتوب على واحِد: "افعل"، وعلى الثاني: "لا تفعل"، والثالث: مِن غير كتابة، فإنْ خرَج له افعل، مضَى بما همَّ به، وإنْ خَرَج له لا تفعلْ، ترَك، وإنْ خرَج له القَدح الذي ليس فيه كتابة، أعاد الاستقسامَ مرَّة ثانية، فعوَّض الله هذه الأمةَ بالاستخارة الشرعيَّة، وهي استقسامٌ بالله، فيطلب المستخيرُ مِن الله أن يقسم له ما فيه الخيرُ في دِينه ودنياه، فيتوكَّل المسلمُ على ربِّه، سائله أن يهديَه وييسِّر له ما هَمَّ به، إنْ كان الخيرُ فيه، أو يصرفه عنه وييسِّر له الخير.





والاستخارة تكون في الأمورِ المباحَة من سفَر، وبيْع وشراء، وغير ذلك، وفي تعيين أمرٍ مشروع، فيستخير الله هل: يتزوَّج من فلانة أو لا؟ وهل يسافر للحج مع فلان أو مع غيره؟





والواجبات والمستحبَّات لا يُستخار اللهُ فيها؛ لأنَّها خيرٌ، لكن لو تعارض عند الشخص مندوبان، فلَه أن يستخيرَ الله في أحدهما، ولا يستخار الله في المحرَّمات والمكروهات؛ لأنَّ الدليل دلَّ على أنَّ الخير في ترْكها.





الخواطِر التي تخطُر على النفس كثيرةٌ، وأكثرها سرعان ما يزول وينصرِف عنه الشخص في حينه، فإذا مالتِ النفس لأمر مِن الأمور ولم يكن مجرَّد خاطرة، وأصبح عندَ الشخص رغبةٌ فيه شُرِع له أن يُصلِّي صلاة الاستخارة.





وصلاة الاستخارَة ركعتانِ يُصلِّيهما المصلي بنيَّة الاستخارة، ولو صلَّى صلاة نفْل ونوَى بها الاستخارةَ أجْزأ، كمَن صلَّى ركعتين بنيَّة تحية المسجِد والاستخارة، أو صلَّى سُنَّة راتبة ونَوَى بها الراتبة والاستخارة، أجزأ ذلك فتَتداخَلُ الصلاتان؛ قال الشيخ عبدالرحمن السعدي في "القواعد والأصول الجامعة" (ص: 90): مَن دخل المسجدَ وقتَ حضور الراتِبة، فصلَّى ركعتَين ينوي بهما الراتبةَ وتحيةَ المسجد حصَل له فضلهما، وكذلك لو اجتمعتْ معهما أو مع أحدهما سُنَّة الوضوء، أو صلاة الاستخارة، أو غيرها مِنَ ذوات الأسباب.





على المستخير أن يلتزمَ بألفاظ الدُّعاء الوارد فلا يَزيد فيه ولا ينقص لقولِ جابر بن عبدالله - رضي الله عنهما -: كان رسولُ الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - يُعلِّمنا الاستخارة في الأمورِ كلِّها كما يعلِّمنا السورةَ من القرآن".





فإن تيسَّر حفظُه - وهو الأفضل والأكمل - وإن لم يتيسَّر يقرؤه المستخير مِن ورقة أو كِتاب، وحديث جابر في صلاة الاستخارة موجودٌ في كتاب في متناول الجميع يندُر أن يخلوَ منه مسجد مِن مساجدنا، وهو كتاب "رياض الصالحين" في باب الاستخارة والمشاورة.





أمَّا مكان دعاء الاستخارة: فظاهِرُ حديث جابر الآتي أنَّه بعد السلام مِن الصلاة؛ ففيه: ((فليركعْ رَكعتَين مِن غير الفريضة، ثم ليقل:...))، وإنْ دعا قبل السلام وبعد التشهُّد فحسن، فهو موطن دعاء؛ قال شيخ الإسلام ابن تيمية في "مجموع الفتاوى" (23/177): "يجوز الدعاءُ في صلاة الاستخارة وغيرِها قبلَ السلام وبعده، والدعاء قبلَ السلام أفضل، فإنَّ النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - كان أكثرُ دعائه كان قبلَ السلام، والمصلِّي قبلَ السلام لم ينصرفْ، فهذا أحسنُ، والله تعالى أعلم".





ولم يخصَّ النبيُّ - صلَّى الله عليه وسلَّم - سُورًا معينة لصلاة الاستخارة، فليقرأ المستخير ما شاء، أمَّا ما يذكره بعضُ أهل العلم من أنه يستحبُّ أن يقرأ في ركعتي الاستخارة: (الكافرون، والإخلاص)، فهذا اجتهادٌ منهم - رحمهم الله - ولم يقُمْ عليه دليل.





وصاحب الأمر هو الذي يستخير لقولِ النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((إذا هَمَّ أحدُكم))، فلا يستخير أحدٌ عن أحد، والمرأة الحائض تُؤجِّل صلاة الاستخارة إلى الطهر، فإذا كان الأمر لا يحتمل التأجيلَ، اكتفتْ بدعاء الاستخارة مِن غير صلاة؛ سئل الشيخ محمد بن عثيمين - رحمه الله - كما في "ثمرات التدوين من مسائل ابن عثيمين": كيف تستخيرُ الحائض، وهل تَستنيب؟ فأجاب: تنتظر حتى تطهر، أو تدعو من غيْر صلاة، ولا يجوز أن تستنيب.





ولا تُكرِّر صلاة الاستخارة، والوارد في تَكْرارها ضعيفٌ، فعن أنس بن مالك - رضي الله عنه - قال: قال رسولُ الله - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((يا أنس، إذا هممتَ بأمرٍ فاستخرْ ربَّك فيه سبعَ مرَّات، ثم انظرْ إلى الذي يسبق إلى قلبِك، فإنَّ الخير فيه))؛ رواه ابن السني في عمل اليوم والليلة (598) بإسناد ضعيف.





الخطبة الثانية





عن جابرِ بن عبدالله - رضي الله عنهما - قال: كان رسولُ الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - يُعلِّمنا الاستخارةَ في الأمور كلِّها كما يُعلِّمنا السورةَ من القرآن، يقول: ((إذا همَّ أحدُكم بالأمر فليركعْ ركعتين مِن غير الفريضة، ثم ليقل: اللهمَّ إني أستخيرك بعِلْمك، وأستقدرك بقُدرتك، وأسألك مِن فضلك العظيم؛ فإنَّك تَقْدِر ولا أقدر، وتَعْلم ولا أعلم، وأنت علاَّم الغيوب، اللهمَّ إنْ كنتَ تعلم أنَّ هذا الأمر خيرٌ لي في دِيني ومعاشي وعاقبة أمري، أو قال: عاجل أمري وآجِله، فاقْدُرْه لي، ويسره لي، ثم بارِكْ لي فيه، وإنْ كنت تعلم أنَّ هذا الأمرَ شرٌّ لي في دِيني ومعاشي وعاقبة أمري، أو قال: في عاجل أمري وآجلِه، فاصرفْه عني واصرفني عنه، واقدر لي الخيرَ حيث كان، ثم أرْضِني، قال: ويُسمِّي حاجته))؛ رواه البخاري (1166).





قوله: ((في الأمور كلها)) عام أُريد به الخاص.





قوله: ((أستقدرك بقُدرتك))؛ أي: أطلب منك أن تجعلَ لي على ذلك قُدرةً.





وقوله: ((فإنَّك تقدر ولا أقدِر، وتعلم ولا أعلم، وأنت علاَّم الغيوب))، فيه اعتراف المستخير بالضعْف، والتبرؤ من قوَّته، والاعتراف بالجهل بمآلاتِ الأمور.





وقوله: ((اللهمَّ إنْ كنتَ تعلم أنَّ هذا الأمرَ خير لي))؛ أي: إذا كان في سابق علمك أنَّك لو قضيتَ هذا الأمر كان خيرًا لي، فيسِّرْه لي، وإنْ كان في سابق علمك أنَّك لو قضيتَ ذلك الأمر كان شرًّا لي فاصرفْه عني، فالدعاء يرُدُّ القضاء.





وقوله: ((واصرفْني عنه))، أزِلْ ما في قلبي من تعلُّقي به، فلا أندم أو أتحسَّر على فواته، فالمستخير يسأل الله الخيرَ قبلَ وقوعه، ثم يسأله الرِّضا بعد القضاء، وهذا مِن تمام العبودية، ومِن أسباب السعادة وطِيب العيش.





قال ابن القيم في "جلاء الأفهام" (ص: 461): فإن الراوي شكَّ هل قال النبيُّ - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((اللهمَّ إن كنتَ تعلم أنَّ هذا خير لي في دِيني ومعاشي وعاقبة أمري، أو قال: وعاجل أمري وآجله)) بدلَ وعاقبة أمْري، والصحيح اللفظ الأوَّل، وهو قوله: ((وعاقبة أمري))؛ لأنَّ عاجل الأمر وآجِله هو مضمونُ قوله: ((دِيني ومعاشي وعاقبة أمري))، فيكون الجمْعُ بين المعاش وعاجِل الأمْر وآجله تَكرارًا، بخلاف ذكْر المعاش والعاقبة، فإنَّه لا تَكْرار فيه، فإنَّ المعاش هو عاجِل الأمر، والعاقِبة آجله.





وصِفة دعاء الاستخارة أنَّ المستخير بعدَ أن ينتهي مِن الصلاة ويُسلِّم، أو بعد أن ينتهيَ مِن التشهُّد وقبل السلام، يقول: ((اللهمَّ إني أستخيرك بعِلمك، وأستقدرِك بقدرتك، وأسألك مِن فضْلك العظيم، فإنَّك تقدِر ولا أقْدِر، وتعلم ولا أعلم، وأنت علام الغيوب، اللهمَّ إنْ كنت تعلم أنَّ هذا الأمر (ويُسمِّي حاجته، فإنْ كان زواجًا مثلاً قال: إنْ كنت تعلم أنَّ زواجي من فلانة، أو كان شراءً، فيقول: إنْ كنت تعلم أنَّ شرائي مثلاً السيارة الفلانيَّة، وهكذا) خيرٌ لي في دِيني ومعاشي وعاقبة أمري، ولا يذكر عاجل أمري وآجِله، فاقدره لي ويسِّرْه لي، ثم بارِكْ لي فيه، وإنْ كنتَ تعلم أنَّ هذا الأمر - ويُسمِّيه كما تقدَّم - شرٌّ لي في دِيني ومعاشي وعاقبة أمري، ولا يذكر عاجل أمري وآجله، فاصرْفه عني، واصرفني عنه، واقدرْ لي الخيرَ حيث كان، ثم أرْضِني)).





والمستخيرُ بعدَ صلاة الاستخارة، إمَّا أنْ يجدَ في نفْسه انصرافًا عما استخار الله فيه، وعدم الرغبة فيه فيتركه، وإنْ كان عندَه رغبةٌ فيه، أو استوى الأمرانِ عنده فليُقبلْ على ما استخار الله فيه، فإنْ كان خيرًا تيسَّر له، وإلا وجد ما يَمْنَع مِن إتمام الأمْر، فليسلِّمْ ولْيرضَ بما اختاره الله له، وليعلم أنَّ الخيرة في عدم إتمامه.





وفي الختام وَرَد في الاستخارة أحاديثُ ضعافٌ، ومِن المشتهر منها:


حديث أنس بن مالك - رضي الله عنه - قال: قال رسولُ الله - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((ما خاب مَن استخار، ولا نَدِم مَن استشار، ولا عالَ مَن اقتصد))؛ رواه الطبرانيُّ في "المعجم الأوسط" (6627)، وإسناده ضعيف؛ قال الحافظ ابن حجر في الفتح (11/184): إسناده واهٍ جدًّا.





وحديث سعْد بن أبي وقَّاص - رضي الله عنه - قال: قال رسولُ الله - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((مِن سعادة ابنِ آدم رِضاه بما قضَى الله له، ومِن شقاوة ابنِ آدم تركُه استخارة الله، ومِن شقاوة ابن آدم سُخْطه بما قضَى الله له)).





رواه الإمام أحمد (1447) والترمذي (2151)، وهو حديثٌ ضعيفٌ أشار الترمذيُّ إلى ضعْفه بقوله: هذا حديثٌ غريب، لا نعرفه إلا مِن حديث محمَّد بن أبي حميد، ويقال له أيضًا: حماد بن أبي حُميد، وهو أبو إبراهيم المدني، وليس هو بالقوي عندَ أهل الحديث.





وحديث أبي بكر الصِّديق - رضي الله عنه -: أنَّ النبيَّ - صلَّى الله عليه وسلَّم - كان إذا أراد أمرًا قال: ((اللهمَّ خِرْ لي واخترْ لي))؛ رواه الترمذي (3516)، وهو حديث ضعيف، وأشار الترمذيُّ إلى ضعفه بقوله: هذا حديث غريب لا نعرفه إلا مِن حديث زَنْفَل، وهو ضعيفٌ عندَ أهل الحديث، ويقال له: زَنْفَل بن عبدالله العرفي، وكان يسكُن عرفات، وتفرَّد بهذا الحديث، ولا يُتابَع عليه.









ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك

__________________
الاميل و الماسنجر

alfirdwsiy1433@ymail.com


شبكة ربيع الفردوس الاعلى
نحتاج مشرفين سباقين للخيرات


اقدم لكم 16 هدايا ذهبية



الاولى كيف تحفظ القران بخاصية التكرار مع برنامج الريال بلاير الرهيب وتوضيح مزاياه الرهيبة مع تحميل القران مقسم ل ايات و سور و ارباع و اجزاء و احزاب و اثمان و صفحات مصحف مرتل و معلم و مجود
مع توضيح كيف تبحث في موقع ارشيف عن كل ذالك


والثانية
خطا شائع عند كثير من الناس في قراءة حفص بل في كل القراءات العشر
تسكين الباء في كلمة السبع في قوله تعالى ( وما اكل السبع ) سورة المائدة الاية 3
والصحيح ضمها لان المراد بها هنا حيوان السيع بخلاف السبع المراد بها العدد سبعة فان الباء تسكن كما في سورة المؤمنون الاية 86
- قل من رب السموات السبع ورب العرش العظيم - ولا تنسى قراءاة كتاب اسمه الاخطاء الشائعة في قراءة حفص وهذا رابطه لتحميله
https://ia701207.us.archive.org/34/i...ng-of-hafs/pdf

واسمع اليها في تلاوة عندليب الاسكندرية الخاشع الشيخ شعبان محمود عبد الله السورة رقم 5 المائدة ورقم 23 المؤمنون
حيث يقف الشيخ على كلمة السبع في سورة المائدة لتوضيح ضم الباء
http://archive.org/details/sha3baan-mahmood-quran



والهدية الثالثة

لاول مرة من شرائي ومن رفعي
رابط ل صفحة ارشيف تجد في اعلاها
مصحف الحصري معلم
تسجيلات الاذاعة
نسخة صوت القاهرة
النسخة الاصلية الشرعية
لانا معنا اذن من شركة صوت القاهرة بنشر كل مصاحفها بعد شرائه وتجد في نفس الصفحة كيفية الحصول على مصاحف اخرى نسخة صوت القاهرة



وحين تفتح لك الصفحة اقرا فيها كيفية الحصول على كل مصاحف صوت القاهرةبجودة رهيبة لا تصدق سي دي اوديو معدل الجودة 1411 ك ب
وايضا بجودة رهيبة ام بي ثري معدل الجودة 128 كيلو بايت

ايضا تجد في نفس الصفحة
رابط ل ملف مضغوط zip فيه روابط ل 696 مصحف مقسمين الى روابط تورنت ومباشرة وجودة فلاك مع الشرح كيف تكفر عن ذنوبك وتكسب ملايين الحسنات عن طريق التورنت
مع برنامج تورنت سريع وشرح كيفية عمله
مع هدايا اخرى ومفاجات
مع صوت ابي العذب بالقران

تجد ايضا في الملف المضغوط zip مقطع صغير لصوت ابي العذب بالقران
من اراد ان ياخذ ثواب البر بابيه وامه حتى بعد موتهما فليسمع صوت ابي العذب بالقران لان الدال على الخير كفاعله بالاضافة الى ان صوته العذب بالقران يستحق السماع
وحاول ان تزور هذه الصفحة دائما لتجد فيها
الجديد من الملفات المضغوطة zip
فيها الجديد من روابط المصاحف
والتي ستصل الى الف مصحف باذن الله
********************************
ولا ننسى نشر موضوع المصاحف وموضوع صوت ابي في المنتديات المختلفة ولا يشترط ان تقولو منقول بل انقلوه باسمكم فالمهم هو نشر الخير والدال على الخير كفاعله وجزاكم الله خيرااااااااااااااااا
اكتب في خانة البحث ل موقع صفحة ارشيف او في جوجل او يوتيوب
عبارة ( مصحف كامل برابط واحد) لتجد مصاحف هامة ونادرة كاملة كل مصحف برابط واحد صاروخي يستكمل التحميل والمصاحف تزيد باستمرار باذن الله

او اكتب عبارة (صوت القاهرة ) لتجد مصاحف اصلية نسخة صوت القاهرة

والهدية الرابعة

اسطوانة المنشاوي المعلم صوت و صورة نسخة جديدة 2013 نسخة اصلية من شركة رؤية مع مجموعة قيمة جدا من الاسطوانات التي تزيد يوما بعد يوم على نفس الصفحة


والهدية الخامسة

مصحف المنشاوي المعلم فيديو من قناة سمسم الفضائية

والهدية السادسة


مصحف المنشاوي المعلم صوتي النسخة الاصلية بجودة رهيبة 128 ك ب

والهدية السابعة

مصحف القران صوتي لاجمل الاصوات مقسم الى ايات و صفحات و ارباع و اجزاء و اثمان و سور كل مصحف برابط واحد صاروخي يستكمل التحميل



الهدية الثامنة

من باب الدال على الخير كفاعله انقلوا كل المواضيع فقط الخاصة بالشبكة والتي هي كتبت باسم المدير ربيع الفردوس الاعلى ولا يشترط ان تقولومنقول بل انقلوه باسمائكم الطاهرة المباركة



والهدية التاسعة


جميع ختمات قناة المجد المرئية بجودة خيالية صوت و كتابة مصحف القران مقسم اجزاء و احزاب اون لاين مباشر


الهدية العاشرة

اون لاين مباشر جميع تلاوات القران الخاشعة المبكية فيديو

الهدية 11

اون لاين مباشر جميع تلاوات القران الخاشعة المبكية اوديو



الهدية 12

جميع مصاحف الموبايل الجوال - القران كاملا بحجم صغير جدا و صوت نقي

الهدية13

برنامج الموبايل و الجوال صوت و كتابة لكل الاجهزة الجيل الثاني و الثالث و الخامس


الهدية14

الموسوعة الصوتية لاجمل السلاسل والاناشيد والدروس و الخطب لمعظم العلماء


الهدية 15

الموسوعة المرئية لاجمل الدروس و الخطب

16

برامج هامة كمبيوتر و نت
رد مع اقتباس
 
   
إضافة رد

« الموضوع السابق | الموضوع التالي »

   
 
 
 
   

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

كود [IMG]متاحة
كود HTML معطلة



Facebook Comments by: ABDU_GO - شركة الإبداع الرقمية

الساعة الآن 08:14 PM


Powered by vBulletin™ Version 3.8.7
Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved. منتديات