شبكة ربيع الفردوس الاعلى  

   
 
العودة   شبكة ربيع الفردوس الاعلى > 3 > تفريغ المحاضرات و الدروس و الخطب ---------- مكتوبة
 
   

« آخـــر الــمــواضــيــع »
         :: ب التوسط في مقطع صوتي واحد مجمع كامل مصحف محمد جبريل بالتوسط 128 ك ب mp3 (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: في مقطع صوتي واحد مجمع كامل 2 مصحف محمد جبريل توسط و قصر المد المنفصل 128 ك ب mp3 (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: الحسيني العزازي ترديد الاطفال المصحف المعلم المصور بكامل الصفحة فيديو ملون مقسم اجزاء كامل (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: فيديو الحسيني العزازي معلم ترديد الاطفال مصحف مقسم اجزاء مصورة بكامل الصفحة 30 جزء كامل (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: مصحف الحسيني العزازي معلم ترديد الاطفال المصحف المعلم مقسم اجزاء أجزاء كامل 128 ك ب (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: مصحف الحسيني العزازي معلم ترديد الاطفال المصحف المعلم مقسم اجزاء أجزاء كامل 128 ك ب حدر مسرع (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: مصحف الحسيني العزازي معلم ترديد الاطفال المصحف المعلم مقسم اجزاء أجزاء كامل 32 ك ب (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: مصحف الحسيني العزازي معلم ترديد الاطفال المصحف المعلم مقسم اجزاء أجزاء كامل 32 ك ب حدر مسرع (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: مقسم اجزاء معلم ترديد الاطفال مصحف الحسيني العزازي 4 مصحف بجودتين ترتيل و حدر mp3 (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: 32 ك ب كامل ل عبد الرزاق الدليمى المصحف المجود مقسم صفحات صوتية مصورة ملونة mp3 (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)      

 
   
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
المشاركة السابقة   المشاركة التالية

  #1  
قديم 10-28-2014, 09:06 AM
منتدى فرسان الحق منتدى فرسان الحق غير متواجد حالياً
مشرف
 
تاريخ التسجيل: Jun 2013
المشاركات: 7,826
افتراضي التحذير من مخالطة الكفار ومعاشرتهم

التحذير من مخالطة الكفار ومعاشرتهم




الشيخ عبدالله بن صالح القصيِّر















الحمد لله الذي شرَّف الإِسلام على سائر المِلَل، ونسَخ به جميع الشرائع والنِّحَل، وكبَت به أعداءَه أهلَ الضَّلالة والزَّلَل، أحمَدُه - سبحانه - على أنْ بعَث إلينا محمدًا عليه الصلاة والسلام، وهَدانا به إلى دين الإِسلام، وفضَّلَنا به على سائر الأَنَام، وحرَّم علينا مُوالاة الكفَرَة من أهْل الكتاب وعبَدَة الأصنام.






وأشهَدُ أن لا إله إلا الله وحدَه لا شريكَ له، الذي خَصَّ نفسَه بالعِزَّة ورسوله والمؤمنين، ووَعَد بالنَّصر والتَّمكِين مَن نصَر الدين، وتقرَّب إلى الله - تعالى - ببُغْضِ وعَداوَة الكافرين، وجعَلَ الذلَّة والهوان لِمَن خالَف أمرَه من العالمين.



وأشهَدُ أنَّ محمدًا عبده ورسوله الذي أخبَرَ أنَّ الله لا يقبَلُ من مسلمٍ عملاً حتى يُفارِقَ المشركين، وتبرَّأ - صلَّى الله عليْه وسلَّم - من مسلمٍ يُقِيم بين ظَهرانيهم، فإيَّاكم وخلطة الكافرين.



اللهم صَلِّ وسلِّم على عبدك ورسولك محمد، وعلى آله وأصحابه السابقين الأبرار، المنعُوتِين في الكتب السابقة بالتراحُم فيما بينهم والشدَّة على الكفَّار، أمَّا بعد:



فيا أيها المسلمون:

اتَّقوا الله مولاكم، واشكُرُوه على ما أوْلاكم، واذكُرُوه كما هَداكُم، واعلَمُوا أنَّ الله - تعالى - قد خلقَكُم لعبادته، وأمرَكُم بطاعته، ونهاكُم عن معصيته، وتوعَّدَكم على مشاقَّته، وافتَرَض عليكُم محبَّة ومُوالاة أوليائه، وبغْض وعداوة أعدائه، كما وصَف ربنا - سبحانه - أحبابه في قوله: ﴿ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِينَ يُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلَا يَخَافُونَ لَوْمَةَ لَائِمٍ ذَلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ * إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ * وَمَنْ يَتَوَلَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا فَإِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْغَالِبُونَ ﴾ [المائدة: 54 - 56].



فأحبوا أهل الإِسلام والإِيمان، وآثروهم بما تبذلون من الخيرة والإحسان، ولا تُفضِّلوا عليهم الكفَرَة وعبَدَة الأوثان؛ فإنَّ ذلك ضلالٌ مبين، ومن أسباب الشَّقاء والهلاك في الدارين.



أيها المسلمون:

إنَّ من واسع فضْل الله عليكم، وعظيم إحسانه إليكم، وكريم برِّه ورأفته ورحمته بكم، وهو أرحَمُ الراحمين - أنْ حذَّرَكُم من عموم أعدائكم في الدين، من اليهود والنصارى والمشركين وسائر الجاهليين، ونهاكم عن مودَّتهم وصلتهم، وأمرَكُم ببغضهم وعداوتهم، وألزَمَكم بقطيعتهم ومباعدتهم؛ كما قال - سبحانه -: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا عَدُوِّي وَعَدُوَّكُمْ أَوْلِيَاءَ تُلْقُونَ إِلَيْهِمْ بِالْمَوَدَّةِ وَقَدْ كَفَرُوا بِمَا جَاءَكُمْ مِنَ الْحَقِّ يُخْرِجُونَ الرَّسُولَ وَإِيَّاكُمْ أَنْ تُؤْمِنُوا بِاللَّهِ رَبِّكُمْ إِنْ كُنْتُمْ خَرَجْتُمْ جِهَادًا فِي سَبِيلِي وَابْتِغَاءَ مَرْضَاتِي تُسِرُّونَ إِلَيْهِمْ بِالْمَوَدَّةِ وَأَنَا أَعْلَمُ بِمَا أَخْفَيْتُمْ وَمَا أَعْلَنْتُمْ وَمَنْ يَفْعَلْهُ مِنْكُمْ فَقَدْ ضَلَّ سَوَاءَ السَّبِيلِ [الممتحنة: 1].



وذلك كلُّه من ملَّة أبيكم إبراهيم الذي أثنى الله عليه بها في كتابه العظيم، وجعَلَها منهجًا لأتْباعه المؤمنين إلى يوم الدين؛ فملَّة إبراهيم - عليه السلام - هي: إخلاص الدين لله، والكفر بكلِّ معبودٍ سواه، والبراءة من كلِّ مَن يدعو غيرَ الله، ومبارزتهم بالعَداوَة والبَغضاء أبدًا حتى يؤمنوا بالله رب الأرض والسماء؛ قال - تعالى -: ﴿ قَدْ كَانَتْ لَكُمْ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ فِي إِبْرَاهِيمَ وَالَّذِينَ مَعَهُ إِذْ قَالُوا لِقَوْمِهِمْ إِنَّا بُرَآءُ مِنْكُمْ وَمِمَّا تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ كَفَرْنَا بِكُمْ وَبَدَا بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمُ الْعَدَاوَةُ وَالْبَغْضَاءُ أَبَدًا حَتَّى تُؤْمِنُوا بِاللَّهِ وَحْدَهُ [الممتحنة: 4]، وقال - تعالى -: {وَمَنْ يَرْغَبُ عَنْ مِلَّةِ إِبْرَاهِيمَ إِلَّا مَنْ سَفِهَ نَفْسَهُ} [البقرة: 130].



فالمؤمن بالله لا يُوالِي مَن حادَّ الله ولو كان أمَّه أو أباه، أو أخته أو أخاه؛ قال - تعالى -: ﴿ لَا تَجِدُ قَوْمًا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ يُوَادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَوْ كَانُوا آبَاءَهُمْ أَوْ أَبْنَاءَهُمْ أَوْ إِخْوَانَهُمْ أَوْ عَشِيرَتَهُمْ [المجادلة: 22].



وتوعَّد - سبحانه - مَن يتولَّى الكفار ويُدنِيهم ويتلطَّف لهم؛ إيثارًا للقرابة أو المصاهَرة، أو حميَّة للعشيرة والقبيلة، أو طمعًا في التجارة والمتاع؛ فقال - سبحانه -: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا آبَاءَكُمْ وَإِخْوَانَكُمْ أَوْلِيَاءَ إِنِ اسْتَحَبُّوا الْكُفْرَ عَلَى الْإِيمَانِ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ * قُلْ إِنْ كَانَ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ وَإِخْوَانُكُمْ وَأَزْوَاجُكُمْ وَعَشِيرَتُكُمْ وَأَمْوَالٌ اقْتَرَفْتُمُوهَا وَتِجَارَةٌ تَخْشَوْنَ كَسَادَهَا وَمَسَاكِنُ تَرْضَوْنَهَا أَحَبَّ إِلَيْكُمْ مِنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ وَجِهَادٍ فِي سَبِيلِهِ فَتَرَبَّصُوا حَتَّى يَأْتِيَ اللَّهُ بِأَمْرِهِ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ [التوبة: 23 - 24].



أيها المسلمون:

إنما نهانا الله عن مُوالاة الكافرين، ومُعاشرة الفاسقين، ومُخالَطة المشركين؛ لعلمه - سبحانه - بخبث ما انطَوَتْ عليه سرائرُهم، وسوء ما أكنَّته ضمائرهم نحو المسلمين والمؤمنين من الحسد، وتدبير عظيم الكيد، فكَشَف لنا - سبحانه - ستْر هذه الطوائف التي هي شرُّ الخلائق، وأظهر لنا ما اشتَملَتْ عليه قلوبهم، وأَوْضَح لنا غاية مطلوبهم، وهو أنهم يَكرَهون لنا الخير، ويتربَّصون بنا الشر، ويحسدوننا على الهدى، ويتمنَّون لنا الرَّدى، ويُرِيدون أنْ نضلَّ السبيل فنكفُر كما كفَروا، ونخسر كما خسِرُوا، فهل بعد هذا البيان بيان؟ وما الحيلة فيمَن لم تشفه مواعظ القرآن؟



فاتَّقوا الله أيها المسلمون، واعلَموا أنَّ الله خبيرٌ بما تعمَلُون، وأنَّكم غدًا بين يدَيْه موقوفون، وتقرَّبوا إليه بمحبَّة المؤمنين، والنُّصح لهم في أمور الدنيا والدين، وإيثارهم بالنَّفع والإِحسان والولاء دون أعداء الدين، وأروا الله من قلوبكم بُغْضَ الكافرين، وأَظهِروا عداوَتهم والبَراءة منهم ما دامُوا عن دينكم مُعرِضين، وإيَّاكم والثقة فيهم؛ فإنهم الخونة الفجَّار، واحذروا معاشرتهم؛ فإنهم يدعونكم إلى النار، ولا تتَّخِذوا منهم بِطانةً؛ فما هم والله أهلاً للأمانة؛ يقول الله - تعالى -: ﴿ وَلَا تَرْكَنُوا إِلَى الَّذِينَ ظَلَمُوا فَتَمَسَّكُمُ النَّارُ وَمَا لَكُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ مِنْ أَوْلِيَاءَ ثُمَّ لَا تُنْصَرُونَ ﴾ [هود: 113].



وقال - تعالى - مُبيِّنًا حالهم مع المسلمين: ﴿ إِنْ يَثْقَفُوكُمْ يَكُونُوا لَكُمْ أَعْدَاءً وَيَبْسُطُوا إِلَيْكُمْ أَيْدِيَهُمْ وَأَلْسِنَتَهُمْ بِالسُّوءِ وَوَدُّوا لَوْ تَكْفُرُونَ ﴾ [الممتحنة: 2].

وقال - تعالى -: ﴿ قَدْ بَدَتِ الْبَغْضَاءُ مِنْ أَفْوَاهِهِمْ وَمَا تُخْفِي صُدُورُهُمْ أَكْبَرُ ﴾ [آل عمران: 118].

وقال - سبحانه -: ﴿ وَدُّوا لَوْ تَكْفُرُونَ كَمَا كَفَرُوا فَتَكُونُونَ سَوَاءً ﴾ [النساء: 89].

وقال - تعالى -: ﴿ وَلَا يَزَالُونَ يُقَاتِلُونَكُمْ حَتَّى يَرُدُّوكُمْ عَنْ دِينِكُمْ إِنِ اسْتَطَاعُوا وَمَنْ يَرْتَدِدْ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَيَمُتْ وَهُوَ كَافِرٌ فَأُولَئِكَ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَأُولَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ ﴾ [البقرة: 217].



فأخبر ربُّنا - سبحانه - في محكم بيانه، وهو الصادق في قوله، اللطيف بعباده، عن حال الكفَرَة، وحذَّر من موالاتهم وخلطتهم، وبيَّن خطورتهم، ونبَّه على قبيح صفتهم، وكشَف ما انطوَتْ عليه نيَّتهم، وأخبر أنهم يُبَيِّتون الكيد العظيم لأهل الإِسلام، ويمكُرون بهم على الدَّوام، ومَن كان هذا شأنه حرمت مودَّته ووجبَتْ عداوَتُه، ولزم بُغضُه وتعيَّن رفضُه، فإنهم بطانة شريرة خاسرة، تجلب على صاحبها البلاء والضرر في الدين والآخرة.



فاتَّقوا الله أيها المسلمون، ولا تركنوا إلى الذين ظلموا فتمسَّكم النار، وما لكم من دون الله من أولياء ثم لا تُنصَرون، وتفكَّروا وأنتم في هذا المكان لتتجلَّى لكم من الواقع حقائقُ ما جاء بشأن أهل الكتاب وعبَدَة الأوثان من بيان القرآن، وتتذكَّروا عواقِبَ استِخدامهم وما جلب علينا من الشرور، وكم أفسَدُوا من أمور الناس في الأسواق والدور، أمَا أماتوا الغَيْرَة على الدين والعرض عند كثيرٍ من المسلمين؟ أمَا أضلُّوا مَن استَطاعُوا من إخواننا في الدين؟ وكم انتهَكُوا من الأعراض، ونشَرُوا من الأمراض، وكم من جريمةٍ ارتكَبُوها في وضح النهار، أمَا أزهَقُوا الأرواح البريئة، ونهبوا الأموال بحِيَلٍ جريئة؟ أمَا نشَرُوا في الأرض الفساد، وعموا بضررهم أصناف العِباد ونواحي البلاد؟ لقد نشَرُوا الخمور وروَّجوا المخدرات، وأسهَمُوا في ارتِفاع معدَّل الجريمة ونشْر الجنايات، وأنهكوا الاقتِصاد، وتسبَّبوا للتجارة بالكساد، وتجسَّسوا واطَّلعوا على أسرارٍ مهمَّات، وعرَفوا المداخل على الناس والعَوْرات، ومنهم الجيوش الاحتياطيَّة وعُمَلاء القُوَى الدوليَّة، فاحذَرُوهم تسلَمُوا، وابغضوهم وعادوهم تفلحوا، وقاتلوهم تُنصَروا.



أعوذ بالله من الشيطان الرجيم: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اسْتَجِيبُوا لِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ إِذَا دَعَاكُمْ لِمَا يُحْيِيكُمْ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ يَحُولُ بَيْنَ الْمَرْءِ وَقَلْبِهِ وَأَنَّهُ إِلَيْهِ تُحْشَرُونَ * وَاتَّقُوا فِتْنَةً لَا تُصِيبَنَّ الَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْكُمْ خَاصَّةً وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ [الأنفال: 24 - 25].



بارَك الله لي ولكم في القُرآن العظيم، ونفَعَنا جميعًا بما فيه من الآيات والذكر الحكيم.



أقول قولي هذا وأستَغفِر الله العظيم الجليل لي ولكم من كلِّ ذنب، فاستَغفِروه يغفر لكم إنَّه هو الغفور الرحيم.











ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك

__________________
الاميل و الماسنجر

alfirdwsiy1433@ymail.com


شبكة ربيع الفردوس الاعلى
نحتاج مشرفين سباقين للخيرات


اقدم لكم 16 هدايا ذهبية



الاولى كيف تحفظ القران بخاصية التكرار مع برنامج الريال بلاير الرهيب وتوضيح مزاياه الرهيبة مع تحميل القران مقسم ل ايات و سور و ارباع و اجزاء و احزاب و اثمان و صفحات مصحف مرتل و معلم و مجود
مع توضيح كيف تبحث في موقع ارشيف عن كل ذالك


والثانية
خطا شائع عند كثير من الناس في قراءة حفص بل في كل القراءات العشر
تسكين الباء في كلمة السبع في قوله تعالى ( وما اكل السبع ) سورة المائدة الاية 3
والصحيح ضمها لان المراد بها هنا حيوان السيع بخلاف السبع المراد بها العدد سبعة فان الباء تسكن كما في سورة المؤمنون الاية 86
- قل من رب السموات السبع ورب العرش العظيم - ولا تنسى قراءاة كتاب اسمه الاخطاء الشائعة في قراءة حفص وهذا رابطه لتحميله
https://ia701207.us.archive.org/34/i...ng-of-hafs/pdf

واسمع اليها في تلاوة عندليب الاسكندرية الخاشع الشيخ شعبان محمود عبد الله السورة رقم 5 المائدة ورقم 23 المؤمنون
حيث يقف الشيخ على كلمة السبع في سورة المائدة لتوضيح ضم الباء
http://archive.org/details/sha3baan-mahmood-quran



والهدية الثالثة

لاول مرة من شرائي ومن رفعي
رابط ل صفحة ارشيف تجد في اعلاها
مصحف الحصري معلم
تسجيلات الاذاعة
نسخة صوت القاهرة
النسخة الاصلية الشرعية
لانا معنا اذن من شركة صوت القاهرة بنشر كل مصاحفها بعد شرائه وتجد في نفس الصفحة كيفية الحصول على مصاحف اخرى نسخة صوت القاهرة



وحين تفتح لك الصفحة اقرا فيها كيفية الحصول على كل مصاحف صوت القاهرةبجودة رهيبة لا تصدق سي دي اوديو معدل الجودة 1411 ك ب
وايضا بجودة رهيبة ام بي ثري معدل الجودة 128 كيلو بايت

ايضا تجد في نفس الصفحة
رابط ل ملف مضغوط zip فيه روابط ل 696 مصحف مقسمين الى روابط تورنت ومباشرة وجودة فلاك مع الشرح كيف تكفر عن ذنوبك وتكسب ملايين الحسنات عن طريق التورنت
مع برنامج تورنت سريع وشرح كيفية عمله
مع هدايا اخرى ومفاجات
مع صوت ابي العذب بالقران

تجد ايضا في الملف المضغوط zip مقطع صغير لصوت ابي العذب بالقران
من اراد ان ياخذ ثواب البر بابيه وامه حتى بعد موتهما فليسمع صوت ابي العذب بالقران لان الدال على الخير كفاعله بالاضافة الى ان صوته العذب بالقران يستحق السماع
وحاول ان تزور هذه الصفحة دائما لتجد فيها
الجديد من الملفات المضغوطة zip
فيها الجديد من روابط المصاحف
والتي ستصل الى الف مصحف باذن الله
********************************
ولا ننسى نشر موضوع المصاحف وموضوع صوت ابي في المنتديات المختلفة ولا يشترط ان تقولو منقول بل انقلوه باسمكم فالمهم هو نشر الخير والدال على الخير كفاعله وجزاكم الله خيرااااااااااااااااا
اكتب في خانة البحث ل موقع صفحة ارشيف او في جوجل او يوتيوب
عبارة ( مصحف كامل برابط واحد) لتجد مصاحف هامة ونادرة كاملة كل مصحف برابط واحد صاروخي يستكمل التحميل والمصاحف تزيد باستمرار باذن الله

او اكتب عبارة (صوت القاهرة ) لتجد مصاحف اصلية نسخة صوت القاهرة

والهدية الرابعة

اسطوانة المنشاوي المعلم صوت و صورة نسخة جديدة 2013 نسخة اصلية من شركة رؤية مع مجموعة قيمة جدا من الاسطوانات التي تزيد يوما بعد يوم على نفس الصفحة


والهدية الخامسة

مصحف المنشاوي المعلم فيديو من قناة سمسم الفضائية

والهدية السادسة


مصحف المنشاوي المعلم صوتي النسخة الاصلية بجودة رهيبة 128 ك ب

والهدية السابعة

مصحف القران صوتي لاجمل الاصوات مقسم الى ايات و صفحات و ارباع و اجزاء و اثمان و سور كل مصحف برابط واحد صاروخي يستكمل التحميل



الهدية الثامنة

من باب الدال على الخير كفاعله انقلوا كل المواضيع فقط الخاصة بالشبكة والتي هي كتبت باسم المدير ربيع الفردوس الاعلى ولا يشترط ان تقولومنقول بل انقلوه باسمائكم الطاهرة المباركة



والهدية التاسعة


جميع ختمات قناة المجد المرئية بجودة خيالية صوت و كتابة مصحف القران مقسم اجزاء و احزاب اون لاين مباشر


الهدية العاشرة

اون لاين مباشر جميع تلاوات القران الخاشعة المبكية فيديو

الهدية 11

اون لاين مباشر جميع تلاوات القران الخاشعة المبكية اوديو



الهدية 12

جميع مصاحف الموبايل الجوال - القران كاملا بحجم صغير جدا و صوت نقي

الهدية13

برنامج الموبايل و الجوال صوت و كتابة لكل الاجهزة الجيل الثاني و الثالث و الخامس


الهدية14

الموسوعة الصوتية لاجمل السلاسل والاناشيد والدروس و الخطب لمعظم العلماء


الهدية 15

الموسوعة المرئية لاجمل الدروس و الخطب

16

برامج هامة كمبيوتر و نت
رد مع اقتباس
 
   
 

« الموضوع السابق | الموضوع التالي »

   
 
 
 
   

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

كود [IMG]متاحة
كود HTML معطلة



Facebook Comments by: ABDU_GO - شركة الإبداع الرقمية

الساعة الآن 02:44 AM


Powered by vBulletin™ Version 3.8.7
Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved. منتديات