شبكة ربيع الفردوس الاعلى  

   
 
العودة   شبكة ربيع الفردوس الاعلى > 3 > تفريغ المحاضرات و الدروس و الخطب ---------- مكتوبة
 
   

« آخـــر الــمــواضــيــع »
         :: عبد الرزاق الدليمى المصحف المجود المصور بكامل الصفحة فيديو ملون مقسم اجزاء أجزاء كامل (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: مرتل 128 ك ب كامل ل الحسينى العزازى المصحف المرتل مقسم صفحات صوتية مصورة ملونة mp3 (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: فيديو عبد الرزاق الدليمي مجود مصحف مقسم اجزاء مصورة بكامل الصفحة 30 جزء كامل (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: 128 ك ب كامل ل عبد الرزاق الدليمى المصحف المرتل ب القصر مقسم صفحات صوتية مصورة ملونة mp3 (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: مقسم صفحات مرئية ثابتة الحسينى العزازى المصحف المرتل المصور ملون كامل فيديو جودة رهيبة mp4 (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: مرتل نسخة مزدوجة و نسخة فيديو مصحف الحسيني العزازي المرتل مقسم صفحات ثابتة ملونة مصورة (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: مقسم صفحات مرئية عبد الرزاق الدليمى المصحف المرتل ب القصر المصور ملون كامل فيديو جودة رهيبة mp4 (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: ب القصر مرتل نسخة مزدوجة و نسخة فيديو مصحف عبدالرزاق الدليمي مقسم صفحات ثابتة ملونة مصورة (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: مصحف الحسيني العزازي مرتل في مقطع واحد كامل فيديو ملون المصحف المرتل المصور بكامل الصفحة (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: مرتل مجمع كامل في مقطع 1 مصحف الحسيني العزازي فيديو بكامل الصفحة مصور ملون (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)      

إضافة رد
   
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع

  #1  
قديم 10-27-2014, 12:26 PM
منتدى فرسان الحق منتدى فرسان الحق غير متواجد حالياً
مشرف
 
تاريخ التسجيل: Jun 2013
المشاركات: 7,826
افتراضي الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وخطورة محاربته

الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وخطورة محاربته



الشيخ عبدالله الجار الله






إن الحمد لله، نحمده ونستعينه ونستغفره، ونعوذ بالله مِن شرور أنفسنا، ومن سيِّئات أعمالنا، مَن يهده الله فلا مُضل له، ومَن يُضلل فلا هادي له، وأشهد أنْ لا إله إلا الله وحْدَه لا شريك له، وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله، صلى الله عليه وعلى آله وصحْبه، وسلم تسليمًا كثيرًا؛ ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلَا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ ﴾ [آل عمران: 102]، ﴿ يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالًا كَثِيرًا وَنِسَاءً وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالْأَرْحَامَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا ﴾ [النساء: 1].









أما بعدُ:


فإنَّ خير الكلام كلامُ الله، وخير الهدي هدْي محمدٍ، صلى الله عليه وعلى آله وصحْبه وسلم، وشر الأمور مُحدثاتها، وكل مُحدثةٍ بدعة، وكل بدعةٍ ضلالة، وكل ضلالةٍ في النار.





عباد الله، لقد أخبر اللهُ - تعالى - أن هذه الأمة خير الأمم؛ لِمَا ميَّزها به، واختصَّها بالخصائص الكثيرة التي لَم تكنْ لغيرها.





ومِن هذه الخصائص: أنها تأمُر بالمعروف وتنهى عن المنكر، وإن كانتْ هذه الخَصْلة موجودة في الأمم السابقة، لكنها لَم تتميَّز بها كما تميَّزتْ بها هذه الأمة، واستمرَّت عليها، فصارتْ سِمة من سماتها؛ كما قال - تعالى -: ﴿ كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ ﴾ [آل عمران: 110].





حيث مدَح الله - تعالى - هذه الأمة وأخبَر أنها خيرُ الأمم التي أخرجها الله للناس؛ وذلك بتكميلهم لأنفسهم بالإيمان المستلزم للقيام بكلِّ ما أمَر الله به، وبتكميلهم لغيرهم بالأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، المتضمن لدعوة الْخَلق إلى الله، وجهادهم على ذلك، وبذْل المستطاع في ردِّهم عن ضلالهم وغَيِّهم وعِصيانهم، ولقد تنوَّع خطاب القرآن في بيان فضْل هذا الركن العظيم وأهميَّته، فمِن ذلك:





أولاً: بيان فضل هذه الأمة وتميُّزها عن غيرها بسبب قيامها به كما تقدَّم.





ثانيًا: بيان أنه أهمُّ ما اتَّصف به الرسول - صلى الله عليه وسلم؛ قال - تعالى -: ﴿ الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِيَّ الْأُمِّيَّ الَّذِي يَجِدُونَهُ مَكْتُوبًا عِنْدَهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَالْإِنْجِيلِ يَأْمُرُهُمْ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَاهُمْ عَنِ الْمُنْكَرِ وَيُحِلُّ لَهُمُ الطَّيِّبَاتِ وَيُحَرِّمُ عَلَيْهِمُ الْخَبَائِثَ ﴾ [الأعراف: 157].





ثالثًا: الأمر به على وجْه الإلزام؛ كما قال - تعالى -: ﴿ وَلْتَكُنْ مِنْكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ ﴾ [آل عمران: 104].





وقال رسولُ الله - صلى الله عليه وسلم -: ((مَنْ رأى منكم مُنكرًا، فلْيُغيِّره بيده، فإنْ لَم يستطع فبلسانه، فإن لَم يستطع فبقلبه، وذلك أضعفُ الإيمان)).





رابعًا: التحذير من ترْكه، وبيان أن ترْكَه سبب لحلول اللعنة والعقوبة؛ قال - تعالى -: ﴿ لُعِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ عَلَى لِسَانِ دَاوُودَ وَعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ ذَلِكَ بِمَا عَصَوْا وَكَانُوا يَعْتَدُونَ * كَانُوا لَا يَتَنَاهَوْنَ عَنْ مُنْكَرٍ فَعَلُوهُ لَبِئْسَ مَا كَانُوا يَفْعَلُونَ ﴾ [المائدة: 78 - 79].





وروى أحمد عن أبي بكر الصديق - رضي الله عنه - قال: سمِعنا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول: ((إن الناس إذا رأوا المنكر فلَم يغيِّروه، أوشَك الله أن يعمَّهم بعقاب منه)).





بل أخبَر النبي - صلى الله عليه وسلم - أن ترْكَه سببٌ لعدم استجابة الدعاء؛ حيث قال في الحديث الذي رواه أحمد عن حذيفة - رضي الله عنه -: ((والذي نفسي بيده، لتأمُرنَّ بالمعروف، ولتنهَوُنَّ عن المنكر، أو ليوشكَنَّ الله أن يبعثَ عليكم عذابًا من عنده، ثم تدعونه فلا يَستجيب لكم)).





خامسًا: أن الله - تعالى - أخبر بأنه إذا أنزَل عقوبته على أُمة بسبب المعاصي، فإنه يُنجِّي أهل النصيحة والدعوة، والنهي عن الفساد؛ حيث قال: ﴿ وَإِذْ قَالَتْ أُمَّةٌ مِنْهُمْ لِمَ تَعِظُونَ قَوْمًا اللَّهُ مُهْلِكُهُمْ أَوْ مُعَذِّبُهُمْ عَذَابًا شَدِيدًا قَالُوا مَعْذِرَةً إِلَى رَبِّكُمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ * فَلَمَّا نَسُوا مَا ذُكِّرُوا بِهِ أَنْجَيْنَا الَّذِينَ يَنْهَوْنَ عَنِ السُّوءِ وَأَخَذْنَا الَّذِينَ ظَلَمُوا بِعَذَابٍ بَئِيسٍ بِمَا كَانُوا يَفْسُقُونَ ﴾ [الأعراف: 164 - 165].





وغير ذلك مما ورَد في القرآن والسُّنة، مما يدلُّ على أهمية هذا الركن العظيم.





والمعروف: هو اسمٌ جامع لكلِّ ما يحبُّه الله ويرضاه؛ من الاعتقاد والقوْل والعمل، وعلى رأس ذلك: التوحيد وما يتعلَّق به، ثم سائر الواجبات.





والمنكر: هو اسم جامعٌ لكلِّ ما يبغضه الله ويأْباه؛ من الاعتقاد والقول والعمل، وعلى رأس ذلك: الشِّرْك وجميع ما يتعلَّق به، ثم البِدَع، ثم سائر المعاصي.





فينبغي للمؤمنين أن يستشعروا أهميَّة هذا الأمر، وأن يقوموا به أتَمَّ قيام، على حسب القُدرة والاستِطاعة، بالحِكمة والمَوْعِظة الحسَنة، وأن يحذروا من ترْكه أو التقصير في شأنه؛ فإن ذلك من المصايب العِظام.





والذي يتأمَّل أحوالنا هذه الأيام، يعرِف أننا قد قصَّرنا في هذا الركن العظيم، وهذا من أكبر المصايب؛ لأنه مُصيبة في الدين؛ حيث قلَّ التناصُح بيننا، والدعوة وإنكار المنكر؛ حتى رأيْنا التقصير في العبادة، وتفشِّي المنكرات في أنفسنا ومجتمعنا، نسأل الله أن يعفوَ عنا، وأن يقِيَنا شرَّ أنفسنا وأعمالنا.





بارَك الله لي ولكم في القرآن العظيم؛ ونفعني وإيَّاكم بما فيه من الآيات والذكر الحكيم، أقول ما تسمعون، وأستغفر الله لي ولكم ولسائر المسلمين من كلِّ ذنبٍ؛ إنه هو الغفور الرحيم.





الخطبة الثانية


الحمد لله على إحسانه، والشكر له على توفيقِه وامتِنانه، وأشهد أنْ لا إله إلاَّ الله وحْدَه لا شريكَ له تعظيمًا لشأنه، وأشهَد أن نبيَّنا محمدًا عبده ورسوله، الداعي إلى رضوانه، اللهم صلِّ وسلم وبارِك عليه، وعلى آله وأصحابه.





أما بعدُ:


فيا عباد الله، إذا كان الإرهابيون والتكفيريون يهدِّدون أمنَ البلاد، فإن مَنْ يعادون ويحاربون مَن يأمر بالمعروف وينهى عن المنكر من رجال هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، أو من بعض المصلحين المحتسبين، كما نراه اليوم في الهجمة الشرسة في كثيرٍ من وسائل الإعلام، إنما يهددون مصدرَ الأمن، ونُصرة الله لنا؛ لأن الله جعل نُصرتَه ونُصرة دينه لا تتحقَّق إلا بالقيام بهذه الشعيرة؛ قال - تعالى -: ﴿ وَلَيَنْصُرَنَّ اللَّهُ مَنْ يَنْصُرُهُ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ * الَّذِينَ إِنْ مَكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنْكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ﴾ [الحج: 40 - 41].





فكيف يجرؤ مسلم في قلبه ذرَّة إيمان أن يفعلَ ذلك؟!


وإن المسلم ليعجب حينما يسمع ويقرأ شيئًا من ذلك في بعض المقالات التي تُكتب في الصحف، والمنتديات، وما تحمله من تشهير وإساءةٍ لا يرضاها أضعفُ المؤمنين إيمانًا؛ استغلالاً لبعض الأخطاء اليسيرة التي قد تصدر من بعض الأفراد مقارنة بما يكون منهم من خيرٍ كثير، فيجعلونها بابًا للنَّيْل من القائمين بهذا الركن العظيم، فلنحذر عباد الله من أولئك الكُتَّاب الذين نذروا أنفسهم وأقلامَهم لمحاربة وانتقاد، وتجريح كلِّ ما هو خيرٌ في هذا المجتمع المسلم.





نعم عباد الله، إنهم بشرٌ كبقية البشر، يخطئون ويُصيبون، فالواجب لهم منَّا الإعانة والنُّصرة والتأييد عندما يصيبون، والنصيحة والأخْذ على اليد عندما يخطئون؛ ﴿ وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ ﴾ [التوبة: 71].





لا أن نشهِّر بهم، ونعلن ونفرَح بأخطائهم، فإن ذلك من الأمر بالمنكر والنهي عن المعروف؛ ﴿ الْمُنَافِقُونَ وَالْمُنَافِقَاتُ بَعْضُهُمْ مِنْ بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمُنْكَرِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمَعْرُوفِ ﴾ [التوبة: 67].





اللهم اجعلْنا صالحين مصلحين، آمرين بالمعروف، ناهين عن المنكر على الوجْه الذي تحبُّه وترضاه، يا قوي يا عزيز.





اللهم صلِّ وسلِّم وبارِكْ على عبدك ونبيِّك محمدٍ، وعلى آله وصحْبه، والتابعين لهم بإحسان إلى يوم الدين.





اللهم أعزَّ السلام والمسلمين، وأذِل الشِّرْك والمشركين، ودمِّر أعداءك أعداء الدين، وانصر عبادك المجاهدين، يا أرحم الراحمين، اللهم مَن أرادنا أو أراد دينَنا وشعائره أو بلادَنا بسوءٍ، اللهم ردَّ كيدَه في نَحْره، اللهم واشغله في نفسه.





اللهم أصلحْ أحوال المسلمين حُكَّامًا ومحكومين، يا ربَّ العالمين، اللهم اشفِ مرضانا ومرضاهم، وفكَّ أسرانا وأسْرَاهم، واغفر لموتانا وموتاهم، وألِّف بين قلوبهم يا أرحم الراحمين.





اللهم أصلح لنا ديننا الذي هو عِصمة أمرنا، وأصلح لنا دنيانا التي فيها معاشنا، وأصلح لنا آخرتنا التي فيها معادنا، واجعل الدنيا زيادة لنا في كلِّ خير، والموت راحة لنا من كلِّ شر يا ربَّ العالمين.





اللهم فقِّهنا في دينك، اللهم علِّمنا ما ينفعنا، وانفعنا بما علَّمْتنا يا ذا الجلال والإكرام، اللهم آتِ نفوسنا تقواها، وزكِّها أنت خيرُ مَن زكَّاها، أنت وليُّها ومولاها، اللهم حبِّب إلينا الإيمان وزيِّنه في قلوبنا، وكَرِّه إلينا الكفر والفسوق والعِصيان، واجعلنا من الراشدين.





اللهم وآمِنِّا في أوطاننا، وأصلح أئمَّتنا وولاة أمورنا، اللهم وارزقهم البطانة الصالحة الناصحة، اللهم أنت الله، لا إله إلا أنت، أنت الغني ونحن الفقراء، أنزِل علينا الغيثَ، ولا تجعلنا من القانطين، اللهم إنا نستغفرك؛ إنك كنتَ غفَّارًا، فأرسل السماء علينا مدرارًا، اللهم اسقنا الغيثَ ولا تجعلنا من القانطين، اللهم سُقيا رحمة، لا سُقيا بلاء ولا عذاب، ولا هَدْم ولا غَرق، ربَّنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة، وقِنا عذاب النار، ﴿ وَأَقِمِ الصَّلَاةَ إِنَّ الصَّلَاةَ تَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ وَلَذِكْرُ اللَّهِ أَكْبَرُ وَاللَّهُ يَعْلَمُ مَا تَصْنَعُونَ ﴾ [العنكبوت: 45].









ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك

__________________
الاميل و الماسنجر

alfirdwsiy1433@ymail.com


شبكة ربيع الفردوس الاعلى
نحتاج مشرفين سباقين للخيرات


اقدم لكم 16 هدايا ذهبية



الاولى كيف تحفظ القران بخاصية التكرار مع برنامج الريال بلاير الرهيب وتوضيح مزاياه الرهيبة مع تحميل القران مقسم ل ايات و سور و ارباع و اجزاء و احزاب و اثمان و صفحات مصحف مرتل و معلم و مجود
مع توضيح كيف تبحث في موقع ارشيف عن كل ذالك


والثانية
خطا شائع عند كثير من الناس في قراءة حفص بل في كل القراءات العشر
تسكين الباء في كلمة السبع في قوله تعالى ( وما اكل السبع ) سورة المائدة الاية 3
والصحيح ضمها لان المراد بها هنا حيوان السيع بخلاف السبع المراد بها العدد سبعة فان الباء تسكن كما في سورة المؤمنون الاية 86
- قل من رب السموات السبع ورب العرش العظيم - ولا تنسى قراءاة كتاب اسمه الاخطاء الشائعة في قراءة حفص وهذا رابطه لتحميله
https://ia701207.us.archive.org/34/i...ng-of-hafs/pdf

واسمع اليها في تلاوة عندليب الاسكندرية الخاشع الشيخ شعبان محمود عبد الله السورة رقم 5 المائدة ورقم 23 المؤمنون
حيث يقف الشيخ على كلمة السبع في سورة المائدة لتوضيح ضم الباء
http://archive.org/details/sha3baan-mahmood-quran



والهدية الثالثة

لاول مرة من شرائي ومن رفعي
رابط ل صفحة ارشيف تجد في اعلاها
مصحف الحصري معلم
تسجيلات الاذاعة
نسخة صوت القاهرة
النسخة الاصلية الشرعية
لانا معنا اذن من شركة صوت القاهرة بنشر كل مصاحفها بعد شرائه وتجد في نفس الصفحة كيفية الحصول على مصاحف اخرى نسخة صوت القاهرة



وحين تفتح لك الصفحة اقرا فيها كيفية الحصول على كل مصاحف صوت القاهرةبجودة رهيبة لا تصدق سي دي اوديو معدل الجودة 1411 ك ب
وايضا بجودة رهيبة ام بي ثري معدل الجودة 128 كيلو بايت

ايضا تجد في نفس الصفحة
رابط ل ملف مضغوط zip فيه روابط ل 696 مصحف مقسمين الى روابط تورنت ومباشرة وجودة فلاك مع الشرح كيف تكفر عن ذنوبك وتكسب ملايين الحسنات عن طريق التورنت
مع برنامج تورنت سريع وشرح كيفية عمله
مع هدايا اخرى ومفاجات
مع صوت ابي العذب بالقران

تجد ايضا في الملف المضغوط zip مقطع صغير لصوت ابي العذب بالقران
من اراد ان ياخذ ثواب البر بابيه وامه حتى بعد موتهما فليسمع صوت ابي العذب بالقران لان الدال على الخير كفاعله بالاضافة الى ان صوته العذب بالقران يستحق السماع
وحاول ان تزور هذه الصفحة دائما لتجد فيها
الجديد من الملفات المضغوطة zip
فيها الجديد من روابط المصاحف
والتي ستصل الى الف مصحف باذن الله
********************************
ولا ننسى نشر موضوع المصاحف وموضوع صوت ابي في المنتديات المختلفة ولا يشترط ان تقولو منقول بل انقلوه باسمكم فالمهم هو نشر الخير والدال على الخير كفاعله وجزاكم الله خيرااااااااااااااااا
اكتب في خانة البحث ل موقع صفحة ارشيف او في جوجل او يوتيوب
عبارة ( مصحف كامل برابط واحد) لتجد مصاحف هامة ونادرة كاملة كل مصحف برابط واحد صاروخي يستكمل التحميل والمصاحف تزيد باستمرار باذن الله

او اكتب عبارة (صوت القاهرة ) لتجد مصاحف اصلية نسخة صوت القاهرة

والهدية الرابعة

اسطوانة المنشاوي المعلم صوت و صورة نسخة جديدة 2013 نسخة اصلية من شركة رؤية مع مجموعة قيمة جدا من الاسطوانات التي تزيد يوما بعد يوم على نفس الصفحة


والهدية الخامسة

مصحف المنشاوي المعلم فيديو من قناة سمسم الفضائية

والهدية السادسة


مصحف المنشاوي المعلم صوتي النسخة الاصلية بجودة رهيبة 128 ك ب

والهدية السابعة

مصحف القران صوتي لاجمل الاصوات مقسم الى ايات و صفحات و ارباع و اجزاء و اثمان و سور كل مصحف برابط واحد صاروخي يستكمل التحميل



الهدية الثامنة

من باب الدال على الخير كفاعله انقلوا كل المواضيع فقط الخاصة بالشبكة والتي هي كتبت باسم المدير ربيع الفردوس الاعلى ولا يشترط ان تقولومنقول بل انقلوه باسمائكم الطاهرة المباركة



والهدية التاسعة


جميع ختمات قناة المجد المرئية بجودة خيالية صوت و كتابة مصحف القران مقسم اجزاء و احزاب اون لاين مباشر


الهدية العاشرة

اون لاين مباشر جميع تلاوات القران الخاشعة المبكية فيديو

الهدية 11

اون لاين مباشر جميع تلاوات القران الخاشعة المبكية اوديو



الهدية 12

جميع مصاحف الموبايل الجوال - القران كاملا بحجم صغير جدا و صوت نقي

الهدية13

برنامج الموبايل و الجوال صوت و كتابة لكل الاجهزة الجيل الثاني و الثالث و الخامس


الهدية14

الموسوعة الصوتية لاجمل السلاسل والاناشيد والدروس و الخطب لمعظم العلماء


الهدية 15

الموسوعة المرئية لاجمل الدروس و الخطب

16

برامج هامة كمبيوتر و نت
رد مع اقتباس
 
   
إضافة رد

« الموضوع السابق | الموضوع التالي »

   
 
 
 
   

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

كود [IMG]متاحة
كود HTML معطلة



Facebook Comments by: ABDU_GO - شركة الإبداع الرقمية

الساعة الآن 04:37 PM


Powered by vBulletin™ Version 3.8.7
Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved. منتديات