شبكة ربيع الفردوس الاعلى  

   
 
العودة   شبكة ربيع الفردوس الاعلى > 3 > الموسوعة الضخمة مواضيع اسلامية هامة جداااااااااااااااااااااااا
 
   

« آخـــر الــمــواضــيــع »
         :: بدون ترديد الاطفال - مقسم صفحات ثابتة واضحة مصحف الحصري المعلم 604 صفحة كامل المصحف المصور فيديو (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: مصحف الحرم المكي 1442 عام 2021 سورة 109 الكافرون (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: مصحف الحرم المكي 1442 عام 2021 سورة 097 القدر (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: مصحف الحرم المكي 1442 عام 2021 سورة 096 العلق (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: مصحف الحرم المكي 1442 عام 2021 سورة 108 الكوثر (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: مصحف الحرم المكي 1442 عام 2021 سورة 095 التين (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: مصحف الحرم المكي 1442 عام 2021 سورة 107 الماعون (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: مصحف الحرم المكي 1442 عام 2021 سورة 106 قريش (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: مصحف الحرم المكي 1442 عام 2021 سورة 094 الشرح (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: مصحف الحرم المكي 1442 عام 2021 سورة 093 الضحى (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)      

إضافة رد
   
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع

  #1  
قديم 10-25-2014, 08:36 AM
منتدى فرسان الحق منتدى فرسان الحق غير متواجد حالياً
مشرف
 
تاريخ التسجيل: Jun 2013
المشاركات: 7,826
افتراضي من هو اليتيم الذي أوصانا الله به؟

من هو اليتيمُ الذي أوصانا اللهُ به؟




د. محمد منير الجنباز




الوصية السادسة: ﴿ وَلَا تَقْرَبُوا مَالَ الْيَتِيمِ إِلَّا بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ حَتَّى يَبْلُغَ أَشُدَّهُ ﴾ [الأنعام: 152] (1)

ذلكم وصاكمبه (الوصايا العشر )


﴿ وَلَا تَقْرَبُوا مَالَ الْيَتِيمِ إِلَّا بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ حَتَّى يَبْلُغَ أَشُدَّهُ ﴾ [الأنعام: 152]، قال في تفسير فتح القدير: "أي: لا تتعرَّضوا له بوجه من الوجوه، إلا بالخَصلة التي هي أحسنُ من غيرها، وهي ما فيه صلاحُه وحِفظه وتنميته، فيشمل كلَّ وجه من الوجوه التي فيها نفعٌ لليتيم، وزيادة في ماله، وقيل: المراد ﴿ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ ﴾: التِّجارة، و﴿ حَتَّى يَبْلُغَ أَشُدَّهُ ﴾؛ أي: إلى غاية، هي أن يبلغَ اليتيم أشدَّه، فإن بلغ ذلك، فادفَعوا إليه مالَه؛ كما قال تعالى: ﴿ فَإِنْ آنَسْتُمْ مِنْهُمْ رُشْدًا فَادْفَعُوا إِلَيْهِمْ أَمْوَالَهُمْ ﴾ [النساء: 6]، واختُلف في سنِّ الرشد، أو في بلوغ الأشد؛ فالذي عليه أكثرُ أهل العلم أنه سنُّ التكليف مع إيناسِ الرُّشد، وهو أن يكونَ في تصرفاته بمالِه سالكًا مسلكَ العقلاء، لا مسلك أهل السَّفَه والتبذير"؛ اهـ.
فمن هو اليتيمُ الذي أوصانا اللهُ به؟

اليتيمُ في بني آدم مَن فقَد أباه، فإن فقَد أمَّه أيضًا كان يتيم الأبوين؛ كالنبيِّ صلى الله عليه وسلم، وأصل اليُتْم: الانفراد، يقال: صبي يتيم؛ أي: منفرد من أبيه، وفقدُ الأب على الأولاد شديد؛ لأنه عائلهم، والسبب في تحصيل رِزقهم وإطعامهم وكسوتهم، وفي تحمُّل أعباء تربيتهم، يحمل عنهم كل مسؤولية؛ ففي الحديث الشريف: ((والأب راعٍ في بيته، وهو مسؤول عن رعيتِه))؛ ففقدُه يسبِّبُ خللاً في البيت لا يُجبَر، ولكن التخفيف عن اليتيم يكون بوجود كافل أو وصيٍّ يقومُ مقام الأب في رعاية هذا اليتيم، والحِفاظ على ماله حتى يبلغ أشدَّه، وله في ذلك ثوابٌ كبير؛ ففي الحديث الشريف: ((أنا وكافلُ اليتيم في الجنة))[1]، هكذا، وأشار بالسبَّابة والوسطى، وفرَّج بينهما.

وعن أبي هريرةَ قال: قال رسولُ الله صلى الله عليه وسلم: ((كافلُ اليتيم له أو لغيره أنا وهو كهاتينِ في الجنة))، وأشار بالسبَّابةِ والوُسطى، ومعنى: ((له أو لغيره))؛ أي: قريبه، أو الأجنبي عنه.

ولما نزَلت الآية: ﴿ وَلَا تَقْرَبُوا مَالَ الْيَتِيمِ إِلَّا بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ حَتَّى يَبْلُغَ أَشُدَّهُ ﴾ [الأنعام: 152]، والآية: ﴿ إِنَّ الَّذِينَ يَأْكُلُونَ أَمْوَالَ الْيَتَامَى ظُلْمًا إِنَّمَا يَأْكُلُونَ فِي بُطُونِهِمْ نَارًا ﴾ [النساء: 10]، قال: انطلَق مَن كان عنده يتيمٌ فعزَل طعامَه من طعامه، وشرابه من شرابه، فجعَل يفضُل الشيءُ أو يزيدُ عن حاجة اليتيم، فيُحبَس له حتى يأكله، فكان يفسُد، فاشتدَّ ذلك على الصحابة، فذكَروا ما حصل للنبيِّ عليه الصلاة والسلام، فأنزَل الله تعالى: ﴿ وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الْيَتَامَى قُلْ إِصْلَاحٌ لَهُمْ خَيْرٌ وَإِنْ تُخَالِطُوهُمْ فَإِخْوَانُكُمْ ﴾ [البقرة: 220]، فخلطوا طعامَهم بطعامهم، وشرابَهم بشرابهم؛ ذكره ابنُ كثير في تفسيره.


وقد ذكَر اللهُ سبحانه وتعالى في القرآن الكريم اليتيمَ في آيات متعددة، كلها توصي به، أو تبيِّنُ رحمةَ الله به؛ لتعويضه عن اليُتم؛ قال الله تعالى: ﴿ وَإِذْ أَخَذْنَا مِيثَاقَ بَنِي إِسْرَائِيلَ لَا تَعْبُدُونَ إِلَّا اللَّهَ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ ﴾ [البقرة: 83]، فجملهم الله تعالى بالوصيةِ مع الإحسان للوالدين ولذوي الأرحام والمساكين دون النظرِ إلى حالة اليتامى، من حيث الفقر أو الغنى، وإن كان يغلب عليهم الفقر بسبب فَقْدِ الأبِ، وقال تعالى: ﴿ يَسْأَلُونَكَ مَاذَا يُنْفِقُونَ قُلْ مَا أَنْفَقْتُمْ مِنْ خَيْرٍ فَلِلْوَالِدَيْنِ وَالْأَقْرَبِينَ وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ ﴾ [البقرة: 215]، فرغَّب أهلَ الغنى واليسار بالإنفاق عليه كما ينفق على الوالدين والأقربين والمساكين وأبناء السبيل، ولقد خصص اللهُ تعالى صدرَ سورة النساء في الأيتام وحالهم، والطريقة الحسنة في معاملتهم، وسنفرد لها بحثًا مستقلاًّ، وجعل الله تعالى لليتامى نصيبًا من الغنائم فقال: ﴿ وَاعْلَمُوا أَنَّمَا غَنِمْتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَأَنَّ لِلَّهِ خُمُسَهُ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ ﴾ [الأنفال: 41]، وقال أيضًا: ﴿ مَا أَفَاءَ اللَّهُ عَلَى رَسُولِهِ مِنْ أَهْلِ الْقُرَى فَلِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ ﴾ [الحشر: 7]، ولقد جعَل الله تعالى من صفات المؤمنين أنهم كانوا يحبُّون اليتيم ويطعمونه؛ قال تعالى: ﴿ وَيُطْعِمُونَ الطَّعَامَ عَلَى حُبِّهِ مِسْكِينًا وَيَتِيمًا وَأَسِيرًا ﴾ [الإنسان: 8]، وفي الوقتِ نفسه عاب على أهلِ الجاهلية عدمَ إكرامهم لليتيم فقال: ﴿ كَلَّا بَلْ لَا تُكْرِمُونَ الْيَتِيمَ ﴾ [الفجر: 17]، وهدَّدهم بيوم القيامة وعقباته إن أساؤوا إليه، فقال تعالى: ﴿ فَلَا اقْتَحَمَ الْعَقَبَةَ * وَمَا أَدْرَاكَ مَا الْعَقَبَةُ * فَكُّ رَقَبَةٍ * أَوْ إِطْعَامٌ فِي يَوْمٍ ذِي مَسْغَبَةٍ * يَتِيمًا ذَا مَقْرَبَةٍ * أَوْ مِسْكِينًا ذَا مَتْرَبَةٍ ﴾ [البلد: 11 - 16]، فلا فَكاك من العقبة إلا بالإحسانِ إلى اليتيم أو المسكينِ، ولقد ذكَر الله تعالى لُطْفَه باليتيم، ورعايته له، خصوصًا إذا كان والده صالحًا؛ فقال تعالى: ﴿ وَأَمَّا الْجِدَارُ فَكَانَ لِغُلَامَيْنِ يَتِيمَيْنِ فِي الْمَدِينَةِ وَكَانَ تَحْتَهُ كَنْزٌ لَهُمَا وَكَانَ أَبُوهُمَا صَالِحًا فَأَرَادَ رَبُّكَ أَنْ يَبْلُغَا أَشُدَّهُمَا وَيَسْتَخْرِجَا كَنْزَهُمَا رَحْمَةً مِنْ رَبِّكَ ﴾ [الكهف: 82]، فحفِظ الله لهما مال أبيهما من الضياع أو عَبَث العابثين فيما لو سقَط الجدارُ وظهر الكنز وهما ما دون الرشد، فأرسل اللهُ لهما الخَضِر مع موسى لإقامة الجدار، فحفظ الكنز بذلك عن الأعينِ، وطمَعِ الطامعين بمال اليتيم.


ولقد أخبَر اللهُ تعالى نبيه محمدًا صلى الله عليه وسلم عن يُتمه، وأنه رعاه في يتمه؛ حيث انتَقَل في كفالةِ الأمناء والمحبين له، من جدِّه إلى عمِّه، إلى أن بلغ أشده؛ فقال تعالى: ﴿ أَلَمْ يَجِدْكَ يَتِيمًا فَآوَى ﴾ [الضحى: 6]، ثم أوصاه باليتيم ومحبتِه ورعايته بعد أن ذكَّره بحالته ورعاية الله له، فقال: ﴿ فَأَمَّا الْيَتِيمَ فَلَا تَقْهَرْ ﴾ [الضحى: 9]، وقد أحبَّ النبيُّ صلى الله عليه وسلم الأيتامَ عمومًا، وذوي قُرباه خصوصًا، فأوصى بهم؛ فعن أبي هريرة أن رجلاً شكا إلى رسولِ الله صلى الله عليه وسلم قسوةَ قلبِه فقال: ((امسَحْ رأسَ اليتيم، وأطعِمِ المسكينَ))؛ رواه أحمد، قال الهيثمي: رجاله رجال الصحيح.


وأخرج البزَّار عن بشير بن عقربة الجُهني قال: لقيت رسولَ الله صلى الله عليه وسلم يومَ أُحد فقلت: ما فعل أبي؟ قال: ((استُشهِد، رحمةُ الله عليه))، فبكيت، فأخذني فمسح رأسي وحملني معه وقال: ((أما ترضى أن أكون أنا أباكَ، وتكون عائشة أمَّك؟))[2]، وعندما بلَغ النبيَّ صلى الله عليه وسلم - عن طريق الوحي - خبرُ استشهاد قادة معركة مؤتة؛ زيد بن حارثة، وجعفر بن أبي طالب، وعبدالله بن رَوَاحة، انطلق عليه الصلاةُ والسلام إلى بيت جعفر بن أبي طالب، قالت أسماءُ بنت عُمَيس زوجة جعفر: دخَل عليَّ رسول الله وقد دبغت أربعين منيئة[3]، وعجنت عجيني، وغسلت بنيَّ ودهنتهم ونظَّفتهم، قالت: فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((ائتيني ببني جعفر))، قالت: فأتيتُه بهم، فتشممهم وذرفت عيناه، فقلت: يا رسول الله، بأبي أنت وأمي ما يبكيك، أبلَغك عن جعفر وأصحابه شيء؟ قال: ((أُصِيبوا هذا اليوم))، قالت: فقُمْت أصيح، واجتمع إليَّ النساء، وخرج رسول الله إلي فقال: ((لا تُغفلوا آلَ جعفر من أن تصنَعوا لهم طعامًا؛ فإنَّهم قد شُغلوا بأمر صاحبهم))، مما تقدَّم يتبين لنا حب رسول الله صلى الله عليه وسلم للأيتام، والتوجيه إلى حبهم.


[1] رواه البخاري وأحمدُ عن سهلِ بن سعد.

[2] حياة الصحابة، ص490، ج2.

[3] المنيئة: الجِلد ما دام في الدِّباغ.









ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك

__________________
الاميل و الماسنجر

alfirdwsiy1433@ymail.com


شبكة ربيع الفردوس الاعلى
نحتاج مشرفين سباقين للخيرات


اقدم لكم 16 هدايا ذهبية



الاولى كيف تحفظ القران بخاصية التكرار مع برنامج الريال بلاير الرهيب وتوضيح مزاياه الرهيبة مع تحميل القران مقسم ل ايات و سور و ارباع و اجزاء و احزاب و اثمان و صفحات مصحف مرتل و معلم و مجود
مع توضيح كيف تبحث في موقع ارشيف عن كل ذالك


والثانية
خطا شائع عند كثير من الناس في قراءة حفص بل في كل القراءات العشر
تسكين الباء في كلمة السبع في قوله تعالى ( وما اكل السبع ) سورة المائدة الاية 3
والصحيح ضمها لان المراد بها هنا حيوان السيع بخلاف السبع المراد بها العدد سبعة فان الباء تسكن كما في سورة المؤمنون الاية 86
- قل من رب السموات السبع ورب العرش العظيم - ولا تنسى قراءاة كتاب اسمه الاخطاء الشائعة في قراءة حفص وهذا رابطه لتحميله
https://ia701207.us.archive.org/34/i...ng-of-hafs/pdf

واسمع اليها في تلاوة عندليب الاسكندرية الخاشع الشيخ شعبان محمود عبد الله السورة رقم 5 المائدة ورقم 23 المؤمنون
حيث يقف الشيخ على كلمة السبع في سورة المائدة لتوضيح ضم الباء
http://archive.org/details/sha3baan-mahmood-quran



والهدية الثالثة

لاول مرة من شرائي ومن رفعي
رابط ل صفحة ارشيف تجد في اعلاها
مصحف الحصري معلم
تسجيلات الاذاعة
نسخة صوت القاهرة
النسخة الاصلية الشرعية
لانا معنا اذن من شركة صوت القاهرة بنشر كل مصاحفها بعد شرائه وتجد في نفس الصفحة كيفية الحصول على مصاحف اخرى نسخة صوت القاهرة



وحين تفتح لك الصفحة اقرا فيها كيفية الحصول على كل مصاحف صوت القاهرةبجودة رهيبة لا تصدق سي دي اوديو معدل الجودة 1411 ك ب
وايضا بجودة رهيبة ام بي ثري معدل الجودة 128 كيلو بايت

ايضا تجد في نفس الصفحة
رابط ل ملف مضغوط zip فيه روابط ل 696 مصحف مقسمين الى روابط تورنت ومباشرة وجودة فلاك مع الشرح كيف تكفر عن ذنوبك وتكسب ملايين الحسنات عن طريق التورنت
مع برنامج تورنت سريع وشرح كيفية عمله
مع هدايا اخرى ومفاجات
مع صوت ابي العذب بالقران

تجد ايضا في الملف المضغوط zip مقطع صغير لصوت ابي العذب بالقران
من اراد ان ياخذ ثواب البر بابيه وامه حتى بعد موتهما فليسمع صوت ابي العذب بالقران لان الدال على الخير كفاعله بالاضافة الى ان صوته العذب بالقران يستحق السماع
وحاول ان تزور هذه الصفحة دائما لتجد فيها
الجديد من الملفات المضغوطة zip
فيها الجديد من روابط المصاحف
والتي ستصل الى الف مصحف باذن الله
********************************
ولا ننسى نشر موضوع المصاحف وموضوع صوت ابي في المنتديات المختلفة ولا يشترط ان تقولو منقول بل انقلوه باسمكم فالمهم هو نشر الخير والدال على الخير كفاعله وجزاكم الله خيرااااااااااااااااا
اكتب في خانة البحث ل موقع صفحة ارشيف او في جوجل او يوتيوب
عبارة ( مصحف كامل برابط واحد) لتجد مصاحف هامة ونادرة كاملة كل مصحف برابط واحد صاروخي يستكمل التحميل والمصاحف تزيد باستمرار باذن الله

او اكتب عبارة (صوت القاهرة ) لتجد مصاحف اصلية نسخة صوت القاهرة

والهدية الرابعة

اسطوانة المنشاوي المعلم صوت و صورة نسخة جديدة 2013 نسخة اصلية من شركة رؤية مع مجموعة قيمة جدا من الاسطوانات التي تزيد يوما بعد يوم على نفس الصفحة


والهدية الخامسة

مصحف المنشاوي المعلم فيديو من قناة سمسم الفضائية

والهدية السادسة


مصحف المنشاوي المعلم صوتي النسخة الاصلية بجودة رهيبة 128 ك ب

والهدية السابعة

مصحف القران صوتي لاجمل الاصوات مقسم الى ايات و صفحات و ارباع و اجزاء و اثمان و سور كل مصحف برابط واحد صاروخي يستكمل التحميل



الهدية الثامنة

من باب الدال على الخير كفاعله انقلوا كل المواضيع فقط الخاصة بالشبكة والتي هي كتبت باسم المدير ربيع الفردوس الاعلى ولا يشترط ان تقولومنقول بل انقلوه باسمائكم الطاهرة المباركة



والهدية التاسعة


جميع ختمات قناة المجد المرئية بجودة خيالية صوت و كتابة مصحف القران مقسم اجزاء و احزاب اون لاين مباشر


الهدية العاشرة

اون لاين مباشر جميع تلاوات القران الخاشعة المبكية فيديو

الهدية 11

اون لاين مباشر جميع تلاوات القران الخاشعة المبكية اوديو



الهدية 12

جميع مصاحف الموبايل الجوال - القران كاملا بحجم صغير جدا و صوت نقي

الهدية13

برنامج الموبايل و الجوال صوت و كتابة لكل الاجهزة الجيل الثاني و الثالث و الخامس


الهدية14

الموسوعة الصوتية لاجمل السلاسل والاناشيد والدروس و الخطب لمعظم العلماء


الهدية 15

الموسوعة المرئية لاجمل الدروس و الخطب

16

برامج هامة كمبيوتر و نت
رد مع اقتباس
 
   
إضافة رد

« الموضوع السابق | الموضوع التالي »

   
 
 
 
   

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

كود [IMG]متاحة
كود HTML معطلة



Facebook Comments by: ABDU_GO - شركة الإبداع الرقمية

الساعة الآن 06:07 AM


Powered by vBulletin™ Version 3.8.7
Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved. منتديات