شبكة ربيع الفردوس الاعلى  

   
 
العودة   شبكة ربيع الفردوس الاعلى > 3 > تفريغ المحاضرات و الدروس و الخطب ---------- مكتوبة
 
   

« آخـــر الــمــواضــيــع »
         :: عبد الرزاق الدليمى المصحف المجود المصور بكامل الصفحة فيديو ملون مقسم اجزاء أجزاء كامل (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: مرتل 128 ك ب كامل ل الحسينى العزازى المصحف المرتل مقسم صفحات صوتية مصورة ملونة mp3 (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: فيديو عبد الرزاق الدليمي مجود مصحف مقسم اجزاء مصورة بكامل الصفحة 30 جزء كامل (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: 128 ك ب كامل ل عبد الرزاق الدليمى المصحف المرتل ب القصر مقسم صفحات صوتية مصورة ملونة mp3 (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: مقسم صفحات مرئية ثابتة الحسينى العزازى المصحف المرتل المصور ملون كامل فيديو جودة رهيبة mp4 (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: مرتل نسخة مزدوجة و نسخة فيديو مصحف الحسيني العزازي المرتل مقسم صفحات ثابتة ملونة مصورة (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: مقسم صفحات مرئية عبد الرزاق الدليمى المصحف المرتل ب القصر المصور ملون كامل فيديو جودة رهيبة mp4 (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: ب القصر مرتل نسخة مزدوجة و نسخة فيديو مصحف عبدالرزاق الدليمي مقسم صفحات ثابتة ملونة مصورة (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: مصحف الحسيني العزازي مرتل في مقطع واحد كامل فيديو ملون المصحف المرتل المصور بكامل الصفحة (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: مرتل مجمع كامل في مقطع 1 مصحف الحسيني العزازي فيديو بكامل الصفحة مصور ملون (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)      

إضافة رد
   
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع

  #1  
قديم 10-21-2014, 07:18 PM
منتدى فرسان الحق منتدى فرسان الحق غير متواجد حالياً
مشرف
 
تاريخ التسجيل: Jun 2013
المشاركات: 7,826
افتراضي حال المسلمين

حال المسلمين



الشيخ عبدالله المؤدب البدروشي







الحمد لله الذي مَنَّ على العالمين بدين الإسلام، وشرَع أحكامه تبْصِرة وتذكِرة للأنام.

أشهد أنْ لا إله إلا الله وحْده لا شريك له، أنار طريق الهدى بفضائل هذا الدِّين، وأدَّب المؤمنين بآداب شرْعه المتين، وأشهد أنَّ سيدنا وحبيبنا محمدًا عبده ورسوله، نبيٌّ أخلَص لهذا الدين، وأحبَّ المؤمنين، ودلَّهم لِمَا فيه الخير والعِز والتمكين، اللهمَّ صلِّ وسلِّم عليه وعلى آله البَررة الكرام، وارضَ اللهم على أصحابه الأئمة الأعلام، وعلى التابعين لهم بإحسان على مدى الأيام.

أمَّا بعدُ:
إخوة الإيمان والعقيدة، الناظر في حال المسلمين - وهم أصحاب أفضل دينٍ، وعلى أصحِّ عقيدة - يرى عجبًا؛ يرى أصحاب الديانات الخاطئة وأتباع النظريَّات الملحدة يتقدَّمون، وتَزدهِر أرضهم بالخيرات، لهم في كلِّ مجال معامل ومصانع، تكاثَرت أموالهم، فسَمَّوا أنفسهم بالعالم المتقدِّم، عالم الحضارة والازدهار، فإذا التفت إلى المسلمين، أصحاب الدِّين القَيِّم، الدِّين الذي تولَّى الله حِفْظه، فقال - تبارك وتعالى - ﴿ إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ ﴾ [الحجر: 9]، وأصحاب الأرض الطيِّبة، الأرض التي ادَّخر الله فيها للمسلمين ما يجعلهم للناس سادة، وللعالم قادة، فيها الذهب الأسود - النفط الذي تتوقَّف مصانع الدنيا ومعاملها إن فَقَدته، فتتعطَّل وسائل الحركة من نقْلٍ جوي وبَري وبحري، ومن طاقة للإنارة، وأجهزة اتِّصال، وعمليَّات جراحيَّة، وكل الوسائل الضروريَّة للحياة، إن غاب عنها ما جعَله الله مِلكًا للمسلمين، فلماذا تأخَّر المسلمون وقد حباهم الله رجالاً حمَلوا علوم الدنيا، وابتكَروا أسرار التقدُّم، وبفضْل عِلْم المسلمين تقدَّم غير المسلمين، ولكلِّ عالم مسلم فضْلٌ على حضارة الغربيين، فلولا محمد بن موسى الخوارزمي - بما وفَّقه الله لبلوغه - لَمَا ازْدهرت فلاحة ولا صناعة ولا تجارة، ولا طيران ولا غزو فضاء، ولا حواسيب، ولا شبكة اتِّصال، هذا العالم المسلم هو صاحب الفضل الأكبر في معرفة الصفر ووضْعه ضمن الأعداد، وهو الذي ابْتَكر خانات الآحاد والعشرات والمئات، وهو الذي حدَّد الزوجي من الفردي في الأعداد، وأوَّل مَن عرَف عمليَّات الكسور العشريَّة، واستخدامها في تحديد النسبة، وبيَّن محيط الدائرة وقُطرها، مما لَم تعرفه أوروبا من قبلُ.

هذا واحد من المسلمين، ولهم يعود الطب والفيزياء والكيمياء، والهندسة والفَلك، فماذا جرى لأمة الإسلام؟ لماذا فَقَدت مكانتها بين الأُمم؟ لماذا تأخَّرت وتقدَّم عنها المتأخرون؟ والجواب للمتأمِّل ترافقه عدة أسباب:

السبب الأول: أنَّ الله - جل جلاله - يعطي الدنيا للراغبين فيها من كلِّ الناس، لِمَن يشاء؛ فهو القائل - تبارك وتعالى -: ﴿ مَنْ كَانَ يُرِيدُ الْعَاجِلَةَ عَجَّلْنَا لَهُ فِيهَا مَا نَشَاءُ لِمَنْ نُرِيدُ ﴾ [الإسراء: 18].

فالدنيا هِبَة من الله للمسلم والكافر؛ كما جاء في السلسلة الصحيحة من حديث رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((إنَّ الله يُعطي الدنيا مَن يُحبُّ ومَن لا يُحبُّ)).

والسبب الثاني: أنَّ الذين بنوا حضارة الغرب أخذوا أخلاق الإسلام، فعملوا بجدٍّ وكَدٍّ، وتعامَلوا بينهم بصدق.

والسبب الثالث: أنهم أسَّسوا تقدُّمهم وازدهارهم على علوم المسلمين؛ فتقدَّموا وتأخَّرت أُمَّة الإسلام؛ لأنها فقَدت منهجها، واختَفى من أمامها الطريق، فضاعَت، وتاهَت، وحبيبها ورسول خالقها إليها محمد الصادق الأمين - صلَّى الله عليه وسلَّم - حذَّرها منذ خمسة عشر قرنًا، - وتحذيره في موطَّأ الإمام مالك - خاطَبها بقوله: ((تركْتُ فيكم أمرين، لن تضلُّوا ما تمسَّكتم بهما: كتاب الله، وسُنة نبيِّه)).

هذا الكتاب المنير، هذا القرآن المبين هو بين أيدينا، ما تغيَّر منه لفظٌ واحد، ولا حرف واحد، بل فتَح الله خزائنه على مَن فسَّره من السابقين واللاحقين، فظهَرت بدائعه، وتألَّقت أحكامه جليَّة للعالمين، أمَّا سُنة حبيبنا - صلَّى الله عليه وسلَّم - فهي أمام أعيننا، منارة تُضيء لنا حياته، حتى لكأنَّنا نراه رأْي العين، كأننا نعيش معه لحظة بلحظة في أخلاقه السامية، في بيته وبين صحابته، في عبادته وتعامُله، فماذا فعَل المسلمون؟ أين كتاب الله في حياة المسلمين؟ ألَم يجعلنا ربُّنا - جل وعلا - أُمَّة واحدة بصريح قوله - عز وجل -: ﴿ إِنَّ هَذِهِ أُمَّتُكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَأَنَا رَبُّكُمْ فَاعْبُدُونِ ﴾ [الأنبياء: 92]؟

أين الأمة الواحدة؟ هل جسَّمها إنسان هذا الزمان في علاقته مع والديه؟ هل أحسَن إليهما كما أوصاه الله بقوله - جل جلاله -: ﴿ وَوَصَّيْنَا الْإِنْسَانَ بِوَالِدَيْهِ حُسْنًا ﴾ [العنكبوت: 8]؟

هل جسَّمها المؤمن بتآلفه مع أخيه المؤمن؛ ليحقِّق قدر الله في قوله - تبارك وتعالى -: ﴿ وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ ﴾ [التوبة: 71]؟


هل جسَّمها الجار مع جاره ورسول الله - صلى الله عليه وسلم - في صحيح الإمام البخاري يُقسم ويُقسم: ((والله لا يؤمِن، والله لا يؤمن، والله لا يؤمن، قيل: ومَن يا رسول الله؟ قال: الذي لا يأْمن جاره بوائقه)).

هذه الأمة الواحدة، هل جسمها أهل الإسلام طاعة لأمر ربِّهم، حيث أمرَهم بأمره - عز وجل -: ﴿ وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ حُنَفَاءَ وَيُقِيمُوا الصَّلَاةَ وَيُؤْتُوا الزَّكَاةَ وَذَلِكَ دِينُ الْقَيِّمَةِ [البينة: 5]؟

ألَم يأمرنا ربُّنا - جل جلاله - ويوصينا أن نتَّبع صراطه المستقيم، وألاَّ نَحيد عن سبيله، فكان أمره لنا ووصيَّته في قوله - عزَّ وجلَّ -: ﴿ وَأَنَّ هَذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيمًا فَاتَّبِعُوهُ وَلَا تَتَّبِعُوا السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَنْ سَبِيلِهِ ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ ﴾ [الأنعام: 153]؟

هذا الصراط المستقيم والسبيل القويم، منارته خشية الله وطاعته وتقواه، هذا الدين القَيِّم الذي خوَّفنا الغرب منه، فخفناه، وجعله إرهابًا فحارَبه على مَرْأى ومَسمع من المسلمين، هذا الدِّين هو وعْد الله الحق هو المَنْجى والمُنجِّي في كلِّ زمانٍ مكان، هو اليقين الذي ملأ قلب محمد - صلَّى الله عليه وسلَّم - وهو مهاجر ومطلوب من كفار قريش مقابل مائة ناقة لِمَن جاء به حيًّا أو مَيتًا، يوم لَحِق به سُراقة بن مالك، فقال لسراقة: ((رُدَّ عَّنا الطلب، ألْبَسَك الله سواري كسرى))، ومَن هو كسرى؟ أعظم إمبراطور على وجْه الأرض، ومَن هو سراقة بن مالك؟ راعي إبل في صحراء الجزيرة، ومَن هو الواعد؟ هو اليقين في قلب رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - أنَّ هذا الدِّين إذا تمسَّك به رُعاة الإبل والغنم، إذا أخَذ بتعاليمه ضعاف الناس، أصبحوا للعالم سادَة، والناس لهم تبعًا، ولَم تَمض إلاَّ سنوات، هي في عدِّ السنين خمسة عشر عامًا، حتى تكوَّمت كنوز كسرى في المسجد النبوي أمام الفاروق عمر بن الخطاب والصحابة - رضوان الله عليهم - وشاهَد عمر سواري كسرى بين الكنوز، فنادى في الحاضرين: أين سُراقة بن مالك؟ وتقدَّم سُراقة وألْبَسه عُمر سواري كسرى، قائلاً: هذا ما وعَدك رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - وجعَله الله حقًّا.

في سنوات قليلة ملؤوا الدنيا عدلاً، وملؤوا الجيوب ذهبًا وفضة، وملؤوا القلوب طمأنينة وأمنًا، فماذا فعل المسلمون من غير دينهم رغم ما وهَبهم الله مما يحكمون به الدنيا؟ هل كلمتهم مسموعة؟ هل لهم رأي حتى في حاضرهم ومستقبلهم؟

إن المنجى من حال المسلمين اليوم هو عودتهم لهذا الدين، وإخلاصهم لربِّ العالمين؛ ﴿ وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ ﴾ [البينة: 5].

ففي الدِّين أُخوَّتهم، وفي الدِّين أمانهم وطمأنينتهم، وفي الدِّين سعادة دنياهم وفوز آخرتهم.

اللهم اجعلْنا من أهل طاعتك المخلصين لك الدِّين، وارزقنا خشيتك واجعلْنا من المتَّقين، والْطُف بنا وثبِّتنا على شرْعك المتين.

أقول قولي هذا، وأستغفر الله العظيم الكريم لي ولكم.








ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك

__________________
الاميل و الماسنجر

alfirdwsiy1433@ymail.com


شبكة ربيع الفردوس الاعلى
نحتاج مشرفين سباقين للخيرات


اقدم لكم 16 هدايا ذهبية



الاولى كيف تحفظ القران بخاصية التكرار مع برنامج الريال بلاير الرهيب وتوضيح مزاياه الرهيبة مع تحميل القران مقسم ل ايات و سور و ارباع و اجزاء و احزاب و اثمان و صفحات مصحف مرتل و معلم و مجود
مع توضيح كيف تبحث في موقع ارشيف عن كل ذالك


والثانية
خطا شائع عند كثير من الناس في قراءة حفص بل في كل القراءات العشر
تسكين الباء في كلمة السبع في قوله تعالى ( وما اكل السبع ) سورة المائدة الاية 3
والصحيح ضمها لان المراد بها هنا حيوان السيع بخلاف السبع المراد بها العدد سبعة فان الباء تسكن كما في سورة المؤمنون الاية 86
- قل من رب السموات السبع ورب العرش العظيم - ولا تنسى قراءاة كتاب اسمه الاخطاء الشائعة في قراءة حفص وهذا رابطه لتحميله
https://ia701207.us.archive.org/34/i...ng-of-hafs/pdf

واسمع اليها في تلاوة عندليب الاسكندرية الخاشع الشيخ شعبان محمود عبد الله السورة رقم 5 المائدة ورقم 23 المؤمنون
حيث يقف الشيخ على كلمة السبع في سورة المائدة لتوضيح ضم الباء
http://archive.org/details/sha3baan-mahmood-quran



والهدية الثالثة

لاول مرة من شرائي ومن رفعي
رابط ل صفحة ارشيف تجد في اعلاها
مصحف الحصري معلم
تسجيلات الاذاعة
نسخة صوت القاهرة
النسخة الاصلية الشرعية
لانا معنا اذن من شركة صوت القاهرة بنشر كل مصاحفها بعد شرائه وتجد في نفس الصفحة كيفية الحصول على مصاحف اخرى نسخة صوت القاهرة



وحين تفتح لك الصفحة اقرا فيها كيفية الحصول على كل مصاحف صوت القاهرةبجودة رهيبة لا تصدق سي دي اوديو معدل الجودة 1411 ك ب
وايضا بجودة رهيبة ام بي ثري معدل الجودة 128 كيلو بايت

ايضا تجد في نفس الصفحة
رابط ل ملف مضغوط zip فيه روابط ل 696 مصحف مقسمين الى روابط تورنت ومباشرة وجودة فلاك مع الشرح كيف تكفر عن ذنوبك وتكسب ملايين الحسنات عن طريق التورنت
مع برنامج تورنت سريع وشرح كيفية عمله
مع هدايا اخرى ومفاجات
مع صوت ابي العذب بالقران

تجد ايضا في الملف المضغوط zip مقطع صغير لصوت ابي العذب بالقران
من اراد ان ياخذ ثواب البر بابيه وامه حتى بعد موتهما فليسمع صوت ابي العذب بالقران لان الدال على الخير كفاعله بالاضافة الى ان صوته العذب بالقران يستحق السماع
وحاول ان تزور هذه الصفحة دائما لتجد فيها
الجديد من الملفات المضغوطة zip
فيها الجديد من روابط المصاحف
والتي ستصل الى الف مصحف باذن الله
********************************
ولا ننسى نشر موضوع المصاحف وموضوع صوت ابي في المنتديات المختلفة ولا يشترط ان تقولو منقول بل انقلوه باسمكم فالمهم هو نشر الخير والدال على الخير كفاعله وجزاكم الله خيرااااااااااااااااا
اكتب في خانة البحث ل موقع صفحة ارشيف او في جوجل او يوتيوب
عبارة ( مصحف كامل برابط واحد) لتجد مصاحف هامة ونادرة كاملة كل مصحف برابط واحد صاروخي يستكمل التحميل والمصاحف تزيد باستمرار باذن الله

او اكتب عبارة (صوت القاهرة ) لتجد مصاحف اصلية نسخة صوت القاهرة

والهدية الرابعة

اسطوانة المنشاوي المعلم صوت و صورة نسخة جديدة 2013 نسخة اصلية من شركة رؤية مع مجموعة قيمة جدا من الاسطوانات التي تزيد يوما بعد يوم على نفس الصفحة


والهدية الخامسة

مصحف المنشاوي المعلم فيديو من قناة سمسم الفضائية

والهدية السادسة


مصحف المنشاوي المعلم صوتي النسخة الاصلية بجودة رهيبة 128 ك ب

والهدية السابعة

مصحف القران صوتي لاجمل الاصوات مقسم الى ايات و صفحات و ارباع و اجزاء و اثمان و سور كل مصحف برابط واحد صاروخي يستكمل التحميل



الهدية الثامنة

من باب الدال على الخير كفاعله انقلوا كل المواضيع فقط الخاصة بالشبكة والتي هي كتبت باسم المدير ربيع الفردوس الاعلى ولا يشترط ان تقولومنقول بل انقلوه باسمائكم الطاهرة المباركة



والهدية التاسعة


جميع ختمات قناة المجد المرئية بجودة خيالية صوت و كتابة مصحف القران مقسم اجزاء و احزاب اون لاين مباشر


الهدية العاشرة

اون لاين مباشر جميع تلاوات القران الخاشعة المبكية فيديو

الهدية 11

اون لاين مباشر جميع تلاوات القران الخاشعة المبكية اوديو



الهدية 12

جميع مصاحف الموبايل الجوال - القران كاملا بحجم صغير جدا و صوت نقي

الهدية13

برنامج الموبايل و الجوال صوت و كتابة لكل الاجهزة الجيل الثاني و الثالث و الخامس


الهدية14

الموسوعة الصوتية لاجمل السلاسل والاناشيد والدروس و الخطب لمعظم العلماء


الهدية 15

الموسوعة المرئية لاجمل الدروس و الخطب

16

برامج هامة كمبيوتر و نت
رد مع اقتباس
 
   
إضافة رد

« الموضوع السابق | الموضوع التالي »

   
 
 
 
   

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

كود [IMG]متاحة
كود HTML معطلة



Facebook Comments by: ABDU_GO - شركة الإبداع الرقمية

الساعة الآن 06:00 PM


Powered by vBulletin™ Version 3.8.7
Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved. منتديات