استفسار حول قوله تعالى : " أنى يكون له ولد ولم تكن له صاحبة "
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
استوقفني هذا السؤال
في قوله تعالى " بديع السماوات والأرض أنى يكون له ولد ولم تكن له صاحبة "
يقول سبحانه بانه لم يكن له صاحبة فكيف سيكون له ولد
فجعل عدم وجود الولد لعدم وجود الصاحبة
مع ان الله سبحانه لو أراد شيئا إنما يقول له كن فيكون فهو سبحانه الذي جعل مريم تنجب عيسى عليه السلام دون ان يمسها بشر وجعل زكريا وزوجته ينجبان وقد بلغ من العمر عتيا وكانت امرأته عاقرا
أرجو التفسير وجزاكم الله خيرا
ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك