الحمد لله خالق النَّسَم ومحصيهم عدداً، الذي لم يتخذ صاحبة ولا ولداً، وكلهم آتيه يوم القيامة فرداً. وأشهد ألا إله إلا الله وحده لا شريك له أبداً، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله، صلى الله وسلم عليه وعلى آله وصحبه ومن اهتدى.
أما بعد، فاتقوا الله، ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ ﴾ [البقرة: 278].
أيها المؤمنون!
الزواج آية من آي الله الباهرة؛ جعله الله قواماً للبقاء البشري، وسكنه، ومودته، ورحمته. وحاطه بميثاق رعاية غليظ؛ كي لا تنفصم عراه، وتُوهَن دعائمه. هذا وإن أخطر ما ينوب عرشَ الزواج العتيد قوارضُ الخلافات الزوجية التي لا يحسن الزوجان احتواءها وكيفية حلها؛ ليكون الحلُّ الحاضر - بل والوحيد - إيقاعَ الطلاق، ونقضَ ذلك الميثاق الغليظ، الذي لم يبلغ شيء مبلغه في فرح إبليس، كما قال النبي - صلى الله عليه وسلم -: " إِنَّ إِبْلِيسَ يَضَعُ عَرْشَهُ عَلَى الْمَاءِ، ثُمَّ يَبْعَثُ سَرَايَاهُ، فَأَدْنَاهُمْ مِنْهُ مَنْزِلَةً أَعْظَمُهُمْ فِتْنَةً، يَجِيءُ أَحَدُهُمْ فَيَقُولُ: فَعَلْتُ كَذَا وَكَذَا، فَيَقُولُ: مَا صَنَعْتَ شَيْئًا، قَالَ ثُمَّ يَجِيءُ أَحَدُهُمْ فَيَقُولُ: مَا تَرَكْتُهُ حَتَّى فَرَّقْتُ بَيْنَهُ وَبَيْنَ امْرَأَتِهِ، قَالَ: فَيُدْنِيهِ مِنْهُ وَيَقُولُ: نِعْمَ أَنْتَ " رواه مسلم.
أيها المسلمون!
وجود الخلاف بين الزوجين أمر طبعي، وسنة كونية يرضخ لها البشر، ولا يسلم منها بيت حتى بيت النبوة. ينشأ ذلك من اختلاف الطباع، وظروف الحياة، وما تكسبه الأيادي من الآثام. وليس ذاك من قبيل محض الشر، بل فيه من المصالح ما يجعل الزوج الحصيف يستثمره في صيانة بيته الزوجي، وتنمية مودته واستقراره. فالخلافات الزوجية - إن أُحسن علاجها - تضفي على البيت تجديداً وحيوية؛ تطرد الملل والسآمة، ويعرف الزوجان من خلالها قدر الحياة الهانئة، ويظفران بغنيمة محو السيئات، يقول النبي - صلى الله عليه وسلم -: « مَا يُصِيبُ المُسْلِمَ مِنْ نَصَبٍ، وَلاَ وَصَبٍ، وَلاَ هَمٍّ، وَلاَ حُزْنٍ، وَلاَ أَذًى، وَلاَ غَمٍّ، حَتَّى الشَّوْكَةِ يُشَاكُهَا، إِلَّا كَفَّرَ اللَّهُ بِهَا مِنْ خَطَايَاهُ » رواه البخاري ومسلم. بيد أن المشكلات الزوجية ليست على وزانٍ واحد؛ فمنها العُضل الكبرى ذات الخطر، كترك الصلاة، واستعمال المسكرات والمخدرات، وخيانة الفراش. وذلك مما تعظم فيه الحاجة لاستشارة أهل العلم والرأي، ولا يستقلّ الزوجان بحلّه. ومنها المشكلات الصغرى، كرفع الصوت، وعصيان بعض الأوامر، والتأخر في المواعيد، وعدم تحقيق بعض الرغائب. وتلك المشاكل الصغرى - وللأسف - هي أبرز أسباب الطلاق؛ إذ هي أكثر ما يقع فيه النزاع بين الأزواج، ويحصل به التنافر، والنكد، إن لم يحسن الزوجان التعامل معها! وذا ما يجعل معرفة أساليب احتوائها، والتعامل معها، وطرق علاجها من ألزم ما ينبغي للزوجين العناية به. وثمة أمور خمسة يكون بها حكمة التعامل مع ذلك النوع من المشكلات:
أولاها: كرم التغاضي والتغافل، وترك المحاققة والاستقصاء. فإحصاء الأخطاء، والتذكير بها، والوقوف مع كل زلة مفضٍ إلى فشل الحياة الزوجية. وكان ذلك التغافل هدي النبي - صلى الله عليه وسلم - مع خطأ أهله، كما قال الله - تعالى -: ﴿ عَرَّفَ بَعْضَهُ وَأَعْرَضَ عَنْ بَعْضٍ ﴾ [التحريم: 3]، وقال علي - رضي الله عنه -: " ما استقصى كريم قط "، وقيل للإمام أحمد: الْعَافِيَةُ عَشَرَةُ أَجْزَاءٍ، تِسْعَةٌ مِنْهَا فِي التَّغَافُلِ، فَقَالَ: الْعَافِيَةُ عَشَرَةُ أَجْزَاءٍ، كُلُّهَا فِي التَّغَافُلِ. وإن من أعظم المعينات على التحلي بهذه الخصلة الحميدة معرفة الطبيعة البشرية التي جُبِل عليها الزوجان. فالرجل ميّال للسيطرة، وحب التفرد بالرأي، والاستقلال بالأمر دون تدخل غيره، والمرأة مجبولة على اعوجاجٍ، كما قال النبي - صلى الله عليه وسلم -: «إِنَّ الْمَرْأَةَ خُلِقَتْ مِنْ ضِلَعٍ؛ لَنْ تَسْتَقِيمَ لَكَ عَلَى طَرِيقَةٍ، فَإِنِ اسْتَمْتَعْتَ بِهَا اسْتَمْتَعْتَ بِهَا وَبِهَا عِوَجٌ، وَإِنْ ذَهَبْتَ تُقِيمُهَا كَسَرْتَهَا، وَكَسْرُهَا طَلَاقُهَا» رواه مسلم. ومن غالب صور ذلك الاعوجاج الذي تفشو منه الخلافات: فرط الغيرة، وتنكّر المعروف، وسرعة الانفعال. وبمراعاة تلك الطبائع يخف وطء خطئها؛ فيسهل التغافل عنها. ونظرة كل من الزوجين لمحاسن الآخر - دون قصر على جانب المثالب - مما تتحقق به الموازنة وترك الاستقصاء. وذاك ما أوصى به النبي - صلى الله عليه وسلم - في قوله: « لَا يَفْرَكْ (يبغض) مُؤْمِنٌ مُؤْمِنَةً؛ إِنْ كَرِهَ مِنْهَا خُلُقًا رَضِيَ مِنْهَا آخَرَ » رواه مسلم. وجاء عمرَ - رضي الله عنه - رجل شاكياً رفع صوت زوجه عليه، فلما دنا سمع صوت امرأة عمر يعلو صوته، فرجع، فأحس به عمر، فدعاه وسأله، فقال: جئتك أشكو علوَّ صوت امرأتي عليّ، وسمعت صوت امرأتك يعلو صوتك! فقال عمر: يا بن أخي، إنها امرأتي، ترضع صغيري، وتصنع طعامي، وتغسل ثوبي. هكذا يكون التغافل؛ إغضاء كريم عن خطأ يحسن تجاوزه.
وثاني ما تعالج به المشكلات: التحالم، وكظم الغيظ؛ إذ الغضب أعظم ما تفاقم به المشكلات، ويقع به الطلاق. دقائق معدودة يختل فيها اتزان عقل الغاضب، ويتسلط بها الشيطان، وتصعب عندها السيطرة؛ فيطلق كلمة الطلاق، فإذا ما سكن أسفه تحسّر، وطفق يبحث عمن يفتيه برجوع زوجه له. ولذا كان من حصافة رأي الزوج ألا يتكلم حال غضبه، وأن يخرج من منزله حتى يسكت غضبه. فقد تعاهد أبو ذر مع زوجه أم ذر - رضي الله عنهما - إن غضب أحدهما أن يسكت الآخر. ومن عوّد نفسه ذلك تخطّى خلافاته الأسرية بيسر وسلام.
وثالث ما تحل به الخلافات الزوجية: احتواء الخلاف؛ بقصره على الزوجين، وعدم توسيع نطاقه؛ بإدخال من ليس أهلاً للاستشارة، فضلاً عن مجرد التحدث بالمشكلة دون طلبٍ لحل. فالمشكلة كلما ضُيِّق محيطها سهل حلها، وكلما توسع عسر؛ كما أبان ذلك عمل المحاكم ومراكز الاستشارات الأسرية. غير أنه لا يُفهم من ذلك ترك الاستشارة، بل الاستشارة مطلوبة، ولكنّ الشأن فيمن يُستشار.
خصائص من تشاوره ثلاث
فخذ منها جميعاً بالوثيقة
وداد خالص ووفور عقل
ومعرفةٌ بحالك بالحقيقة
فمن حصلت له هذي المعاني
فتابع رأيه والزم طريقه
فمن فقد إحدى هذه الصفات الثلاث، فإنه لا يستشار وإن كان الأب الشفيق أو الأخ الشقيق!
الخطبة الثانية
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله.
وبعد، فاعلموا أن أحسن الحديث كتاب الله
أيها المؤمنون!
ورابع ما تعالج به الخلافات الزوجية: الحوار بين الزوجين. ولا يجمل ذلك الحوار، ولا يؤتي ثماره إلا بالهدوء والاحترام واللين ونشدان الحق والرضوخ له، خاصة من الزوج. ولذلك الحوار الراقي المفعولُ القويُّ في تجاوز هوة الخلاف وتضييق قطرها. قالت عائشة - رضي الله عنها -: خَرَجْتُ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- فِي حَجَّةِ الْوَدَاعِ، فَأَخْرَجَ مَعَهُ نِسَاءَهُ، وَكَانَ مَتَاعِي فِيهِ خِفٌّ فَكُنْتُ عَلَى جَمَلٍ نَاجٍ (سريع )، وَكَانَ مَتَاعُ صَفِيَّةَ بِنْتِ حُيَيٍّ فِيهِ ثِقَلٌ، وَكَانَتْ عَلَى جَمَلٍ بَطِيءٍ فَتَبَاطَأْنَا، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-: «حَوِّلُوا مَتَاعَ عَائِشَةَ عَلَى جَمَلِ صَفِيَّةَ، وَحَوِّلُوا مَتَاعَ صَفِيَّةَ عَلَى جَمَلِ عَائِشَةَ؛ لِيَمْضِيَ الرَّكْبُ»، فَلَمَّا رَأَيْتُ ذَلِكَ قُلْتُ: يَالَعَبْدِ اللَّهِ، غَلَبَتْنَا هَذِهِ الْيَهُودِيَّةُ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم-، فَقَالَ النَّبِيُّ -صلى الله عليه وسلم-: «يَا أُمَّ عَبْدِ اللَّهِ، إِنَّ مَتَاعَكِ كَانَ فِيهِ خِفٌّ، وَمَتَاعُ صَفِيَّةَ كَانَ فِيهِ ثِقَلٌ فَبَطَّأَ بِالرَّكْبِ؛ فَحَوَّلْنَا مَتَاعَكِ عَلَى بَعِيرِهَا، وَحَوَّلْنَا مَتَاعَهَا عَلَى بَعِيرِكِ»، قُلْتُ: أَلَسْتَ تَزْعُمُ أَنَّكَ رَسُولُ اللَّهِ؟ قَالَ: فَتَبَسَّمَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم-، فَقَالَ: «أَفِي شَكٍّ أَنْتِ يَا أُمَّ عَبْدِ اللَّهِ؟» قُلْتُ: أَلَسْتَ تَزْعُمُ أَنَّكَ رَسُولُ اللَّهِ؟ فَهَلَّا عَدَلْتَ؟ فَسَمِعَنِي أَبُو بَكْرٍ - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ -، وَكَانَ فِيهِ ضَرْبٌ مِنْ حِدَّةٍ؛ فَأَقْبَلَ عَلَيَّ يَلْطِمُ وَجْهِي، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم-: «مَهْلًا يَا أَبَا بَكْرٍ»، قَالَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، أَمَا سَمِعْتَ مَا قَالَتْ؟! قَالَ: «إِنَّ الْغَيْرَى لَا تُبْصِرُ أَسْفَلَ الْوَادِي مِنْ أَعْلَاهُ» رواه أبو الشيخ وأبو يعلى بإسناد لا بأس به كما قال ابن حجر.
وخامس هذه الأمور: لزوم الاستغفار والأوبة إلى الله - سبحانه -؛ إذ ما من مصيبة تقع إلا بذنب اقترفه العبد، ﴿ وَمَا أَصَابَكُمْ مِنْ مُصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَيَعْفُو عَنْ كَثِيرٍ ﴾ [الشورى: 30]. والاستغفار دواء الذنوب، وسبب محوها. وما أجمل أن يتواصى الزوجان حال وقوع خصام بينهما أن يلزما الاستغفار! فما أحراهما بعدُ بالوفاق ونفي الشقاق!
أيها الإخوة في الله!
إن من شأن رعاية هذه الأمور الخمسة وتعاهدها تحاتَّ عوالق الخلافات الزوجية، وتخفيفَ حدتها، وتقليصَ أمدها؛ فتكون الخلافات معها في حجمها الطبعي، ويسهل حلُّها سريعاً؛ ويتحقق بذلك مقصود المحبة والسكن والرحمة التي لأجلها شُرع النكاح.
صدر حديثا على موقع ارشيف تقنية تمكنك عند السماع اونلاين لاي مصحف او اي صوتيات
يمكنك 2 ميزة
الميزة الاولى___ستجد رسمة الساعة اعلى الصفحة على اليمين__هذه الرسمة لتسريع الصوت
فيمكنك تسريع الصوت لاي مصحف بمقايييس مختلفة للسرعة للسماع حدر اونلاين لاي مصحف
وقبل ان اذكر لك الميزة الثانية اليك الرابط
هنا آلاف المصاحف مرفوعة على ارشيف مع الترتيب للاحدث فتابع الجديد يوميا هنا https://archive.org/search.php?query...rt=-publicdate
____الميزة الثانية ____رسمة البطة___ستجدها اعلى الصفحة على اليمين ايضا بجوار سور المصحف الصوتية في جدول السماع
اذا ضغطت على رسمة البطة ستحول الشكل الى مشغل صوتيات مع خاصية الكوليزر الرهيبة للسماع اونلاين
بجودة صوت خيالية مع تغيير الكوليزر حسب ذوقك في الاستماع للحصول على صدى صوت وتقنيات رهيبة
ستجد الخانة الثانية مكتوب فيها على اليسار كلمة
title
وامامها على اليمين مستطيل خالي
اكتب في المستطيل الخالي امام كلمة تيتل -----اكتب فيه اي شيء
ثم انتر او ثم اضغط على كلمة
search
اسفل الجدول الاول
وكلمة تيتل معناها العنوان --بعكس الخانة الاولى
any field
يعني اي مكان لكن لو كتبت امامها سيظهر لي نتائج كثيرة غير دقيقة
لكن الكتابة بجوار التتل افضل لكي يكون بحث اكثر دقة فانا مثلا ابحث عن مصحف العجمي
اكتب امام التتل كلمة العجمي
واذا اردت الملفات المبرمجة لبرنامج كلام الله
فاكتب في خانة البحث امام التتل كلمة---برنامج كلام الله ---ثم اكتب بجوارها اسم اي قارئ
واذا اردت اي مصحف مقسم صفحات او ايات
فاكتب في خانة البحث اسم اي قارئ و بجواره صفحات او ايات
حسب ما تريد
ولاحظ ان كتابة الكلمة حساسة
فحاول تجرب كل الاقتراحات يعني مثلا
مرة ابحث عن العجمي بالياء ---ومرة ابحث عن العجمى هكذا بدون نقط الياء
لان صاحب المصحف الذي رفعه لو كتبه بالياء اذن انا لازم اكتب في بحثي نقط الياء
لان موقع ارشيف دقيق في كتابة كلمة البحث بعكس جوجل الذي لا يدقق في كتابة كلمة البحث
والثانية
خطا شائع عند كثير من الناس في قراءة حفص بل في كل القراءات العشر
تسكين الباء في كلمة السبع في قوله تعالى ( وما اكل السبع ) سورة المائدة الاية 3
والصحيح ضمها لان المراد بها هنا حيوان السيع بخلاف السبع المراد بها العدد سبعة فان الباء تسكن كما في سورة المؤمنون الاية 86
- قل من رب السموات السبع ورب العرش العظيم - ولا تنسى قراءاة كتاب اسمه الاخطاء الشائعة في قراءة حفص وهذا رابطه لتحميله https://archive.org/download/akhtaaa...ng-of-hafs/pdf
واسمع اليها في تلاوة عندليب الاسكندرية الخاشع الشيخ شعبان محمود عبد الله السورة رقم 5 المائدة في الاية رقم 3 والسورة رقم 23 المؤمنون
حيث يقف الشيخ على كلمة السبع في سورة المائدة لتوضيح ضم الباء
وحين تفتح لك الصفحة اقرا فيها كيفية الحصول على كل مصاحف صوت القاهرةبجودة رهيبة لا تصدق سي دي اوديو معدل الجودة 1411 ك ب
وايضا بجودة رهيبة ام بي ثري معدل الجودة 128 كيلو بايت
ايضا تجد في نفس الصفحة
رابط ل ملف مضغوط zip فيه روابط ل 696 مصحف مقسمين الى روابط تورنت ومباشرة وجودة فلاك مع الشرح كيف تكفر عن ذنوبك وتكسب ملايين الحسنات عن طريق التورنت
مع برنامج تورنت سريع وشرح كيفية عمله
مع هدايا اخرى ومفاجات
والهدية الرابعة
ستجد الخانة الثانية مكتوب فيها على اليسار كلمة
title
وامامها على اليمين مستطيل خالي
اكتب في المستطيل الخالي امام كلمة تيتل -----اكتب فيه اي شيء
ثم انتر او ثم اضغط على كلمة
search
اسفل الجدول الاول
وكلمة تيتل معناها العنوان --بعكس الخانة الاولى
any field
يعني اي مكان لكن لو كتبت امامها سيظهر لي نتائج كثيرة غير دقيقة
لكن الكتابة بجوار التتل افضل لكي يكون بحث اكثر دقة فانا مثلا ابحث عن مصحف العجمي
اكتب امام التتل كلمة العجمي
واذا اردت الملفات المبرمجة لبرنامج كلام الله
فاكتب في خانة البحث امام التتل كلمة---برنامج كلام الله ---ثم اكتب بجوارها اسم اي قارئ
واذا اردت اي مصحف مقسم صفحات او ايات
فاكتب في خانة البحث اسم اي قارئ و بجواره صفحات او ايات
حسب ما تريد
ولاحظ ان كتابة الكلمة حساسة
فحاول تجرب كل الاقتراحات يعني مثلا
مرة ابحث عن العجمي بالياء ---ومرة ابحث عن العجمى هكذا بدون نقط الياء
لان صاحب المصحف الذي رفعه لو كتبه بالياء اذن انا لازم اكتب في بحثي نقط الياء
لان موقع ارشيف دقيق في كتابة كلمة البحث بعكس جوجل الذي لا يدقق في كتابة كلمة البحث