شبكة ربيع الفردوس الاعلى  

   
 
العودة   شبكة ربيع الفردوس الاعلى > 3 > تفريغ المحاضرات و الدروس و الخطب ---------- مكتوبة
 
   

« آخـــر الــمــواضــيــع »
         :: مصحف عمرو الدريني برواية ورش سورة 100 العاديات (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: مصحف عمرو الدريني برواية ورش سورة 103 العصر (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: مصحف عمرو الدريني برواية ورش سورة 099 الزلزلة (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: مصحف عمرو الدريني برواية ورش سورة 098 البينة (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: مصحف عمرو الدريني برواية ورش سورة 097 القدر (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: مصحف عمرو الدريني برواية ورش سورة 096 العلق (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: مصحف عمرو الدريني برواية ورش سورة 095 التين (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: مصحف عمرو الدريني برواية ورش سورة 094 الشرح (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: مصحف عمرو الدريني برواية ورش سورة 093 الضحى (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: مصحف عمرو الدريني برواية ورش سورة 092 الليل (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)      

إضافة رد
   
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع

  #1  
قديم 03-08-2015, 03:45 PM
منتدى فرسان الحق منتدى فرسان الحق غير متواجد حالياً
مشرف
 
تاريخ التسجيل: Jun 2013
المشاركات: 7,826
افتراضي الاستخارة

الاستخارة



حسام بن عبدالعزيز الجبرين






إن الحمد لله، نحمده ونستعينه ونستغفره، ونعوذ بالله من شُرور أنفسنا، ومِن سيئات أعمالنا، مَن يهده الله فلا مضل له، ومن يضْلِل فلا هادي له، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله.

﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلاَ تَمُوتُنَّ إِلاَّ وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ ﴾ [آل عمران: 102]. ﴿ يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالاً كَثِيرًا وَنِسَاءً وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالْأَرْحَامَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا ﴾ [النساء: 1]. ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلاً سَدِيدًا * يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيمًا ﴾ [الأحزاب: 70 - 71].

أما بعدُ معاشرَ الكرام:
فمِن المعلوم أن الحياة مليئة بالمتغيِّرات والأمور المحيِّرة، وربما تتعارض عدة أمور، فيقف المرءُ حِيالَها في حَيرة، وربما ذهبَتْ الليالي والأيام وهو منشغِل الفكر منْزعج الخاطر: إلى أين يذهب؟ وإلى أي اتجاهٍ يمضي؟

وقد كان أهل الجاهلية يَلجؤون إلى أمور هي أقصى ما وصل إليه علْمُهم، وما زادتهم إلا غيًّا وضلالاً، فبعضهم يستَقْسِم بالأزْلام، وآخرون يزجرون الطير.

ولما جاء الله بالإسلام - الذي ما ترَكَ أمرًا مِن أمور الناس إلا حلَّها، ولا نازلةً إلا فَكَّها - كان فيه الحَلُّ لِمثل هذه الأمور؛ إذْ إنَّ مما جعله الله ملجأً للمؤمن إذا حزبه أمر ولم يتبين فيه، أنْ يَلجأ إلى الاستخارة.

كان رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - يعلِّم أصحابه الاستخارةَ في الأمور كلِّها، كما يعلم السورة من القرآن؛ ففي البخاري عن جابر - رضي الله عنه - قال: كان رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - يعلِّم أصحابه الاستخارة في الأمور كلِّها، كما يعلم السورة من القرآن؛ يَقول: ((إذا همَّ أحدُكم بالأمْر فلْيركع ركعتين مِن غير الفريضة، ثم لْيقل: اللهم إنِّي أستخيرك بعلمِك، وأستقدرُك بقدرتك، وأسألُك مِن فضلك؛ فإنَّك تقْدِر ولا أقْدِر، وتعْلمُ ولا أعلم، وأنت علاَّم الغيوب، اللهم فَإنْ كنتَ تعْلم هذا الأمرَ - ثُم تسمِّيه بعَيْنِه؛ كزواج أو شِراء أو غيرِه - خيرًا لي في عاجِل أمري وآجِلِه - قال: أو في دِيني ومَعاشي وعاقِبةِ أمري - فاقْدُرْه لي ويسِّرْه لي، ثم بارِكْ لي فيه، اللهم وإنْ كنتَ تعلم أنه شرٌّ لي في دِيني ومعاشي وعاقبة أمري - أو قال: في عاجل أمري وآجله - فاصْرِفني عنه، واقْدُر لي الخيرَ حيث كان، ثم رضِّنِي به)).

قال ابن القيِّم - رحمه الله -: "فتضمَّن هذا الدعاءُ الإقرارَ بوجودِه - سبحانه - والإقرارَ بصفاتِ كماله؛ مِن كمال العلم والقدرة والإرادة، والإقرار بربوبيته، وتفويض الأمر إليه، والاستعانة به، والتوكُّل عليه، والخروج مِن عُهْدة نَفسه، والتبرِّي مِن الحَوْل والقوة إلا به - سبحانه - واعتراف العبد بعجْزِه عن علْمِه بمصلحة نفسه وقدْرتِه عليها وإرادته لها، وأنَّ ذلك كلَّه بيدِ وليِّه وفاطرِه وإلهِه الحق"؛ اهـ كلامه - رحمه الله.

والاستشارة - أيها الكرام - مكمِّلة للاستخارة؛ بل جعَل الإسلامُ مِن حقِّ المسلم على المسلم بذْلَ النصيحة إذا طُلِبت منه؛ لحديث: ((حق المسلم على المسلم سِتٌّ)) وذَكَر منها: ((وإذا استنْصَحك فانصَحْ له))؛ أخرجه مسلم.

ويقول أحدُ السَّلف: "مِن حق العاقل أن يُضيف إلى رأيه آراءَ العلماء، ويجمعَ إلى عقلِه عقولَ الحكماء، فالرأي الفذُّ ربما زلَّ، والعقل الفرْدُ ربما ضلَّ".

إخوةَ الإسلام:
لقد كان نبيُّنا - صلَّى الله عليه وسلَّم - يعلِّم الصحابة - رضي الله عنهم - الاستخارةَ كما يعلِّمهم سورةً من القرآن؛ أي: في عمومِ حاجتهم إليها، واهتمامهم واعتنائهم بها.

ويحتمل أن يكون المرادُ: أنَّه - عليه السلام - علَّمهم إياها كلمةً كلمةً، وحرفًا حرفًا، وعلى هذا فلا بدَّ من الدعاء به كما ورَد، وضبْط ألفاظه.

ومِن أحكام هذه الصلاة:
أنَّ المرء يَستخير في أمور حياته المباحة، وفي المستحَبَّات إذا تعارضت في البدء بها، أو في إمكانية فِعْلها، يقول ابن أبي جمرة - رحمه الله -: "الاستخارة في الأمور المباحة، وفي المستحبَّات إذا تعارَضَا في البدْء بأحدهما، أما الواجبات وأصل المستحبَّات والمحرَّمات والمكْروهات، كل ذلك لا يُستخار فيه"؛ اهـ.

وذُكِر أنَّ الإمامَ البخاريَّ استخار قبل كتابة كلِّ حديثٍ في كتابه الجامعِ الصحيح، المسمَّى "صحيحَ البخاري"، والذي كُتب له القَبولُ في الأرض، وصار أصحَّ كتابٍ بعد كتاب الله، ولعلَّ هذا مِن بَركات الاستخارة.

وحري بنا أنْ نحفظَ دعاءَ الاستخارة، وأن نحفِّز أبناءَنا وبناتِنا لحفظه، واحتَسِبِ الأجْرَ عند مولاك.

والأَولى في دعاء الاستخارة أن يكون بعد صلاةِ ركعتين خاصَّتين به، أما السُّنَن الرواتِب ونحوُها فرجَّح ابنُ حجر أنه يُجْزِئ إذا نَوى تلك الصلاةَ بعَيْنِها وصلاةَ الاستخارة معًا، فمثلاً يكون في نيَّته عند الصلاة أنها تحيَّة المسجد وصلاةُ استخارة.

وقد سُئلت اللجنةُ الدائمة: مَن لم يكن حافظًا لدعاء الاستخارة، فما حُكْمُ قراءته مِن كتاب؟ فأجابت بجواز ذلك، وأنَّ المهم حضورُ القلب، والخشوعُ، والصدقُ في الدعاء.

بارَكَ الله لي ولكم في القرآن العظيم، ونفعَنا بما صرَّف فيه مِن الآيات والذِّكْر الحكيم، واستغفِروا الله؛ إنه كان غفارًا.

الخطبة الثانية

الحمد لله اللطيفِ الحميد، الفعَّالِ لما يريد، وصلى الله وسلم على محمد بن عبدالله، وعلى آله وصحبه ومن والاه.

أما بعد:

فها هنا إخوةَ الإيمان بعضُ المسائل المتعلِّقة بالاستخارة:
المسألة الأولى:متى يَدْعو بدعاء الاستخارة؟ قال بعضُ أهل العلم: يَدعو بعد التشهُّد وقبل السلام، وقال بعض العلماء: يَدعو بعد السلام؛ لأن (ثُمَّ) تفيد الترتيب مع التَّراخي، وبه أفْتَت اللجنة الدائمة.

ومِن المسائل: مَن استشار واستخار، ولم يَنشرح صدْرُه لشيء فماذا يفعل؟ قال بعض أهل العلم: يكرِّر الاستخارة، إلى أن ينشرح صدرُه، ووَرَد في تَكْرار الاستخارة حديثٌ، لكنَّه لا يَثْبت، وقال بعض أهل العلم: أنْ يفعل ما اتَّفق، وما يَفعله هو الخير؛ إذْ إنَّه لم يثبت دليل على التكرار.

ومن المسائل: جوازُ الاستخارة لأكثرَ مِن حاجة في صلاة واحدة، فيقول في الدعاء بعد المقدِّمة: اللهم إن كانت الحاجةُ الفلانية، والحاجة الفلانية خيرًا لي، ويقول: فيَسِّرهما... إلخ، وهذا أفتى به ابنُ جبرين - رحمه الله.

ومن المسائل: أنه لا دليلَ على ما يَعتقد البعضُ مِن أنه سوف يَرى رؤيا بعد الاستخارة.

ومن المسائل: أن الاستخارة فيما تردَّد فيه المرء.

إخوة الإسلام:
ومِن الخطأ قصْرُ الاستخارة على أحوال نادرة أو قليلة؛ بل الشأنُ في المسلم اللُّجوء إلى الله - عزَّ وجلَّ - واستخارتُه في جميع الأمور التي يتردَّد فيها؛ ((يعلِّمنا الاستخارةَ في الأمور كلِّها))، حتى إنَّ زينب بنت جحش - رضي الله عنها - صلَّت الاستخارة حين عُرِض عليها الزواجُ بالنبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - قال النووي: ولعلَّها استخارت لِخوفها مِن التقصير في حقِّه - صلَّى الله عليه وسلَّم -" اهـ.

معاشرَ الكرام:
ما يُكتب للعبد بعد الاستخارة هو الخيرُ له، وليس بالضرورة أن تكون حالُ السَّرَّاء بعد الاستخارة دائمًا، فقد تخسر الصفْقة مثلاً، لكنْ يثِقُ المسلم بأن هذا هو الخيرُ له ﴿ وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ ﴾ [البقرة: 216].

ويقول الشاعر:
رُبَّ أَمْرٍ تَتَّقِيهِ
جَرَّ أَمْرًا تَرْتَضِيهِ

خَفِيَ الْمَحْبُوبُ مِنْهُ
وَبَدَا الْمَكْرُوهُ فِيهِ

الاستخارة عبوديةٌ وانكسار، ودليلٌ على تعلُّق قلب المؤمن بربِّه في سائر أحواله.
الاستخارة تَرْفع الروح المعنوية للمستخير، فتجعله واثقًا مِن توفيق الله له.
الاستخارة تعظيم لله وثناء، الاستخارة مَخرجٌ من الحيرة والشكِّ، ومَدْعاة للطمأنينة وراحة البال، الاستخارة سبيلُ التوكُّلِ وتفويضِ الأمر إلى الله.

إخوةَ الإيمان:
مِن خير الأعمال في هذا اليوم الصلاةُ على النبي الكريم، فصلُّوا وسلموا.









ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك

__________________
الاميل و الماسنجر

alfirdwsiy1433@ymail.com


شبكة ربيع الفردوس الاعلى
نحتاج مشرفين سباقين للخيرات


اقدم لكم 16 هدايا ذهبية



الاولى كيف تحفظ القران بخاصية التكرار مع برنامج الريال بلاير الرهيب وتوضيح مزاياه الرهيبة مع تحميل القران مقسم ل ايات و سور و ارباع و اجزاء و احزاب و اثمان و صفحات مصحف مرتل و معلم و مجود
مع توضيح كيف تبحث في موقع ارشيف عن كل ذالك


والثانية
خطا شائع عند كثير من الناس في قراءة حفص بل في كل القراءات العشر
تسكين الباء في كلمة السبع في قوله تعالى ( وما اكل السبع ) سورة المائدة الاية 3
والصحيح ضمها لان المراد بها هنا حيوان السيع بخلاف السبع المراد بها العدد سبعة فان الباء تسكن كما في سورة المؤمنون الاية 86
- قل من رب السموات السبع ورب العرش العظيم - ولا تنسى قراءاة كتاب اسمه الاخطاء الشائعة في قراءة حفص وهذا رابطه لتحميله
https://ia701207.us.archive.org/34/i...ng-of-hafs/pdf

واسمع اليها في تلاوة عندليب الاسكندرية الخاشع الشيخ شعبان محمود عبد الله السورة رقم 5 المائدة ورقم 23 المؤمنون
حيث يقف الشيخ على كلمة السبع في سورة المائدة لتوضيح ضم الباء
http://archive.org/details/sha3baan-mahmood-quran



والهدية الثالثة

لاول مرة من شرائي ومن رفعي
رابط ل صفحة ارشيف تجد في اعلاها
مصحف الحصري معلم
تسجيلات الاذاعة
نسخة صوت القاهرة
النسخة الاصلية الشرعية
لانا معنا اذن من شركة صوت القاهرة بنشر كل مصاحفها بعد شرائه وتجد في نفس الصفحة كيفية الحصول على مصاحف اخرى نسخة صوت القاهرة



وحين تفتح لك الصفحة اقرا فيها كيفية الحصول على كل مصاحف صوت القاهرةبجودة رهيبة لا تصدق سي دي اوديو معدل الجودة 1411 ك ب
وايضا بجودة رهيبة ام بي ثري معدل الجودة 128 كيلو بايت

ايضا تجد في نفس الصفحة
رابط ل ملف مضغوط zip فيه روابط ل 696 مصحف مقسمين الى روابط تورنت ومباشرة وجودة فلاك مع الشرح كيف تكفر عن ذنوبك وتكسب ملايين الحسنات عن طريق التورنت
مع برنامج تورنت سريع وشرح كيفية عمله
مع هدايا اخرى ومفاجات
مع صوت ابي العذب بالقران

تجد ايضا في الملف المضغوط zip مقطع صغير لصوت ابي العذب بالقران
من اراد ان ياخذ ثواب البر بابيه وامه حتى بعد موتهما فليسمع صوت ابي العذب بالقران لان الدال على الخير كفاعله بالاضافة الى ان صوته العذب بالقران يستحق السماع
وحاول ان تزور هذه الصفحة دائما لتجد فيها
الجديد من الملفات المضغوطة zip
فيها الجديد من روابط المصاحف
والتي ستصل الى الف مصحف باذن الله
********************************
ولا ننسى نشر موضوع المصاحف وموضوع صوت ابي في المنتديات المختلفة ولا يشترط ان تقولو منقول بل انقلوه باسمكم فالمهم هو نشر الخير والدال على الخير كفاعله وجزاكم الله خيرااااااااااااااااا
اكتب في خانة البحث ل موقع صفحة ارشيف او في جوجل او يوتيوب
عبارة ( مصحف كامل برابط واحد) لتجد مصاحف هامة ونادرة كاملة كل مصحف برابط واحد صاروخي يستكمل التحميل والمصاحف تزيد باستمرار باذن الله

او اكتب عبارة (صوت القاهرة ) لتجد مصاحف اصلية نسخة صوت القاهرة

والهدية الرابعة

اسطوانة المنشاوي المعلم صوت و صورة نسخة جديدة 2013 نسخة اصلية من شركة رؤية مع مجموعة قيمة جدا من الاسطوانات التي تزيد يوما بعد يوم على نفس الصفحة


والهدية الخامسة

مصحف المنشاوي المعلم فيديو من قناة سمسم الفضائية

والهدية السادسة


مصحف المنشاوي المعلم صوتي النسخة الاصلية بجودة رهيبة 128 ك ب

والهدية السابعة

مصحف القران صوتي لاجمل الاصوات مقسم الى ايات و صفحات و ارباع و اجزاء و اثمان و سور كل مصحف برابط واحد صاروخي يستكمل التحميل



الهدية الثامنة

من باب الدال على الخير كفاعله انقلوا كل المواضيع فقط الخاصة بالشبكة والتي هي كتبت باسم المدير ربيع الفردوس الاعلى ولا يشترط ان تقولومنقول بل انقلوه باسمائكم الطاهرة المباركة



والهدية التاسعة


جميع ختمات قناة المجد المرئية بجودة خيالية صوت و كتابة مصحف القران مقسم اجزاء و احزاب اون لاين مباشر


الهدية العاشرة

اون لاين مباشر جميع تلاوات القران الخاشعة المبكية فيديو

الهدية 11

اون لاين مباشر جميع تلاوات القران الخاشعة المبكية اوديو



الهدية 12

جميع مصاحف الموبايل الجوال - القران كاملا بحجم صغير جدا و صوت نقي

الهدية13

برنامج الموبايل و الجوال صوت و كتابة لكل الاجهزة الجيل الثاني و الثالث و الخامس


الهدية14

الموسوعة الصوتية لاجمل السلاسل والاناشيد والدروس و الخطب لمعظم العلماء


الهدية 15

الموسوعة المرئية لاجمل الدروس و الخطب

16

برامج هامة كمبيوتر و نت
رد مع اقتباس
 
   
إضافة رد

« الموضوع السابق | الموضوع التالي »

   
 
 
 
   

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

كود [IMG]متاحة
كود HTML معطلة



Facebook Comments by: ABDU_GO - شركة الإبداع الرقمية

الساعة الآن 12:39 PM


Powered by vBulletin™ Version 3.8.7
Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved. منتديات