ذكرت دراسة جامعية قامت بها جامعة ولاية كاليفورنيا الأمريكية أن الرياضيين الذين يقومون بخفض وقت التمرين للنصف مقابل تقليل وقت راحتهم، يستطيعون زيادة السعرات الحرارية في وقت أقل.
ويقول خبير اللياقة البدنية بروس ماك إن الراحة بين المجموعات التدريبية مهمة في تعافي العضلات والحصول على حقها في الطاقة والدم، خاصة إذا كان التمرين صعب، كما أنه يحد من إصابة العضلات بأي آلام أو تمزقات، ويسمح بزيادة القدرة على أداء تمارين بشكل افضل.
ولكن مفتاح تلك الفكرة في اللياقة البدنية هو التلاعب بفترات الراحة ، بما يسمح بالقيام بمزيد من التمارين، على الرغم من أن كمية الراحة القليلة ستقلل من مستوى لياقتك البدنية إلى أنه يمكنك خفض فترة الراحة بشكل تجريبي إلى 30 ثانية، ثم إلى 15 ثانية على سبيل المثال.
ولتمثل تحدي أكبر عليك تنفيذ زوج أو سلسلة من التحركات دون الحصول على راحة، ما يعني مزيد من المكاسب العضلية، ثم يتم تكرار العملية لوقت أطول.
مع استثناء ذلك في حالتين فقط:ـ
الأولى: أداء التمارين بشكل غير صحيح، أو بإرهاق، وهو ما يدفعك للقيام بالتمارين بشكل غير صحيح، فأنت في هذه الحالة تضع نفسك تحت خطر الإصابة، وليس تعظيم نتائج التدريبات الخاصة بك.
الثانية: عند أداء مجموعة من التمارين بأوزان كبيرة، فيجب أن تستريح بين كل تكرار بأوزان قوية، وهي بطبيعة الحال تحتاج لراحة أكبر، بين المجموعات التدريبية المختلفة.
Hfs' hg'vr gpvr hgsuvhj hgpvhvdm td Hrg ,rj ll;k
ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك