08-07-2020, 11:56 PM
|
مدير عام
|
|
تاريخ التسجيل: Aug 2012
المشاركات: 376,634
|
|
كذبة العصمة عمرها 1400 عام ينسفها الكليني وآية الغار حقيقة عمرها 1400 عام يثبتها مراجع الشيعة
يحدثنا التاريخ و مراجع الامامية الشيعة على أن أبو بكر كان معي النبي (ص) في الغار .
وأيضاً يحدثنا التاريخ و مراجع الامامية الاثنى عشرية الشيعة بأن قوله { لَا تَحْزَنْ } أمر جائز مباح و الأمر إرشادي فقط لا غير .
وأيضاً يحدثنا مراجع الامامية الاثنى عشرية الشيعة بأنه لا ينكر ولا يجحد ذلك إلا ( الجحاشية ) الذين إتهموا النبي (ص) و أئمتهم بالكفر و الجهل و مخالفة القرآن الكريم كما في الرابط التالي :
https://www.ansarsunna.com/vb/showthread.php?t=108676
و لآن نترك البصل و الثوم و الكراث
و كذبة العصمة عمرها 1400 عام ، نسفها ( الجاشية ) الامامية الاثنى عشرية أحر فرق الشيعة
بإعترافهم بأن أئمتهم يعارضون و يخالفون القرآن والفاظ القرآن
و نقرأ سوياً ما سيجيبنا به مراجع الشيعة الإمامية حيث يقولون ما نصه :
1 - ( والمراد بصاحبه هو أبو بكر للنقل القطعي ).
الكتاب : تفسير الميزان - المؤلف : الطبطبائي
المجلد : التاسع عشر - الصفحة : 279
عدد المجلدات : 20 - الناشر : منشورات اسماعيليان
2 - ( ثَانِيَ اِثْنَيْنِ : رسول الله و أبو بكر ).
الكتاب : التفسير المبين - المؤلف : محمد جواد مغنية
المجلد : الأول - الصفحة : 248
عدد المجلدات : 1 - الناشر : عز الدين للطباعة و النشر
3 - ( إِذْ يَقُولُ لِصاحِبِهِ : أبــو بـكـر ).
الكتاب : تفسير أحسن الحديث - المؤلف : السيد علي أكبر
المجلد : الرابع - الصفحة : 237
عدد المجلدات : 12 - طبعات الكتاب : الطبعة الأولى - الناشر : مؤسسة البعثة ، قم
4 - ( إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ : وهو أبو بكر حيث خرج معه للهجرة ).
الكتاب : من هدي القرآن - المؤلف : المدرسي
المجلد : الثالث - الصفحة : 267
عدد المجلدات : 13 - الناشر : دار القارئ للطباعة والنشر
5 - ( أما خروج أبي بكر مع النبي (ص) فغير مدفوع ؛ وكونه في الغار معه غير مجحود ).
الكتاب : الإفضاح - المؤلف : المفيد
المجلد : الأول - الصفحة : 185
عدد المجلدات : 1 - الناشر : قسم الدراسات الاسلامية مؤسسة البعثة ، قم
6 - ( لِصَاحِبِهِ : أي لأبي بكر ).
الكتاب : مجمع البيان - المؤلف : الطبرسي
المجلد : الخامس - الصفحة : 57
عدد المجلدات : 10 - الناشر : مؤسسة الأعلمي للمطبوعات ، بيروت
7 - ( أقــول : ليس بالضرورة أن يكون حزنه طاعة أو معصية . بل يجوز أن يكون مباحاً ككثير من الإنفعالات النفسية . كما أنه لا ينحصر قوله { لا تَحْزَنْ } للتحريم . إذ يجوز هنا أن يكون للإرشاد أو للإشفاق الذي لا يستتبع معصية كما هو واضح ).
الكتاب : كنز الفوائد - المؤلف : الكراجكي - (حققه) العلامة الشيخ عبد الله نعمة
المجلد : الثاني : الصفحة : 50
عدد المجلدات : 2 - الناشر : دار الأضواء ، بيروت
اضغط هنا للذهاب ل مصدر عنوان موضوعنا... ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك
|