10-13-2014, 12:28 AM
|
عضو مميز
|
|
تاريخ التسجيل: Aug 2014
المشاركات: 1,232
|
|
دلالة صيغ المشرق و المغرب في القرآن
بسم1
قال الله تعالى: { رب المشرق و المغرب} [الشعراء: 28]
وقال تعـــالى: {رب المشرقين ورب المغربين} [الرحمن: 17]
وقال تعـــالى: {فلا أقسم برب المشارق و المغارب} [المعارج: 40]
سؤالي أيها الأكارم مادلالة ذكر هذين الاتجاهين بصيغة الإفراد ثم التثنية ثم الجمع؟ وماوجه التناسب بين كل صيغة و السورة التي ذكرت فيها؟ فلا شك أن وقوع الصيغ بهذا الترتيب التسلسلي وفي سور محددة له حكمة فهل نستطيع تلمسها أو تدبرها؟!
وأخيراً هل هناك قاسم مشترك يجمع هذه السور سواء في موضوعاتها أو أهدافها ومحورها؟
الموضوع ليس للاستفسار فحسب, بل للتدبر و التأمل و المدارسة فأرجو من الجميع التفاعل نفع الله بعلمكم. ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك
|